ali desoky قام بنشر July 23, 2009 قام بنشر July 23, 2009 (تعديل) الشنطة السودا (مما كتبت) علي دسوقي جميلـــــــة هي شنطتهـــــــــا الســــــــوداء..... شنطـة جـــلديـــــه بحـــزامــين رفـيعـــين..... تحملها فوق ظهرها صباحا ...... صحيح أنها ثقيلة جدا ....... صحيح أنها مملوءة بالكثير من الكتب!!! لكنها اعز وأفضل شيء تملكه لأنها لا تستخدمها فقط كحقيبة مدرسه وليست الكتب فقط هي كل محتوياتها..!!! لان " هبه " تضع ( تحويشة العمر) في شنطتها رغم أنها نقود قليلة ولكن بالنسبة لها فان كنزها المصون في الشنطه .... كما أنها تضع أيضا عروستها القماشيه الصغيرة المحشوة بالقطن التي تعتبر أول وأخر هديه تهديها لها والدتها الراحلة لذا فإنها اغلي شيء لديها...!! في كل صباح تسير هبه إلي مدرستها.. ومعها أشياؤها المحببة في شنطتها إلي جوار ساندويتشا صغيرا صنعته لها عمتها العجوز والتي لا يعرف احد إن كانت هي من تعتني بالطفلة أم الطفلة هي من يعتني بها ... إنها علاقة تبادليه مثيره .. فالطفلة تحتاج لشخص يرعاها بعد رحيل والديها ... والعمة تحتاج إلي من يرعاها في هذه السن المتاخره... في هذا الصباح تنزل هبه إلي الشارع وبيدها شنطتها السوداء الصغيرة... وفجأة وبدون أي مقدمات نجد الفتاه المسكينة ملقاة علي الأرض غارقة في دماء طاهرة... بقعة من الدماء في منتصفها يوجد طفله صغيره وبجوارها شنطة سوداء......... بضعة ساعات تمر ........ نجد احد الرجال من أصحاب البدل الانيقه والنبرة الحماسية .. وهو يظهر علي احد شاشات التليفزيون ويردد....... (نحن نستنكر... ونشجب قتل هذه الطفلة المسكينة علي يد الجنود الإسرائيليين...!!) تم تعديل July 23, 2009 بواسطه alidesoky 2
حياتى من اجل ربى قام بنشر July 23, 2009 قام بنشر July 23, 2009 لالالالالالالالالالالالالالالالالا صعب اووووووووووووووووووووى ليه كده بس انا لو اعرف ان اخرتها كده مش كنت هقراها صعب جداااا جزاك الله خيرا اخى مبدع فى نقل المؤثرات جميله بس مؤلمه اسال الله ان يفرج هم كل المسلمين وان يهدينا الى كل خير
مي مادي قام بنشر July 23, 2009 قام بنشر July 23, 2009 (نحن نستنكر... ونشجب قتل هذه الطفلة المسكينة علي يد الجنود الإسرائيليين...!!) هو دة بس الى بنقدر عليه نستنكر ونشجب بس كدة شكرا اخي الدسوقي موضوع جميل جدا
«۞۩ أبو سليمان ۩۞» قام بنشر July 23, 2009 قام بنشر July 23, 2009 قلمك مبدع ديما حبيبي علي ربنا يكرمك و يوفقك ديما المنظر ده اصبح متكرر ,,, فهل من مجيب حسبي الله و نعم الوكيل أذكر إخوتي في كل أرض ****** بأن القدس دنسها اليهود ويا عجباً إلى ما النوم عنها ***** وقد لعبت بمسجدها القرود جزاك الله خيرا علي منتظرين منك المزيد
بنت مصرية قام بنشر July 23, 2009 قام بنشر July 23, 2009 قصة جميلة جدا واسلوب قصصي رائع المنظر مؤلم للغاية ولكن ياتري الي متي بات الوضع مؤلم ومخجل ونحن لانفعل اي شيء سامحنا يالله 1
مشرفي الأقسام eng_alaa قام بنشر July 24, 2009 مشرفي الأقسام قام بنشر July 24, 2009 ستظل هبه وإخوانها وأخواتها وصمة في جبين الضمير العربي النائم ... فكلما تساقط طفل شجبنا واستنكرنا وتهاونا وهنَا ... حسبي الله ونعم الوكيل ....
على المرابط قام بنشر July 24, 2009 قام بنشر July 24, 2009 (تعديل) دهبت هبه الى حيت لا يدهب المخلفون الى حيت لايدهب الجبناء دهبت هبه ولم تترك وصايا ولم تصرخ وامعتصماه لانها تعلم ان كل الذين امامها جبناء و كل الذين ورائها جبناء ليسوا اشباه رجال لا ولا حتى اشباه نساء هى تعلم ان كل الدين ورائها خنساء وان حمي الوطيس فالكل سيشجب وان حمي اكثر فبعض الرثاء لدلك دهبت هبه ولم تترك وصايا غير تلك الحقبة السوداء كنقطة فى تاريخ امتها كقطعة مسك فى بحر من دماء دهبت هباء والكل يوما سيدهب فهل ياترى تعلمنا معنى الوفاء هل ياترى اعتدنا العده ليوم اللقاء الى الفردوس ان شاء الله تمضي والمخلفون الى المزابل فهل يضير المزابل بعض الهباء اخي على لن اقول لك شئيا لان هبه قالت كلمتها تم تعديل July 24, 2009 بواسطه على المرابط
ali desoky قام بنشر July 29, 2009 الكاتب قام بنشر July 29, 2009 اخوتي واخواتي لا اعرف ماذا اقول او بماذا ارد علي ردودكم ومجاملتكم الرائعه حياتي من اجل ربي مي مادي د. عبقرينو بنت مصريه علاء علي المرابط جزاكم الله خيرا ادعو الله ان يكرمني بكتابة كل ما يحوذ اعجابكم جزاكم الله خيرا ان شاء الله وجعل شهر رمضان شهر للرحمه والمغفره لكم جميعا
مشرفي الأقسام رجل من الصحراء قام بنشر August 1, 2009 مشرفي الأقسام قام بنشر August 1, 2009 الامل في الله كبير وان شاء الله الامة لسة بخير الى يوم الدين
ali desoky قام بنشر August 2, 2009 الكاتب قام بنشر August 2, 2009 الامل في الله كبيروان شاء الله الامة لسة بخير الى يوم الدين اخي العزيز رجل من الصحراء جزاك الله خيرا ان شاء الله
مشرفي الأقسام الجندى المجهول قام بنشر August 2, 2009 مشرفي الأقسام قام بنشر August 2, 2009 حرررررررررررررررررررررررررررررررررررام اللى بتعملوا فيناده قصه رائعه جزاك الله عنا خيرا
ريحانة الربيع قام بنشر October 8, 2009 قام بنشر October 8, 2009 (نحن نستنكر... ونشجب قتل هذه الطفلة المسكينة علي يد الجنود الإسرائيليين...!!)اتفق مع اختى مى في الراى كلام ابن عم حديث
شهد 2010 قام بنشر December 27, 2009 قام بنشر December 27, 2009 وها هى الذكره الاولى على حرب غزه ولا حول ولا قوه الا بالله ربنا يرحم كل شهداء المسلمين جزاك الله خيرا اخى على
دعوه للجنه قام بنشر December 28, 2009 قام بنشر December 28, 2009 الشنطة السودا (مما كتبت) علي دسوقي جميلـــــــة هي شنطتهـــــــــا الســــــــوداء..... شنطـة جـــلديـــــه بحـــزامــين رفـيعـــين..... تحملها فوق ظهرها صباحا ...... صحيح أنها ثقيلة جدا ....... صحيح أنها مملوءة بالكثير من الكتب!!! لكنها اعز وأفضل شيء تملكه لأنها لا تستخدمها فقط كحقيبة مدرسه وليست الكتب فقط هي كل محتوياتها..!!! لان " هبه " تضع ( تحويشة العمر) في شنطتها رغم أنها نقود قليلة ولكن بالنسبة لها فان كنزها المصون في الشنطه .... كما أنها تضع أيضا عروستها القماشيه الصغيرة المحشوة بالقطن التي تعتبر أول وأخر هديه تهديها لها والدتها الراحلة لذا فإنها اغلي شيء لديها...!! في كل صباح تسير هبه إلي مدرستها.. ومعها أشياؤها المحببة في شنطتها إلي جوار ساندويتشا صغيرا صنعته لها عمتها العجوز والتي لا يعرف احد إن كانت هي من تعتني بالطفلة أم الطفلة هي من يعتني بها ... إنها علاقة تبادليه مثيره .. فالطفلة تحتاج لشخص يرعاها بعد رحيل والديها ... والعمة تحتاج إلي من يرعاها في هذه السن المتاخره... في هذا الصباح تنزل هبه إلي الشارع وبيدها شنطتها السوداء الصغيرة... وفجأة وبدون أي مقدمات نجد الفتاه المسكينة ملقاة علي الأرض غارقة في دماء طاهرة... بقعة من الدماء في منتصفها يوجد طفله صغيره وبجوارها شنطة سوداء......... بضعة ساعات تمر ........ نجد احد الرجال من أصحاب البدل الانيقه والنبرة الحماسية .. وهو يظهر علي احد شاشات التليفزيون ويردد....... (نحن نستنكر... ونشجب قتل هذه الطفلة المسكينة علي يد الجنود الإسرائيليين...!!) انا لله وانا اليه راجعون هى الحياة كدا وطول عمرها هتفضل كدا بس اكيد نصر ربنا سياتى ويوم يفرح المؤمنون بنصر الله تحياتى لقلمك المبدع اخويا الكريم
orgowan قام بنشر January 5, 2010 قام بنشر January 5, 2010 لا تسئل الظالم لماذا ظلم ولكن اسئل المظلوم لماذا قبل الظلم
عازفة القمر قام بنشر January 11, 2010 قام بنشر January 11, 2010 سلمت يمناك اخى الكريم لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم انا لله وانا اليه راجعون ولا نملك من القول الا مايرضى الله حسبنا والله وحده نعم الوكيل
ياسمين1 قام بنشر April 4, 2010 قام بنشر April 4, 2010 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، مؤثر جداً هذا الموضوع لكن هل قتلت الطفلة على أيدى الاسرائلييين أم لا [
ندى قام بنشر December 1, 2010 قام بنشر December 1, 2010 وليه من حركش بادينا وبقلبنا ولسانا وبقلمنا ندين ونشجب ونستنكر وبكره بعد هبه فى محمد وشيماء وعلى وام قلبها مكسور وبنت حاسه بمراره ومش مالكه غير الصوت بجد اسلوب مؤثر وياريت بعد ما نتأثر نأثر ونغير يمكن ننجح ويمكن نفشل وناخد فضل المحاوله.
مشرفي الأقسام رجل من الصحراء قام بنشر March 2, 2011 مشرفي الأقسام قام بنشر March 2, 2011 رغم اني علقت عليها الا انني قراتها مرة اخرى واردت ان اقول لك رائع ايها المبدع
Asya قام بنشر April 27, 2011 قام بنشر April 27, 2011 مولم جدااااااااااااا حسبى الله ونعم الوكيل شكرا لك اللهم فرج كرب المسلمين اللهم اعز الاسلام والمسلمين اللهم اذل الكفره والمشركين اللهم دمر اعداك اعدا الدين اللهم انصر الاسلام والمسلمين اللهم اميين
هـالـة قام بنشر May 4, 2011 قام بنشر May 4, 2011 ياااارب انصرنا وأفقنا من غفلتنا من يفقنا ويرجعنا إلى طريقك إذا لم ترجعنا أنت...يارحمن يارحيم
مشرفي الأقسام لامار قام بنشر July 29, 2011 مشرفي الأقسام قام بنشر July 29, 2011 الشنطة السودا (مما كتبت) علي دسوقي جميلـــــــة هي شنطتهـــــــــا الســــــــوداء..... شنطـة جـــلديـــــه بحـــزامــين رفـيعـــين..... تحملها فوق ظهرها صباحا ...... صحيح أنها ثقيلة جدا ....... صحيح أنها مملوءة بالكثير من الكتب!!! لكنها اعز وأفضل شيء تملكه لأنها لا تستخدمها فقط كحقيبة مدرسه وليست الكتب فقط هي كل محتوياتها..!!! لان " هبه " تضع ( تحويشة العمر) في شنطتها رغم أنها نقود قليلة ولكن بالنسبة لها فان كنزها المصون في الشنطه .... كما أنها تضع أيضا عروستها القماشيه الصغيرة المحشوة بالقطن التي تعتبر أول وأخر هديه تهديها لها والدتها الراحلة لذا فإنها اغلي شيء لديها...!! في كل صباح تسير هبه إلي مدرستها.. ومعها أشياؤها المحببة في شنطتها إلي جوار ساندويتشا صغيرا صنعته لها عمتها العجوز والتي لا يعرف احد إن كانت هي من تعتني بالطفلة أم الطفلة هي من يعتني بها ... إنها علاقة تبادليه مثيره .. فالطفلة تحتاج لشخص يرعاها بعد رحيل والديها ... والعمة تحتاج إلي من يرعاها في هذه السن المتاخره... في هذا الصباح تنزل هبه إلي الشارع وبيدها شنطتها السوداء الصغيرة... وفجأة وبدون أي مقدمات نجد الفتاه المسكينة ملقاة علي الأرض غارقة في دماء طاهرة... بقعة من الدماء في منتصفها يوجد طفله صغيره وبجوارها شنطة سوداء......... بضعة ساعات تمر ........ نجد احد الرجال من أصحاب البدل الانيقه والنبرة الحماسية .. وهو يظهر علي احد شاشات التليفزيون ويردد....... (نحن نستنكر... ونشجب قتل هذه الطفلة المسكينة علي يد الجنود الإسرائيليين...!!) ماذا اقول و ماذا اكتب هذا حالنا هذا واقعنا هذا امسنا هذا يومن و باذن الله لن يكون غدنا بارك الله فيك
Recommended Posts
انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديد♥ تسجيل دخول ♥
هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.
♥ سجل دخولك الان ♥