اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب
عاشق الصداقه

القاعدة تهدد المسيحيين ببحور دم بعد انتهاء المهلة للكنيسة القبطية بمصر

Recommended Posts

القاعدة تهدد المسيحيين ببحور دم بعد انتهاء المهلة للكنيسة القبطية بمصر

القاعدة تهدد المسيحيين ببحور دم بعد انتهاء المهلة للكنيسة القبطية بمصر

 

2577662986.jpg

غزة - دنيا الوطن

اكد تنظيم 'القاعدة' في العراق ان المسيحيين اصبحوا 'اهدافا مشروعة للمجاهدين' وتوعدت بـ'خراب وبحور دم' بعد انتهاء مهلته التي حددها للكنيسة القبطية في مصر لاطلاق سراح سيدتين حسب بيان حصلت 'القدس العربي' عليه.

وكانت دولة العراق الاسلامية امهلت الكنيسة القبطية في مصر 48 ساعة للافراج عن مسيحيتين قبطيتين اعتنقتا الاسلام و'مأسورتين في سجون اديرة' في البلاد، وذلك عند تبنيها الاعتداء الذي استهدف كنيسة في بغداد الاحد.

وقال البيان 'انتهت المهلة التي منحت للكنيسة النصرانية في مصر المسلمة لتبيان حال اخواتنا المأسورات واطلاق سراحهن، ولم نسمع من هؤلاء ولا من غيرهم ممن شملهم الانذار الا ما يثبت تواطؤهم جميعا على حرب الاسلام'.

واضاف 'لذا فان وزارة الحرب بدولة العراق الاسلامية تعلن ان كل المراكز والمنظمات والهيئات النصرانية رؤوسا واتباعا اهداف مشروعة للمجاهدين حيثما طالته ايديهم'.

وتابع البيان 'ليعلم هؤلاء المشركون وفي مقدمتهم طاغوت الفاتيكان الخرف ان سيف القتل لن يرفع عن رقاب اتباعهم حتى يعلنوا براءتهم مما يفعل كلب الكنيسة المصرية، ويظهروا للمجاهدين سعيهم الجاد للضغط على تلك الكنيسة المحاربة لاطلاق سراح المأسورات من سجون اديرتها وليلزموا بعد ذلك صوامعهم ويكفوا عن الاسلام'. واضاف 'والا (...) لنفتحن عليهم ابواب الخراب وبحور الدم'.

وكانت سرت شائعات واسعة حول اعتناق وفاء قسطنطين وكاميليا شحاته وهما زوجتا قسين ينتميان الى الكنيسة القبطية، الاسلام الاولى في 2004 والثانية في تموز/يوليو 2010.

ويقول بعض الناشطين المسلمين انهما ممنوعتان من الخروج من محل اقامتهما الذي تعرفه الكنيسة وحدها منذ ان قامت اجهزة الامن باعادتهما بـ'القوة' اليها.

ويؤكد الاقباط من جهتهم انه تم ارغام السيدتين على اعتناق الاسلام وان كلا منهما تركت منزل الزوجية بسبب خلافات اسرية شخصية.

وحول المجزرة التي شهدتها كنيسة 'سيدة النجاة' في بغداد الاحد الماضي، قال البيان:

أمّا العمليّة المباركة التي حصلت في حيّ الكرادة ببغداد فقد نفذّها خمسةٌ من أبطال الإسلام الذين استجابوا لاستنفار أمير المؤمنين حفظه الله قياماً بواجب النُّصرة لأخواتنا في الدّين، وكانت مسألة المواجهة مع القوات المرتدّة مسألة محسومة عند الإخوة المنفذّين، بغضّ النّظر عن الاستجابة لطلب المجاهدين في فترة الإمهال وإطلاق سراح المحتجزين من عدمه، وقد وطّن المنفذون أنفسهم لذلك ولسان حالهم:

وحمحَماتُ خُيول الله تُطربني *** الحرْب دائرةٌ والنّاصرُ اللهُ

صهيلُها في دُروب الحقّ يملكُني *** فكمْ أذوبُ بها وجداً وأهواهُ

وتصرّفت أجهزة الأمن الخائبة بغبائها المعهود، فتقصّدت المواجهة السّريعة واستهانت بحياة المحتجَزين بعد أن ضربت تعتيما إعلاميا على مطالب المجاهدين، فكان لهم أحفادُ الصّحابة بالمرصاد، وبدأت الملحمة بإبادة أول موجة للمرتدّين حاولت دخول البناية حيث تمّ تفجير سيارة مفخخة وعدد من العبوات المزروعة في محيط المبنى، مما أدى لمقتل وإصابة العشرات ممّا يسمّى بالفرقة 'الذهبيّة'، تطايرت أشلاء جيفهم على مسافات بعيدة في المنطقة، أصيب المرتدّون بعدها بالذّهول ودبّ الرعب فيهم وارتبكت صفوفهم، ولم يجدوا غير الرمي الأعمى بكلّ أنواع الأسلحة على مداخل البناية وشرفاتها، واستمرّ الاشتباك أكثر من خمس ساعات بمشاركة طائرات الجيش الأمريكي، ومع اقتراب المواجهة من نهايتها توقف الإخوة عن الرمي استدراجا للعدو الذي ظنّ أنّهم قُتلوا، فدخلوا باحة المبنى وبواباته بأعداد كبيرة، ليكون لهم جندُ الله بالمرصاد، حيث فجروا أحزمتهم النّاسفة في مجاميع المرتدّين تباعاً، وقد قتل منهم في هذه الملحمة ما لا يقلّ عن ستين عنصراً من قوات النّخبة، ولله الحمد أوّلا وآخراً وفي كلّ حال.

 

منقول من جريدة دنيا الوطن

 

والله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

بحور دم

 

لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

 

والله ده ما يرضى ربنا أبداً

 

هما مش كانوا قادرين يوصلوا لندن ويخلصونا من هذا الخبيث القذر اللى سب أمى عائشة الطاهرة المبرأة من فوق سبع

 

سماوات ولا ده مش فى الخطة

 

حسبنا الله ونعم الوكيل

تم تعديل بواسطه بسمة الاقصى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

♥ تسجيل دخول ♥

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

♥ سجل دخولك الان ♥

×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..