على المرابط 13 قام بنشر April 26, 2009 شَبَّبـتُ فيها فاستثـرتُ الأدمُعـا لا الشِّعرُ جاملني ، ولا الدمعُ ادعى قلبي الذي في حبهـا . . . ولحبها غنّى القصائدَ في الغرام . . . وأسمَعَـا أواهُ مِـنْ وَجْـدِ القلـوبِ فإنهُ إنْ زادَ أوْ إن قلَّ . . . كانَ مُوَجِّعـا لمـا دنـوتُ ، سألتُها في أنْ أرى فإذا سفورُ الوجـهِ كان . . . البرقعا فرجـوتهُـا ، فَتَعزّزتْ ، وتمنّعـت فرضيـتُ في وصلٍ يجيءُ . . . تمنُّعا حبـي ، وحسبي بالدلالِ . . وإنني واللهِ . . أرضى أن يكـونَ تَصنَُّعا ضيَّعتُ عمـري في انتظارِ وصالِها أنا .. ماحزنـتُ بأن يكونَ مُضيَّعا وضممتُها بين الضلوعِ ... صبابةً ورجوتُها ... فـي أَنْ تَضُمَّ الأضلعا وشربتُ دمعَ العشقِ ،كأسَ تَضلُّعٍ الدمعُ يُشـربُ ،إن عشقتَ ، تَضَلُّعا كم طفتُ حولَ ربوِعها ... مستعبراً وبقربها ...هذا فؤاديَ كم ... سعى ووقفتُ عندَ البابِ علَّ . . . عسى فالحبُّ ...كان تصبُّراً ... وتَوَقُّعـا البابُ... هذا البابُ...كم طَرقَتْ يديْ ووقفتُ أنتظرُ الجوابَ ... مُـد مِّعا أطرقتُ ... بعد الطَرْقِ ، أدعو باسمها الله َ. . . ماوهنتْ يدايَ على الدعا فسمعـتُ في عمقِ السكونِ إشارةً فازدادَ قلبـي غبطـةً . . وتسرَّعا ولربما ، أعطـى الحبيبُ علامـةً أحيا بهـا أرضَ المحـبِّ ، وأَمرَعا كان اللقـاءُ على العِشاءِ ، فجئتُهـا فإذا بريحِ المسكِ . . . كـانَ تضوَّعا وإذا المؤذِّنُ للصلاةِ ...... مُكبّـراً وإذا بحشدِ النـاسِ ،كـانَ تجمَّعـا فوقفتُ مرتبكاً ... وكلّي ... أعينٌ فرأيتُ نوراً خالصاًِ . . . قد شَعشَعا فصُعِقْـتُ ثمّ صحوتُ ، بعد سُويعةٍ وكأنَّ قلبي عنـد صعقَِتهِ ... وعى ورأى بمحضِ الصدقِ أسرارَ الهـوى ما أجمـلَ الأسرارَ بـلْ مـا أروعا قـد يصبحُ القلبُ المحـبُّ منـازلاً للمشرقاتِ ، وكـان قبل ، البَلْقَعا أحببُتها ، وأحبَّ تربتَها . . . أبـي وكذاكَ جَـدّي ، حَجَّهـا ، وتمتَّعا ورأيتُهم ، صَلُّوا إليها . . . قِبـلةً وتعهـدّوا أنْ لا أكـونَ . . . مضيِّعا وتضرّعوا بالليلِ . . . نحو ربوعها فسمعتُـه ... قد كـادَ أنْ يتضرعا ورأيتُ جَدّي ، قبل " حجٍ " بـاكيا ورأيتُ – أقسمُ – منه دمعـاً هُمَّعا مَلكتْ علينا اللبَّ ، سبحان الذي خلقَ المهابةَ والجمالَ . . . وأبـدعا فترى الجموعَ أمام هيبتهـا ، انحنَوْا للهِ . . . خرّوا سجَّداً . . . أو رُكّعا هـي كعبةُ الأسرارِ ، هـذي مكةٌ دامتْ علـى مرِّ العصـورِ ، الأرفعا أُرضِعتُ حبكِ ، مكةٌ ، منذ الصِّبا أو قبـل حتى أَنْ أكونَ ... وأُرضَعا وَنَزَلتُ بابَكِ ، صادقاً . . . مُتبتِّلاً ورجوتُ أنْ تضعي لأجلي ... البرقعا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
NADA 34 قام بنشر April 26, 2009 أحببُتها ، وأحبَّ تربتَها . . . أبـيوكذاكَ جَـدّي ، حَجَّهـا ، وتمتَّعا جزاك الله كل خير اللهم ارزقنا زيارة بيتك شكراً لك,,,,,,, شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
رجل من الصحراء 36 قام بنشر April 26, 2009 جزيت خيرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
الجندى المجهول 37 قام بنشر April 26, 2009 يارب ازقنا الزياره شكرا على الموضوع الجميل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
على المرابط 13 قام بنشر April 27, 2009 اختى ندى اخى رجل من الصحراء اخى الجندى المجهول لكم كل الاحترام اشكر مروركم اسئل الله ان يمتعنا وجميع المؤمنين برؤية الكعبه المشرفه لكم كل الحب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
الرّام 173 قام بنشر April 27, 2009 فترى الجموعَ أمام هيبتهـا ، انحنَوْا للهِ . . . خرّوا سجَّداً . . . أو رُكّعا وَنَزَلتُ بابَكِ ، صادقاً . . . مُتبتِّلاً بارك الله فيك خويا "علي المرابط" جميلة حقا و رائعة هذه الابيات في وصف الشوق لزيارة الكعبة يا رب يرزقني و ينعم عليا بحجة ربي يرزق عباده اجمعين .. ان شاء الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
على المرابط 13 قام بنشر April 28, 2009 امين اختى راما امين يارب اشاكى الدمع بالاسحار من الم ويشكو الدمع لهيب الشوق للحرم احن اليه حنين الجدع مبتسما ويهفو القلب عطشانا لدى كرم يعيشك يعطيك الصحه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر