بنت مصرية 66 قام بنشر September 6, 2008 (تعديل) قال صلى الله عليه وسلم [ رحم اللّه امرئٍ جب الغيبة عن نفسه ] **** روي عن الحسن أن رجلاً قال : إن فلاناً قد اغتابك ، فبعث إليه طبقاً من الرطب ، وقال : بلغني أنك أهديت إليّ حسناتك ، فأردت أك أكافئك عليها ، فاعذرني، فإني لا أقدر أن أكافئك بها على التمام. *** وذكر عن أبي أمامة الباهلي – رضي الله عنه – أنه قال : إن العبد ليُعطى كتابه يوم القيامة فيرى فيه حسنات لم يكن قد عملها ، فيقول يا رب: من أين لي هذا؟ فيقول : هذا بما اغتابك الناس وانت لا تشعر. *** قيل لبعض الحكماء: ما الحكمة في أن ريح الغيبة ونتنها كانت تتبين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تتبين في يومنا هذا ؟ **** قال: لأن الغيبة قد كثرت في يومنا، فامتلأت الأنوف منها، فلم تتبين الرائحة وهي النتن ، ويكون مثال هذا ، مثال رجل دخل الدباغين ، لا يقدر على القرار فيها من شدة الرائحة ، وأهل تلك الدار يأكلون فيها الطعام ويشربون الشراب ولا تتبين لهم الرائحة ، لأنهم قد امتلأت أنوفهم منها ، كذلك أمر الغيبة في يومنا هذا . **** قال عبد الله بن المبارك : قلت لسفيان الثوري : يا أبا عبد الله ما أبعد أبا حنيفة عن الغيبة ، ما سمعته يغتاب عدواً له قط ، فقال : هو أعقل من أن يسلط على حسناته ما يُذهبها ***** عن ابن عمر رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب وإن أبعد الناس من الله القلب القاسي تم تعديل September 6, 2008 بواسطه بنت مصرية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
eng_alaa 114 قام بنشر September 6, 2008 كثيرا مانتضايق حين يغتابنا الناس وننسي اننا نغتابهم أيضا ... اللهم اجعلنا ممن لا يغتابون الناس ولا يتاذي الناس من السنتهم .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
El-Saher Fantasy 21 قام بنشر September 6, 2008 بسم الله الرحمن الرحيم اخوتي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المشكلة في الغيبة اننا مانعرفش ايه الفرق بين الغيبة وبين الكلام العادي المباح يعني انا مش عارف ايه الحدود مابين المباح والغيبة او النميمة قال النووي عن حديث ((( إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يزل بها في النار أبعد مما بين المشرق))) أن الحديث فيه حث على حفظ اللسان ، فينبغي لمن أراد أن ينطق أن يتدبر ما يقول قبل أن ينطق ، فإن ظهرت مصلحة تكلم، وإلا أمسك . طيب امتى يبقى الكلام مش غيبة؟ ويقول كمال الدين بن أبي شرف في ذكره للحالات التي تجوز فيها الغيبة:القدح ليس بغيبة في ستة *** متظلّـم ومعـرِّف ومحـذِّر ومجاهر بالفسق ثمت سائل *** ومن استعان على إزالة منكر مش بس كده كمان يعني مش بس حفظ اللسان لكن حفظ الأذنين كمان قال كعب بن زهير في الذين يستمعون الغيبة:فالسامع الذم شريك له *** ومطعم المأكول كالآكل وفي الاخر نصيحة ليا قبل ماتكون ليكم وقال ابن المبارك:وإذا هممت بالنطق في الباطل ** فاجـعـل مكـانـه تسـبيحـاً فاغتنام السكوت أفضل من *** خوض وإن كنت في الحديث فصيحاً اختنا بنت مصرية روحي يا شيخة جزاكي الله عنا خيرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
ABOTASNEEM 117 قام بنشر September 6, 2008 اذكر طلب تطلبه جوارحنا كلها من عضو هام وذلك كل يوم وهو .. طلب الجوارح من اللسان ان يتقى الله فيهم حيث انه ان اتق الله .. سلمت باق الجوارح والا .. فلا تسلم باقى الجوارح فاحفظوا السنتكم .. واتقوا الله وحافظوا على باقى جوارحكم بنت مصرية "جزاكى الله عنا كل خير" شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
AMR DAWAM 7 قام بنشر August 28, 2009 عن ابن عمر رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب وإن أبعد الناس من الله القلب القاسي صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ********************** شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
مؤمنه بالرحمن 3 قام بنشر November 22, 2009 عن ابن عمر رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب وإن أبعد الناس من الله القلب القاسي جزاكى الله كل خير شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر