اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب
dr_mido

وقود الأمل: مواقف إيجابية من الحياة

Recommended Posts

هل بطاريات الأمل والتفاؤل والعزيمة لديك بحاجة إلى بعض الشحنات الإضافية؟

اليوم رماني جوجل بموقع جميل حقا ، آثرت أن أشارككم السبب الذي جعلني أقول عليه ذلك. الموقع اسمه : يجعلني أفكر أو Makes Me Think ، والذي يعتمد على زواره ليحكوا مواقف إيجابية فعلية من الحياة مرت بهم.

 

 

desert-flower-flickr.jpg

 

 

اليوم ، وبدون سابق إنذار ، فـُصلت من وظيفتي كمصمم مواقع انترنت ، وكان لزاما على الرحيل عن الشركة ، وبينما أسير إلى حيث ركنت سيارتي ، وجدت أنها قد

 

سـُحبت من مكانها لأني تركتها فوق جزء صغير من المساحة المخصصة لحنفيات إطفاء الحريق . أكملت طريقي وأشرت لسيارة أجرة / تاكسي ، وبعدما ركبت فيها

 

، سألني سائقها عن يومي وكيف كان ، فحكيت له عن كل شيء . بعدما استمع لي ، أخبرني ذلك السائق أن الراكبة التي كانت تركب قبلي كانت قد بدأت شركتها

 

الخاصة لتصميم المواقع ، وتبحث دون جدوى عن مصمم مواقع يساعدها في عملها ، وأعطته بطاقتها في حال كان يعرف أي شخص مناسب . مرر السائق البطاقة

 

لي ، وما أن وصلت بيتي حتى اتصلت بهذه السيدة ، وعندي موعد مقابلة توظيف معها غدا !

 

 

اليوم ، وبينما أنا نائم على سرير معدني صغير ، استيقظت على صوت ابنتي الصغيرة وهي تناديني ، وفتحت عيني لأجد ضحكتها الجميلة ، لقد فاقت صغيرتي من

 

غيبوبة استمرت 98 يوماً .

 

اليوم ، فتحت بابي لأجد ذلك المتشرد السابق الذي كان ينام بالقرب من سكني ، ومنحته بذلتي من 10 سنوات . وقف ببابي يخبرني أنه اليوم يملك الوظيفة والمنزل

 

والعائلة ، وأنه ارتدى هذه البذلة التي أعطيته إياها في كل مقابلات التوظيف التي ذهب إليها ، ثم شكرني .

 

اليوم ، وبينما أخي الذي يعمل في وظيفة رئيس مهندسي البرمجيات لدى فيسبوك ، يزورنا في مدينتنا ، عرضت عليه شبكة الراديو المحلي إجراء حوار معه حول

 

وظيفته ، وبينما يتحدث مع المعلق سأله ، ما أهم شيء ساهم في نجاحك ، فأجابه أخي : كان في حياتي وأنا صغير عشقان ، الأول عشق لرياضة كرة السلة ،

 

والثاني عشق للبرمجة على الحواسيب ، وبعدما فقدت ساقيي في حادث سيارة وعمري 16 سنة ، قررت أن أصب كل حبي في البرمجة ، فلم يعد لممارسة رياضة

 

كرة السلة نصيب ، وهذا هو ما أوصلني للجلوس معك هنا وإجراء هذا الحديث !

 

اليوم ، وبينما أفتح متجري ، وجدت مظروفا فيه 600 دولار ومعه رسالة قصيرة ، قالت : منذ خمس سنوات مضت ، سرقت متجرك وأخذت منه طعاما بقيمة 300

 

دولار . سامحني ، لقد كنت في أشد درجات اليأس والحاجة . هذه هي قيمة ما سرقت ، مع مضاعفتها للتعويض عن كل شيء . حين وقعت هذه السرقة ، شعرت بأن

 

السارق فعل فعلته بحثا عن طعام يأكله ، فلم أبلغ الشرطة عن هذا الحادث .

 

اليوم ، عانقني ابني وقال لي : أنت أفضل أم في العالم كله . على سبيل المداعبة سألته ، وهل تعرف كل الأمهات في العالم كله ؟ فعانقني وقال لي : نعم، فأنت عالمي كله .

 

اليوم ، لا زال أمامك متسع من الوقت لتجعله أفضل من أمس . لا تضيع الفرصة . تحلى بالشجاعة وحاول مرة أخرى .

 

 

منقووووووووول لإنه اعجبني جداً الصراحة

 

 

أخوكم ومحبكم ف الله

 

dr_mido

 

  • أعجبني 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

اعجبنا نحن كذلك

روعة تم التقييم

بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

روعة بارك الله فيك اخى dr_mido

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

♥ تسجيل دخول ♥

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

♥ سجل دخولك الان ♥



×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..