نودي 41 قام بنشر August 31, 2009 وصفت الشركة المصرية للاتصالات عروض شركات المحمول خلال شهر رمضان التى خفضت خلالها سعر الدقيقة لمستويات غير مسبوقة بـ «الخادعة»، مطالبة الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات بمراقبتها وإلزام الشركات باحترام حقوق المستخدم. وخفضت الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول سعر الدقيقة لأى محمول على شبكتها إلى خمسة قروش طول فترة النهار ابتداء من الدقيقة الثالثة من المكالمة، لتقدم فودافون عرضا مطابقا بنفس السعر لأى محمول على شبكتها أيضا، بينما قررت «اتصالات مصر»، خفض سعر الدقيقة لأى شبكة أخرى أو تليفون أرضى إلى ١٥ قرشا من الدقيقة الأولى. ووصف عماد الأزهرى نائب الرئيس التنفيذى للشركة المصرية للاتصالات للشؤون التجارية عروض شركات المحمول بـ «الخادعة»، موضحا أن الكثير من المستخدمين لا يفطنون إلى أن التخفيض فى سعر الدقيقة لا يتم إلا ابتداء من الدقيقة الثالثة ومرتبط فقط بعملاء الشبكة الواحدة. واعتبر الأزهرى فى تصريح خاص لـ «المصرى اليوم» أن هذه العروض غير حقيقية، نافيا عدم قدرة المصرية للاتصالات على مواجهة هذه العروض، مطالبا بإلزام شركات المحمول بالإعلان بشكل دقيق عن عروضها «حفاظا على حقوق المستخدم»، مشيرا إلى اعتزام شركته تقديم عروض تنافسية، غير أنها «لن تكون خادعة لعملائها» على حد قوله. وتأتى عروض المحمول المتوالية فى الوقت الذى تحاول فيه «المصرية للاتصالات» الحفاظ على معدلات استخدام شبكتها، خاصة بعد تراجع تعريفة المحمول بشكل ملحوظ على مدار الأعوام الثلاثة الماضية لتنخفض من نحو ١٧٥ قرشا للدقيقة إلى نحو ٢٠ قرشا. وسبق أن تقدمت الشركة المصرية للاتصالات التى تحتكر خدمات التليفون الثابت بمذكرة إلى الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات فى مارس الماضى، تعترض فيها على العروض الأخيرة لشركات المحمول التى خفضت خلالها تعريفة الدقيقة لمستويات تقترب من سعر الدقيقة المحلية للتليفون الأرضى. وبينما لم يعلق مسؤولو التسويق فى شركات المحمول الثلاث على اتهامات المصرية للاتصالات، أكد مصدر مسؤول فى الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، أن عروض المحمول الحالية محددة المدة وترتبط بشهر رمضان، معتبرا أنها لا تضر بالتنافسية بين الشركات. ودخلت المصرية للاتصالات فى منافسة شرسة مع شركات المحمول منذ بداية العام الجارى، لتقوم قبل نحو شهرين بتخفيض تعريفة دقيقة المحمول للشركات والمؤسسات العاملة محليا إلى ٢٠ قرشا، فى تزامن مع قرار لجهاز تنظيم الاتصالات يحظر فيه استخدام المؤسسات والشركات لخطوط المحمول فى الشبكات الثابتة داخليا، عبر أجهزة تعرف باسم «السيم بوكس» بسبب «عدم قانونية» هذه الأجهزة رغم استخدامها منذ عدة سنوات فى السوق المحلية. وقال الدكتور عبدالعزيز البسيونى الخبير فى مجال الاتصالات إنه رغم اهتمام شركات المحمول باختراق سوق نقل البيانات، فإن هناك تركيزًا على الخدمات الصوتية عبر تخفيض الأسعار لجذب المستخدمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
AMR DAWAM 7 قام بنشر August 31, 2009 كلام مهم كتير وخطير اصبحنا فعلا لا نهتم بالتليفون الارضى ونستسهل المحمول ************** شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
ali desoky 391 قام بنشر September 1, 2009 التليفون الارضي اصبح هما كبيرا للكثير من الناس بسبب المغالاه الكبيره في الفاتوره انا شخصيا لا استخدم التليفون الارضي ورغم ذلك ادفع فاتوره كبيره جدا حتي انني تساءلت هل يتكلم التليفون وحده لتصل الفاتوره لهذا الرقم الكبير لذا فان استخدام المحمول اصبح يوفر الكثير لنا شكرا نودي علي الخبر شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
بنت مصرية 66 قام بنشر September 2, 2009 انا معاكم في رأيكم فعلا المشكلة ان المصرية للإتصالات هي كمان ماعندهاش مصداقية بتيجي مبالغ ضخمة للتليفون الأرضي رغم عدم إستخدامه بشكل ملحوظ وبالتالي قضت المصرية للإتصالات عن اي فرصة للإسترجاع المستخدمين الجميع الآن يملك التليفون المحمول ويفضل الغالبية ان يعلم مايلمك من مال ليتكلم به والعكس هو ان اتكلم دون رصيد وأفاجأ بالفاتورة الغريبة كل شهر لذا فان الناس ابتعدت عن استخدام التليفون الأرضي الا في اوقات معينة وعند الحاجة لذلك حتي شركات المحمول نفسها وفي النهاية نحن الضحيا مهما كنا حريصيتن الا ان الإتصالات الآن تأخذ حيز كبير من حياتنا المادية والمعنوية خبر مهم ومش عارفين ممكن ترسي علي ايه المصرية للإتصالات مش عايزة تعدي الموضوع علي خير شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر