عاشق الصداقه 525 قام بنشر October 2, 2009 ربما لم يسمع به أحدكم من قبل ،، رغم أنه من المنطقى أن يكون الأكثر شهره على شبكة الإنترنت إنه : تيم بيرنرز لى - مخترع ومؤسس شبكة الإنترنت !! هذه كل التفاصيل عنه من ويكيبديا : هنا وهذا أيضاً مقال اعجبنى عنه - فلتغوصوا فى أعماق هذه الشخصيه المرموقه التى أفادت وستفيد العالم بأثره بهذا الإختراع ،، الإنترنت . . . تيم بيرنيرز-لي Tim Berners-Lee اسم من عالم الإبداع الصامت، بل جندي مجهول احتله التواضع وجرفه الحب إلى أبعد نقاط الابتكار والتألق، وعندما تقرأ سيرته الذاتية البسيطة والمبسطة، ستكتشف أن العبقرية لا تكتسب عبثاً ولا تورث من جيل إلى جيل، بل أنها مزيج من الجهد والحاجة والقدرة على ابتكار اللحظة واستشراف المستقبل كما نحلم به ونتخيله، والأهم أن يكون المبدع قادرا على فرض رؤيته وتجسيدها كما يريد، وأن لا ينتج الفكرة ويكتفي بذلك تاركا إياها فريسة للظروف، بل أن يعرف كيف يرعاها ويسهر على نموها. وهذا ما فعله تيم بيرنرز-لي. تخرّج تيم بيرنيرز-لي من كليّة الملكة في جامعة أكسفورد بإنجلترا عام 1976، وقضى سنتين مع شركة بليسي للاتّصالات السلكيّة واللاسلكيّة المصنّع الرئيسي لأجهزة تيليكوم في المملكة المتّحدة، وعمل في قسم نظم المبادلات التجارية وسباقات الرّسائل وتكنولوجيا شفرة التّعرّف. وفي عام 1978 ترك بليسي للانضمام إلى د.ج ناش، حيث كتب من بين ما كتب برامج طباعة للطابعات الذكية، ونظم التشغيل متعدد المهام ومعالج البيانات الشامل generic macro expander . وأثناء عمله كمستشار مستقلّ لسنة ونصف ولمدّة ستّة شهور كمستشار ومهندس برامج في سيرن معمل الفيزياء الأوربّيّ في جنيف - سويسرا، كتب تيم برنامجه الأول لتخزين المعلومات باستعمال الارتباطات عشوائيّة، أسماه Enquire، ولم يعلن عن هذا البرنامج لأحد، حيث أنه لم يكن يعلم أنه سيشكل التصور الأساسي لنمو الإنترنت المستقبلي. ومن العام 1981 وحتى العام 1984 كان تيم المدير المؤسس لشركة Image Computer Systems Ltd، بالإضافة إلى دوره كمسئول التصميم التقني. وفي 1984 وبالزمالة مع سيرن اهتم بالعمل في النظم السريعة والموزعة لتجميع البيانات العلمية ونظم التحكم. وفي 1989، اقترح مشروع لغة تعليم النص المترابط أو ما يدعى بالنص العالمي المترابط، وهو ما عُرف فيما بعد بالشبكة العالمية World Wide Web معتمداً في هذا المشروع على المشروع الأول الذي صممه Enquire، وقد صُمم للسماح للمستخدمين بأن يعملوا معًا، وتوحيد معرفتهم على صفحات ووثائق لغة تعليم النص المترابط. كما كان تيم هو أول من كتب مزودا للويب World Wide Web، ووضع أسس أول برنامج مستقل لتصفح إنترنت. هذا العمل بدئ في أكتوبر 1990، وكان البرنامج World Wide Web الأول متاحاً من خلال معهد سيرن في ديسمبر من نفس العام، وأُطلق على الإنترنت في صيف 1991. وخلال العامين1991 و1993، استمر تيم في العمل في تصميم الويب وتنسيق الملاحظات من المستخدمين عبر الإنترنت. وتم مناقشة تعريفاته ومواصفاته الأولى URIs، HTTP، HTML ونقحت ونوقشت في دوائر أكبر عندما انتشرت تكنولوجيا الويب، وفي 1994 انضم تيم إلى مختبر علوم الكمبيوتر Laboratory for Computer Science في معهد ماساشوسيتس للتكنولوجيا MIT كمدير لمنطمة W3C التي تنسّق نموّ W3C في كلّ أنحاء العالم، ومع الفرق العاملة في MIT وINRIA في فرنسا أخذت المجموعة تتحقق من إمكانية الويب الكاملة، وضمانات استقراره خلال التطور السريع والتحولات الجديدة لاستعماله اللغوي. وفي العام 1995، تسلم تيم بيرنرز-لي جائزة مبتكر العام Young Innovator of the Year، وجائزة ACM Software Systems Award وغيرها الكثير من الجوائز الإبداعية الهامة من عدة شركات ومؤسسات، ولديه درجات شرف من مدرسة Parsons School of Design للتصميم، في نيويورك وجامعة ساوثامبتون Southampton University والرجل المتميز في جمعية الكومبيوتر البريطانية. ثلاثية البساطة والمقاييس والإبداع ويقول من يعرفون تيم لي بأنك لن تجد وقت فراغ كبير على اللوحة البيضاء المعلقة في مكتب تيم بيرنيرز-لي مبتكر الإنترنت ومدير منطمة W3C فهو يقضي معظم أمسياته في ضبط أولويات المجموعة. وحتى في الصباح، فهو لا يترك لحظة دون فائدة إلى أن يصل روهيت خير وديك دينيسون لإجراء الاجتماع الصباحي، والذي سرعان ما يتحول إلى محاضرة جامعية تغص بكتل من السهام والدوائر والخطوط، فنجاح المخططات وتحديد الأولويات، HTML أو الأمن لا يمكن أن يتحدد دون السبورة والرسومات، لذا تبدأ المحادثة الصباحية طبعًا بوضع الموضوع على السبورة الأولويات ويرى تيم بيرنيرز-لي أن أولويات W3C وبالرغم من الصعوبات الضخمة هي أن: نعمل ضمن حدود معينة على إطفاء حرائق هنا، والتطوير والنماء والعلاج، ضمن خارطة مناطق تقنيّة مختلفة المشارب ومناطق اجتماعية وسياسية مختلفة، إذ يجب التعامل مع كل منها على حدة ومراعاة خصوصيته، لأن قيود التوقيت والموقف الحالي مختلفة، وفي التحليل النهائي، نحن نخرج بنتيجة عبر فهمنا الخاص، و بملاحظات من اللجنة الاستشارية. وقد وضعنا الكثير من النزاعات أمام الأعضاء. وبالرغم من كل شيء فإن أعضاءنا فعلاً يمثّلون الناس الجديين المهتمين والمتحمسين لنمو نسيج الإنترنت. وهم بلا شك الأفضل في مساعدتنا على إجابة تلك الأسئلة. وعن السبب الذي جعل مشروع تعليم المحتويConsortium's content-labeling project يحتل رأس المشاريع في اتحاد الإنترنت، يقول تيم بيرنيرز-لي: "احتل ذلك الموضوع قصة الغلاف في مجلة سيبير بورن Cyber Born ،وكان هذا الأمر في أذهاننا، خصوصاً وأن أحد أعضاءنا قد طرحه كمجال يجب أن نبدأ التفكير فيه. لذا فقد بدأنا دراسته بالفعل. وهذا شيء فيه حظ كبير لأنه فجأةً كان هناك وعي عام وضخم بتلك القضية. وكذلك تبعها مقال في التايمز، وهذا ما يشكل ضغطاً مباشراً في هذا الجانب!! نعم، فالمقال الذي ينشر يجب أن يتضمن عناصر مصداقية، لذا أعطيناه أولوية عالية جداً. وأحيانًا تصبح الأشياء في دائرة الضوء مما يدعوك للتصدي لها بجدارة. وهناك سمات وتطورات جديدة دائمًا تدخل في HTML ، لكنّنا بالطبع نتفاعل مع القضايا التي نعتقد أنها مهمة لنا بعيداً عن الضغط العام." وهناك قضية مشابهة لهذه القضية وهي تدويل المقاييس، إذ يرى تيم بيرنيرز-لي أن التدويل هي إحدى أهم القضايا المطروحة. والضغط في ذلك هو أن الولايات المتحدة غير قوية جداً في هذا المجال الهام بالنسبة للعالم، مما يعني أن قضية التدويل ستتطلب بذل بعض المجهود الذاتي. وهناك أيضا عناصر أخرى مثل التغييرات الهيكلية التي سوف تخفّف الضغط على الإنترنت. ولا أحد يمتلك الحافز لذلك، لذا يجب علينا أن نمنح أنفسنا الدفعة اللازمة. ومن المثير هو أن بعض القضايا أثناء السنوات الماضية احتلت سلم الأولويّة ثم اضمحلت، الأمن، على سبيل المثال، فقد هلع الناس من مخاطر شبكة الإنترنت في البدايات، وحتى أن البعض ما زال يختزن تلك المخاوف رغم انخراطه في الشبكة، وعن هذا يقول تيم بيرنيرز-لي: أصبح الأمن أقل أهمية عما سبق، وكان قضيّة كبيرة جدًّا عندما شكّلت المجموعة في البداية. وذلك عندما كانت الصحافة تتكلم عنه حينها، أما الآن فقد أدرك الناس شيئين: أولاً أن لديهم بعض الأمن الأساسي لبطاقات ائتمانهم، وأن هناك الكثير من التطور في النظام الأمني، وأنه سوف يكون هنالك الكثير من النمو في السنوات قليلة القادمة، وأنه من المستحيل أن يغير العالم طريقته في العمل بالكامل وبشكل فوري، ولذا نجد أن حمى الصحافة قد خمدت وأن الثقة بالأمن على إنترنت أصبح أكثر قوة. ولنرجع إلى صيف1991، عندما أطلق تيم بيرنيرز-لي برنامج شبكة الاتصالات العالمية على الإنترنت، والذين بادروا إلى تبني العمل بهذا البرنامج، يقول تيم بيرنيرز-لي عن هؤلاء: "كانت هناك ثلاثة مجموعات بادرت إلى تبني البرنامج، وقد حاولت أن أنتشر خلال المجتمع ذات الطاقة العالية من المختصين والمحترفين، لأن ذلك ما أنفقت وقتي عليه، وبالطبع انتشر برنامجي خلال مجتمع مستخدمي النص المترابط hypertext لأنني وضعته في مجموعة alt.hypertext الإخبارية، كما انتشر خلال مجتمع NeXT، لأن هؤلاء كانوا هم القادرين على إدارة البرامج في الحقيقة." ويتابع تيم بيرنيرز-لي: "لقد آمنت منذ البداية أن الطريق إلى تبني التكنولوجيا يمكن أن يأخذ اتجاهات غريبة جدا دائما، ولكي تنتقل من (أ) إلى (ب) يجب عليك أن تجد ممراً بين النقطتين، وهذا يعني أن لكل واحد طريقته في الانتقال عبر هذه الطريق، وهكذا كان العد التصاعدي للعملاء يشبه الكرة الثلجية المنحدرة من أعلى الجبل، وكان ردنا هو تطوير المزود الأول وهو مزود الملفات المعتاد، لكن المزود الثاني كان لدليل هواتف سيرن CERN الذي كان مدخل لقاعدة بيانات علائقية. وربما كان ذلك ممتعاً لمن يقولون أن ابتكار المزودات سوف يكون مدخلاً إلى قواعد بيانات علائقية. وعلى أي حال فقد كان دليل التّليفون المشكلة الحاسمة التي احتاجت إلى الحل. ويتحدث عن المفاجآت التي وقعت له عند استخدام الناس للويب فيقول: "لقد فوجئت كثيراً، فقد كان الناس مستعدين لأن يكتبوا HTML، وهذا كان من مطالبي الأولى، فقد افترضت وكشرط مطلق، أنه لا يجب على أحد أن يحرر صفحاته بلغة تعليم النص المترابط HTML ، أو يتعامل مع عناوين URLs، ولو استُعمل برنامج إنترنت الأصلي فلن ترى عناوين URLs أبدا، ولن يكون عليك أبدا أن تتعامل مع لغة تعليم النص، فأنت تقدم المعلومات الطازجة، وتدخل معلومات أكثر، لذا ترتبط المعلومات بالمعلومات، مثلما هو الشأن عند استعمال معالج النصوص. لهذا كانت تلك مفاجأة لي بأن يكون الناس مستعدين أن يكتبوا بلغة HTML. ولم يتردد تيم بيرنيرز-لي بعد هذه السنوات من نمو الويب عن التعبير عن قلقه من أثر النظام الثاني The second systems effect عندما يقول: "إذا لم تخونني الذاكرة فإن المقصود من ذلك أنه عندما تصمم النظام الثاني، فعليك أن تحدد كل المشاكل الموجودة في النظام الأول وتبدأ في تجنب كل المشاكل فيه؛ فمثلا، نحن في وضع يجب أن نجعل كل ما فيه ذاتياً ومركباً، وليس في ذلك أيّ نمط بنائي واضح تماماً، ومن الخطر أن تقوم ببناء هرم غير منظم أو غير دقيق أو معقدا جداً أو بسيط جداً، لأن ذلك سيضعنا في ورطة، ولعل هذا ما أراد اتحاد الويب أن يحققه. وعن مشاعره تجاه السرعة التي تمددت فيها الويب يعبر تيم بيرنيرز-لي قائلا: إنه ليس قلقاً بالضبط، إنه أشبه بالذهول الذي أصاب الجميع، فالناس أذهلوا بوجه عام بالويب عندما انتشرت وليس بالطريقة التي وصلت إليه، والواقع أن معظم الناس بدأوا باستخدام الويب فقط في 92-1993. هل له تاثير على الويب 3 الان نحو إنترنت تفاعلية وحول إمكانية تحقيق من مفهوم إنترنت ذات نسيج تفاعلي وأكثر تعاونية على الشبكة يرى تيم بيرنيرز-لي أن كلمة تفاعلي يمكن أن تكون فظيعة بطريقة ما، لأن الناس يعنون بها أشياء مختلفة فعلا، فهي قد تعني استعمال الويب كمكان للمعرفة يمكن أن نجد فيه كل ما نحتاجه، عندها سيقول بعض الناس هذا تفاعلي!! وهم يقصدون بذلك قدرتهم السريعة على استخدام وسائل الاتصال السمعي والفيديو وإدماجه مع الويب، وهناك شكل تفاعلي آخر يمكن الشخص من التعليق والتدخل بصفحات الآخرين والعبث بمحتواها وتحديد أهمية أجزاء وإهمال أخرى، وهذا ما يمثل التخريب وأعمال القرصنة وغيرها، لذا فمن الصعب أن نتحدث عن نسيج تفاعلي كامل. فرغم النجاح الفائق والكبير الذي حققته لغة تعليم النص المترابط في نسج الشبكة العالمية، وما حققه اتحاد الويب W3C في إنشاء المقاييس التي تتواصل بها حياكة الشبكة هذه الأيام، فإن الحقيقة تبقى هي أن لغة تعليم النص المترابط تظل نقطة ضعف في وجه انتشار الشبكة. فخلال الأعوام الماضية اكتشف مطورو الويب أن لغة تعليم النص المترابط لا تقدم لهم الأدوات الكافية لإغناء المواقع التي يقومون بتصميمها، كما أنها ليست ذات فائدة كبيرة في جعل هذه المواقع أكثر تفاعلية. ولذلك فقد لجأ هؤلاء إلى ترقيعات، وملحقات وإضافات فظهر فلاش، وتحريك الرسوم، وميديا بلاير، وغير ذلك من الملحقات، مما أدى بالتالي إلى عدد من العقبات أبرزها صعوبة التواصل بين هذه الملحقات والأنساق وتحليلها وهي كلها أعباء تقع على عاتق المزودات، مما يؤدي بالتالي إلى إبطاء سرعات التنزيل. ولهذه الأسباب، فقد قام تيم بيرنرز لي قبل عامين، هو ومجموعة من رفاقه في معهد ماساشوسيتس للتكنولوجيا، بابتكار لغة جديدة جامعة لإنشاء مواقع إنترنت أطلقوا عليها اسم " كيرل Curl". وباستخدام هذه اللغة، وبريمج ملحق اسمه " سيرج Surge"، يمكن للمطورين إنشاء مواقع تفاعلية باستخدام لغة واحدة، إضافة إلى أن اللغة الجديدة تنقل عبء تحليل الشفرات البرمجية (البرمجيات النصية) من المزود إلى جهاز المستخدم، مستخدمة قوى المعالجة غير المستغلة على جهاز المستخدم. والنتيجة كما يراها الخبراء هي زيادة سرعة تنزيل الصفحات بعشرات الأضعاف. ويقول بوب باتي، أحد المدراء التنفيذيين في شركة كيرل والتي تتولى الآن تطوير اللغة ونشرها تجاريا، بأنه يمكن إنشاء مواقع تفاعلية كاملة بنفس كمية البيانات المستخدمة لإنشاء إعلان تفاعلي على الويب." وقد قامت الشركة بالطرح الرسمي للتقنية في شهر آذار من عام 2001 ومنذ ذلك الحين قامت شركات عالمية مثل سيمنز، والشركة البريطانية للاتصالات، باعتماد التقنية لإنشاء مواقع تفاعلية في حوار ممتع قامت به الجمعية البريطانية للحاسبات (BCS) مع مخترع الويب تيم برنرز لي عن مستقبل الويب وتوقعاته وأمنياته لهذه الشبكة العنكبوتية والتي ننصح بقراءة الحوار كاملا… نورد لكم مقتطفات منها نجد أنها جديرة بالطرح: في سؤال عن لو تمكن تيم بالرجوع للوراء 15 سنة ماذا كان بوده أن يغير في الويب؟ هنا قال تيم لو تمكنت من ذلك لغيرت الطريقة التي تكتب بها عناوين المواقع، فبدل استخدام الخطين المائلين اللذان يسبقان البروتوكول لجعلته خطا واحدا. وأيضا لجعلت كتابة العنوان يبدأ بالعكس بحيث نعرض أولا نوع المنشأة أو اسم الدولة ومن ثم نرتقي لنصل لدليل الموقع ومثال على ذلك موقع الجمعية البريطانية للحاسبات ستكتب بهذه الطريقة http:/uk.org.bcs/members وسؤال آخر عن ماهي الانجازات على شبكة الويب التي أثارت انتباهه وهل ينسب اختراع الشبكة إلى نفسه؟ عندها قال تيم خوارزميات قوقل في البحث هي أكثر ماشد انتباهي ولا أريد أن أذكر أسماء بعينها …. أما عن قولهم أنني “أب” الشبكة العنكبوتية وأن اختراعها ينسب لي … فأقول لم تكن للشبكة العنكبوتية وجود لو لم استفد من خبرات الآخرين وبدأت من حيث انتهوا …. فالشبكة موجودة من قبل والويب موجود ولكن أنا عدلت عليها قليلا وهكذا أصبحت …لذا أنا لا أنسب اختراع الويب لي بل لكل الأشخاص الذين ساهموا بعلمهم إلى أن توصلت لعمل نظام لتبادل الملفات باستخدام بروتوكول الهايبر تيكست hypertext. وفي سؤال مثير جدا عن لماذا سنة الويب قصيرة أي أن السنة في عمر الويب يعادل بـ2.6 شهور؟ قال تيم السبب راجع للتطورات المتسارعة في الويب. بعد اللقاء تم وضع مخطط زمني لعمر الويب منذ نشأته وهي كالتالي: في 1930 قام فانفار بوش Vannevar Bush بتصور لآلة تدعى ميمكس memex لتخزين معلوماته الشخصية فيها والرجوع إليها بسرعة وهذا التصور أثر في Douglas Englebart في 1960 قام دوجلاس انقلبرت Douglas Englebart مع فريقه البحثي بتصور مفهوم الهايبرتيكست hypertext والذي قام بعدها تيد نيلسون Ted Nelson بنشر المفهوم في 1980 قام تيم برنرز لي Tim Berners-Lee بعمل برنامج Enquire لمساعدة الباحثين في معهد سيرن للأبحاث لتبادل المعلومات في 1989 قام تيم بيرنرز لي بطرح مقترح لمعهد سيرن لدمج مفهوم الهايبرتيكست مع شبكة الإنترنت في 1990 قام تبيم بيرنرز لي بعمل شبكة الويب WorldWideWeb وعمل أول متصفح ومحرر لصفحات الويب وأيضا قام بعمل البروتوكول HTTP ولغة HTML في 1991 ظهر أول موقع على الويب http://info.cern.ch/ في 1993 أعلنت سيرن أن الويب متاحة مجانا للجميع في 1994 تكون إئتلاف الشبكة العالمية W3C في 2004 توج تيم برنرز لي بلقب فارس من قبل ملكة بريطانيا. =========== الموقع الشخصى لتيم بيرنرز لى : http://www.w3.org/People/Berners-Lee تحيتى لكم ،، شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
حياتى من اجل ربى 22 قام بنشر October 2, 2009 الله الله الله :teeth_smile: انا بحب اعرف الحاجات دى اوى وهو فعلا رجل عظيييييييييم جداااااااااا ورائع جزاك الله خيرا عاشق الصداقه على المعلومات الرائعه اسال الله ان يجعل نقلك هذا فى ميزان حسناتك وان يهديك الى ما يحب وان يرزقك من حيث لاتحتسب وان يزيدك من فضله ويحقق لك كل ما تتمنى واسمع عنك كل خير قريب ياااااااااااااااااااارب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
ali desoky 391 قام بنشر October 3, 2009 اخي عاشق الصداقه موضوع جميل جدا جدا ومعلومات اكثر من رائعه لا اعلم هل هناك اتفاق بينك وبين د/ عبقرينو علي الموضوعات الجميله في نفس الوقت ونفس المكان؟؟؟ جزاكم الله خيرا واكرمك بالخير والصحه والعافيه وسعاده دائمه ان شاء الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
مي مادي 1 قام بنشر October 3, 2009 رائع بجد لازم كل واحد مننا يعرف ويقراء الموضوع دة لان الشخص دة يستحق التخليد في ذاكرتنا جزاك الله خيرا اخي عاشق الصداقة عفبال يارب لما تكون زيه وتكون مشهور على مستوى العالم ومحد ش يعرف يكلمك وانا الى هعملك اكبر موضوع شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر