اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب
ali desoky

منقوع الصُرَم..في الأشهر الحُرم

Recommended Posts

منقوع الصُرَم..في الأشهر الحُرم

 

 

 

 

ست دول فقط يحمل اسمها الرسمي أو الدستوري إذا شئت كلمة "العربية" هي مصر والسعودية وليبيا وسوريا واليمن والإمارات.. وباقي الدول لا ترد في اسمها الرسمي كلمة "العربية".. ربما نري في اسمها كلمات أخري مثل الديمقراطية أو الإسلامية.. أو لا يرد أي وصف آخر لها ويكتفي باسم "دولة كذا".. وكان العراق قبل الاحتلال يسمي دستوريا الجمهورية العربية العراقية علي ما أظن والآن سقطت كلمة أو وصف "العربية" من الاسم الرسمي.

 

 

ومهما كان الوصف أو الاسم الرسمي فإنه يبقي نظريا فقط وعلي الورق لأن الدساتير العربية بكل موادها مجرد ورق تواليت ولا قيمة لها ولا وجود علي أرض الواقع.. وعمليا وواقعيا فإن الدول العربية لا هي عربية ولا ديمقراطية ولا إسلامية ولا اتحادية..

 

ربما هي دول "مهلبية" سواء كان الاسم مشتقا من الأكلة المعروفة بالمهلبية أو من التهليب أو التهبيل أو الهبالة علي الشيطنة..

 

كما أن المعني القانوني لكلمة دولة لا ينطبق ولا يصدق علي الدول العربية التي هي تجمعات عشائرية أو قبلية أو أسرية أو أبوية أو عائلية أو إقطاعية.. حيث هناك طبقة السادة إلي الأبد والعبيد إلي الأبد.. فلا السادة سيصبحون يوما محكومين ولا العبيد سيصبحون يوما حكاما.

والأمور في دول المهلبية تدار بالمزاج والهوي و"المود" ومنطق القضاء والقدر البشري وليس الرباني بمعني أن قرارات السادة المزاجية تصبح قضاء وقدرا لا راد له..

 

والسيد يحكم علي العبيد ولا معقب لحكمه.. ولا توجد في دول المهلبية أو الإقطاعيات شعوب بالمعني القانوني أو السياسي المتعارف عليه وإنما يوجد قطيع من العبيد يحكمه الخوف ويحركه النفاق ولا رأي له فيما يحدث لأنه مقتنع بأن كل ما يحدث قضاء وقدر لا راد له.

وفي الإقطاعيات والعزب والأبعديات تختلف الأسماء لكن النظام واحد.. بمعني أنك لا تستطيع معرفة الفرق بين نظام حكم وآخر..

 

 

وكل نظام يسمي نفسه ما شاء ويسمي دولته أو إقطاعيته ما يحلو له.. لكن لا تري فرقا عمليا واضحا بين الأبعديات.. والكل يتساوي في وجود طبقتين هما طبقة السادة وطبقة العبيد.. وكل طبقة تبقي في موقعها إلي الأبد.

 

 

ومنطق أو نظرية العزب والأبعديات والإقطاعيات تنسحب علي كل شيء في الدول المسماة عربية.. فأنت تراها ماثلة بحذافيرها في أي مؤسسة أو شركة أو وزارة أو محافظة أو ولاية أو حزب أو غرزة أو فرن بلدي أو افرنجي.. فتصير المؤسسة مثل الدولة..

 

وكل قادتها وموظفيها الكبار عائلة أو عائلتان علي الأكثر.. لأن من يدخل الإقطاعية الصغري أو الكبري في الأمة العربية يسحب خلفه إخوته أو أبناءه أو أقاربه من الدرجة العاشرة.. فتصبح المؤسسة أو الشركة عائلية أو عشائرية أو قبلية تماما مثل الدولة المسماة عربية.

 

 

وفي الأبعديات والإقطاعيات يتعطل القانون والدستور تماما ويصبحان ورق تواليت وتتحول القوانين والدساتير والأحزاب والقرارات واللجان والبرلمانات والمجالس إلي فض مجالس وديكور وورق علي حوائط مائلة ومتداعية و"مخوخة" وتصير الكلمة العليا للخواطر والكوسة والوساطات والمحسوبيات والرشاوي والأمزجة والأهواء.. وتكون المكافأة بالكوسة ويكون العقاب تصفية حسابات شخصية أو عائلية وتدار الأمور بالنظرية العربية الراسخة "شيلني واشيلك".

 

وفي كل الأحوال يري قطيع العبيد أنه لا بأس في ذلك - ولا راد للقضاء والقدر - ويغيب تماما اسم ومعني الوطن أو الأمة عن أذهان السادة والعبيد.. فالسيد يري أن كل ما في الإقطاعية ملك له..

 

والعبد يري أن طاعة السيد من طاعة الله.. وأن وطنه هو سيده "اللي بيأكله لقمة العيش".. والطرفان راضيان تماما.. السيد راض بأنه مالك والعبد راض بأنه مملوك.. ومعني ذلك أنه في الأبعدية أو الإقطاعية يكون السيد هو الوطن..

والخروج عليه خروج علي الوطن والاعتراض عليه اعتراض علي الوطن أو الشركة أو المؤسسة "اللي بياكل منها عيش".

 

 

ولأن الطرفين ارتضيا بالنص فإن الشعوب العربية هي أسهل الشعوب التي يمكن حكمها والسيطرة عليها وتحريكها وتعبئتها وحشدها في أي قضية ولو كانت وهمية.. فالأمر الجلل ما يراه سيد أو سادة الإقطاعيات جللا ولو كان حقيرا.. والأمر الحقير والتافه هو ما يراه السادة حقيرا ولو كان جللا وكارثة.

 

****

 

والطاقة التي تحرك سكان الأبعديات وعبيد الإقطاعيات هي طاقة الكراهية كما يحدث بين الدول المسماة عربية الآن وحدث في الماضي وسيحدث في المستقبل..

 

ولأن فكرة أو معني الوطن غائب تماما في الأبعديات فإن التعبير عن الانتماء للوطن يكون بكراهية الأوطان الأخري.. فالعربي لا يعرف الحب.. ولا يعرف معني الوطن..

 

الوطن عنده نشيد في مناسبة أو علم يرفعه في مباراة كرة قدم أو هتافات منافقة للسادة الذين هم الوطن ولا يوجد وطن خارجهم.. والذين يريدون أن يعبروا عن حب الوطن في أي بلد عربي يهتفون ضد الأوطان العربية الأخري..

 

وأي خروج علي النص يعتبر كارثة وخيانة..

 

وأي جزائري يخرج في هذه الهوجة الآن ليقول: أنا أحب مصر فسوف يفقد حياته بوصفه خائنا..

 

وأي مصري يقول إنه يحب الجزائر أو مبروك للجزائر صعودها لكأس العالم سيصبح فورا في عداد الخونة والعملاء..

 

لأن منطق الكراهية الذي يحكم العرب يقول:

 

"من ليس معنا فهو ضدنا".

 

 

وسب مصر في الجزائر وسب الجزائر في مصر هو التعبير الوحيد الآن عن الانتماء للوطن.. وهو البضاعة الرائجة..

 

والإعلاميون في البلدين الذين أسميهم إعلاميين تجاوزا يركبون الموجة من أجل الذيوع ونسبة المشاهدة وجذب الجماهير أو القطيع لا من أجل الوطن.. وسب الجزائر في مصر وسب مصر في الجزائر هو "البياع" الآن لأن الردح الآن بلا سقف ولا خطوط حمراء حتي أن أحد المحسوبين ظلما علي الإعلام قال دون أن يطرف له جفن أو يشعر بأي ذنب "الجزائر دي موش بلد المليون شهيد.. دي بلد المليون زفت"..

 

وفي الجزائر يقولون إنهم انتصروا علي المصريين الصهاينة..

 

والتعميم المقيت "علي ودنه".. ففي مصر ينسبون إلي شعب الجزائر كله جميع النقائص.. وفي الجزائر يرمون شعب مصر كله بكافة الرذائل..

 

والتعميم آفة الجهلاء.. أو كان آفة الجهلاء لكنه صار الآن معقولا فأنا أيضا أعمم وأقول بلا أي تأنيب ضمير إن الشعوب العربية مشتركة بنفس الأنصبة في جميع النقائص والرذائل.

 

 

والوحدة العربية الوحيدة التي أقر وأعترف بها هي وحدة الشر والهبالة والشيطنة والكراهية ووحدة العبودية والهوان والفساد والذلة والمسكنة ووحدة الكلاب التي يمكن السيطرة عليها وإلهاؤها "بعظمة"..

 

وإنني حين أجعل قضيتي الدائمة هي الحديث عن الدول العربية أو عن العرب فإنني أعني ما أقول ولا ألجأ للرمز أو الإسقاط.. لأن العرب لا يختلفون في الدونية والهوان وغياب فكرة الوطن والأمة عن أذهانهم.. لا يختلفون في أنهم جميعا قطيع من العبيد الذين لا يلدون إلا عبيدا أمثالهم.

 

 

.. ولابد أن تشعر بالمرارة والغصة واليأس أيضا وأنت تتابع الإعلام العربي خصوصا الإعلام الرياضي حيث تري

"شوية عيال بشورتات في غاية الضحالة واللامسئولية والجهل"

 

يوجهون الرأي العام المكون من القطعان وتري فنانين "نص كم ونص لبة" يقيمون الموقف ويرسمون السياسة العليا للدول وما ينبغي أن يتخذه صانع القرار في الأمة.

 

وفي ظل هذه الفوضي العارمة وافتقاد الحصافة والكياسة وعمي البصائر أصبحت مهنة الإعلام من أحقر وأحط المهن في الأمة العربية بعد أن صار ملاك الفضائيات والصحف تجار خردة ولحمة ومجرمي غسيل أموال..

 

لذلك يمكن لأي صايع أو بلطجي أو مبتز أن يصبح مقدم برامج أو كاتبا صحفيا كبيرا.. فنحن الآن في سوق الكانتو الإعلامي..

 

وكل امريء يستطيع أن يفعل ما يشاء في الأبعدية أو العزبة بفلوسه.. لذلك صار الإعلام مهنة "الصيع" والبلطجية في كل البلاد العربية أو المسماة عربية.. وأنا أحترم الزبال إذا عمل زبالا وأحب مهنته وأحترمها.. لكني أبشركم وأنذركم بمصير أسود لهذه الأمة إذا صار الزبال إعلاميا والإعلامي زبالا.. إذا صار السفهاء والسوقة قادة فكر ورأي.. وصار قادة الرأي والفكر سوقة ودهماء ومهمشين.

****

 

 

وماذا مثلا لو كان محمد روراوة بربريا أو من البربر وليس من العرب كما ذمه أحد المتصلين في برنامج فضائي؟..

 

ألم يكن طارق بن زياد فاتح الأندلس بربريا؟

ألم يكن سلمان الفارسي - رضي الله عنه - فارسيا؟..

ألم يكن محمد الفاتح تركيا؟..

ألم يكن بلال حبشيا؟..

ألم يكن صهيب روميا؟..

أليست صفية بنت حيي أم المؤمنين - رضي الله عنها ابنة يهودي؟.. وكانت تقول لأمهات المؤمنين مزهوة: زوجي نبي وعمي نبي وجدي نبي.. فترد عليها السيدة عائشة - رضي الله عنها - ليس هذا من طرازك.. أي ليس هذا من قولك بمعني أن النبي - صلي الله عليه وسلم - هو الذي لقنها وعلمها أن تقول ذلك.

 

لو دخلنا هذا النفق أو هذا السباق فإن العرب لن يخرجوا منه فائزين أو سالمين وعلي الجهلاء أن يكفوا علي هذا الخبر "ماجورا"..

 

فلو فتحنا باب المنافرة والمفاخرة بالعظماء فإن العرب لن يجدوا من يفخرون به سوي رسول الله - صلي الله عليه وسلم - وخلفائه الراشدين.. وهؤلاء بكل تأكيد خارج المقارنة وفوق أن يكونوا ملكا لجنسية معينة.. أما الفرس والترك والبربر واليهود والنصاري فإن لديهم عظماء بلا عدد وفاتحين وعلماء بلا حصر..

 

حتي أن أعظم علماء العربية والفقه والحديث لم يكونوا عربا.. وأعظم الشعراء المفوهين في الشعر العربي ليسوا عربا.. وأساطين الطب والفلك والفلسفة وعلم الكلام ليسوا عربا.. وصلاح الدين الأيوبي وقطز ومحمد علي ليسوا عربا.

 

ومنذ اخترع العرب ما سموه "القومية العربية" والأمة العربية لم يعد لديهم ما يفخرون به وعندما خصخص العرب قضية فلسطين وجعلوها عربية ولا شأن لأحد بها ضاعت القضية وانتهي أمر القدس وأصبحت إسرائيل زعيمة المنطقة أو سيدة الإقطاعية العربية.

 

وكل الشعوب الحية والتي تستحق أن تسمي شعوبا لا وجود لها في هذه البقعة المسماة عربية..

 

ولكن في هذه الأمة قطيعا لا تشعر بوجوده إلا في مباراة لكرة القدم أو في دار سينما لمشاهدة عمل ساقط يسمي فيلما أو في محل كشري أو في طابور أمام طابونة أو أمام شاشة يقود الرأي والفكر فيها "شوية عيال صيع بشورتات".

 

عندما قررنا أن نكون عربا فقط أو قرر لنا الإنجليز ذلك "وعملوا لنا قعدة عرب" اسمها الجامعة العربية لم تذق طعم العز ولا الفخار وخرجنا من هزيمة إلي هزيمة ومن انكسار إلي خيار ومن اشتراكية الفقر إلي رأسمالية النهب إلي خصخصة الفساد..

 

وتحولت أمتنا إلي كيان ورقي هش واستفردت بنا بريطانيا وفرنسا ثم أمريكا وأصبحنا تركة ومتاعا استقر بالميراث أخيرا عند إسرائيل.. وأصبحنا نبحث عن فتوحات وانتصارات وهمية ونشوة كاذبة كنشوة السكاري من خلال الفوز في مباراة أو الصعود إلي المونديال أو فوز الأهلي أو الزمالك أو الإسماعيلي أو الاتحاد السعودي أو أي فريق ببطولة تكون لنا عيدا لأولنا ولآخرنا..

 

ورحنا نعدد الأرقام القياسية للأهلي والزمالك ونبحث عن تاجر للسعادة الوهمية في النادي الأهلي أو نادي النجم الساحلي أو وفاق سطيف.. بينما لا يعرف أحد أن إسرائيل المنتصرة دائما لم يصعد منتخبها مرة إلي كأس العالم ولم تفز ببطولة أمم أوروبا التي تشارك فيها..

 

ومع هذه الخيبة الإسرائيلية في كرة القدم فإنها تغزو العالم كله من الصين إلي أمريكا بسلاحها وعلومها وأقمارها الصناعية.. ويا للمرارة.. لقد بلغ بي الهم حد استعراض مناقب إسرائيل وإنجازاتها "بالذمة فيه خيبة أكتر من كده؟".

****

 

أصبح هم العرب النكرات الذين يعيشون في إقطاعية علي هامش العالم أن يحققوا التمثيل المشرف في كرة القدم أو المهرجانات الفنية أو السياسة أو الاقتصاد أو أي مجال..

 

وحتي التمثيل المشرف لا يتاح لهم.. فهم يقتلون بعضهم فرحا أو حزنا من أجل الذهاب إلي المونديال لأداء مباراة أؤ اثنين ثم العودة بخفي حنين وهم ينفقون الملايين من أجل تحقيق انتصار بأحذية اللاعبين ويحشدون الجوعي والعراة وضحايا الفساد والإرهاب ليهتفوا وليكونوا وقود معركة الكل فيها مغلوب إلا السادة الذين يريدون أن يصرفوا أنظار الناس عن مآسيهم بإدخالهم في نشوة مخدرات كرة القدم ومنقوع صرم اللاعبين.. حتي صار الناس في أمتي سكاري وما هم بسكاري ولكن عذاب الله وغضبه علينا شديدان..

 

يشعر الواحد منا بالنشوة "ويعمل فيها بُرم" وهو يهتف لكرة الجزم ويشرب منقوع الصرم..

 

هذه أمة لا أري لها من باقية بعد أن صار أبناؤها أعجاز نخل خاوية..

 

أجدني ألف وأدور حول نفسي بلا جدوي لاني لست معنيا بالجزائر ولا بمصر. ولا بأي دولة أو أبعدية عربية علي حدة.. بل أنا مهموم بأمة تجيش الجيوش ضد بعضها من أجل جزمة لاعب كرة..أمة مصممة علي الخطيئة والعناد..أمة تشرب منقوع الصرم في الأشهر الحرم!!.

 

 

 

 

نظرة

 

بحثت في دفاتري القديمة جدا فوجدتني ألاحق العرب منذ سنوات طويلة.. ووجدت في دفاتري الصفراء قولي:

كان العربي جملا فاستنوق..

وكان حمارا فاستأتن..

 

وجاء في الدفاتر أيضا:

العربي كالمرأة أو صار مثلها..

إذ عليك أن تحدث المرأة حديثين أي تحدثها الحديث مرتين فإن لم تفهم فأربع..

وكلمة "أربع" هنا بمعني أمسك أو كف لأنه "مفيش فايدة بعد المرتين" في الفهم..

 

 

ووجدت فيها:

قصرت همة العربي فطال لسانه..

وضاق صدره فاتسع بطنه..

 

 

ووجدت فيها أيضا:

أن الأمم تشيخ كما يشيخ الناس..

وقد شاخت الأمة العربية ودليل شيخوختها أن طال منها ما كان قصيرا وهو لسانها..

وأن عقلها في أذنيها مثل العجائز الذين لا صلة لهم بالعالم إلا بما يسكبه المنافقون وأهل النميمة في آذانهم..

ودليل شيخوختها أنها تذكر الماضي البعيد ولا تتذكر ما حدث قبل دقيقة ولا تعرف ما سيحدث في الغد..

كما أن تعليم الهِرم الذي بلغ من العمر أرذله لا طائل منه..

وهكذا يكون وعظ أمتنا بلا طائل كما قال الشاعر:

وتروض عرسك بعدما هرمت

ومن العناء رياضة الهرم!!

 

 

 

 

منقول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

كل ده؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!

 

خير يارب إن شاء الله

 

بس جامد العنوان ده و الله!!

 

و دي كمان,, نقدر نعتبرها سب علني

 

و الإعلاميات يعملوا عليها وقفة احتجاجية,,

 

العربي كالمرأة أو صار مثلها..

إذ عليك أن تحدث المرأة حديثين أي تحدثها الحديث مرتين فإن لم تفهم فأربع..

وكلمة "أربع" هنا بمعني أمسك أو كف لأنه "مفيش فايدة بعد المرتين" في الفهم..

 

كل سنة و إنت طيب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

♥ تسجيل دخول ♥

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

♥ سجل دخولك الان ♥

×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..