نور القران قام بنشر September 17, 2011 قام بنشر September 17, 2011 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماذا لو لم يقبل اللَّه غير الإسلام " الجزء الأول" ؟ القرآن الكريم http://quran.muslim-...ura.htm?aya=002 أيُّها القارئ الكريم عند قرأتك القرآنَ من أوَّله لآخره , لَوجدت فيه ذكْرًا للعديد من الأنبياء والرُّسُل , مثل إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب وسليمان وموسى وعيسى ومحمَّد , عليهم الصَّلاة والسَّلام , غير أنَّك لن تجد آيةً واحدة تذكُر أنَّ موسى عليه السَّلام دعا بني إسرائيل إلى الدِّين اليهودي , أو أنَّ عيسى عليه السَّلام دعا قومه إلى الدِّين المسيحي ! هل تعرف لماذا ؟ لأنَّ الدِّين عند اللَّه , منذ خلَقَ البشريَّة , هو دينٌ واحدٌ , وهو الإسلام ! وكلُّ الأنبياء والرُّسُل كانوا مسلمين , ودعَوْا أقوامهم إلى الإسلام ! إنَّما فقط اختلفت التَّشريعاتُ من نبيّ لآخر , حتَّى اكتملت بشريعة محمَّد صلَّى اللَّه عليه وسلَّم , خاتم الأنبياء والمرسلين . لِنستمعْ لما يقول القرآن في هذا الموضوع: يقول اللَّه تعالى : { إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ( 19) فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (20 )} (3- آل عمران 19-20) . وهذا إعلانٌ صريحٌ بأنَّ الدِّين عند اللَّه هو الإسلام . ويقول تعالى : { وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ (130 )إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (131 )وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ( 132 )أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ( 133 )تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (134 )وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (135 )قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (136) } (2- البقرة 130-136) . وهذا إعلانٌ آخر , واضحٌ وجليٌّ , بأنَّ إبراهيم عليه السَّلام (أبو الأنبياء) , ويعقوب (وهو إسرائيل , وإليه ينتسبُ اليهودُ فيُقال لهم بَنُو إسرائيل) , هذان النَّبيَّان كانَا مُسلِمَيْن , وأَوْصَيَا أبناءهما أن يموتُوا على الإسلام ! ويقول تعالى : { أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطَ كَانُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ 140 } (2- البقرة 140) . وهذا إعلانٌ ثالثٌ , لا لُبْس فيه , بأنَّ إبراهيم وإسماعيل والأسباط عليهم السَّلام لم يكونوا يهودًا ولا نصارى ! بل حتَّى إسحاق ويعقوب عليهما السَّلام , وهما أوَّل أنبياء بني إسرائيل , نَفَى اللَّهُ تعالى عنهما أنَّهما كانا يهوديَّيْن ! لقد كانوا كلُّهم مسلمين كما ذكَرْنا ! ويقول تعالى : { مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ' } (3- آل عمران 67) . ويخبرنا تعالى عن النَّبيِّ يوسف عليه السَّلام أنَّه قال : { رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ } (12- يوسف 101 ) . ويقول تعالى عن النَّبيِّ نوح عليه السَّلام : { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآياتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلا تُنْظِرُونِ (71 )فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ( 72) } (10- يونس 71-72) . كلُّ هذه الآيات تُعلنُ إذًا بوضوح أنَّ كلَّ الأنبياء كانُوا مسلمين هذا الموضوع منقول الى لقاء مع الجزء الثانى ان شاء الله
نور القران قام بنشر September 20, 2011 الكاتب قام بنشر September 20, 2011 اية يا جماعه محدش قراء الموضوع خالص ليه كدا
دعوه للجنه قام بنشر September 20, 2011 قام بنشر September 20, 2011 بوركتى اختنا الفاضلة وجزاكِ الله خير الجزاء وعود احمد ان شاء الله لكِ متابعه معكِ وبانتظار باقى الاجزاء......... خالص تحياتى..
نور القران قام بنشر September 25, 2011 الكاتب قام بنشر September 25, 2011 بارك الله فيك اختى الكريمه و مع الجزءالثانى
نور القران قام بنشر September 25, 2011 الكاتب قام بنشر September 25, 2011 (تعديل) بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماذا لو لم يقبل اللَّه غير الإسلام " الجزء الثاني" ؟ القرآن الكريم http://quran.muslim-...ura.htm?aya=002 أرجوك أيُّها القارئ الكريم , ركِّز اهتمامك معي في هذا العنصر بالخصوص , لأنَّه هامٌّ جدًّا جدًّا بالنّسبة لك ! لقد ذكرتُ لك أنَّ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمَّدًا , وكلَّ الأنبياء عليهم السَّلام , دَعَوْا إلى عبادة إلهٍ واحد , وهو اللَّهُ سبحانه وتعالى , وإلى اعتناق دين واحد , وهو الإسلام . وكلّ نبيٍّ دعَا قومه إلى الإيمان بجميع الأنبياء الذين سبَقُوه , وبالكُتُب التي أُنْزلَتْ عليهم , وهذا بدليل القرآن . وبِحُكْم تَغَيُّر الأزمان وازدياد عدد سكَّان الأرض , كان لا بُدَّ , عند إرسال نبيٍّ جديد , من إدخال بعض التَّعديلات على التَّشريعات التي قبلَه , حتَّى تكون أكثر ملاءمة لاحتياجات النَّاس في الزَّمن الجديد . فكان التَّشريعُ الجديد ينسخ بعض التَّشريع الذي قبْله , والكتابُ الجديد ينسخ بعض ما جاء من تشريعاتٍ في الكتاب الذي سَبقه . طبعًا , أصولُ العقيدة , مثل وحدانيَّة اللَّه تعالى , والإيمان بالملائكة والرُّسُل واليوم الآخر والحساب والجنَّة والنَّار , بقيَتْ ثابتة . فلمَّا بعثَ اللَّهُ تعالى محمَّدًا صلَّى اللَّه عليه وسلَّم نبيًّا للنَّاس جميعًا , وجعله خاتم الأنبياء والمرسلين , كان من المنطقي أن يُمِدَّه بتشريع يكون ملائمًا , ليس لِزَمانه فقط , وإنَّما لكلِّ الأزمان التي ستأتي بعده . لهذا , أكملَ له دينَ الإسلام ونسخَ كلَّ الشَّرائع التي قبْله , وأَنزلَ عليه القرآن ونسخَ كلَّ الكتُب السَّماويَّة التي سَبَقَتْه . فتشريعاتُ الإسلام هي أكملُ الشَّرائع , والقرآنُ الكريم هو معجزة كلّ الأزمان . وعلى هذا , فلن يقبلَ اللَّهُ بعد بعثة النَّبيِّ محمَّد صلَّى اللَّه عليه وسلَّم , وحتَّى قيام السَّاعة , غير الإسلام دينًا والقرآن منهاجًا . ولِتَوضيح هذا الأمر , لِنأخُذْ مثالاً مِمَّا هو معمولٌ به في مختلف بلدان العالم : المعروف أنَّ إدارة التَّعليم تقوم كلَّ بضع سنوات بإدخال بعض التَّعديلات على البرامج الدِّراسيَّة , آخذةً بعَيْن الاعتبار اكتشافاتٍ علميَّة جديدة أو طُرُق تعليم حديثة , لِتكُون البرامجُ الجديدة أكْثَر ملاءمة لاحتياجات الجيل الجديد من الطَّلَبة والمدرِّسين . وبالطَّبع , يصدر على إثر ذلك كتابٌ جديد خاصّ بالمادَّة المنَقَّحة , ويُلْغَى العملُ بالكتاب القديم . وفي العادة , يتفهَّمُ كلُّ الأطراف هذا التَّجديد لأنَّ الغرض منه هو مصلحتهم جميعًا . ولو نظرْنَا في كلِّ الميادين تقريبًا , لَوَجدنا أنَّ القوانين تُنَقَّح , والأوراق النَّقديَّة تُبدَّل , فيُلْغى العملُ بالنِّظام القديم ويحلُّ محلَّه النِّظامُ الجديد . وحتَّى إن وُجد بعضُ المعارضين , فإنَّهم لا يعارضون التَّجديد إطلاقًا , وإنَّما تجد لهم بعض الاعتراضات على القانون الجديد لأنَّه ليس بالضَّبط كما أرادوه أن يكون . هذا تقريبًا ما فعله الخالقُ سبحانه مع خَلْقه , ولِلَّه المثَلُ الأعلى . فقد اختار الإسلامَ دينًا لِكُلِّ البشريَّة منذ بداية الخليقة , ثمَّ سَنَّ لِكُلِّ نبيٍّ جديد تشريعات جديدة تُناسِبُ المجتمع الذي بعثه إليه , وربَّما أنزلَ عليه كتابًا جديدًا . فلمَّا بعث محمَّدًا صلَّى اللَّه عليه وسلَّم خاتمًا لكلِّ الأنبياء , أكملَ له الدِّين , يقول تعالى : { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِينًا } (5- المائدة 3) . وببعْثَة محمَّد صلَّى اللَّه عليه وسلَّم , ألْغَى اللَّهُ تعالى العملَ بالتَّشريعات التي قبْله , وبالكُتب التي قبله . فلَنْ يقبلَ بعد ذلك , وحتَّى قيام السَّاعة , غيْرَ الإسلام الذي أكملَه لمحمَّد , ولن يقبل غيْرَ القرآن الذي أنزله على محمَّد . وهذا بِنَصَّ القرآن : يقول اللَّه تعالى : { أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (83 ) قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ 84 وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ( 85 )} (3- آل عمران 83-85) . الآية 85 إذًا واضحة وصريحة : { وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ } منقول تم تعديل September 25, 2011 بواسطه نور القران
دعوه للجنه قام بنشر October 1, 2011 قام بنشر October 1, 2011 جزيتى خيرا أختى فى ميزان حسناتك ان شاء الله....... طبعًا , أصولُ العقيدة , مثل وحدانيَّة اللَّه تعالى , والإيمان بالملائكة والرُّسُل واليوم الآخر والحساب والجنَّة والنَّار , بقيَتْ ثابتة . فلمَّا بعثَ اللَّهُ تعالى محمَّدًا صلَّى اللَّه عليه وسلَّم نبيًّا للنَّاس جميعًا , وجعله خاتم الأنبياء والمرسلين , كان من المنطقي أن يُمِدَّه بتشريع يكون ملائمًا , ليس لِزَمانه فقط , وإنَّما لكلِّ الأزمان التي ستأتي بعده . لهذا , أكملَ له دينَ الإسلام ونسخَ كلَّ الشَّرائع التي قبْله , وأَنزلَ عليه القرآن ونسخَ كلَّ الكتُب السَّماويَّة التي سَبَقَتْه . فتشريعاتُ الإسلام هي أكملُ الشَّرائع , والقرآنُ الكريم هو معجزة كلّ الأزمان . وعلى هذا , فلن يقبلَ اللَّهُ بعد بعثة النَّبيِّ محمَّد صلَّى اللَّه عليه وسلَّم , وحتَّى قيام السَّاعة , غير الإسلام دينًا والقرآن منهاجًا استضرت بعض الكلمات حالا بعد قراءة موضوعك المميز انا مش هواة التليفزيون اطلاقا حتى على البرامج العادية او السياسة مش بحب خالص ان اتفرج عليها الا لو شئ مهم جدا وحد نوهنى له او لمعاده فمن كام يوم كنت بشاهد صدفه حلقة كان ملتقين فيها باخ علمانى ربنا يصلح حاله وعمال يعيد ويزيد فى كلمتين " الاسلام مينفعش يحكم دلوقتى طب ياترى هيحكم باسلام الشيعه ولا السنين ولا الصوفيه والاخوان ولا السلفين ،، الاسلام لا يصح الحكم به لانه بيتغير بتغير الزمان والمكان اقولكم مثال بسيط جداااااا زمان كان العبد حلال ولابد منه و و و دلوقتى ماينفعش يكون عبد موجود وعمال يدى امثله ويخبط فى الشرق والغرب وبيقنع نفسه بامور لو اطول ادخل البرنامج من شاشة التليفزيون كنت دخلت ولا حاول ولا قوة الا بالله ..... الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة.....
Recommended Posts
انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديد♥ تسجيل دخول ♥
هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.
♥ سجل دخولك الان ♥