الأخبار قام بنشر May 23, 2022 قام بنشر May 23, 2022 قال الدكتور محمد عمر أبو ضيف القاضي، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بنات بجامعة الأزهر بسوهاج، إن الحضارة الغريبة أوشكت على السقوط، لا سيما أن الغرب جعلوا الحرية في أن يلوط الرجل رجلا بل يتزوحه، وتساحق المرأة امرأة وتتزوجها، في ممارسات يأباها عالم الحيوان، وترفضها البهائم.وتحت عنوان "الحضارة الغربية والسقوط الوشيك" أضاف أبو ضيف عبر صفحته الشخصية على فيس بوك قائلا إن: " ماحدث مع لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي ( أدريسا جانا جي) ، لما رفض دعم الشواذ اللوطيين والسحاقيات، وكذلك ما صنعته أمريكا في جعل المتحدث باسم البيت الأبيض (كارين جان بيير) شاذة، وهي متزوجة من المتحدثة السابقة وهي أيضا شاذة، يجعل صاحب الفطرة السوية وإن لم يك مسلما؛ يعرف مدى ما وصلت إليه الحضارة الغربية من انحدار إلى هوة سحيقة، وقد رفض بوتين تقنين أو السماح بهذا الشذوذ مادام على سدة الحكم." واستشهد أبو ضيف بقول الله تعالى: "وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا" ، مشيرا إلى أن "أمريكا أم الحضارة الغربية حاليا ، وفرنسا من أماتها السابقات ، جعلوا الحرية في أن يلوط الرجل رجلا بل يتزوحه، وتساحق المرأة امرأة وتتزوجها، في ممارسات يأباها عالم الحيوان، وترفضها البهائم؛ لأن لكل نوع خصائصه، فالذكر له خصائص والأنثى كذلك، لكن الغرب قد انحدر إلي درك تحت البهائم، فصار يشرع تشريعات تحمي هذه الخبائث، ويقنن قوانين تزيد هذه البلاءات، مع أن هذه سرطانات أخلاقية ينبغي أن تبتر من الناس، وأمراض نفسية يجب أن تعالج في المجتمع، وهي أفعال مؤذنة بزوال فاعليها، ومعلنة بانتهاء دولة متقبليها، بعد الهوان والعذاب، وكثير من الأوبئة التي ليس لها أسباب، وظهور الأمراض التي لم تكن فيمن سبق، وأخيرا وليس آخرا ظهر مرض جدري القرود، وكما توصلت بحوث في بريطانيا أنه ينتشر بين الرجال الذين يمارسون الفاحشة والشذوذ مع الرجال، وللعقلاء قبل أن يُصابوا بأنفسهم في قوم لوط عبرة وتنبيه وعظة".اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts