الأخبار قام بنشر August 8, 2022 قام بنشر August 8, 2022 قال الدكتور يونس مخيون الكاتب والداعية الإسلامي، إِنّ الانعزالَ عن الناس، ولا سِيّما من كان على باطل؛ من جملة العبادة، كما وقع للخليل وجاء في كتاب الله على لسان إبراهيم الخليل عليه السلام:( إني ذاهبٌ إلى ربي ). .* وأكد مخيون في منشور له على فيس بوك، أن الأقوال والأعمال؛ تُصرف للعظماء مضيفًا أن العبد إن عظّمت الله صرف عمله لله وإن عظّم غيره صرف عمله لغيره مشددًا على أن القلب يُعظّم والجوارح تعمل.وأشار الكاتب إلى قول ابن القيم: " ولقد مَرّ بي وقت بمكة، سقمتُ فيه وفقدتُ الطبيبَ والدواء، فكنت أتعالج بها؛ (سورة الفاتحة)، آخذ شربةً من ماء زمزم وأقرؤها عليها مرارًا، ثم أشربه فوجدت بذلك البرء التام، ثم صرت أعتمد ذلك عند كثير من الأوجاع فأنتفع بها غاية الإنتفاع.*وتابع الكاتب: "المعصية بعد المعصية؛ عقاب المعصية، والحسنة بعد الحسنة؛ ثواب الحسنة. وربما كان العقاب معنويًا، كما قال بعض أحبار بني إسرائيل: يارب كم أعصيك ولا تعاقبني؟ فقيل له: كم أعاقبك وأنت لا تدري، أليس قد حرمتُكَ حلاوة مُناجَاتي"اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts