نودي 41 قام بنشر February 12, 2010 قالت مصادر مصرية إن السلطات الأمنية أبعدت أدلاء سياحيين يحملون الجنسية الإسرائيلية، بعد أن اتهمتهم بتضليل السياح عبر إخبارهم أن اليهود هم من بنوا الأهرامات الفرعونية الشهيرة. ورغم أن القانون المصري يشترط أن يكون الدليل السياحي من أب وأم مصريين، إلا أن عدداً من المرشدين الإسرائيليين يعملون مع شركات سياحية عاملة في مصر التي تلقى الأهرامات فيها إقبالاً كبيراً من قِبل السياح. ونقل موقع أخبار تابع للتليفزيون المصري عن محمد غريب -نقيب المرشدين السياحيين في البلاد- قوله: "إن النقابة بمساعدة الجهات الأمنية قامت بترحيل 29 مرشداً إسرائيلياً إلى بلادهم". وأضاف المسئول المصري إن المرشدين المبعدين تم ضبطهم أمام أهرامات الجيزة، وهم يخبرون السائحين أن اليهود هم من بنوا الأهرامات، وأن التاريخ المصري مزيف، لافتاً إلى أن النقابة أخطرت وزارة السياحة بأسماء الشركات التي تمنح تراخيص مزاولة مهنة للمرشدين الأجانب، والذين وصل عددهم إلى 203 في جميع أنحاء الجمهورية لكن لم يتحرك أحد. وقال لصحيفة الأخبار المصرية الجمعة "إن التراخيص للأجانب تصدر تحت مرأى ومسمع من المسئولين في الدولة"، مشيرا إلى أن عمل الأجانب في مهنة الإرشاد أثّر على عمل المرشدين المصريين، مما جعل معظمهم يعملون 29 يوما في السنة. وأضاف أن القانون رقم 121 لسنة 1982 حدد على من يمارس المهنة أن يكون من أم وأب مصريين، لكن شركات السياحة لا تلتزم بهذا القانون. ويؤكد علماء وباحثون أن المصريين القدماء هم من بنوا الأهرامات، ومنها تلك الموجودة في الجيزة، والتي تعد إحدى عجائب الدنيا السبع القديمة والوحيدة التي بقيت من تلك العجائب. وظلت أهرامات الجيزة أعلى ما شيّده الإنسان طوال أكثر من ألف عام، واستخدم المصريون القدماء تكنولوجيات بسيطة يمكن وصفها بأنها "تكنولوجيا ما قبل التاريخ"، غير أن هذه التكنولوجيا ظلت تشكل لغزاً معمارياً. وكان أول من كتب عن الأهرامات المؤرخ اليوناني هيرودوت، وذلك بعد بناء الأهرامات بنحو 2000 عام، وفي غياب أي حقائق، الأمر الذي أدى إلى ظهور العديد من النظريات بشأن كيفية بنائها. عن الـ"سي إن إن" شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
شهد 2010 4 قام بنشر February 13, 2010 لا اله الا الله يعنى هما خلونا نبى الجدار ويتكتب فى تاريخنا وهما اتبنوا فكره بناء الاهرامات لا حول ولا قوه الا بالله شكرا نودى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر