اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب
Mr Hamdy Ahmad

ياللا ياشباب ............... رايحين القناوي

Recommended Posts

27390644wa3.gif

 

ياللا ياشباب ............... رايحين القناوي

 

 

 

طبعا مستغربين من العنوان

 

 

بجد أنا مش بهزر

 

النهاردة الحبايب كلهم رايحين القناوي عشان المولد

 

 

ايه انتوا مش رايحين ولا ايـــــــــــــــــه

 

 

 

itchy011ji3.gif

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خلاص أنا عارف أنكو مش مصدقين أني بقول الكلام ده

 

 

بس انا تعبت من القول النهاردة

 

 

مش عارف ايه اللي حصل مع الناس

 

كل الناس مش قادرة تصدق ان اللي بيعملوه من زمان ده حرام

 

ولم يرد به أصل من الدين

 

 

وانا قلت انزل الموضوع ده عشان ننهي على المهزلة الللي بتحصل اليومين دول

 

 

وان شاء الله سوف أذكر الادلة على حرمة هذه الزيارات لما يحدث فيها من شركيات

 

 

وأرجو من كل منكم أن يعمل جاهدا على توعية العامة من الناس

 

أنا عارف انكوا عارفين ربنا يزيدكوا علم على علم

 

بس الموضوع للتذكرة وعشان تاخد أجر كل اللي هيمتنع عن العادة دي

 

 

 

والأدلة من كتاب الشيخ الالباني

 

تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد

بقلم محمد بن ناصر الدين الألباني

الطبعة الرابعة

المكتب الإسلامي

الطبعة الثانية

أحاديث النهي عن اتخاذ القبور مساجد .

1ـ عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي لم يقم منه :

"لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد " .

قالت : فلولا ذاك أبرز1 قبره غير أنه خُشي أن يتخذ مسجداً 2.

ومثل قول عائشة هذا ما روي عن أبيها رضي الله عنهما ، فأخرج ابن زنجويه عن عمر مولى غفرة قال :

لما أئتمروا في دفن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قائل : ندفنه حيث كان يصلي في مقامه ! وقال أبو بكر : معاذ الله أن نجعله وثناً يعبد ، وقال الاخرون : ندفنه في البقيع حيث دفن إخوانه من المهاجرين ، قال أبو بكر : إنا نكره أن يخرج قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى البقيع ، فيعوذ به من الناس من لله عليه حق ، وحق الله فوق حق رسوله صلى الله عليه وسلم ، فإن أخرجناه ( الأصل : أخرناه ) ضيعنا حق الله ، وإن أخفرناه (!) أخفرنا قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قالوا : فما ترى أنت يا أبا بكر ؟ قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ما قبض الله نبياً قط إلا دفن حيث قبض روحه ، قالوا : فأنت والله رضي مقنع ، ثم خطوا حول الفراش خطاً ، ثم احتمله على والعباس والفضل وأهله ووقع القوم في الحفر يحفرون حيث كان الفراش 1 .

2ـ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

"قاتل الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد " 2 .

3و4 ـ عن عائشة وابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما حضرته الوفاة جعل يلقي على وجهه طرف خميصة 3 له ، فإذا اغتم كشفها عن وجهه وهو يقول : " لعنة الله

على اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد . تقول عائشة يحذر مثل الذي صنعوا " 1 .

قال الحافظ ابن حجر : "وكأنه صلى الله عليه وسلم علم أنه مرتحل من ذلك المرض ، فخاف أن يعظم قبره كما فعل من مضى ، فلعن اليهود والنصارى إشارة إلى ذم من يفعل فعلهم " .

الفصل الثاني

معنى اتخاذ القبور مساجد

لقد تبين من الأحاديث السابقة خطر اتخاذ القبور مساجد ، وما على من فعل ذلك من الوعيد الشديد عند الله عز وجل ، فعلينا أن نفقه معنى الاتخاذ المذكور حتى نحذره ، فأقول :

الذي يمكن أن يفهم من هذا الاتخاذ ، إنما هو ثلاث معان :

الأول : الصلاة على القبور ، بمعنى السجود عليها .

الثاني : السجود إليها واستقبالها بالصلاة والدعاء .

الثالث : بناء المساجد عليها ، وقصد الصلاة فيها .

أقوال العلماء في معنى الاتخاذ المذكور

وبكل واحد من هذه المعاني قال طائفة من العلماء ، وجاءت بها نصوص صريحة عن سيد الأنبياء صلى الله عليه وسلم .

أما الأول ، فقال ابن حجر الهيتمي في " الزواجر " (1/ 121) :

……" واتخاذ القبر مسجداُ معناه الصلاة عليه ، أو إليه "

فهذا نص منه على أنه يفهم الاتخاذ المذكور شاملاً لمعنيين ، أحدهما الصلاة على القبر .

وقال الصنعاني في " سبل السلام " (1/214) : " واتخاذ القبور مساجد أعم من أن يكون بمعنى الصلاة إليها ، أو بمعنى الصلاة عليها ".

قلت : يعني أنه يعم المعنيين كليهما ، ويحتمل انه أراد المعاني الثلاثة ، وهو الذي فهمه الإمام الشافعي رحمه الله ، وسيأتي نص كلامه في ذلك ، ويشهد للمعنى الأول أحاديث :

الأول : عن أبي سعيد الخدري : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن يبنى على القبور ، أو يقعد عليها ، أو يصلى عليها " 1 .

الثاني : قوله صلى الله عليه وسلم : " لا تصلوا إلى قبر ، ولا تصلوا على قبر "2 .

الثالث : عن أنس : أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن اار ـ وسئل عن الصلاة وسط القبور ـ قال : ذكر لي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" كانت بنو إسرائيل اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد فعلنهم الله تعالى " 4.

وأما المعنى الثاني : فقال المناوي في " فيض القدير " حيث شرح الحديث الثالث المتقدم :

" أي اتخذوها جهة قبلتهم ، مع اعتقادهم الباطل ، وإن اتخاذها مساجد ، لازم1 لاتخاذ المساجد عليها كعكسه ، وهذا بين به سبب لعنهم لما فيه من المغالاة في التعظيم . قال القاضي ( يعني البيضاوي ) : لما كانت اليهود يسجدون لقبور أنبيائهم تعظيماً لشأنهم ، ويجعلونها قبلة ، ويتوجهون في الصلاة نحوها ، فاتخذوها أوثاناً لعنهم الله ، ومنع المسلمين عن مثل ذلك ونهاهم عنه ... " .

قلت : وهذا معنى قد جاء النهي الصريح عنه فقال صلى الله عليه وسلم :

……" لا تجلسوا على القبور ، و لا تصلوا إليها " 2.

قال الشيخ علي القاري في " المرقاة " (2/372) معللاً النهي :

" لما فيه من التعظيم البالغ كأنه من مرتبة المعبود ، ولو كان هذا التعظيم حقيقة للقبر أو لصاحبه لكفر المعظم ، فالتشبه به مكروه ، وينبغي ان تكون كراهة تحريم ، وفي معناه بل أولى منه الجنازة الموضوعة ( يعني قبلة المصلين ) ، وهو مما ابتلي به أهل مكة حيث يضعون الجنازة عند الكعبة ثم يستقبلون إليها " .

الفصل الثالث

اتخاذ المساجد على القبور من الكبائر

بعد أن تبين لنا معنى الاتخاذ الوارد في الأحاديث المتقدمة ، يحسن بنا أن نقف قليلا عند هذه الأحاديث لنتعرف منها حكم الاتخاذ المذكور ، مسترشدين في ذلك بما ذكره العلماء حوله فأقول :

إن كل من يتأمل في تلك الأحاديث الكريمة يظهر له بصورة لا شك فيها أن الاتخاذ المذكور يحرم ، بل كبيرة من الكبائر ، لأن اللعن الوارد فيها ، ووصف المخالفين بأنهم من شرار الخلق عند الله تبارك وتعالى ، لا يمكن أن يكون في حق من يرتكب ما ليس كبيرة كما لا يخفى .

مذاهب العلماء في ذلك

وقد اتقفت المذاهب الأربعة على تحريم ذلك ، ومنهم من صرح بأنه كبيرة

وإليك تفاصيل المذاهب في ذلك :

1ـ مذهب الشافعية انه كبيرة

قال الفقيه ابن حجر الهيتمي في " الزواجر عن اقتراف الكبائر

(1/120) :

" الكبيرة الثالثة والرابعة والخامسة والسادسة والسابعة والثامنة والتسعون

اتخاذ القبور مساجد ، وإيقاد السرج عليها واتخاذها أوثاناً ، والطواف بها ، واستلامها ، والصلاة إليها ".

ـ مذهب الحنفية الكراهة التحريمية

والكراهة بهذا المعنى الشرعي قد قال به هنا الحنفية فقال الإمام محمد تلميذ أبي حنيفة في كتابه " الآثار" (ص45) :

" لا نرى أن يزاد على ما خرج من القبر ، ونكره أن يجصص أو يطين أو يجعل عنده مسجداً " .

والكراهة عن الحنفية إذا أطلقت فهي للتحريم ، كما هو معروف لديهم ، وقد صرح بالتحريم في هذه المسألة ابن الملك منهم كما يأتي .

3ـ مذهب المالكية التحريم

وقال القرطبي في تفسيره ( 10/38) بعد أن ذكر الحديث الخامس :

" قال علماؤنا : وهذا يحرم على المسلمين أن يتخذوا قبور الأنبياء والعلماء مساجد ".

4ـ مذهب الحنابلة التحريم

ومذهب الحنابلة التحريم أيضاً كما في " شرح المنتهى " (1/353) وغيره ، بل نص بعضهم على بطلان الصلاة في المساجد المبنية على القبور ، ووجوب هدهما ، فقال ابن القيم في " زاد المعاد " (3/22) في صدد بيان ما تضمنته غزوة تبوك من الفقه والفوائد ، وبعد أن ذكر قصة مسجد الضرار الذي نهى الله تبارك وتعالى نبيه أن يصلي فيه ، وكيف أنه صلى الله عليه وسلم هدمه وحرقه قال :

" ومنها تحريق أمكنة المعصية التي يعصى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فيها ، مسجد يصلى فيه ، ويذكر اسم الله فيه ، لما كان بناؤه ضرراً وتفريقاً بين المؤمنين ، ومأوى للمنافقين ، وكل مكان هذا شأنه فواجب على الإمام1 تعطيله ، إما بهدم أو تحريق ، وإما بتغيير صورته وإخراجه عما وضع له ، وإذا كان هذا شأن مسجد الضرار؛ فمشاهد الشرك التي تدعو سدنتها إلى اتخاذ من فيها أنداداً من دون الله أحق بذلك ، وأوجب ، وكذلك محال المعاصي والفسوق ، كالحانات ، وبيوت الخمارين ، وأرباب المنكرات ، وقد حرق عمر بن الخطاب قرية بكاملها يباع فيها الخمر ، وحرق حانوت رويشد الثقفي 2 وسماه

فويسقاً ، وحرق قصر1 سعد لما احتجب عن الرعية ، وهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بتحريق بيوت تاركي حضور الجماعة والجمعة 2 ، وإنما منعه من فيها من النساء والذرية الذين لا تجب عليهم كما أخبر هو عن ذلك 3 . ومنها أن الوقف لا يصح على غير بر ، ولا قربة ، كما لم يصح وقف هذا المسجد ، وعلى هذا فيهدم المسجد إذا بني على قبر كما ينبش الميت إذا دفن في المسجد نص على ذلك الإمام أحمد وغيره ، فلا يجتمع في دين الإسلام مسجد وقبر ، بل أيهما طرأ على الآخر منع منه ، وكان الحكم للسابق ، فلو وضعا معاً لم يجز ، ولا يصح هذا الوقف ولا يجوز ولا تصح الصلاة في هذا المسجد لنهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك ولعنه من اتخذ القبر مسجداً ، أو أوقد عليه سراجاً 4 فهذا دين الإسلام الذي بعث الله به رسوله ونبيه وغربته بين الناس كما ترى !".

فتبين مما نقلناه عن العلماء أن المذاهب الأربعة متفقة على ما أفادته الأحاديث المتقدمة ، من تحريم بناء المساجد على القبور . وقد اتفاق العلماء على ذلك اعلم الناس بأقوالهم ومواضع اتفاقهم واختلافهم ، ألا وهو شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، فقد سئل رحمه الله بما نصه :

 

 

هل تصح الصلاة على المسجد إذا كان فيه قبر ؛ والناس تجتمع فيه لصلاتي الجماعة والجمعة أم لا ؟ وهل يمهد القبر ، أو يعمل عليه حاجز أو حائط ؟ فأجاب :

الحمدلله ، اتفق الأئمة أنه لا يبنى مسجد على قبر ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إن من كان قبلكم كانوا يتخذون القبور مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد ؛ فإني أنهاكم عن ذلك " . وأنه لا يجوز دفن ميت في مسجد فإن كان المسجد قبل الدفن غُيّر ، إما بتسوية القبر ، وإما بنبشه إن كان جديداً ، وإن كان المسجد بني على بعد القبر ، فإما أن يزال المسجد وإما تزال صورة القبر ، فالمسجد الذي على القبر لا يصلى فيه فرض ولا نفل ، فإنه منهي عنه " كذا في الفتاوى له (1/107/ ، 2/192) .

وقد تبنت دار الإفتاء في الديار المصرية فتوى شيخ الإسلام ابن تيمية هذه ، فنقلتها عنه في فتوى لها أصدرتها تنص على عدم جواز الدفن في المسجد ، فليراجعها من شاء في " مجلة الأزهر " (ج112ص501و503) 1

وقال ابن تيمية في " الاختيارات العلمية " (ص52) :

" يحرم الإسراج على القبور ، واتخاذ القبور المساجد عليها ، وبينها ، ويتعين إزالتها ، ولا أعلم فيه خلافاً بين العلماء المعروفين ".

ونقله ابن عروة الحنبلي في " الكواكب الدراري " (2/244/1) وأقره .

وهكذا نرى أن العلماء كلهم اتفقوا على ما دلت عليه الأحاديث من تحريم اتخاذ المساجد على القبور ، فنحذر المؤمنين من مخالفتهم ، والخروج عن طريقتهم ، خشية أن يشملهم وعيد قوله عز وجل }ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا{ 2

و} إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد {3 .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

 

 

 

موضوع كثر الحديث عنه كثيرا اخي حمدي

 

والكثيرون يعلمون تمام العلم بانه حرام

ولكن لا حياة لمن تنادي

 

لعل الله يهدي قوم المسلمين لما فيه خير وصلاح هذه الامه

 

 

جزاك الله خيرا اخي حمدي

 

تم تعديل بواسطه Mohammed Dwy 2010

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

الله يفتح عليك يا حبيب قلبى :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

 

 

 

والله الناس مهما عرفت او فهمت

بردو مصره علي الجهل والتشبث بيه

ربنا يهدي ان شاء الله

 

 

موضوع جميل ياحمدي

واحشني ياحبيبي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

بارك الله فيكم أخواني الكرام وربنا يهدي المسلمين

 

 

عندنا هنا في البلد مجموعة من الصوفية الغير متعصبين للدرجة

 

بس طبعا لما طلعنا وقلنا بلاش القناوي

 

قالوا ياسلام

 

من زمااااااااان واحنا بنروح

 

جاي انتا يابن النهاردة وامبارح تقول الكلام ده

 

 

ومقولكمش بقى على الكلام اللي سمعته

 

المهم ندعو الله لنا ولهم بالهداية وحسن العبادة والخاتمة

 

 

yutuyt.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

لقد أسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادى

 

المشكلة إن الجماعة دول بيبقوا على يقين تام إنهم صح وإن الناس غلط وإذا جيت تكلمهم هتلاقى حائط صد منيع مع إنهم على باطل إنما على اقتناع شديد بما يفعلوه

 

ربنا يهدى الجميع يارب

 

وشكر الله لك أخى وجزاك خيراً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

بارك الله فيك وحفظك من كل سوء يارب

 

ربنا يزيدك وعي ورشاد وعلم ونور وحقا وينفع بك الامة الاسلامية يارب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر
لقد أسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادى

 

المشكلة إن الجماعة دول بيبقوا على يقين تام إنهم صح وإن الناس غلط وإذا جيت تكلمهم هتلاقى حائط صد منيع مع إنهم على باطل إنما على اقتناع شديد بما يفعلوه

 

 

نعم أختي الكريمة ومش عاوزين يسمعوا لاي حد

 

جزاكي الله خيرا أختي الكريمة بسمة الاقصى

 

 

 

وجزاكي الله خيرا أختي الكريمة الدرة المصونة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زائر
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.


×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..