اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب
ديسير القائد

من يدفع التمن دم

Recommended Posts

السلام عليكم

 

بعيدا عن الطائفية العرقية فنحن لسنا عربا و لا أكردا و لا أمازيغ و لا بشتون و لا فرسا

 

فيا أمة الأسلام يا أتباع محمد يامن كنتم خير أمة أخرجت للناس يجب علينا ان نقول اننا مستعدين علي دفع التمن من دمائنا و أروحنا ضدد كل المتائمرين علينا من الدخل و الخارج وان نقيم دولة الأسلام فا هي الحل

فا الجبال الشاهقة المتشعبة في الوطن الأسلامي أستطاعت أن تكون الملاد الأمن لنا علي مر العصور من قبل التاريخ و حتي اليوم ولم يستطسيع احد المغامرة فيها سوي أصحابها

 

وفي نفس الوقت أن رمال الصحراء الناعمة مجهزة خاصة لحتواء الخلاف بين الأديان و الخلاف بين الحضرات أدا كان الأمر بيد الأسلام

لأن شرع الأسلام الأداري في الدولة الأسلامية هو نفسه شرع الأنسان الحقيقي الدي يرتاح معه كل الناس و يشعرون بي العدل

وهد النظام الأداري و الشرع الجماعي الأسلامي هو نفسه الدي أحتوي اليهود دات مرة و المسيحين في مجتمع يحكمه شرع الله المستمد من كتاب الله و سنة رسول الله

وسيحتويهم مرة اخرة مجرد ان يرجع الي أرض الواقع

 

فا أن هده الدولة المسمي أسرائيل التي تغتصب أرض الفلسطنين في معاملة عنصرية ليست لها صبغة دينية حتي في شرع اليهود أنفسهم و لا يكون التوازن الديني في أي مكان في الأرض دون أن تكون تحت أشراف أسلامي وهده الدولة العنصرية المغتصبة لا تصتطيع أن تنكر علي الفلسطنين حقهم في العيش في الأرض

بل هم من جاء يبحث عن حق لهم فيها و أياهم و الفلسطنين يزالون يبحثون حقهم المسلوب

 

فا الفرق الحاسم الدي يفرق بين المسلمين في فلسطين و الهنود الحمر هو أن الهنود كانت شرائعهم ونظامهم لاالأداري متخلف قديم جدا لا يستطيع مقاومة الغزات الأروبين الا بنفس المقايس القديمة التي تسبق ظهور الدينصورات علي هده الأرض وهدا الكوكب فا البقاء للأقوي و الأكثر سلاحا و عتاد وعدة

 

أم المسلمون فا هم أصحاب شرع جماعي ونظام دولة متطور يغيش حيا في لغتهم و يضمن لهم وطن حرا من سيطرة المؤسسات

وهو فرق يعني أن الأوربين يستطعون أقامت مستوطنة مسلحة لهم في فلسطين بمعونات من امريكا و الدول الأوربية لكن لا يستطعون أقامت دولة يهودية دون ان يحتويها شرع الأسلام و الدولة

الأسلامية

التي أحتوت اليهود و النصاري في أروع نموذج أنساني أستطاع أن بيتقدم بالبشرية دون أي عناء و في ضمان لكل دي حق حقه

 

لكن الراسملين الصلبين الأوربين البيض في وصف دقيق لي أنتمائتهم المعروفين ببعد النظر عليهم الأمعان قليلا

لكي يروا بأعينهم ان الدي يبحث عن وطن له في البلاد الأسلامية و في الشرق الأوسط وفي فلسطين بي دات ليس اليهود و لا الأسرائلين و لا الفلسطينيتن و لا العرب و لا الأكراد

بل هو الشرع الجماعي الأسلامي المتمثل في دولة الأسلام لالتي يحكمها شرع الله الخالص

 

وأن هدا الشرع الجماعي الأسلامي من أربع عشرة قرننا هو الدي أعطي اليهود حق المواطنة لي أول مرة في التاريخ و دون أسلحة امريكية ودون مسعدة اوربية و اهدا الشرع هو الدي حرر اليهود من الأتهاض

 

وأن اقرار السلام في المنطقة و العالم رهن استعادة الشرع الجماعي وليس بأقمة المستوطنات في أراضي أمة ملزمة بموجب شريعتها و دينها ان تقاتل حتي الموت و الفنئء ضد شريغة المستوطنات

 

أن الدولة الرأسمالية الغربية الصليبية تستطيع ان توفر علي نفسها وعلي المسلمين و اليهود

أحقبا من الخراب و الدمار أذا شاءت أن تتراجع عن مفهومه الصليبي للأسلام

وتعترف بي نظامه الأداري المتطور الدي يصتطيع أن يغير العالم

مع انهم يعترفون بي دالك ضمنن في حربهم له

وان تتكلم لغة الأسلام الدعية لتسامح و العفو و المساوة بدلا من لغة المستوطنات و الحزام الأمني و التفوق العسكري

 

فا الأسلام لا يفهم لغة المستوطنات و لا يعترف بالدولة تقوم علي العرق و لا الدين

ولا يعترف الأسلام بمثل هده الشرائع البدائية المتخلفة فا الأسلام دين له شرع جماعي تنصهر فيه كل الأعراق و الدينات و تعيش في مسواة مع الأخر يحكمها شرع الله عز و جل

 

ولا يعني الأصرار علي أقامة مستوطنات و دول عنصرية في أرض و بلاد الأسلام سوي

تحديه وأثبات قدرته الخارقة علي ضرب هده المستوطنات بموجة بعد موجة من من الشهداء في معركة قد تستمر الي يوم القيامة

وهدا هو الفرق بين المسلمين و الهنود الحمر وكل الأمم الأخرة

 

والله ولي التوفيق

تم تعديل بواسطه ديسير القائد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

♥ تسجيل دخول ♥

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

♥ سجل دخولك الان ♥



×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..