اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب
دعوه للجنه

الشارع المصري: لن نقبل إلا بالثأر لدماء الشهداء

Recommended Posts

 

الشارع المصري: لن نقبل إلا بالثأر لدماء الشهداء

 

أكد مواطنون أن دماء الشهداء لن يكون الاعتذار لها إلا بالقصاص والثأر من القتلة الغاشمين، مشددين على أهمية تحرك كافة القوى السياسية والحكومة والمجلس العسكري على كافة المستويات والضغط عليه حتى يتخذ موقفًا صارمًا من الاحتلال الصهيوني الغاشم والمجرم بإلغاء اتفاقية كامب ديفيد الاستسلامية، وطرد السفير الصهيوني من مصر، وقطع كافة العلاقات مع الاحتلال.

 

 

 

قال فريد محمد الخياط (محاسب) لـ(إخوان أون لاين): إن تصريحات باراك التي سحب فيها اعتذار الصهاينة عبارة عن بالونة اختبار لمصر وشعبها بعد ثورة 25 يناير، والذي أثبت أن الحكومة المصرية ضعيفة بعد تراجعها عن سحب السفير المصري لدى الاحتلال، موضحًا أن الشعب المصري ستكون له الكلمة وقادر على طرد الصهاينة من أرض مصر، وإجبار الحكومة على معاداتهم حتى يأتوا بذلة ليقدموا اعتذارًا رسميًّا.

 

 

 

وطالب محمد عيد سرحان (موظف) بمحاكمة القتلة الصهاينة والقصاص منهم للثأر من دماء الشهداء المصريين الجنود الذين كانوا يؤدون دورهم على الحدود في حماية مصر، موضحًا أن الشعب المصري عادت له إرادته وقوته بعد ثورة 25 يناير، ولن يقبل أي اعتذار عن دماء شهدائه سواء كان رسميًّا أو غير ذلك إلا إذا اقتص من المعتدين الصهاينة وإذلالهم.

 

 

 

وقال صالح عبد الراضي (محامٍ): لن نقبل نحن الاعتذار من الصهاينة ولن نقبل السكوت على جرائمهم بعد اليوم داخل مصر أو في العالم العربي، ويجب على المجلس العسكري أن يفتح باب التطوع للشعب المصري لدى صفوفه للاستعداد للحرب، وتلقين الكيان درسًا عظيمًا في رمضان كما لقناهم درسًا من قبل في العاشر من رمضان 6 أكتوبر حتى يستيقظوا من عجرفتهم وغرورهم.

 

 

 

واتفق معه شوقي السيد (تاجر) قائلاً: دم الشهيد لا يقابل بالاعتذار بل يجب إعلان الحرب والقصاص لدم جنود سيناء الأحرار ولازمًا على الجيش والحكومة أن يتم قطع كافة العلاقات مع الصهاينة، موضحًا أن الشعب المصري تغير كثيرًا ويستطيع أن يذل من أهانوه واعتدوا عليه كما أذل حسني مبارك وكل عصابته في السجون والمحاكمات، كما أنها كسرت خوف الشعب من أي طاغية ورفعت شعار "ارفع رأسك فوق أنت مصري".

 

 

 

وقالت نهلة رائد (مهندسة) ثورة 25 يناير حدثت لتعيد كرامة المصري في العالم واعتذار باراك لا يشكل أي قيمة؛ لأن المصري العظيم قادر على الثأر لدماء شهدائه والقصاص من القتلة ومحاكمتهم في ذلة أمام الجنائية الدولية بتهمة القتل العمد؛ لأنه لا يعقل أن يقوم الجنود الصهاينة بإطلاق النار على الجنود المصريين في وضح النهار ويقولوا إنهم اشتبهوا فيهم.

 

 

 

وشددت أنعام عبد الخالق (موظفة) على أنه لا يحق للحكومة قبول اعتذار الصهاينة؛ لأن مقتل الجنود المصريين في سيناء مساس وتعدٍّ على الشعب المصري بأكمله، مطالبة كافة القوى السياسية بالتحرك على كافة المستويات والضغط على الحكومة والمجلس العسكري حتى يتخذ موقفًا صارمًا من الاحتلال الصهيوني الغاشم والمجرم بإلغاء اتفاقية كامب ديفيد، وطرد السفير الصهيوني من مصر.

 

 

 

وقال لطفي عبد الرحمن (مهندس) إن أي اعتذار من الكيان الصهيوني مرفوض من الأصل لأنه بعد ثورة 25 يناير ليس ممكنًا أن يقبل الشعب اعتذارًا منها؛ حيث إن دماء الشهداء المصريين لا يستعاض عنها باعتذار سخيف وهزلي لا يعيد الشهداء إلى ذويهم من جديد ولا يحقق كرامة المصري سوى القصاص، وإلغاء الاعتراف بها ومقاطعتها عربيًّا وعالميًّا.

 

 

 

وأضافت رانيا رشدي (موظفة) تصريحات باراك تدل على استمرار غشومية الصهاينة وبلاهتهم في التعامل مع العرب وخاصة المصريين، ولا يجب أن نقبل اعتذارهم تمامًا متسائلة ألم يصل إلى سمع الاحتلال الصهيوني أن الشعب المصري صنع ثورة 25 يناير وأسقط نظام المخلوع حسني مبارك وزبانيته أم أنه ما زال ينتظر عودة المخلوع من جديد لكي يحمي جبهتهم على أرض مصر لصالح استمرار احتلال فلسطين وتدنيس الأقصى والقدس الشريف.

 

 

 

وتساءل خالد الشبح (تاجر) ألم يحن أن تفيق الحكومة المصرية ويفيق العالم كله بأن الكيان الصهيوني وجوده خطر ولا يؤدي سوى إلى الإضرابات والبلبلة وعدم الأمان، مؤكدًا أن الكيان الصهيوني مخططة الوحيد هو السيطرة على العالم كله وإفناء العرب ومن يعانونه من الأمريكان والإنجليز بزعم أنه الشعب الوحيد المختار وأن ما دونه لا يستحق العيش فكيف نقبل اعتذاره على حساب دماء الشهداء؟.

 

 

 

وأكد ماهر حنا (صاحب محل كي ملابس) ضرورة عودة الكرامة للشعب المصري وإذلال الصهاينة وإعطاءهم درسًا شديدًا في أنهم أخطئوا خطأً كبيرًا بعد ثورة 25 يناير، مطالبًا الشعب المصري بالثورة من جديد لكن على الصهاينة والزحف لهم لتحرير فلسطين والمقدسات والمعابد الشريفة بها، ودعا المجلس الأعلى للقوات المسلحة بالاستعداد للثأر لدماء الشهداء وعدم قبول أي اعتذار إلا إذا كان بقدر قيمة دماء الشهداء ويحقق للمصريين الكرامة.

 

 

 

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

♥ تسجيل دخول ♥

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

♥ سجل دخولك الان ♥

×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..