حيرانة 0 قام بنشر April 1, 2009 سم العقرب على الرغم من خطورة سم العقرب الذى قد يسبب الوفاة للإنسان إلا أن العلم الحديث كل يوم يكتشف الجديد ,سبحان الله توصل باحثون أمريكيون من خلال مجموعة من الاختبارات المعملية إلى أن سم العقرب بات من الممكن الاعتماد عليه في معالجة هذا المرض الشديد الخطورة, وأنهم قاموا حتي الآن بتوصيل عنصر اليود المشع بالبيبتيد، وكان الهدف من وراء تلك الخطوة هو معرفة ما إذا كان من الممكن استخدامه في تقديم جرعات مميتة من النشاط الإشعاعي لأمراض السرطان أم لا. وأوضح الباحثون أن لدغة العقرب تطلق خليطاً من السموم العصبية التي تحتوي علي بيبتيد أو بروتين يرتبط ببعض الخلايا السرطانية لكنه لا يقترب من الخلايا السليمة، وتعتبر تلك البيبتيدات جزيئات ترتبط بأثنين أو أكثر من الأحماض الأمينية، التي تعتبر بمثابة البنايات للبروتينات. يذكر أن مجموعة من العلماء قاموا العام الماضي بحقن عامل يطلق عليه "TM601" مباشرة إلي داخل الأورام الخبيثة الموجودة لدي 59 شخصاً مصاباً بعرض سرطان المخ الذي يتعذر تطبيقه. وكان أطباء فرنسيون قد أكدوا من قبل أن العقرب من الممكن أن يقوم بمهمة جليلة في استئصال الخلايا السرطانية من الجسم، لأن الابرة الموجودة في ذنب العقرب والحاوية علي السم باستطاعتها الكشف عن بقايا الخلايا المصابة بالسرطان بوضوح تام بعد إضافة مواد اشعاعية إلى كمية السم المحقون في موقع الإصابة، وبذلك يمكن تعقب تلك الأجزاء وإزالتها كلياً قبل أن يقوم الطبيب بغلق موضع الجرح. ويتم ذلك بفضل وجود مادة الكلوروتوكسين أو ما يعرف بـ" CTX" في سم العقرب، وهي مادة فعالة، وأهم المناطق التي يمكن استخدام هذه المادة فيها هي المخ. وأوضح الأطباء أنه عادةً ما يكون هدف الجراح اثناء استئصال الأورام السرطانية، هو استئصال كامل الجزء المصاب بالسرطان، فالجراح هنا يحاول عدم الابقاء علي اي جزء من هذا المرض الفتاك في جسم الإنسان، فالأجزاء الصغيرة جداً للورم لا يمكن رؤيتها حتي في الأشعة الدقيقة التي تعرف بأشعة "MRI"، وبعد استئصال الورم، يمكن أن تظهر أورام اخري من بقايا الأجزاء المستأصلة في وقت لاحق، بيد أن الاكتشاف الجديد يمكن أن يحقق الهدف المطلوب دون عناء. دراسة أثبت العلم الحديث باكتشافه "مركب بروتيني" من سم العقرب قد ينقذ حياة الملايين من الأشخاص الذين يعانون من سرطان المخ. وقد أوضحت الدراسة التي أجريت على 18 مريضاً أجرى لهم جراحة لاستئصال ورم خبيث يصيب الخلايا الدبقية وهى الخلايا الداعمة للمخ، وذلك من خلال حقن المخ بمحلول مكون من اليود المشع "وتي ام -601 " وهو البروتين المركب، اتضح أن المحلول تغلب على خلايا الورم المتبقية، مما يساعد على استخدمه مع العلاج الكيميائي لمكافحة السرطان، وفقاً لما أشار إليه الدكتور ادم ماميلاك جراح الأعصاب بمركز سيناى الطبي بلوس أنجلوس. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
NADA 34 قام بنشر April 1, 2009 سبحان الله شكراً ليك حيرانة موضوع رائع ,, وربنا يشفي كل مريض ويحفظنا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
«۞۩ أبو سليمان ۩۞» 179 قام بنشر April 1, 2009 سبحان الله العظيم معلومات جديدة و مفيدة جزاكي الله خيرا اختي ربنا يشفي كل مريض تحيتي و تقديري اختي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
الرّام 173 قام بنشر April 2, 2009 سبحان الله لا اله الا الله .. شكرا اختي على الموضوع و العلومات .. بارك الله فيك و حماك و حمانا من كل شر شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
على المرابط 13 قام بنشر May 1, 2009 (تعديل) سبحان الله ويخلق مالاتعلمون اسئل الله لجميع المؤمنين السلامه احسنتى اختى الفاضله لكى كل الاحترام تم تعديل May 2, 2009 بواسطه على المرابط شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر