الأخبار قام بنشر January 9, 2022 قام بنشر January 9, 2022 قال الدكتور السيد محمد رئيس قسم الفلسفة الإسلامية بجامعة المنيا، إن الناعق الرويبض لا يمكن أبدا أن نأخذ على حديثه، وإن مسلسل الفتن والأهواء والخزعبلات لن ينتهي، والعجيب في الأمر أن المتحدث والداعي أجهل الناس بتعاليم دينه، وبالتالي نطالب المسئولين من محاكمة هذا الرجل تحت تهمة الحماقة الفكرية والدينية.وأضاف “محمد” في تصريح خاص لـ”الفتح“، أن أرباب العلمنة وأخواتها يريدون في حقيقة الأمر هدم كل ما يمس الدين بصلة، ونقض ثوابته، متناسين أن الأمر بيد الله وأن الآية تقول: ”يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ”، فالأمر قد انتهى، وعلى هذا القزم أن يعود لوعيه وأن يراجع نفسه لأن النهاية ستكون بين يدي الله، وأنه لا مفر من الله حتى أن أجنداته الخارجية وأن داعميه لن ينفعوه بشيء وسينتهي بهم المطاف إلى مزابل التاريخ.وذكر رئيس قسم الفلسفة الإسلامية بجامعة المنيا، أن المنهج السلفي هو كتاب الله وسنته، ولابد من إيصال هذه المعلومة لذلك المدعو حتى يعرف ما هو المنهج السلفي، على الرغم من علمه بها، ولكنه إعتاد التدليس والضرب في ثوابت الدين بطريقة غير مباشرة حتى لا يأخذ الناس عليه المآخذ، ولكن أمر الله واقع وإن أهل العلم له بالمرصاد، وأن الإسلام هو دين الدولة ولابد أن يكون ظاهرًا في تربية أبنائها.وكانت مواقع التواصل الاجتماعي قد نقلت كلاماً للإعلامي إبراهيم عيسي ادعي فيه إن السلفين متطرفون ويحتقرون المرأة ويقومون بتسميم الواقع والأفكار".اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts