اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب
ali desoky

امريكيه ربنا هداها ..!!!

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

 

امريكيه ربنا هداها ..!!!

اهداء لمروجي السفور

 

 

 

 

بعد الحمله الغير مبرره ضد النقاب

وضد احتشام المرأه بمعني عام

اهدي اليكم هذا الحوار

لامراه امريكيه

قلبها اهتدي الي الاسلام

 

 

تقديم وترجمة مازن مطبقاني

 

 

 

"لم تكن فكرة العفاف بالنسبة لي وأنا غير المنتمية للإسلام وأعيش في المجتمع الغربي مما يشغل بالي، وهذا هو الأمر الطبيعي لكثير من النساء من جيلي وكنت أظن أن هذه الأفكار تعبر عن تطرف وأنها غير لائقة. لقد شعرت بالشفقة على النساء المسلمات المسكينات اللاتي كان عليهن أن يلبسن تلك (القمامة) أو يمشين في أغطية السرير كما اعتدت أن أطلق على

الحجاب.

 

 

لقد كنت امرأة عصرية ومتحررة. لم أكن أعرف سوى القليل عن الحقيقة المزعجة أنني كنت مضطهدة أكثر من أي امرأة مسلمة في أكثر القرى اضطهاداً للمرأة في العالم الإسلامي. لم أكن مضطهدة لعدم قدرتي على اختيار ملابسي أو أسلوب حياتي . لقد كنت مضطهدة بعدم قدرتي على رؤية مجتمعي وكيف كان على الحقيقة. لقد كنت مضطهدة بفكرة أن جمال المرأة شيء عام وأن الإعجاب الغريزي يساوي الاحترام.

 

 

إنه عندما هداني الله للإسلام ووضعت الحجاب على رأسي كنت قادرة أخيراً على أن أخرج من المجتمع الذي عشت فيه وأراه على حقيقته. لقد رأيت أن أكثر النساء دخلاً هنّ أكثر النساء تكشفاً أمام الجمهور مثل الممثلات وعارضات الأزياء وحتى الراقصات الخليعات. لقد كنت قادرة على رؤية أن العلاقة بين الرجال والنساء كانت تميل لصالح الرجل.

لقد عرفت أنني

كنت ألبس كي أجذب انتباه الرجال. لقد حاولت خداع نفسي بالقول إنني فعلت ذلك لإرضاء نفسي، ولكن الحقيقة المؤلمة كانت أنه ما كان يرضيني هو عندما أجد الإعجاب من أي رجل ويَعُدُّني جذابة.

 

 

وأعرف الآن أنه لا توجد طريقة ليعرف الإنسان أنه وسخ إذا لم يكن نظيفاً أبداً. ويشبه هذا أنني لم أكن قادرة على رؤية أنني كنت مضطهدة حتى خرجت من الظلام من هذا المجتمع الظالم إلى نور الإسلام. وبذلك النور الذي أضاء لي الطريق أصبحت أخيراً قادرة على رؤية الظلال التي كانت غامضة بسبب الفلسفات الغربية. ليس من الاضطهاد أن تحمي نفسك ومجتمعك، إن الاضطهاد أن ترمي نفسك في القاذورات وتنكر أنك اتسخت.

 

 

أحمد الله عز وجل أن مكنني من معرفة أنني حينما غطيت رأسي أنني سلبت الآخرين من الحكم علي ليس من خلال عقلي أو روحي أو قلبي. عندما غطيت رأسي جعلت الناس تحترمني لأنهم رأوا أنني أحترم نفسي، وعندما غطيت رأسي فتحت أخيراً عقلي للحقيقة."

 

 

"التعليم والمواعظ"

" من أبرز العوامل التي جذبتني لهذا الدين العظيم هو أن معظمه يمكن فهمه بناء على العقل والمنطق، وهذا هو ما يجعلني أشعر بأن كثيراً من الآباء والأمهات المسلمين يخطئون عندما لا يشرحون لأبنائهم أكثر. إن المقولة القديمة "لأنني أقول هذا أو لأنك عربي أو باكستاني أو صومالي (أو أي جنسية أخرى)" لم ولن تجدي أبداً. إن لدى البشر رغبة أساسية ليفهموا ما يفعلون ولماذا يفعلونه، ولهذا فالإسلام دين عظيم لأنه يشبع كل حاجاتنا العقلية والعاطفية وهو يفعل ذلك ببساطة لأنه الحقيقة وأن الحقيقة دائمة سهلة الفهم.

 

 

فعندما نعلم أطفالنا يجب أن نستخدم معهم العقل والمنطق الذي نستخدمه لنقنع أنفسنا بأن أي عمل مفيد، وهكذا ونحن نتقبل الإسلام (إن شاء الله) فإنهم سيقبلونه لأنه سيكون مفهوماً لديهم. وبالطبع فإننا نقدم لكل عمل نقوم به أننا نفعله لأننا نريد رضاء الله سبحانه وتعالى وحده وحتى لو لم نفهم، ولكن الحمد لله نستطيع أن نفهم معظم ما هو مطلوب منا أن نفعله.

 

 

فعلى سبيل المثال نفهم لماذا لا نأكل الخنـزير لأن الله أمرنا في القرآن الكريم أن نتجنبه. ولذلك نعلم أن نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم أمرنا أن نتجنبه. ونحتاج أن نخبر أبناءنا بذلك، وعندما يكبرون ويزداد وعيهم وفهمهم نشرح لهم ذلك. وهذا يعلمهم بعض الدروس المهمة: أوامر الله سبحانه وتعالى وأوامر رسوله صلى الله عليه وسلم وتعلمهم التعليمات الأساسية في الدين. وبعد ذلك وحالما يتأسس هذا الفهم نوضح لهم الحكمة من هذه الأوامر. حيث نتحدث إليهم عن الأمراض المرتبطة بلحم الخنـزير والعادات السيئة في حياة هذا الحيوان وتغذيته. وفي النهاية نعلمهم الأشياء التي تساعدهم عن تجنب هذه المعصية. ونعلمهم أن يستخدموا إيمانهم وعقلهم معاً كأدوات لتحقيق الهدف الأسمى وهو دخول الجنة."

 

امريكيه ربنا هداها ..!!!

 

 

منقوول

تم تعديل بواسطه alidesoky

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

وهذه نبذة عن قصة إسلام الأخت الإمريكية شريفة كارلو

إن قصة دخولي الإسلام تأخذ معناها من معنى قول الله تعالى: (ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين). فقد وضعت خطتي، والمجموعة التي كنت أنتمي إليها حاكت خططها، ولكن الله تعالى مَكَرَ لي فكان كلُّ الخير في مكره جلَّ شأنه.

فعندما كنت في فترة المراهقة وقعت في دائرة اهتمام مجموعة من الأفراد ممن لهم جدول أعمال غاية في الشرِّ والفساد. كانوا -وربما ما زالوا- يشكّلون جمعية متمتعة بحرية الحركة، مكوَّنة من أفراد يعملون في مناصب حكومية، وكان لهم مهمة خاصة وهي "تدمير الإسلام". لم تكن هذه جمعية حكومية رسمية –حسب علمي على الأقل- ولكنهم ببساطة كانوا يستغلّون مناصبهم في الحكومة الأمريكية للمُضيِّ قُدُماً باتجاه هدفهم.

عرض عليَّ أحد أعضاء هذه الجمعية الانضمام إليهم، لأنه لاحظ أني قوية البيان والحجة، ومتحمسة في دفاعي عن حقوق المرأة. أخبرني بأني إذا درست العلاقات الدولية مع التخصص في منطقة الشرق الأوسط، فإنه يضمن لي وظيفة في السفارة الأمريكية في جمهورية مصر العربية. وكان الهدف -في نهاية المطاف- أن أستغلَّ منصبي هناك في الحديث إلى النساء المسلمات، وأن أعمل على دعم "حركة حقوق المرأة" التي ما تزال في طور النمو. فظننت بأنها فكرة عظيمة، لأني رأيت النساء المسلمات على شاشة التلفاز، وظننت بأنهن فقيرات ومضطهدات، فأردت أن أقودهنّ إلى نور الحرية في القرن العشرين.

وبهذه النية بدأت دراستي الجامعية. فدرست القرآن الكريم والحديث الشريف والتاريخ الإسلامي. ودرست بشكلٍ موازٍ أيضاً كل الطرق التي أستطيع بها استخدام هذه المعلومات من أجل تحقيق هدفي وهو تشويه الإسلام. فتعلّمت كيف ألوي أعناق الكلمات لتعني ما أردتها أنا أن تعنيه. وهذه وسيلة فعَّالة.

لكن رسالة الإسلام بدأت تأسرني أثناء دراستي؛ فقد كانت ذات معنى، وكان هذا مما أخافني جدّاً. لذلك – ولكي أقوم بردِّ فعل مضاد- بدأت بتلقّي دروس في المسيحية، واخترت أن آخذ هذه الدروس عند أحد أساتذة الجامعة، كان يتمتع بسمعة مرموقة حيث كان حائزاً على درجة الدكتوراه في علم اللاهوت من جامعة هارفارد. فشعرت بأني سأكون عنده في أيد أمينة. نعم ... كنت في أيد أمينة ولكن ليس لنفس الأسباب التي ذهبت لأجلها. فقد قُدِّرَ أن كان هذا الأستاذ مسيحيّاً موحِّداً؛ فلم يكن يؤمن بالثالوث، أو ألوهية السيد المسيح -عليه الصلاة والسلام-، بل كان يؤمن بأن السيد المسيح -عليه الصلاة والسلام- كان فقط رسولاً من رسل الله تعالى.

وقد أثبت لنا ذلك بأخذه النصوص الإنجيلية من مصادرها اليونانية والعبرية والآرامية، وبرهن على قوله بأن أشار إلى كل الأماكن التي تم فيها التحريف. وأشار خلال الشرح إلى الأحداث التاريخية التي تناسبت مع هذه التحريفات أو أعقبتها. وما أن أنهيت هذه المادة حتى كانت مسيحيتي قد تحطّمت، ولكني لم أكن مستعدة بعد لقبول الإسلام.

وواصلت دراستي لنفسي ومن أجل وظيفتي المستقبلية، فاستغرقني ذلك قرابة ثلاث سنين. وفي أثناء ذلك الوقت كنت أسأل المسلمين عن دينهم. أحد هؤلاء الذين سألتهم كان أخاً مسلماً من المؤسسة الإسلامية، وعندما لاحظ اهتمامي –والحمد لله- بالدين الإسلامي جعل من تعليمي شغله الشاغل، فكان يحدثني في كل فرصة سانحة. لقد علّمني الكثير عن الإسلام، ولذلك أدعو له الله تعالى دائماً أن يجزيه عني خير الجزاء.

وفي أحد الأيام اتصل بي وأخبرني بأنّ مجموعة مسلمة تزور المدينة وأرادني أن أقابلهم. وافقت على ذلك وذهبت للقائهم بعد صلاة العشاء. كان هناك الكثير من الناس، فأفسحوا لي مكاناً وقعدت بمواجهة سيّد باكستاني كبير في السن. ما شاء الله، لقد كان هذا الأخ واسع الاطلاع في المسائل المسيحية. ودار بيننا النقاش حول كثير من مسائل القرآن الكريم والإنجيل، واستمر لساعات طويلة.

وبعد استماعي لهذا الرجل الحكيم وهو يحدثني ما كنت أعرفه من قبل - من تلك الدروس في المسيحية عند أستاذي الجامعيّ- عرض عليّ هذا الأخ ما لم يعرضه أحدٌ من قبل، فقد دعاني لدخول الإسلام. إنه - وخلال ثلاث سنوات من البحث الطويل- لم يقم أحدٌ بدعوتي لدخول الإسلام. نعم، لقد جادلوني وعلّموني ووعظوني ولكن لم يدعُني أحدٌ لدخول الإسلام. أدعو الله تعالى أن يهدينا جميعاً صراطه المستقيم. وما أن دعاني ذلك الشيخ لدخول الإسلام حتى عرفت بأن الوقت قد حان، لأني عرفت بأنّ هذا هو دين الحق، وكان لزاماً عليَّ أن أتخذ القرار.

والحمد لله الذي شرح صدري للإسلام، فقلت وعلى الفور: "نعم، أريد أن أصبح مسلمة". فرددت بعده الشهادتين بالعربية ومعناهما بالإنجليزية. وأقسم بالله أنِّي شعرت حين نطقت بهما وكأنَّ حملاً ثقيلاً قد رُفِعَ عن صدري، فتنفّست عميقاً وكأني كنت أتنفّس لأول مرة في حياتي.

فأحمد الله تعالى أن أنعم عليَّ بحياة جديدة، وصحيفة أعمال نظيفة، وفرصة لدخول الجنة، وأدعوه تعالى أن أعيش ما تَبَقَّى من عمري وأن أموت على الإسلام.

آمين.

أختكم في الله

 

شريفة كارلو

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

ياااااااااااااااااااااااااااااااااه

ماشاء الله

:smile:

ربنا ينصر الاسلام والمسلمين

وان يهديك الى كل خير اخى على

والله بفرح اووووووووووى اما بسمع الحاجات دى

جزاك الله خيرا اخى

وجعل كل ما تكتب فى ميزان حسناتك

 

 

 

 

الحمد لك ربى كما ينبغى لجلال وجهك ولعظيم سلطانك على نعمه الاسلام

 

 

احترامى وتقديرى

:) :) :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر
ربنا ينصر الاسلام والمسلمين

وان يهديك الى كل خير اخى على

والله بفرح اووووووووووى اما بسمع الحاجات دى

جزاك الله خيرا اخى

وجعل كل ما تكتب فى ميزان حسناتك

 

 

 

اختي حياتي من اجل ربي

 

بارك الله فيك

 

وجزاك كل خير

 

ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

♥ تسجيل دخول ♥

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

♥ سجل دخولك الان ♥

×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..