الأخبار قام بنشر January 3, 2022 قام بنشر January 3, 2022 قالت شيرين محمد عبدالله بدوي ، الأولى على العالم بمسابقة حفظ القرآن الكريم التابعة لوزارة الأوقاف، إن بدايات حفظي للقرآن الكريم كانت بدار عاصم التابعة للجمعية الشرعية، على يد الشيخ محمد وبعض المحفظات، ووجدت اهتمامًا غير عادي من الشيوخ والمحفظين. وأضافت "شيرين" في حوار لها مع"الفتح"، أن حفظي للقرآن ما هو إلا بداية، والعمل به إلى النهاية، وأهم الخطوات المقبلة العمل بتعاليمه والاحتكام لأوامره، فكم آية مرت لابد من الوقوف معها، وكم توجيه لابد من العمل به، الحفظ ما هو إلا وسيلة لإدراك معاني القرآن والتعايش معه وبه.وتابعت الأولى على العالم بمسابقة حفظ القرآن الكريم التابعة لوزارة الأوقاف، أن الحفظ قادر عليه الجميع، أما العمل به فهو الأمر العظيم، وبالتالي أول خطوة بعدما أخرجت ما في السطر ودونته في الصدر أن أعمل به حتى أدخل القبر وقتها أكون قد حققت الهدف من وراء هذا الحفظ.اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts