ديسير القائد 0 قام بنشر April 30, 2009 (تعديل) القومية العربية ماهي القومية؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن هم العرب اليوم؟؟؟؟؟ اليست القومية دعوة الي التفرقة العنصرية؟؟؟؟أ؟؟؟ ألم يكون مبدء الفكرة علي اساس عرقي؟؟؟؟؟ ومدي توافق هدا المبدء مع الشريعة الأسلامية؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اليست هي دعوة لموالات اليهود و النصارة من العرق العربي؟؟؟ اليست هي ظلم لما تدعي به العروبة من الوصاية علي الأسلام في الماضي و الحاضر؟؟؟ ومادا قدمت العروبة لللأسلام ؟؟؟؟؟؟ اليست تلك الحضارة التي كانت ملك للمسلمين أم هي للعرب؟؟؟؟؟ متي نشئت هده الفكرة للأول مرة وما هو أصلها؟؟؟؟؟؟؟ الم يكن ابن سيناء وابن خلدون والفرابي و ابن زيدون والبخاري وابن بطوطة والألباني وطارق ابن زياد وصلاح الدين الأيوبي ليس عربا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أنستبدل امة الأسلام بي ؟؟؟؟أمة العرب ان كانت هي اللغة؟؟؟؟؟ فامادا؟؟؟ 30%من ايران تتكلم العربية 36%باكستان تتكلم العربية فما رأيكم في هدا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وللحديث بفية تم تعديل April 30, 2009 بواسطه ديسير القائد شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
NADA 34 قام بنشر May 25, 2009 القومية العربية الخلافة و السطلة الإسلامية انهارت ,, لأن زمن الخلفاء انتهى زمن قوة المسلمين قضينا عليه و مكناهم مننا احنا بس اللى نقدر نرجع ونعمل ده تاني ,, لكن ... لو الموضوع ف دماغنا أصلاً و احنا عايزين شكراً لك ,, ف انتظار البقية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
DontforgetALLAH 0 قام بنشر May 25, 2009 لقد بعث رسول الله ص بهذا الدين وأخصب بلاد العرب وأغناها ليست في أيدي العرب ; إنما هي في يد غيرهم من الأجناس بلاد الشام كلها في الشمال خاضعة للروم يحكمها أمراء من العرب من قبل الرومان وبلاد اليمن كلها في الجنوب خاضعة للفرس يحكمها أمراء من العرب من قبل الفرس وليس في أيدي العرب إلا الحجاز ونجد وما إليهما من الصحارى القاحلة التي تتناثر فيها الواحات الخصبة هنا وهناك وكان في استطاعة محمد ص وهو الصادق الأمين ; الذي حكمه أشراف قريش قبل ذلك في وضع الحجر الأسود وارتضوا حكمه منذ خمسة عشر عاما ; والذي هو في الذؤابة من بني هاشم أعلى قريش نسبا كان في استطاعته أن يثيرها قومية عربية تستهدف تجميع قبائل العرب التي أكلتها الثارات ومزقتها النزاعات وتوجيهها وجهة قومية لاستخلاص أرضها المغتصبة من الإمبراطوريات المستعمرة ; الرومان في الشمال والفرس في الجنوب ; وإعلاء راية العربية والعروبة ; وإنشاء وحدة قوية في كل أرجاء الجزيرة ولو دعا يومها رسول الله ص هذه الدعوة لاستجابت له العرب قاطبة على الأرجح بدلا من أن يعاني ثلاثة عشر عاما في اتجاه معارض لأهواء أصحاب السلطان في الجزيرة وربما قيل إن محمدا ص كان خليقا بعد أن يستجيب له العرب هذه الاستجابة ; وبعد أن يولوه فيهم القيادة والسيادة ; وبعد استجماع السلطان في يديه والمجد فوق مفرقه أن يستخدم هذا كله في إقرار عقيدة التوحيد التي بعثه بها ربه وفي تعبيد الناس لسلطان ربهم بعد أن عبدهم لسلطانه ولكن الله سبحانه وهو العليم الحكيم لم يوجه رسوله ص هذا التوجيه إنما وجهه إلى أن يصدع بلا إله إلا الله وأن يحتمل هو والقلة التي تستجيب له كل هذا العناء لماذا إن الله سبحانه لا يريد أن يعنت رسوله والمؤمنين معه إنما هو سبحانه يعلم أن ليس هذا هو الطريق ليس الطريق أن تخلص الأرض من يد طاغوت روماني أو طاغوت فارسي إلى يد طاغوت عربي فالطاغوت كله طاعوت إن الأرض لله ويجب أن تخلص لله ولا تخلص لله إلا أن ترتفع عليها راية لا إله إلا الله وليس الطريق أن يتحرر الناس في هذه الأرض من طاغوت روماني أو طاغوت فارسي إلى طاغوت عربي فالطاغوت كله طاغوت إن الناس عبيد لله وحده ولا يكونون عبيدا لله وحده إلا أن ترتفع راية لا إله إلا الله لا اله الا الله كما كان يدركها العربي العارف بمدلولات لغته لا حاكمية إلا لله ولا شريعة إلا من الله ولا سلطان لأحد على أحد لأن السلطان كله لله ولأن الجنسية التي يريدها الإسلام للناس هي جنسية العقيدة التي يتساوي فيها العربي والروماني والفارسي وسائر الأجناس والألوان تحت راية الله وهذا هو الطريق وبعث رسول الله ص بهذا الدين والمجتمع العربي كأسوأ ما يكون المجتمع توزيعا للثروة والعدالة قلة قليلة تملك المال والتجارة ; وتتعامل بالربا فتضاعف تجارتها ومالها وكثرة كثيرة لا تملك إلا الشظف والجوع والذين يملكون الثروة يملكون معها الشرف والمكانة ; وجماهير كثيفة ضائعة من المال والمجد جميعا وكان في استطاعة محمد ص أن يرفعها راية اجتماعية ; وأن يثيرها حربا على طبقة الأشراف ; وأن يطلقها دعوة تستهدف تعديل الأوضاع ورد أموال الأغنياء على الفقراء ولو دعا يومها رسول الله ص هذه الدعوة لانقسم المجتمع العربي صفين الكثرة الغالبة فيه مع الدعوة الجديدة في وجه طغيان المال والشرف بدلا من أن يقف المجتمع كله صفا في وجه لا إله إلا الله التي لم يرتفع إلى أفقها في ذلك الحين إلا الأفذاذ من الناس وربما قيل إن محمدا ص كان خليقا بعد أن تستجيب له الكثرة ; وتوليه قيادها ; فيغلب بها القلة ويسلس له مقادها أن يستخدم مكانه يومئذ وسلطانه في إقرار عقيدة التوحيد التي بعثه بها ربه وفي تعبيد الناس لسلطان ربهم بعد أن عبدهم لسلطانه ولكن الله سبحانه وهو العليم الحكيم لم يوجهه هذا التوجيه لقد كان الله سبحانه يعلم أن هذا ليس هو الطريق كان يعلم أن العدالة الاجتماعية لا بد أن تنبثق في المجتمع من تصور اعتقادي شامل ; يرد الأمر كله لله ; ويقبل عن رضى وعن طواعية ما يقضي به الله من عدالة في التوزيع ومن تكافل بين الجميع ; ويستقر معه في قلب الآخذ والمأخوذ منه أنه ينفذ نظاما يرضاه الله ; ويرجو على الطاعة فيه الخير والحسنى في الدنيا والآخرة سواء فلا تمتلى ء قلوب بالطمع ولا تمتلىء قلوب بالحقد ; ولا تسير الأمور كلها بالسيف والعصا ; وبالتخويف والإرهاب ولا تفسد القلوب كلها وتختنق الأرواح ; كما يقع في الأوضاع التي نراها قد قامت على غير لا إله إلا الله وبعث رسول الله ص والمستوى الأخلاقي في الجزيرة العربية في الدرك الأسفل في جوانب منه شتى إلى جانب ما كان في المجتمع من فضائل الخامة البدوية كان التظالم فاشيا في المجتمع تعبر عنه حكمة الشاعر زهير بن أبى سلمى ومن لم يذد عن حوضه بسلاحه % يهدم ومن لا يظلم الناس يظلم ويعبر عنه القول المتعارف انصر أخاك ظالما أو مظلومًا وكانت الخمر والميسر من تقاليد المجتمع الفاشية ومن مفاخرة كذلك يعبر عن هذه الخصلة الشعر الجاهلي بجملته كالذي يقوله طرفة بن العبد فلولا ثلاث هن من زينة الفتى % وجدك لم أحفل متى قام عودي فمنهن سبقي العاذلات بشربة % كميت متى ما تعل بالماء تزبد الخ وكانت الدعارة في صور شتى من معالم هذا التجمع كالذي روته عائشة رضي الله عنها إن النكاح في الجاهلية كان على أربعة أنحاء فنكاح منها نكاح الناس اليوم يخطب الرجل إلى الرجل وليته أو بنته فيصدقها ثم ينكحها والنكاح الآخر كان الرجل يقول لامرأته إذا طهرت من طمثها أرسلي إلى فلان فاستبضعي منه ويعتزلها زوجها ولا يمسها أبدا حتى يتبين حملها من ذلك الرجل الذي تستبضع منه فإذا تبين حملها أصابها زوجها إذا أحب وإنما يفعل ذلك رغبة في نجابة الولد فكان هذا النكاح نكاح الاستبضاع ونكاح آخر يجتمع الرهط ما دون العشرة فيدخلون على المرآة كلهم يصيبها فإذا حملت ووضعت ومر عليها ليال بعد أن تضع حملها أرسلت إليهم فلم يستطع رجل منهم أن يمتنع حتى يجتمعوا عندها تقول لهم قد عرفتم الذي كان من أمركم وقد ولدت فهو ابنك يا فلان تسمي من أحبت باسمه فيلحق به ولدها ولا يستطيع أن يمتنع به الرجل والنكاح الرابع يجتمع الناس الكثير فيدخلون على المرأة لا تمتنع ممن جاءها وهن البغايا كن ينصبن على أبوابهن الرايات تكون علما فمن أرادهن دخل عليهن فإذا حملت إحداهن ووضعت حملها جمعوا لها ودعوا القافة ثم ألحقوا ولدها بالذي يرون فالتاطه ودعي ابنه لا يمتنع من ذلك أخرجه البخاري في كتاب النكاح وكان في استطاعة محمد ص أن يعلنها دعوة إصلاحية تتناول تقويم الأخلاق وتطهير المجتمع وتزكية النفوس وتعديل القيم والموازين وكان واحدا وقتها كما يجد كل مصلح أخلاقي في أية بيئة نفوسا طيبة يؤذيها هذا الدنس ; وتأخذها الأريحية والنخوة لتلبية دعوة الإصلاح والتطهير وربما قال قائل إنه لو صنع رسول الله ص ذلك فاستجابت له في أول الأمر جمهرة صالحة ; تتطهر أخلاقها وتزكو أرواحها فتصبح أقرب إلى قبول العقيدة وحملها بدلا من أن تثير دعوة أن لا إله إلا الله المعارضة القوية منذ أول الطريق ولكن الله سبحانه وهو العليم الحكيم لم يوجه رسوله ص إلى مثل هذا الطريق لقد كان الله سبحانه يعلم أن ليس هذا هو الطريق كان يعلم أن الأخلاق لا تقوم إلا على أساس من عقيدة تضع الموازين وتقرر القيم وتقرر السلطة التي ترتكن إليها هذه الموازين والقيم ; كما تقرر الجزاء الذي تملكه هذه السلطة وتوقعه على الملتزمين والمخالفين وأنه قبل تقرير تلك العقيدة تظل القيم كلها متأرجحة ; وتظل الأخلاق التي تقوم عليها متأرجحة كذلك ; بلا ضابط وبلا سلطان وبلا جزاء فلما تقررت العقيدة بعد الجهد الشاق وتقررت السلطة التي ترتكن إليها هذه العقيدة لما عرف الناس ربهم وعبدوه وحده لما تحرر الناس من سلطان العبيد ومن سلطان الشهوات سواء لما تقررت في القلوب لا إله إلا الله صنع الله بها وبأهلها كل شيء مما يقترحه المقترحون تطهرت الأرض من الرومان والفرس لا ليتقرر فيها سلطان العرب ولكن ليتقرر فيها سلطان الله لقد تطهرت من الطاغوت كله رومانيا وفارسيا وعربيا على السواء وتطهر المجتمع من الظلم الاجتماعي بجملته وقام النظام الإسلامي يعدل بعدل الله ويزن بميزان الله ويرفع راية العدالة الاجتماعية باسم الله وحده ; ويسميها راية الإسلام لا يقرن إليها اسما آخر ; ويكتب عليها لا إله إلا الله وتطهرت النفوس والأخلاق وزكت القلوب والأرواح ; دون أن يحتاج الأمر إلى الحدود والتعازير التي شرعها الله إلا في الندرة النادرة لأن الرقابة قامت هنالك في الضمائر ; ولأن الطمع في رضى الله وثوابه والحياء والخوف من غضبه وعقابه قد قامت كلها مقام الرقابة ومقام العقوبات وارتفعت البشرية في نظامها وفي أخلاقها وفي حياتها كلها إلى القمة السامقة التي لم ترتفع إليها من قبل قط ; والتي لم ترتفع إليها من بعد إلا في ظل الإسلام ولقد تم هذا كله لأن الذين أقاموا هذا الدين في صورة دولة ونظام وشرائع وأحكام ; كانوا قد أقاموا هذا الدين من قبل في ضمائرهم وفي حياتهم في صورة عقيدة وخلق وعبادة وسلوك من كتاب فى ظلال القران للشيخ سيد قطب كتاب جميل اتمنى من الجميع ان يطلع عليه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
على المرابط 13 قام بنشر May 26, 2009 (تعديل) ماهي القومية؟ لاشئى كلمه هلاميه زعها من زرعها بيننا وللأسف صدقناها ولازلنا نصدقها ومن هم العرب اليوم؟ كل من يقابلك فى الشارع وتراه يسير محنى الرأس فاعلم انه منهم اليست القومية دعوة الي التفرقة العنصرية؟ نعممممممممممممممممممممم ألم يكون مبدء الفكرة علي اساس عرقي؟ نعم ومدي توافق هدا المبدء مع الشريعة الأسلامية؟ بل يتعارض فدعوها انها منتنه اليست هي دعوة لموالات اليهود و النصارة من العرق العربي؟ الى حد ما اوافقك الرأى ربما لانى لم افهم المقصد الدى تقصده تماما اليست هي ظلم لما تدعي به العروبة من الوصاية علي الأسلام في الماضي و الحاضر؟ ظلم وظلم كبير فالاسلام بداء وازدهر ببلال الحبشى وصهيب الرومى وسلمان الفارسى رضى الله عنهم وارضاهم وغيرهم كثير وكان يعلمهم ويقودهم الرسول العربى محمد صلى الله عليه وسلم ومعه باقى الصحابه العرب ومادا قدمت العروبة لللأسلام ؟ فى الماضى فى زمان اولئك الدين بدأت بهم الدعوة قدموا الكثير ومن الاشياء التى قدموها انهم لم يفرقوا بين بعضهم البعض بهده المسميات التى تتحدث عنها انت الان لدالك رحب بهم الجميع تحت رأية لا اله الا الله محمد رسول الله اما فى الحاضر فلم يقدموا بل اخروا اليست تلك الحضارة التي كانت ملك للمسلمين أم هي للعرب؟ هى للمسلمين اولا واخيرا وان كان علما خاص لعالم معين بداته فلا احد يستطيع ان يسلبه حقه كمفكر عربيا كان او غير دالك متي نشئت هده الفكرة للأول مرة وما هو أصلها؟ نشئت فى زمن الدوله العثمانيه وهده المعلومه اخدتها منك فى موضوع اخر لك واشكرك على دالك واعترف لك به الم يكن ابن سيناء وابن خلدون والفرابي و ابن زيدون والبخاري وابن بطوطة والألباني وطارق ابن زياد وصلاح الدين الأيوبي ليس عربا؟ بلى وانى لاعجب ويحزننى اننا بتنا نعامل احفادهم لانهم اقليه على انهم درجه ثانيه وهم فى بلدانهم بل هم ان شئنا الصحيح هم فى واراضيهم ومسلمين بالدرجة الاولى تحت شعار انهم ليسوا عربا أنستبدل امة الأسلام بي ؟؟؟؟أمة العرب والله لابئس البيعه هى ان فعلنا دالك ان كانت هي اللغة؟ انا اقول نعم هى اللغه فمن تكلم العربيه فهو عربى وهدا رائي الشخصى فامادا؟؟؟ 30%من ايران تتكلم العربية 36%باكستان تتكلم العربية فما رأيكم في هدا؟ هدا رأيي والاختلاف فى الرأي لايفسد للود قضيه لا يفسد للود قضيه ولكنه فى مثل هده القضيه تحديدا قد يفسد لك حبى واحترامى واعترافى واعتذارى تم تعديل May 26, 2009 بواسطه على المرابط شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
ديسير القائد 0 قام بنشر May 27, 2009 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، اختي ندي المتميزة دائما اخي لاتنسي الله اخي علي شكرا لكم لنقاش هدا الموضوع لكنني احب ان اقول ماسبب هده الفكرة التي انا شخصيا اعتبرها هدمة من وجهة نظري بل انها فعلا مأسة في حق الأسلام و الشعوب الأخرة من الأقليات التي تعيش معنا علي هدا التراب المسلم فأنا شخصيا اعتبر الأقليات الدينية من اليهود و النصارة هم اهل الدمة في الأسلام وهدا تحت فكر اسلامي بحث؟؟؟؟ ولكن ان اخدنها بالفر العروبي الأممي؟؟؟؟ فأنهم اخوة لنا في العروبة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وبين اخوك في الأسلام و اخوك في العروبة مفترق طرق واحدا منهم يوصل الي طريق لا نعرف عليه كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولعل فكرة اخوك في العروبة تجري لصالح النصاري بدات و لشعوب الشرق بدات من اهل الشام ومصرلان نسبة لا يمكن تجاهلها هي من المسحين ولكن هده الفكرة لا تتماشي مع شعوب الغربية متل الجزائر و ليبيا و المغرب و غيرها من العراق في الشرق و بعض الدول الأخرة؟؟؟ التي تحتوي في مجمل سكانها الي طوائف عرقية مثل الأكراد و الأمازيغ و الطوارق وغيرهم فا ليبيا مثلا تحتوي علي 26في المئة أمازيغ و 12 في المئة طوارق 19 في المئة قبائل من اصول افريقية و هده الأطروحة العربية لا تتماشى مع هده الشعوب التي هي من السكان الأصلين ولكن ان كانو هم السكان الأصليون كما يدعون كيف اصبحوا اقليات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مثلا الأمازيغ هم سكان شمال افريقيا من و حات اوجلة في ليبيا الي مراكش الأقصي كيف اصبحوا اقلية اليوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهدا للحديث بقية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر