بسمة الاقصى 78 قام بنشر September 16, 2010 السلام عليكم صحبة النور ان شاء الله يتجدد لقائنا اسبوعيا مع شيخنا الفاضل هانى حلمى على قناة الخليجية يوم الجمعة من كل اسبوع في الحادية عشرة إلا عشر دقائق مساءً ( بتوقيت مكة ومصر ) هذه السلسلة تأتي دفاعا عن أمي ومجددا أقول ( عرض أمي لا يلوث وفينا عين تطرف ) نريد بالتوازي مع هذه السلسلة حملة ضخمة للتخلق بأخلاق أمنا عائشة نريد في الأمة عوائش في العلم ، في الخلق نريد عائشة الزوجة حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم نريد حملة ضخمة للتحلي بزي أمنا عائشة (10 آلاف محجبة نصرة لأمنا عائشة ) نريد ردًا عمليًا أيها الغيور(ة) على عرض أمك عائشة يشفي صدور قوم مؤمنين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
بسمة الاقصى 78 قام بنشر September 17, 2010 جزاك الله خيراً يا محمد يالا بقى كفاية نت مضى الزمن النت يا باشمهندس شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
بسمة الاقصى 78 قام بنشر September 25, 2010 عن عائشة رضيَ اللهُ عنها، أنَّها ذُكِرَتْ عند رجلٍ، فسبَّها! فقيل له: أليست أُمَّك؟! قال: ما هي بأمّ! فبَلَغَها ذلك، فقالت: "صَدَق، إنَّما أنا أمُّ المؤمنين، وأمَّا الكافرين فلستُ لهم بأمّ". رواه الإمامُ قِوَامُ السُّنَّةِ الأصبهانيُّ التَّيْمِيُّ في «الحُجَّة في بيانِ المَحَجَّة» (377) مِن طريقِ عُروة، وعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ: "لَمَّا رَأَيْتُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طِيبَ النَّفْسِ, قُلْتُ: "يَا رَسُولَ اللهِ، ادْعُ الله لِي". قَالَ: "اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَائِشَةَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهَا وَمَا تَأَخَّرَ وَمَا أَسَرَّتْ وَمَا أَعْلَنَتْ", فَضَحِكَتْ عَائِشَةُ حَتَّى سَقَطَ رَأْسُهَا فِي حِجْرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الضَّحِكِ, فَقَالَ: "أَيَسُرُّكِ دُعَائِي?" فَقَالَتْ: "وَمَا لِي لا يَسُرُّنِي دُعَاؤُكَ?" فَقَالَ: "وَاللهِ إِنَّهَا لَدَعْوَتِي لأُمَّتِي فِي كُلِّ صَلاة". أخرجه البزَّار في " مسنده " ( 2658 - كشف الأستار ) وحَسَّنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (5 / 324). بأبي أنت وأمي يارسول الله ما أعظمك وما أرحمك بأُمَّتِك، ولقد وصفك ربك ومولاك فقال في حقك: " وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ". وقال: "لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ". فمتى نحرص نحن عليه وعلى اتِّبَاعِهِ حَقَّ الاتِّبَاع؟ اللهم جَازِهِ عَنا خير ماجَزَيْتَ نَبِياً عن أُمَّتِه واللهم عليك بمن آذاه في أهل بيته. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر