ali desoky 391 قام بنشر April 30, 2010 الحب الإلهيِ من السلوكيات اللافتة للانتباه في الوقت الحاضر كثرة المنازعات لدرجة ان القضاء أعلن عدم قدرته علي مسايرة حجم الملفات المقدمة إليه بين الافراد بعضهم البعض وبين الاهل والجيران لأسباب عند بحثها يتبين حقيقة غياب الحب من النفوس والذي يسهم في ذوبان الغضب ويرفع من قيمة التسامح وقد أشار إليه رسول الله صلي الله عليه وسلم في قوله: "أحب لأخيك ما تحب لنفسك". يلاحظ ايضا غياب التناول الفكري لقضية الحب بين عدد من كتاب الحاضر فالجميع مهموم بقضايا الاقتصاد والسياسة والدين مع ان الرابط بين جميع الاشياء هو الحب. لذلك كان لافتا للانتباه ان نجد كتابا عن فلسفة الحب الإلهي لمؤلفه محمد المنشاوي يتناول كاتبه الحب في القرآن الكريم مؤكدا ورود الكثير من آيات الكتاب تنص علي الحب وتدعو للمحبة. قال تعالي: "قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله" ومحبته سبحانه للعبد أوضحها جل شأنه في حديثه القدسي بقوله: "ولايزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتي احبه. فإذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به. وبصره الذي يبصر به. ويده التي يبطش بها. ورجله الذي يمشي بها. ولئن سألني لأعطينه. ولئن استعاذني لأعيذنه". اشار المؤلف إلي ان الحب يسهم في القضاء علي الخلافات الداخلية ويدعم تماسك المجتمع من خلال عرضه لعدد من النصوص الصوفية تكشف عن حقيقة الحب وأنه الفناء في ذات المحبوب بالسعي لمرضاته وتجنب ما يغضبه ولو طبق كل واحد ذلك المفهوم بين جيرانه اقتداء بحديث رسول الله صلي الله عليه وسلم: "لازال جبريل يوصيني بالجار حتي ظننت أنه سيورثه" وطبقناه بين الأهل لقول المولي سبحانه: "أنا الرحمن خلقت الرحم واشتققت لها اسما من اسمي فمن وصلها وصلته ومن قطعها قطعته" ولو جعل المسلم شعار حياته: "أحب لأخيك ما تحب لنفسك" لانتفي الغش والاحتكار والكذب. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
الدرة المصونة 3 قام بنشر April 30, 2010 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه جزاك الله خيرا أخي وأعزك ورفع قدرك وأرضاك بالجنان ....يارب أنا لا أتصور أن الحب قد غادر من القلوب لتتحول إلى قلوب صلدة لا تعرف الحب والحنان والرحمة ..وهذا الغالب في هذا الزمان كما أن هناك في كره .....أكيد في حب في الله مثل الذي يتمثل في منتدانا الغالي أين الحب بين المسلمين ........ياااااااه ضاع الحب فهل من أحد وجده شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
حياتى من اجل ربى 22 قام بنشر April 30, 2010 "ولايزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتي احبه. فإذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به. وبصره الذي يبصر به. ويده التي يبطش بها. ورجله الذي يمشي بها. ولئن سألني لأعطينه. ولئن استعاذني لأعيذنه". بجد عجزت اناملى عن الكتابه امام روعه هذه الكلمات ربنا يصلح الاحوال يارب زمن كثرت فيه كلمات الحب بينما غاب فيه المعنى الحقيقى للحب كثيييييره هى الوجوه والالسنه التى تحب قليييييييييييييله هى القلوب التى تشعر بالحب والاقل هو سلوك الحب شكرا لك اخى على على الموضوع اسال الله ان يجعل كل ما تكتب فى ميزان حسناتك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
