اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب
مهندسة المنصورة

** برمـــــــــج عقلك **

Recommended Posts

موضوع رائع ومفيد حدا..بس لو كان الشخص مزيج من هذه المواصفات يعنى سمعى حسى بصرى..ماتفسيرك..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

الله على الكلام الرائع اللى لو عملنا به يريحنا ويريح اللى حولينا..يارب الهمنا الصبر والعقل المبرمج.تحياتــــــــــــــى.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

واثق من نفسك؟ (1)

 

 

سؤال:

هل ساعات بتحس إنك أقل كفاءة من شخص معين؟

هل ده بيديك نقص في الثقة؟؟

هل جربت الإحساس ده فعلا؟؟

هل عندك ثقة تامة في ذاتك؟ ولاّ ساعات الثقة دي بتخونك؟

بيحصل ساعات مش كده؟

تعالوا نعرف القصة من أولها…

الثقة

الثقة في النفس مش ثابته وغالبا بتتأثر بالظروف اللي حوالينا … يعني مثلا صحيت من النوم لاقيت الجو كويس ولاقيت تقدير من (والديك- شريك حياتك- جيرانك…) ولاقيت الناس كلها مبتسمة في وشك.. أكيد هتشعر بالثقة وإنت نازل من بيتكم.. صح؟ لأنك هتحس إن لك دور مهم في حياة الناس دي…

لكن لو نزلت لاقيت واحد طرطش مية من الدور السابع وإنت ماشي في ال****.. هيكون إحساسك إيه؟ هل ثقتك هتفضل زي ما هي؟؟

مثال:

"أحمد" كان متعود يروح النادي كل يوم يلعب اسكواش.. وكان بيغلب كل منافسيه وكان ده مصدر فخره.. لكن في يوم حصلت له إصابة في الرباط الصليبي والدكتور نصحه مايمارسش الرياضة دي تاني.. هل لما يقابل الناس اللي كانوا بينافسوه في الاسكواش, هل هيتعامل معاهم بثقة زي الأول؟

كيف تزيد الثقة في ذاتك؟

أولا لازم نعرف إن الثقة دي مش ثابتة زي ما قلنا.. يعني الطبيعي إن ثقتك النهارده مش زي بكره مش زي بعده.. المعدل بيطلع وينزل.. ده الشيء الطبيعي.. اللي احنا بنعمله هو إن الثقة دي تبقى مرتفعة طول الوقت.. ممكن تنخفض شوية.. ساعتها تنفذ الخطوات اللي هنقول عليها دي…

خطوات زيادة الثقة..

1- ابحث عن نقاط القوة..

فيه حاجة ظريفة جدا مخنا بيعملها…

لو فيه حاجة إنت متفوق فيها, غالبا بتحس إنها شيء عادي وبديهي بالنسبة ليك.. وإن أي حد ممكن يعملها.. فممكن ماتحسش إنها نقاط قوة عندك أساسا..

مثال: حدث بين شخصيـــــــــــن الاول بيقول :

لي صديق اسمه "حسام".. كان متعود يكتب قصص ساخرة من واحنا في المدرسة.. وكان مستوى القصص دي رائع في رأيي..

مرت الأيام وبقيت رئيس قسم في جريدة مشهورة وبقيت مسئول عن خريطة النشر.. طبعا اتصلت بيه وطلبت منه يكتب لنا قصص علشان ننشرها في القسم بتاعنا…

عارفين عمل إيه؟

رفض!!

قال إنه مش موهوب قوي وإنه مايستاهلش ينشر في جريدة كبيرة زي دي.. وقال إن دي فرصة أكبر منه!!

طبعا فضلت أزن على دماغه وأتبع إستراتيجيات التفاوض

(هاحكيها ليكم في أعداد قادمة) واقتنع في النهاية..

ونشرت له أول قصة ليه..

عارفين كانت إيه النتيجة؟

لما رحت الجريدة بعدها لاقيت الجميع معجبين بقصته وأسلوبه.. لحسن الحظ كان معايا "حسام" ساعتها وسمع كلام الناس عن أعماله…

أكيد متخيل الثقة اللي هو كان حاسس بيها… صح؟

عايز أقول إيه؟

اللي عايز أقوله هو إنك لازم تبحث عن نقاط القوة اللي عندك.. ممكن تكون نقاط القوة دي حاجات إنت حاسس إنها عادية وإن ممكن أي حد يعملها..

لو فيه نقاط قوة إنت عارفها أصلا.. ابحث عن غيرها.. ابحث عن الحاجات اللي إنت بتعملها عادي جدا وممكن ناس كتير حواليك مش عارفين يعملوها.. اعرفها مهما كانت بسيطة…

اكتبها واقراها بتمعن.. عملية كتابتك ليها بترسخ المعتقدات دي في ذهنك أكتر..

اكتب نقاط قوتك في هذه المساحة.. خذ وقتك وفكر.. ثم اكتب هذه الأشياء مهما كانت صغيرة في نظرك.. هل تنشر البهجة في قلوب الأصدقاء؟ هل تحب مساعدة الآخرين؟ ما هوايتك؟؟ ماذا تجيد؟؟ بماذا تتميز؟؟

اكتب كل هذه النقاط هنا لأنها ستساعد على إكسابك الثقة والقوة..

 

نقاط تميزي هي:

 

 

 

2- ركز في نقاط القوة:

فيه قانون في العقل الباطن اسمه (قانون التركيز).. قلناه قبل كده لو فاكرين..

القانون ده بيخليك لو ركزت على حاجة هتغطي على الحاجات التانية وهتنمو وتزيد…

مثال:

اوصف شخص إنت بتكرهه..

 

 

إيه اللي حصل هنا؟

إنت بتكره الشخص ده فمركز على الجوانب السيئة اللي فيه.. في حين إن أكيد فيه جوانب كويسة.. أكيد يعني.. عمره ما جامل حد؟؟ عمره ما ابتسم في حياته؟؟ عمره ما ساعد حد في حياته؟؟ أكيد عمل حاجات كويسة إنت عارفها بس الحاجات دي مش جاية على بالك لأن (قانون التركيز) خلاك تركز على الجوانب السلبية بس..

 

بعد ما عرفت نقاط القوة اللي عندك, ركز انتباهك عليها.. خليها دايما في بالك وإنت بتتعامل مع أي حد أو في أي موقف في حياتك.. لما تركز في النقاط دي هتلغي نقاط الضعف اللي عندك… لو "محمد علي كلاي" ركز على إنه مش عبقري زي "أينشتاين" كان أصابه الاكتئاب!! لكنه ركز على نقطة قوته واللي خلته يتفوق في مجاله.. لاحظ إن كلمته الشهيرة كانت: "I'm the greatest" !

مفيش حد كامل في الدنيا دي.. اللي عنده فلوس ممكن يكون ناقصه شخصية جذابة.. ممكن واحد عنده قصر يزعل إنه ماعندوش جزيرة.. واللي عنده جزيرة يزعل إنه ماعندوش اتنين.. واللي عنده جزيرتين ممكن يزعل عشان ماعندوش سلطة مثلا زي الملك الفلاني... لو الناجحين بيفكروا كده ماكانوش اتقدموا خطوة...

ركز في اللي عندك وخليك مؤمن بيه وبقوته.. هيوصلكللثقة التامة في النفس..

لكن لو ركزت على نقاط ضعفك ده هيكون الحاجة اللي بتشدك لورا وتعيق تقدمك.. وتدمر ثقتك في نفسك..

الاختيار في إيدك إنت!

نقاط قوتك أهي:راجع الكلام اللي انت كتبته

 

 

اقراهم بتمعن.. حطها في محفظتك -في درجك– في شنطتك أو علقها في غرفتك..

وجود النقاط دي أمامك وقراءتها بترسخ المعتقدات دي في ذهنك أكتر..

وارجع هنا اكتبهم تاني لو حبيت تعدل حاجة...

3- التقدير..

كلنا محتاجين للتقدير.. فاكر لما كانوا بيصفقوا لك في الفصل؟ فاكر لما نجحت وأهلك كانوا فرحانين بيك؟

إحساس رائع مش كده؟

كتير مننا الدافع الرئيسي وراء حياتهم هو البحث عن التقدير.. عايزين الناس تحترمنا -تفخر بينا- تعجب بينا طول الوقت.. صح؟

طيب.. ده شيء جميل جدا ومطلوب.. لكن فيه مشكلة بقى..

سؤال:

ماذا لو لم تجد التقدير المطلوب بعد أن أنجزت شيئا مهما؟

ماذا لو توقف أحدهم عن تشجيعك ومساندتك؟

هل ستستمر في الإنجاز والنجاح بنفس الدرجة؟

هي دي المشكلة.. إنك بكده تكون ربطت نجاحك بظروف خارجية مالكش تأثير عليها.. بقيت كده عامل زي الريشة في مهب الريح.. تجيبك شمال تجيبك يمين.. مطرح تقدير الناس ما يوديك!!

لو توقف التقدير من الآخرين ممكن تتوقف عن الإنجاز وتفقد الثقة في نفسك..

طيب إيه العمل بقى في المعضلة دي؟

فيه حل عبقري يعتبر خدعة للعقل الباطن.. عشان يخليك ماتحتاجش التقدير من الآخرين.. (وزي ما إنتم عارفين, فيه طرق بنخدع بيها العقل الباطن عشان يخلينا نحس بالأحاسيس اللي احنا نقررها.. إنتم لسه شفتم حاجة؟)

طريقة خداع العقل الباطن كي نتوقف عن طلب التقدير الذاتي من الآخرين:

الطريقة دي بسيطة جدا وهتخليك يبقى عندك اكتفاء ذاتي من التقدير ومش هتكون محتاج تشجيع طول الوقت من حد..

الطريقة بسيطة جدا وممكن تستهيفها.. لكن مش ممكن تتخيل مدى تأثيرها..

الطريقة دي هي:

إيه ده؟ أنا طولت عليكم.. نكمل المرة الجاية إن شاء الله..

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

واثق من نفسك؟ (2)

 

نكمل مع بعض الطرق اللي بيها ممكن تحصل بيها علىالثقة في الذات وتخليك متحكم في حياتك وتقضي على أحاسيسك السلبية..

(دي الحلقة التانية لو ماكنتش قريت الأولى إنصحك ترجع وتقراها.. )

 

3- التقدير..

 

سؤال:

فاكر لما كانوا بيصقفوا ليك في الفصل؟ فاكر لما نجحت وأهلك كانوا فرحانين بيك؟

إحساس رائع مش كده؟

كتير مننا الدافع الرئيسي وراء حياتهم هو البحث عن التقدير.. عايزين الناس تحترمنا -تفخر بينا- تعجب بينا طول الوقت.. صح؟

كلنا محتاجين للتقدير عشان نشعر بالثقة في الذات.. صح؟

طيب.. ده شيء جميل جدا ومطلوب.. لكن فيه مشكلة بقى..

سؤال:

ماذا لو لم تجد التقدير المطلوب بعد أن أنجزت شيئا مهما؟

ماذا لو توقف أحدهم عن تشجيعك ومساندتك؟

هل ستستمر في الإنجاز والنجاح بنفس الدرجة؟

وقفنا المرة اللي فاتت لحد هنا.... وقلنا إن فيه طريقة نخدع بيها العقل الباطن علشان مانحتاجش التقدير من الآخرين ومانخليش ثقتنا في نفسنا تحت تصرفهم..

أسلوب: المكافأة!!

لما تعمل حاجة كويسة وتحس إن إنت أنجزت.. كافئ نفسك..!!

أيوه.. هات لنفسك بوكيه ورد..!

اعزم نفسك على مطعم بتحبه..!

هات هدية تكون نفسك فيها..!

بس كده!!

ممكن تقول: إيه العبط ده؟ ده كلام فاضي.. أنا مش مقتنع..

استنى بس اسمعني.. ممكن تهدّي نفسك وتسمع أنا عايز أقول لك ....أوك؟

 

أيوه كده هدّي نفسك.. اسمع بقى..

الطريقة دي لها فوائد رائعة.. منها:

1- مش هتحتاج تقدير من الآخرين لأن التقدير إنت هتديه لنفسك!

العقل الباطن محتاج تقدير.. وإنت هتديهوله.. هو مش بياخد باله من الحاجات دي..

 

2- الدوافع للنجاح هتكون بكده داخلية مش خارجية!

الدوافع للنجاح لما بتكون داخلية بتكون أقوى وتأثيرها مستمر (هنشرح الدوافع بالتفصيل في حلقة قادمة)

 

3- درجة التقبل الذاتي هترتفع!

هتقدر تتقبل نفسك أكتر وتتصالح مع ذاتك...

 

الموضوع ببساطة ومن غير مصطلحات وكلكعة: لما تعمل حاجة كويسة كافئ نفسك.. فرح نفسك يعني!!

ولا تهتم برأي الناس.. خليك فاكر إن رأي الناس فيك لا يدل عليك.. المهم هو رأيك إنت في نفسك..

وشوف النتيجة بنفسك.... وماتنساش تدعي لي!

 

4- المقارنة:

 

الحصول على الثقة شيء مطلوب طبعا.. لكن فيه ممارسات بنعملها بتدمر الثقة دي تماما.. ومن أهم الممارسات دي إننا دايما بنعمل مقارنات بينّا وبين الناس الأعلى مننا..

المقارنة بالناجحين مهمة لو كانت هدفها التحفيز.. لكن لو زادت لدرجة إصابتك بالإحباط, فكر فورا في حد أقل منك.. روح قابله واتكلم معاه.... قارن بقى بينك وبينه عشان تعرف النعمة اللي إنت فيها!!

 

 

5- التكلم مع الذات:

 

العقل الباطن عامل زي جهاز الكمبيوتر بالضبط.. أي معلومات بتديها ليه بيتبرمج عليها ويتصرف على أساسها..

تمرين:

 

كرر جواك الجمله دي:

أنا فرحان - أنا سعيد – أنا طاير من الفرحة...

راقب إحساسك.. حاسس بإيه؟

أكيد حاسس بشوية انبساط وممكن كمان تكون ابتسمت..

 

القصة هي إن أي حاجة بنقولها أو بنرددها, العقل الباطن بيتبرمج عليها لا إراديا ويتصرف على أساسها.. يعني لو كنت في حياتك بتكرر كلمة: أنا فاشل - انا غير كفء - أنا مش نافع..... العقل الباطن مش هيخذلك وهينفذ ليك الأوامر دي بالحرف!!!!

 

بعد ما تقول كلمة (أنا....) احذر من الكلمة اللي جاية بعدها.. لأنها بتعتبر أمر للعقل الباطن إنه ينفذها ويقرنها بشخصيتك.. ماتكررش إنك عديم الكفاءة والخبرة والحاجات دي.. لأن الكلمات دي نفسها هي السبب في انعدام الثقة

استبدلها بحاجات إيجابية سواء في كلامك مع الناس أو كلامك بينك وبين نفسك.. استبدلها بحاجات زي: أنا واثق من نفسي - أنا أستحق - أنا قوي....

ولاحظ تأثيرها في أي موقف..

..أهم حاجة إنك تدي نفسك تأكيدات لغوية تديك ثقة في نفسك..

والموضوع ده ناقشناه بالتفصيل قبل كده..

6- إعادة التأطير:

 

فاكرين العنوان الغلس ده؟ أيوه دي طريقة مهمة عشان تنظر للواقع بطريقة تخليك تزيد من ثقتك بنفسك..

 

دي خطة الثقة اللي حضرتها ليكم.. مش لازم تستخدمها بالترتيب.. استخدمها كلها في نفس الوقت أو واحدة واحدة.. براحتك.. المهم إنك تجربها وتعرف تستخدمها في الوقت المناسب...

موضوعنا خلص؟

لأ لسه.. فيه حاجات تانية ممكن تعملها عشان تزيد ثقتك في نفسك.. منها الطريقة اللي ماحدش قالها على النت قبل كده -على حد علمي-.. عشان فيها عمق وهتدخل جوه نفسك وتظبط حاجات!!

 

الطريقة دي اسمها (الرابط- التثبيت) أو (anchoring).. هي ليها أسماء كتير بس هاشرحها ليكم بالتفصيل في حلقة منفصلة تماما..

 

التكنيك ده يقدر يخليك تستدعي المشاعر اللي إنت عايزها في الوقت المناسب..

 

عايز ثقة في المواقف الصعبة؟

عايز سعادة في المواقف الكئيبة؟

يبقى لازم تقرأ الحلقة القادمة

</FONT></FONT>

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

كيف تتكلم مع الناس؟؟

عنوان غريب مش كده؟؟

؟سؤال:

عمرك لاقيت مرة واحد مابتحبش تتكلم معاه خالص؟؟ كده لله في لله؟؟

أكيد أيوه.. مش كده؟

(التحدث بإيجابية)..

هاقول لك جملتين عايزك تركز فيهم قوي وتنفذ اللي فيهم:

ماتفكرش في وردة حمراء!!

ها ها ها.. ينفع؟ طيب خد دي كده:

ماتتخيلش سيارة سوداء!!

ها؟

خدت بالك من اللي حصل ده؟؟ أكيد أكيد فكرت لا إراديا في الوردة الحمراء وفي السيارة السوداء

..نفهم من كده إيه؟؟

نفهم إن إنت لو عايز تأثر في اللي قدامك بحاجة, يبقى لازم تستخدم الكلمات الإيجابية المناسبة اللي تخلق جو من الراحة في نفسه السلبية

نخش على الحكمة بتاعة النهاردة

 

مهم جدا معنى الكلام الذي نقوله.. والأهم هو: كيف نقول هذا المعنى..

استخدم كلمات إيجابية دائما في حياتك.. ولاحظ الفرق الذي سيحدث في علاقاتك مع الناس..

واعرف الحقيقة دي.. الناس اللي بيستخدموا كلمات سلبية كتير في كلامهم, الناس بتبتعد عنهم ومش بتحب تتكلم معاهم..

افتكر حد مش بتحب تتكلم معاه.. يا ترى إيه السبب؟؟ بيشتكي دايما من الظروف؟ بيشتم كتير؟ بيثير الإحباط؟؟ ركز في كلامه هتلاقي الكلمات اللي قلنا عليها.. الكلمات (السلبية)..

على عكس الناس اللي الناس بتحب تتكلم معاهم..

فكر في واحد بتحب تتكلم معاه وبتستمتع بكده.. مبتسم؟ متفائل؟ بيهون على الناس اللي حواليه مشاكل الحياة؟ ركز في كلامه هتلاقي الكلمات اللي بنقول عليها: الكلمات (الإيجابية)..

قبل ما نختم بقى تعالوا نلعب لعبة:

تمرين:

اختار الجمل والكلمات الإيجابية اللي توصل المعنى بصورة صحيحة, وحط قدامها علامه (صح).

*أنا مش عبيط.. أنا فاهم كل حاجة

صح ولا غلط

*خليك ذكي وركز معايا. صح ولا غلط

(غلط)

بص كدا الموضوع ممكن يكون له نظرة تانى

ايه رايك نفكر فيها

*الجو النهارده كويس

صح ولا غلط

)صح)

الجو أجمل من امبارح تقريبا

:hhhh:

*يا باشا البضاعة بتاعتي مش بتعفن بسرعة!

صح ولا غلط

)غلط)

ممكن "البضاعه ماشاء الله الكل بيشكر فيها والحمد لله احنا بنعامل ربنا

*ماتقلقش.. الموضوع بسيط! صح ولا غلط

(صح)

*هابطل السجاير, واكون إنسان جديد!

صح ولا غلط

هههههههههههههه

)صح(

*البارفان ده ريحته مش وحشة خالص.. بالعكس! صح ولا غلط

(غلط)

*ماتفتكرش إن صحتي راحت.. أنا زي الفل.

صح ولا غلط

(غلط)

*مش هاخذلك يا معلم!

صح ولا غلط

هههههههههه

نص نص

:hhhh:

*أنا إرادتي قوية جدا.. ثق في كده!

صح ولا غلط

ماى بى صح

*ماتبقاش غبي يا بني.. فتح مخك معايا!

صح ولا غلط

(غلط)

انت ماشاء الله عندك قوة اكتر من كاد يالانركز سوا ونحاول نفهم

او مثلا

اكيد فى مشكله فى الموضوع

تعالا نفهم سوا كدا

طبعا حليت الواجب كله لوحدي.. إنت فاكرني باكدب؟ صح ولا غلط

(غلط)

انا الحمد لله بحب جدا الاعتماد على نفسى فى كل مهامى الا القليل اللى ممكن مش عندى خبره فيه يعنى

لكن الواجب دا مهمتى الاساسيه

ولا ايه راى حضرتك؟؟؟

مرن نفسك من النهارده على إن كلامك يكون إيجابي.. ولاحظ الفرق اللي هيحصل في حياتك...

ونلتقي العدد القادم من:

برمج عقلك

الدرس انهردة جميل اووووى

تسلم ايدك

معلمتى الجميله

انا اهو حليت الواجب :hhhh::hhhh:

يا رب بقى اكون شطورة

هتلاقى الحل خلال الاقتباس نفسه لضيق الوقت والله

وانى مش كنت هقدر اكتب الاسئله تانى

ولو كنت نسختها كلها اعتقد الرد هيطول عليكى اوووى

عاوزه بقى تقدير اوكى؟؟؟؟

ربنا يوفقك يا غاليه ويسدد خطاكى

اللهم اميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

 

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ان شاء الله نتناقش مع بعض في السلسلة دي بس معلش حاليا مش هينفع

نكمـــــــــــــــل بقي يلا بينا

ربنا يوفقنـــــــــا كلنا ان شاء الله

 

 

بتكلم نفســك أزاي؟؟؟

 

 

هل تعلم.. إننا كلنا بنكلم نفسنا؟؟

طبعا مش قصدي نقف قدام المراية نكلم نفسنا زي في الرسمة كده.. باهزر طبعا..

لكن أقصد الحوار اللي بيحصل بينك وبين نفسك وإنت قافل بقك.. فاهم حاجة؟؟

تعالوا نخش في الموضوع..

 

ee.jpg

لم تأتِ خطيبة "زكي" لزيارته في عمله كالعادة.. وكلمها على الموبايل فوجده مغلقا.. فدارت في ذهنه هذه الأفكار:

لماذا لم تأتِ؟!

أكيد متضايقه مني!

متضايقة ليه؟

أكيد لا تحترمني ولا أمثل لها أي أهمية!

لماذا أغلقت هاتفها؟

لأنها لا تبالي بي ولا تريد أن أكلمها لأنني أسبب لها إزعاجا!

إنها لا تحبني!

أنا لا أمثل لها أية أهمية!

حسنا.. أنا أكرهها ولن أتصل بها!!

وسأتشاجر معها كذلك!!

هل لاحظت تسلسل الأفكار التي جالت بخاطره؟؟

لم يحدث أي حوار فعلي بينه وبين خطيبته لتخبره بسبب تأخرها.. تسلسل أفكاره قاده لافتراضات معينة لا ذنب لها فيها أصلا!!

من الممكن أن تكون قد تأخرت لأنها تحضر له مفاجأة، وهاتفها مغلق لأن بطاريته قد نفدت.. ممكن طبعا!!

 

إيه اللي حصل هنا؟

اللي حصل حاجة اسمها: الحوار الداخلي..

 

 

الحوار الداخلي

هو الحوار الذي يدور في ذهن كل منا.. قد نتخيل أننا نكلم شخصا ما ونفترض أنه سيجيب بطريقة معينة قد تؤثر على حكمنا عليه.. أو أننا نجري حوارا بيننا و بين أنفسنا نفترض فيه افتراضات سلبية أو إيجابية.

 

حكمة:

 

 

احذر الحوار الداخلي السلبي، واحذر تأثيره..

حين نتخيل حوارا مع شخص.. فهذا الحوار الوهمي قد يؤثر في حكمنا عليه فعلا.. لذلك حاول أن تفهم الشخص ذاته ولا تفترض فيه افتراضات مسبقة.. ولا تفترض دائما الأسوأ في أي موقف..

 

 

اقرأ معي هذا الخبر الغريب:

رجل يقتل زوجته لأنها رفضت احضار الطعام له!

 

خبر مرعب طبعا.. لكن لو دققنا النظر سنجد أن السبب الرئيسي لهذه الجريمة ليس رفض الزوجة احضار الطعام.. لكن الحوار الداخلي للزوج (الذي يعاني مشكلة نفسية غالبا) هو السبب الرئيسي لما حدث..

 

ما الحوار الداخلي السلبي الذي دار في ذهنه مثلا؟

 

لم لا تحضر الي الطعام؟

لأنها لا تحترمني..

ألا تعرف أنني رجل البيت هنا؟؟

ألا تقدر ما أفعله من أجلها؟

تصرفها هذا يعني إهانة لي..

يجب أن أثأر لكرامتي...

 

 

في هذا الحوار السلبي افترض أنها أهانته فأخرج السكين وطعنها (بما أنه يعاني مشكلة نفسية غالبا).. ربما لم تقصد بهذا إهانة له

 

احذر الحوار الداخلي السلبي.. تعلم كيف تتوقع الأفضل دائما.. اجعل حوارك الداخلي إيجابيا لا سلبيا كي تعيش سعيدا.. هذا هو مفتاح سعادتك مع الناس..

 

 

طيب.. ما الحوار الداخلي الإيجابي بقى؟؟

 

قول إنت بقى.. الدور عليك..

 

المثالين اللي فاتوا كتبنا مع بعض حوار داخلي سلبي لكل منهما.. اكتب إنت الإيجابي..

 

 

مثـــــــــــــــــــــــــــــــال

 

لم تأتِ خطيبة "زكي" لزيارته في عمله كالعادة.. وكلمها على الموبايل فوجده مغلقا.. فدارت في ذهنه هذه الأفكار الإيجابية:

 

حين تأخرت اليوم افتقدتها.. إنني أحبها فعلا..

بالتأكيد تأخرت لأنها تحضر لي خبرا سارا..

 

 

 

أكمل أنت بقية هذا الحوار

لتدرب نفسك على الحوار الداخلي الإيجابي

 

....................................

.....................................

.....................................

.....................................

.....................................

ee.jpg

رجل عاد للبيت متأخرا فوجد زوجته لم تحضر له الطعام..

سيدور في ذهنه هذا الحوار الإيجابي:

لقد أرهقت نفسها اليوم كثيرا من أجلي لأنها تحبني..

لن أجبرها على احضار الطعام كي تعرف كم أحبها...

 

 

 

أكمل أنت بقية هذا الحوار

لتدرب نفسك على الحوار الداخلي الإيجابي

 

.............................

.............................

.............................

.............................

 

مارس هذا التدريب في كل موقف يمر عليك في حياتك.. تعلم كيف تفترض افتراضات إيجابية تفسر أي موقف يمر عليك.. هل تعلم أن (80 %) من أسباب القلق سببها طريقة تفكيرنا السلبية ولا علاقة لها بما يحدث فعلا؟؟

 

اجعل كلامك مع نفسك إيجابيا ولاحظ الفرق الذي سيصنعه ذلك لحياتك ولنظرتك للأشياء...

 

 

وانتظرونا في العدد القادم من برمج عقلك...............

 

 

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

سأحكيلك قصة= فاصل اعلاني)

 

 

 

في يوم من الأيام.. دخلت أحد المبان قاصدا أحد الطوابق العليا.. فاستدعيت الأسانسير ( المصعد) و وقفت في انتظاره.. و بعد قليل جاء شخص آخر يريد الأسانسير..

لاحظ معي ماذا فعل :حياني في أدب ثم ضغط زر استدعاء الأسانسير و وقف إلى جواري ينتظر..

هل لاحظت شيئا غريبا ؟لقد رآني و أنا واقف في انتظار الأسانسير.. و على الرغم من ذلك ضغط زر استدعاء المصعد !

أمال أنا واقف باعمل إيه يعني ؟ لا أتأمل جمال المصعد طبعا لو اعتقدت هذا.. لقد ضغطت الزر قبله بالتأكيد, لأنني واقف أنتظر المصعد ! بالتأكيد يحدث لك هذا الموقف كثيرا .. أليس كذلك ؟هل تعرف التفسير العلمي لما حدث ؟(البرمجة السابقة)تبدأ عقولنا في تخزين جميع خبراتنا و تجاربنا السابقة ... و نبدأ في التصرف و الحكم على الأشياء من خلال هذه التجارب و الخبرات دون تفكير.. و بعد ذلك نقوم بالتصرفات التلقائية التي تمت برمجتنا عليها.. دون أن نحاول أن نلاحظ ما إذا كانت صحيحة أم لا..فاهم حاجة ؟؟ طيب بلاش .. خد المثال ده أبسط :اقرأ معي بسرعة الجمل المكتوبة في المثلثات:

 

بالتأكيد لمتلاحظ أن كلمة (في) مكتوبة مرتين .. أليس كذلك ؟ هل تعرف ماذا حدث ؟طبقا لخبراتك السابقة .. فقد تمت برمجة عقلك أن كلمة ( في ) لا تكتب سوى مرة واحدة في الجملة.. لذلك لم يراها عقلك و جعلك ترى الجملة ( في ضوء تجاربك السابقة )

لا كما يجب أن تراها !

 

ما أقصده بهذه الأمثله هو أن أوضح أننا نرى العالم طبقا لبرمجتنا السابقة فقط.. لا كما يجب أن نراه.. نحن لا نرى الحقيقة لكننا نراها في ضوء تجاربنا نحن !!(أختلف معك)حين نختلف مع شخص ما في الرأي, يتمسك كل منا برأيه الذي كونته خبراته و تجاربه السابقة..حاول ان ترى الصورة الحقيقية.. ليس كل ما تراه صحيحا هو – بالضرورةصحيح...! لأنك ما تراه هو ما تمت برمجة عقلك عليه .. ألم تخطئ منذ قليل في قراءة حرف (في) الزائد ؟اعد التفكير في كل ما تراه صحيحا بالنسبة لك.. اقبل النقاش وأعد النظر في أفكار من يختلفون معك... إنهم – فقط – لم تكن لهم تجاربك السابقة التي تؤهلهم كي يفكروا مثلما تفكر.. لماذا لا تتقبل فكرة أنهم ربما يكونون على شيء من الصواب ؟حاول أن تتفهم وجهة نظر الآخرين و لا تتمسك برأيك دائما لمجرد أنه رأيك.. أعد النظر في برمجتك السابقة و لا تفترض دائما أن كل ما تراه صوابا و بديهة هو – بالضرورة – صوابا و بديهة !(الفيل والعميان)يحكى أن ثلاثة من العميان دخلوا في غرفة بها فيل.. وطلب منهم أن يكتشفوا ما هو الفيل ليبدأوا في وصفه..بدأوا في تحسس الفيل و خرجكل منهم ليبدأ في الوصف :قال الأول : الفيل هو أربعة عمدان على الأرض !قالالثاني : الفيل يشبه الثعبان تماما !و قال الثالث : الفيل يشبه المكنسة !وحين وجدوا أنهم مختلفون بدأوا في الشجار.. و تمسك كل منهم برأيه و راحوا يتجادلون ويتهم كل منهم أنه كاذب و مدع !بالتأكيد لاحظت أن الأول أمسك بأرجل الفيل والثاني بخرطومه, و الثالث بذيله..كل منهم كان يعتمد على برمجته و تجاربه السابقة.. لكن .. هل التفتّ إلى تجارب الآخرين ؟(من منهم على خطأ)في القصة السابقة .. هل كان أحدهم يكذب ؟ بالتاكيد لا .. أليس كذلك ؟من الطريف أن الكثيرين منا لا يستوعبون فكرة أن للحقيقة أكثر من وجه.. فحين نختلف لا يعني هذاأن أحدنا على خطأ !! قد نكون جميعا على صواب لكن كل منا يرى مالا يراه الآخر !(إن لم تكن معنا فأنت ضدنا !) لأنهم لا يستوعبون فكرة أن رأينا ليس صحيحا بالضرورةلمجرد أنه رأينا !لا تعتمد على نظرتك وحدك للأمور فلا بد من أن تستفيد من آراءالناس لأن كل منهم يرى ما لا تراه .. رأيهم الذي قد يكون صحيحا أو على الأقل , مفيدلك !

 

 

يستطيع الفيل أن يرفع بخرطومه حمولة وزنها طن بينما في السيرك تجد هذا المخلوق العظيم يقف بهدوء مربوطا إلى جانب قطعة خشب بسيطة.

ليس في الأمر غرابة؟؟؟

ففي صغره قبل أن يصبح قويا كان الفيل يربط بسلسلة موصولة بعمود حديدي ثابت يستحيل عليه التخلص منه, مهما حاول.

وفي مراحل نمو الفيل وكلما زادت قوته فإنه لا يحاول كسر القيد مرة أخرى. لم ؟؟

 

الإجابة بكل بساطة لأنه يعتقد أنه ... لا يستطيع.

 

العديد منا يتصرف مثل فيل السيرك فيبقي نفسه مقيدا وأسيرا في تفكيره وفعله طوال حياته هو لا يحاول أبدا أن يتقدم إلى أبعد من الحدود التي وضعها لنفسه لذا تجده دائما ما يكرر كلمات لا استطيع .. لا أقدر...

 

 

 

الخلاصة:

يستطيع الآخرون إعاقتك أو توقيفك عن تحقيق إنجازاتك ... مؤقتا

ولكنك أنت نفسك الوحيد الذي يستطيع إعاقة نفسه دائما

وباستمرار تذكر إن مهاراتك وقدراتك ومواهبك لن تكون ذات قيمة إلاّ إذا عرفتها ولن تكون ذات فائدة ما لم تستثمرها.

 

كلمة أخيرة:

البالون لا يطير بسبب لونه بل بما في داخله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

اولا شكرا جزيلا على كل الحلقات هذي

 

و ثانيا هو صحيح يعني اني ما ندخلش عندي فترة للمنتدى لاني مشغولة شوية في تحضيرات للمعرض ان شاء الله

 

لكن اول ما دخلت حبيت نبحث عن جديد حلقات "برمج عقلك"

 

ربي يجزيك بالخير ان شاء الله يا اختي و ربي يرزقك يا رب و ينعم عليك و ينوّرلك دربك و يثبت قلبك على الطاعة و الايمان

 

 

الخلاصة:

يستطيع الآخرون إعاقتك أو توقيفك عن تحقيق إنجازاتك ... مؤقتا

ولكنك أنت نفسك الوحيد الذي يستطيع إعاقة نفسه دائما

وباستمرار تذكر إن مهاراتك وقدراتك ومواهبك لن تكون ذات قيمة إلاّ إذا عرفتها ولن تكون ذات فائدة ما لم تستثمرها.

 

:hhhh: :hhhh: :hhhh:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

 

الخلاصة:

يستطيع الآخرون إعاقتك أو توقيفك عن تحقيق إنجازاتك ... مؤقتا

ولكنك أنت نفسك الوحيد الذي يستطيع إعاقة نفسه دائما

وباستمرار تذكر إن مهاراتك وقدراتك ومواهبك لن تكون ذات قيمة إلاّ إذا عرفتها ولن تكون ذات فائدة ما لم تستثمرها.

 

كلمة أخيرة:

البالون لا يطير بسبب لونه بل بما في داخله.

 

 

جزاكِ الله خيرا

ربنايوفقك يا رب ويفرحك بالنتجة يا حبيبتى فى أقرب وقت..

 

ربنا ييسرلك كل خير..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

♥ تسجيل دخول ♥

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

♥ سجل دخولك الان ♥



×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..