الأخبار قام بنشر April 7, 2022 قام بنشر April 7, 2022 وجهت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، فريق البرنامج القومي لحماية الأطفال والكبار بلامأوى بالتعامل مع بلاغات واردة للوزارة في عدد من المحافظات.وعلى الفور تحرك فريق أطفال وكبار بلامأوى بمحافظة المنيا لإنقاذ الطفل ا.ك.ر ٤ سنوات وتبين من دراسة حالته أن الطفل في حالة لايرثي لها وتم عمل اللازم لتهدئة الطفل وعمل التدخلات اللازمة، كما أن الطفل لا يعلم شيئا عن أسرته، فقد تم التنسيق مع وزارة الداخلية والصحة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية وتم إيداع الابن بدار التربية للبنين بالمنيا.كما قام الفريق بإنقاذ الطفل م.ح أ ١٧ عامًا وهو من محافظة المنيا وتبين من خلال دراسة حالته أن الطفل كان يتناول بعض العقاقير فى الشارع وتم التنسيق مع الإسعاف ونقله لمركز السموم بمستشفي المنيا وتم استقبال الحالة ولكن بعد فحص الحالة من الأطباء أفادوا بأن الحالة يجب نقلها لمركز سموم مستشفي المنيا الجامعي وتم عمل التحاليل والفحوصات الطبية اللازمة، وفي تلك الأثناء وجد الفريق منشورًا علي إحدي صفحات التواصل الاجتماعي بمحافظة المنيا صورة لابن متغيب من المنزل تم التواصل مع الارقام المذكورة في المنشور، حيث وجد أنها والدة الطفل والتي أفادت بأن الابن من ذوي الإعاقة خرج من المنزل وفي النهاية قام الفريق بتسليم الابن للأم والتعهد بحسن تربيته.كما قام الفريق بإنقاذ المواطنة م.ع ٥٨ سنة وتبين من خلال دراسة الحالة أن المواطنة موجودة بجوار مسجد الفولي بالمنيا ثم انتقلت الحالة من مكانها أكثر من مرة تم التعامل معها اكثر من مرة في محاولة للوصول لأي معلومات عن أسرتها.وبالتنسيق مع محافظة المنيا ومديرية الشئون الصحية تم اتخاذ الإجراءات القانونية وتم إيداعها بمستشفي الطب النفسي بصورة مؤقتة ثم الذهاب لمستشفي الجامعة لعمل تحاليل صورة دم كاملة وأشاعات للاطمئنان الحالة وكذلك تم الذهاب لمستشفي الحميات بالمنيا لعمل مسحة كورونا ويقوم الفريق بمتابعة الحالة بمستشفي الطب النفسي.وقام فريق وحدة جنوب الجيزة بإنقاذ الطفل م.خ ١٢عاما، حيث كان الطفل متواجدا بمنطقة مزلقان العرب وتم التواصل مع أسرته وبعد عمل جلسات متكررة تم تسليم الابن لأسرته والتعهد بحسن التربية.كما قام الفريق بإنقاذ المواطنة ف.ع ٦٣ عاما وتحقيق دمج أسري لها بعد محاولات مع الأسرة بإقناعها بضرورة تواجد الحالة وبالفعل تم تسليم الحالة للأسرة وسيقوم فريق إدارة الحالة بمتابعة الحالة داخل الأسرة والاطمئنان عليها.اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts