حياتى من اجل ربى قام بنشر October 28, 2009 قام بنشر October 28, 2009 (تعديل) احبائى استوقفتنى كثييرا هذه الايه كلما مررت عليها الآية الرابعة والعشرون قوله تعالى : { إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا } . فقرات تفسيرها وكان راائعا قال العوفي ، عن ابن عباس : يعني بالأمانة : الطاعة ، وعرضها عليهم قبل أن يعرضها على آدم ، فلم يطقنها ، فقال لآدم : إني قد عرضت الأمانة على السماوات والأرض والجبال فلم يطقنها ، فهل أنت آخذ بما فيها ؟ قال : يا رب ، وما فيها ؟ قال : إن أحسنت جزيت ، وإن أسأت عوقبت . فأخذها آدم فتحملها ، فذلك قوله : ( وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا) نتناول نحن هذه الايه من وجهه نظر فلسفيه فى دراستى الجامعيه فحاولت التوفيق بين ما قاله الدين وما جاء به عقل الانسان وانتهيت الــــــــــــــــــــــــــى الامانه تفسيرها دينيا هو الطاعة إن أحسنت جزيت ، وإن أسأت عوقبت :: تفسيرها فلسفيا هو :: الحريه حريه الانسان فى الفعل والترك وتحمله نتائج افعاله لو تاملنا فى هذا الكلام سنجده تقريبا نفس الكلام بس بالاسلوب مختلف انا فرحت خااااااااااااالص اما قرات الكلام ده لانى حسيت انى وانا بقرأ الايه دى بعد كده انى فاهماها اكتر وبمنظور تانى مستنيه ارائكم فى الموضوع تم تعديل October 28, 2009 بواسطه حياتى من اجل ربى
ali desoky قام بنشر October 28, 2009 قام بنشر October 28, 2009 اختي حياتي من اجل ربي بارك الله فيك واكرمك بالخير والصحه والعافيه وراحة البال وجعله في ميزان حسناتك وجزاك الله عنا كل خير ان شاء الله
الرّام قام بنشر October 29, 2009 قام بنشر October 29, 2009 الآية الرابعة والعشرون قوله تعالى : { إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا } . فقرات تفسيرها وكان راائعا قال العوفي ، عن ابن عباس : يعني بالأمانة : الطاعة ، وعرضها عليهم قبل أن يعرضها على آدم ، فلم يطقنها ، فقال لآدم : إني قد عرضت الأمانة على السماوات والأرض والجبال فلم يطقنها ، فهل أنت آخذ بما فيها ؟ قال : يا رب ، وما فيها ؟ قال : إن أحسنت جزيت ، وإن أسأت عوقبت . فأخذها آدم فتحملها ، فذلك قوله : ( وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا) الامانة = الطاعة *** ربي يجزيك بكل خير و بركة ان شاء الله يا غالية
مي مادي قام بنشر October 29, 2009 قام بنشر October 29, 2009 والله الموضوع عجبنى جدا لانه هيتيح لينا طرح وجهه نظرنا من ناحية رؤية الامانة فأنا ارى ان الامانة لها معانى كثيرة جدا وال معنا لها عندما خلق الله الانسان وحمله الامانة وقبلها الانسان امانه افعاله بعد ما وهبهه الله الحياة والامانة الثانية هى الدين الذى آمنا به وتركهه رسولنا الكريم أمانة بين يدينا والامانة الثالته هما الوالدين كما قال ربنا تعالى وبالوالدين احسانا والامانة الرابعة امانة الاخ لاخيه والامانة الخامسة امانة الزوجة لزوجها او الزوج لزوجته وغيرها من الامانات فمثلا امانة الصديق لصديقه وطبعا انا ذكرت بعض من انواع معانى الامانة واكيد فى اكتر من كدة والمفروض كل واحد منا يكون عارف واجبه على تحمل هذه الامانة فى امانة امانة وما ادراك ما الامانة فحافظو عليها اسفة للاطالة وتقبلى مرورى اختى فى الله حياتى من اجل ربي
حياتى من اجل ربى قام بنشر November 1, 2009 الكاتب قام بنشر November 1, 2009 جزاكم الله خيراااااااااااااا
العصار قام بنشر November 3, 2009 قام بنشر November 3, 2009 بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين واجعلهم شفعاءنا يوم الدين {قال تعالى:"وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} (68) سورة القصص وقال:{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا} (36) سورة الأحزاب قوله تعالى: «إنا عرضنا الأمانة على السماوات و الأرض و الجبال فأبين أن يحملنها و أشفقن منها و حملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا - إلى قوله - غفورا رحيما» الأمانة - أيا ما كانت - شيء يودع عند الغير ليحتفظ عليه ثم يرده إلى من أودعه، فهذه الأمانة المذكورة في الآية شيء ائتمن الله الإنسان عليه ليحفظ على سلامته و استقامته ثم يرده إليه سبحانه كما أودعه. و يستفاد من قوله: «ليعذب الله المنافقين و المنافقات» إلخ، أنه أمر يترتب على حمله النفاق و الشرك و الإيمان، فينقسم حاملوه باختلاف كيفية حملهم إلى منافق و مشرك و مؤمن. فهو لا محالة أمر مرتبط بالدين الحق الذي يحصل بالتلبس به و عدم التلبس به النفاق و الشرك و الإيمان. فهل هو الاعتقاد الحق و الشهادة على توحده تعالى أو مجموع الاعتقاد و العمل بمعنى أخذ الدين الحق بتفاصيله مع الغض عن العمل به، أو التلبس بالعمل به أو الكمال الحاصل للإنسان من جهة التلبس بواحد من هذه الأمور. و ليست هي الأول أعني التوحيد فإن السماوات و الأرض و غيرهما من شيء توحده تعالى و تسبح بحمده، و قد قال تعالى: «و إن من شيء إلا يسبح بحمده»: إسراء: 44، و الآية تصرح بإبائها عنه. و ليست هي الثاني أعني الدين الحق بتفاصيله فإن الآية تصرح بحمل الإنسان كائنا من كان من مؤمن و غيره له و من البين أن أكثر من لا يؤمن لا يحمله و لا علم له به، و بهذا يظهر أنها ليست بالثالث و هو التلبس بالعمل بالدين الحق تفصيلا. و ليست هي الكمال الحاصل له بالتلبس بالتوحيد فإن السماوات و الأرض و غيرهما ناطقة بالتوحيد فعلا متلبسة به. و ليست هي الكمال الحاصل من أخذ دين الحق و العلم به إذ لا يترتب على نفس الاعتقاد الحق و العلم بالتكاليف الدينية نفاق و لا شرك و لا إيمان و لا يستعقب سعادة و لا شقاء و إنما يترتب الأثر على الالتزام بالاعتقاد الحق و التلبس بالعمل. فبقي أنها الكمال الحاصل له من جهة التلبس بالاعتقاد و العمل الصالح و سلوك سبيل الكمال بالارتقاء من حضيض المادة إلى أوج الإخلاص الذي هو أن يخلصه الله لنفسه فلا يشاركه فيه غيره فيتولى هو سبحانه تدبير أمره و هو الولاية الإلهية. فالمراد بالأمانة الولاية الإلهية و بعرضها على هذه الأشياء اعتبارها مقيسة إليها و المراد بحملها و الإباء عنه وجود استعدادها و صلاحية التلبس بها و عدمه، و هذا المعنى هو القابل لأن ينطبق على الآية فالسماوات و الأرض و الجبال على ما فيها من العظمة و الشدة و القوة فاقدة لاستعداد حصولها فيها و هو المراد بإبائهن عن حملها و إشفاقهن منها. لكن الإنسان الظلوم الجهول لم يأب و لم يشفق من ثقلها و عظم خطرها فحملها على ما بها من الثقل و عظم الخطر فتعقب ذلك أن انقسم الإنسان من جهة حفظ الأمانة و عدمه بالخيانة إلى منافق و مشرك و مؤمن بخلاف السماوات و الأرض و الجبال فما منها إلا مؤمن مطيع. فإن قلت: ما بال الحكيم العليم حمل على هذا المخلوق الظلوم الجهول حملا لا يتحمله لثقله و عظم خطره السماوات و الأرض و الجبال على عظمتها و شدتها و قوتها و هو يعلم أنه أضعف من أن يطيق حمله و إنما حمله على قبولها ظلمه و جهله و أجرأه عليه غروره و غفلته عن عواقب الأمور فما تحميله الأمانة باستدعائه لها ظلما و جهلا إلا كتقليد مجنون ولاية عامة يأبى قبولها العقلاء و يشفقون منها يستدعيها المجنون لفساد عقله و عدم استقامة فكره. قلت: الظلم و الجهل في الإنسان و إن كانا بوجه ملاك اللوم و العتاب فهما بعينهما مصحح حمله الأمانة و الولاية الإلهية فإن الظلم و الجهل إنما يتصف بهما من كان من شأنه الاتصاف بالعدل و العلم فالجبال مثلا لا تتصف بالظلم و الجهل فلا يقال: جبل ظالم أو جاهل لعدم صحة اتصافه بالعدل و العلم و كذلك السماوات و الأرض لا يحمل عليها الظلم و الجهل لعدم صحة اتصافها بالعدل و العلم بخلاف الإنسان. و الأمانة المذكورة في الآية و هي الولاية الإلهية و كمال صفة العبودية إنما تتحصل بالعلم بالله و العمل الصالح الذي هو العدل و إنما يتصف بهذين الوصفين أعني العلم و العدل الموضوع القابل للجهل و الظلم فكون الإنسان في حد نفسه و بحسب طبعه ظلوما جهولا هو المصحح لحمل الأمانة الإلهية فافهم ذلك. فمعنى الآيتين يناظر بوجه معنى قوله تعالى: «لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ثم رددناه أسفل سافلين إلا الذين آمنوا و عملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون»: التين: 6. فقوله تعالى: «إنا عرضنا الأمانة» أي الولاية الإلهية و الاستكمال بحقائق الدين الحق علما و عملا و عرضها هو اعتبارها مقيسة إلى هذه الأشياء. و قوله: «على السماوات و الأرض و الجبال» أي هذه المخلوقات العظيمة التي خلقها أعظم من خلق الإنسان كما قال: «لخلق السماوات و الأرض أكبر من خلق الناس»: المؤمن: 57، و قوله: «فأبين أن يحملنها و أشفقن منها» إباؤها عن حملها و إشفاقها منها عدم اشتمالها على صلاحية التلبس و تجافيها عن قبولها و في التعبير بالحمل إيماء إلى أنها ثقيلة ثقلا لا يحتملها السماوات و الأرض و الجبال. و بمعنى أدق لكون الإنسان خاليا بحسب نفسه عن العدل و العلم قابلا للتلبس بما يفاض عليه من ذلك و الارتقاء من حضيض الظلم و الجهل إلى أوج العدل و العلم. و الظلوم و الجهول وصفان من الظلم و الجهل معناهما من كان من شأنه الظلم و الجهل نظير قولنا: فرس شموس و دابة جموح و ماء طهور أي من شأنها ذلك كما قاله الرازي أو معناهما المبالغة في الظلم و الجهل كما ذكر غيره، و المعنى مستقيم كيفما كانا. و قوله: «و حملها الإنسان» أي اشتمل على صلاحيتها و التهيؤ للتلبس بها على ضعفه و صغر حجمه «إنه كان ظلوما جهولا» أي ظالما لنفسه جاهلا بما تعقبه هذه الأمانة لو خانها من وخيم العاقبة و الهلاك الدائم. منقول عن تفسير الميزان للطباطبائي.
dr_mido قام بنشر November 3, 2009 قام بنشر November 3, 2009 بسم الله ما شاء الله جزاكي الله كل خير أختي في الله (حياتي من أجل ربي) علي طرح لموضوع رائع يكاد أن ينتهي مضمونة (الأمانة) هذه الأيام في وقتنا هذا وخاصة في العالم العربي عامة ... فسوف أتكلم عن نبذه مختصرة عن الأمانة إن شاء الله ... أولا الأمانة هي خلق من أخلاق المسلم، وأساس من أسسه، فهي فريضة عظيمة حملها الإنسان، بينما رفضت السماوات والأرض والجبال أن يحملنها لعظمها وثقلها، وكما قال الله تعالي في الأيه التي ذكرتيها أختي في الله وهي :{إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنا وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلومًا جهولاً} [الأحزاب: 72]. ومعني الأمانة هو أداء الحقوق، والمحافظة عليها، فالمسلم يعطي كل ذي حق حقه؛ ويؤدي حق الله في العبادة، ويحفظ جوارحه عن الحرام، ويرد الودائع... إلخ. وقد أمرنا الله بأداء الأمانات، فقال تعالى: {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} [النساء: 58]. وجعل الرسول صلى الله عليه وسلم الأمانة دليلا على إيمان المرء وحسن خلقه، فقال صلى الله عليه وسلم: (لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له) والأمانة لها أكثر من نوع غير أمانة رد حقوق الناس ومن أنواع الأمانات الأخري وهي:- الأمانة في العبادة: فمن الأمانة أن يلتزم المسلم بالتكاليف، فيؤدي فروض الدين كما ينبغي، ويحافظ على الصلاة والصيام وبر الوالدين، وغير ذلك من الفروض التي يجب علينا أن نؤديها بأمانة لله رب العالمين. الأمانة في حفظ الجوارح: وعلى المسلم أن يعلم أن الجوارح والأعضاء كلها أمانات، يجب عليه أن يحافظ عليها، ولا يستعملها فيما يغضب الله -سبحانه-؛ فالعين أمانة يجب عليه أن يغضها عن الحرام، والأذن أمانة يجب عليه أن يجنِّبَها سماع الحرام، واليد أمانة، والرجل أمانة...وهكذا. الأمانة في العمل: ومن الأمانة أن يؤدي المرء ما عليه على خير وجه، فالعامل يتقن عمله ويؤديه بإجادة وأمانة، والطالب يؤدي ما عليه من واجبات، ويجتهد في تحصيل علومه ودراسته، ويخفف عن والديه الأعباء، وهكذا يؤدي كل امرئٍ واجبه بجد واجتهاد. الأمانة في الكلام: ومن الأمانة أن يلتزم المسلم بالكلمة الجادة، فيعرف قدر الكلمة وأهميتها؛ فالكلمة قد تُدخل صاحبها الجنة وتجعله من أهل التقوى، كما قال الله تعالى: {ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء} [إبراهيم: 24]. وقد ينطق الإنسان بكلمة الكفر فيصير من أهل النار، وضرب الله -سبحانه- مثلا لهذه الكلمة بالشجرة الخبيثة، فقال: {ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار} [إبراهيم: 26]. المسئولية أمانة: كل إنسان مسئول عن شيء يعتبر أمانة في عنقه، سواء أكان حاكمًا أم والدًا أم ابنًا، وسواء أكان رجلا أم امرأة فهو راعٍ ومسئول عن رعيته، قال صلى الله عليه وسلم: (ألا كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته، فالأمير الذي على الناس راعٍ وهو مسئول عن رعيته، والرجل راعٍ على أهل بيته وهو مسئول عنهم، والمرأة راعية على بيت بعلها (زوجها) وولده وهي مسئولة عنهم، والعبد راع على مال سيده وهو مسئول عنه، ألا فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته) [متفق عليه]. الأمانة في حفظ الأسرار: فالمسلم يحفظ سر أخيه ولا يخونه ولا يفشي أسراره، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا حدَّث الرجل بالحديث ثم التفت فهي أمانة) [أبو داود والترمذي]. الأمانة في البيع: المسلم لا يغِشُّ أحدًا، ولا يغدر به ولا يخونه، وقد مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم على رجل يبيع طعامًا فأدخل يده في كومة الطعام، فوجده مبلولا، فقال له: (ما هذا يا صاحب الطعام؟). فقال الرجل: أصابته السماء (المطر) يا رسول الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أفلا جعلتَه فوق الطعام حتى يراه الناس؟ من غَشَّ فليس مني) [مسلم]. ولو كلنا ألتزمنا في جميع جوانب الأمانة يتحقق لنا الخير، ويعمنا الحب، وقد أثنى الله على عباده المؤمنين بحفظهم للأمانة، فقال تعالى: {والذين هم لأمانتهم وعهدهم راعون} [المعارج: 32]. وفي الآخرة نفوز برضا ربنا جل علاه، وبجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين. هذا كل ما في خاطري أرجو من الله أن لا أكون قد أطلت عليكم ... ومشكورة مرة أخري أختي في الله علي طرحك للموضوع الجميل الذي أتاح لنا الفرصة أن نتكلم عن الأمانة الصفة الجميلة التي كادت أن تنتهي في هذا العصر بين الناس أخوكي في الله dr_mido
Dr.A7MD قام بنشر November 4, 2009 قام بنشر November 4, 2009 جزاكى الله كل خير أختى على موضوعك القيم تفسير صحيح ربنا يعيينا على حمل هذه الأمانة تحياتى ليكى
Recommended Posts
انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديد♥ تسجيل دخول ♥
هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.
♥ سجل دخولك الان ♥