الأخبار قام بنشر October 12, 2022 قام بنشر October 12, 2022 قالت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، إن الوزارة تعمل على تخفيف وطأة التحديات التي تواجه الفتيات في استكمال تعليمهن الأساسي والجامعي، خاصة في ظل التداعيات الاقتصادية والاجتماعية لفيروس كورونا، وآثار زيادة الأسعار عالميًا من خلال تحمل المصاريف الدراسية لأبناء الأسر المسجلة ببرنامج الدعم النفدي المشروط "تكافل وكرامة" الذي يستهدف بشكل أساسي تحسين حياة الأسر المستفيدة، والسعى لمستقبل أفضل لأطفالها، حيث يشترط التحاق الأطفال بالمدارس بنسبة حضور تتجاوز الـ80%، وإجراء الأم والطفل زيارات دورية للوحدات الصحية، وعدم تزويج الأطفال حتى سن الـ18 عامًا، إضافة إلى إتاحة المنح الدراسية والجامعية للطلاب والطالبات من الأسر الأولى بالرعاية من خلال برنامج "تكافؤ الفرص التعليمية".وأضافت أن وزارة التضامن تدعم مصروفات الطلاب والطالبات في مدارس المجتمع بالجمعيات الأهلية، إضافة إلى توفير دعم غذائي ونقدي للأسر الأولي بالرعاية، من أسر هؤلاء الأطفال، إيمانًا منها بأهمية التعليم الذي يعد من أهم ركائز التنمية.اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts