سجل دخول لمتابعه هذا
متابعين
0
الشاطر احتياطي لمرسي في مؤتمر الاسكندرية
بواسطه
دعوه للجنه, استورد ملفات منتدى الأخبار والمقالات السياسية
-
محتوى مشابه
-
بواسطه عاشق الصداقه
بسم الله الرحمن الرحيم
صدر منذ ساعة واحدة بيان صحفي من رئاسة الجمهورية يوضح بدء الإنتخابات البرلمانية ،
ملخصه إجراء الانتخابات على أربعة مراحل ..
تبدأ المرحلة الأولى يومي 27،28 أبريل 2013
والمرحلة الثانية يومي 15،16 مايو 2013
والمرحلة الثالثة يومي 2،3 يونيو 2013
والمرحلة الرابعة يومي 19،20 يونيو 2013
وتعقد الجلسة الأولى للبرلمان 06-07-3013 إن شاء الله تعالى .
نص البيان لمزيد من التفاصيل ولمعرفة المحافظات في كل مرحلة من المراحل :
والله نسأل أن يولي علينا من يصلح ومن يطبق فينا شرعه
وجزاكم الله خيراً
-
بواسطه عاشق الصداقه
علاء البحار يكتب : " بسم الله الرحمن الرحيم ... الإجابة تونس "
فى الآونة الأخيرة.. سيطر موضوع اغتيال المعارض التونسى "شكرى بلعيد" على حديث الكثير من المعارضين فى مصر الذين يبشرونا ليلا نهارا فى أن ما حدث فى تونس سوف يحدث فى مصر.. بل تعاملوا مع الموضوع وكأن السلطة الحاكمة "الإسلامية" فى مصر هى التى اغتالت "بلعيد"!
العجيب أن هؤلاء الأشاوس هم الذين أشادوا بالتجربة التونسية التى بدأت بالدستور أولا، واختارت رئيسا يساريا وحكومة إسلامية، وقالوا: إن مصر أخطأت عندما بدأت بالانتخابات البرلمانية أولا.. وهنا مربط الفرس أن المشكلة لم تكن فى أى الخطوات أولا، ولكن كانت فى المؤامرات التى تُحاك لثورات الربيع العربى، لا سيما بعد وصول الإسلاميين للحكم.
وهنا تثور تساؤلات عدة.. هل من مصلحة حركة النهضة اغتيال "بلعيد" أيها الأذكياء؟.. ولماذا لم توجه التهمة للرئيس التونسى؟ هل لأنه غير إسلامى؟..
والعجيب أن بعض المعارضين فى مصر التقط خيط هذا الحادث، وبدءوا فى حملة شعواء؛ تحذيرا من خطة خطيرة و"لولبية" للإسلاميين فى مصر لاغتيال شخصيات معارضة فى مصر، ووصل الأمر إلى استغلال تصريحات لشيخ سلفى "مغمور" من أجل إثبات التهمة.
واجتهد دعاة الفتنة فى إلهاب المشاعر وتمهيد الأجواء لتكرار سيناريو تونس فى مصر.
واذا سألتَ أحد هؤلاء المعارضين: ما السبب الذى دفعك إلى توقّع حدوث اغتيالات لشخصيات معروفة مع أن ذلك لم يحدث طوال عامين؟
سيرد قائلا كما نرى فى مسابقات التليفزيون:
"بسم الله الرحمن الرحيم.. الإجابة تونس"..
لماذا بدأ دعاة الفتنة فى طرح هذا الموضوع بقوة؟.. هل هناك خطط يعلمها هؤلاء حول عمليات قتل مدبّرة ويريدون إلصاقها مسبقا بالإسلاميين؟ ومن ثَم استغلال حادث "بلعيد" التونسى من أجل تأجيج الصراع بين القوى اليسارية والليبرالية من جانب، والإسلاميين من جانب آخر.
وأريد أن أوضح هنا أننا نتوقع أى سيناريو فى ظل تربص قوى خارجية وداخلية للإجهاز على ثورات الربيع العربى، لا سيما بعد وصول الإسلاميين إلى سُدة الحكم، ومن ثم على كل وطنى غيور على مصر أن ينتبه إلى هذه المخططات التى تريد تحويل الوطن إلى بحور من الدماء.
وعلى العقلاء أن ينظروا إلى التطور الكبير لأداء الإسلاميين السياسى.. فالإخوان والسلفيون والجماعة الإسلامية سارعوا بعد 25 يناير بإنشاء أحزاب، ومارسوا العمل السياسى، معتمدين على قواعدهم التى تحركت سريعا فى الشارع، وقبل الإسلاميون بقواعد اللعبة الديمقراطية، ونجحوا فى جميع الاستحقاقات الانتخابية بنسب جيدة.
وفى الآونة الأخيرة.. فضلوا عدم النزول إلى الشارع، وتركوا الساحة للمعارضين الذين نزلوا ليضغطوا على السلطة، ورغم تجاوزاتهم التى وصلت إلى محاولة اقتحام قصر الاتحادية الرئاسى وأقسام الشرطة والمحافظات والمنشآت العامة، ترك الإسلاميون الدولة تواجههم هذه المرة دون أن ينزلوا إلى الشارع خوفا على الوطن ودرءا للفتن.
الإسلاميون فى مصر أعلنوا ايضا رفضهم لأى دعوات للعنف، ويصرون على المسار السلمى للثورة فى الوقت الذى تصر فيه القوى الأخرى على جر الوطن للاقتتال والعنف.. وآخر صرخاتهم من أجل إشعال الأوضاع فى مصر لم تأت هذه المرة من ميدان التحرير أو الاتحادية، ولكنها جاءت من تونس.
===
نقلاً عن الكاتب الصحفي علاء البحار - رئيس تحرير جريدة الحرية والعدالة
-
بواسطه عاشق الصداقه
الخارجية تصف تصريحات السيناتور الأمريكي جيم اينهوف، التي وصف فيها الرئيس مرسي بـ"العدو" وطالب فيها الإدارة الأمريكية بالتدخل لدعم تغيير النظام في مصر وتنصيب رئيس "صديق" للولايات المتحدة، بأنها "غير مسئولة وعدائية" وتعتبرها "تدخلا غير مقبول شكلا وموضوعا"
وزارة الخارجية: في إشارة إلى تصريحات السيناتور الأمريكي جيم اينهوف عند تقديمه لمشروع قانون خاص ببعض المساعدات العسكرية لمصر وما تضمنته هذه التصريحات من إشارات إلى الأوضاع في مصر والسيد الرئيس محمد مرسي والجيش المصري، صرح متحدث باسم وزارة الخارجية بأن هذه التصريحات مرفوضة شكلاً وموضوعاً إلى جانب أنها تعتبر تدخلاً غير مقبول في الشؤون الداخلية المصرية، فإنها تجهل حقيقة أن الرئيس محمد مرسي هو أول رئيس مدني في تاريخ مصر منتخب انتخاباً شرعياً نزيهاً بالإرادة الحرة للشعب المصري، وأنه طبقاً للدستور المصري فإن الرئيس هو القائد الأعلى للقوات المسلحة التي هي مؤسسة وطنية وجزء من النسيج الوطنى ومهمتها الأساسية والوحيدة هي الدفاع عن التراب المصري لمواجهة أية تهديدات أو أخطار خارجية وأنها لا تتدخل في الحياة السياسية.
وأكد المتحدث على أن مثل هذه التصريحات غير المسؤولة والعدائية يجب ألا تؤثر على العلاقات التى تربط بين مصر والولايات المتحدة وأهمية ألا يصدر عن المسؤولين ما من شأنه الإضرار بالمصالح المشتركة بين الطرفين.
---------------
كان موقع "ديفينس نيوز Defense News" الإخباري الأمريكي قد نشر ما قاله إنهوف فى جلسة للجنة القوات المسلحة بالشيوخ الأمريكى يوم الخميس الماضى، والذى جاء فيه: إنه كان من أبرز الداعين لتأجيل تقديم أى طائرات إف 16 أو دبابات أبرامز أخرى لمصر حتى تصبح حكومتها تحت السيطرة. وأضاف أن هذا تصريحه الذى يعبر عن رأيه الشخصى. وتابع: "أعتقد أن محمد مرسى عدو. وأعتقد أن جيشه صديق، وكان هناك تصويتا قبل فترة وجيزة لعدم إرسال أى أسلحة لمصر.. ولا أعتقد أن هذه فكرة جيدة. وما أعتقد أنه فكرة جيدة هو الاستمرار فى استخدام هذا كوسيلة ضغط. ولوتم تعليق إرسال الأسلحة، فإننا نفقد وسيلة الضغط.
------------------
تصريحات السيناتور علي موقع DEFENSENEWS .
-
بواسطه عاشق الصداقه
لقاء تاريخى لـ نادر بكار مع عمرو أديب كامل 28-01-2013
الفيديو على موقع يوتيوب :
https://www.youtube.com/watch?v=R2z7x8MjXoA
وجزاكم الله خيرا
-
بواسطه ali desoky
وجهة نظر مؤيدة للدستور الجديد مع الأسباب
لو صوتنا بنعم علي الدستور يعني :
1/ منع كبار الفلول لمدة عشر سنوات من الانتخابات بنص الدستور الجديد
2/ فتح ملفات الفساد عن طريق النائب العام الجديد
3/ خروج تهانى الجبالي وحاتم بجاتو من المحكمة الدستورية
4/ محاكمة قتلة الثوار وإعادة فتح ملف موقعة الجمل
5/ انتهاء المستقبل السياسي لكل من البرادعى وصباحى وموسي ، بل وقد يلتحقون بسجن طرة لأن هناك أدلة على تورطهم فى تعريض مصر لخطر الحرب الأهلية
5/ انتهاء عصر الزند وعاشور وساويرس وأحمد بهجت ومرتضي منصور وشوبير وخالد يوسف وحسن راتب ومحمد الأمين وابراهيم عيسي والابراشي وعمرو أديب وخيري رمضان وخالد صلاح ومجدي الجلاد وخالد منتصر وسليمان جودة ومحمد سلماوي وعبد المعطى حجازى وحمدي رزق ولميس الحديدي وهالة سرحان وسيد على ومعتز الدمرداش والقس فلوباتير وأعوانه !!
6/ عودة بعض الأموال المنهوبة من مصر قبل الثورة وبعضها من قِبل سارقيها ومنتهبيها !
7/ انتهاء عصر التوريث فى القضاء والجامعات والشرطة وكثير من الجهات الحكومية !
8/ تقهقر الاتجاه العلمانى والليبرالي وذلك لأنهم أكثر الاتجاهات خيانة لمبادئهم التى ينطقون بها مثل الديمقراطية والمظاهرات السلمية - الخرطوشية المولوتوفية - والتبادل السلمى للسلطة ، والتعددية السياسية الخ الخ !!
9/ صعوبة المعادلة السياسية الجديدة على أمريكا واسرائيل ، حيث يضعف التعاون الأمنى ، ويحدث بعض التوازن بين الكيان الصهيونى وقطاع غزة ، وينتهى عصر التبعية بين ماما أمريكا والنظام فى مصر
10/ استقرار مصر ووجود التيار الاسلامى على قمتها معناه أن دول الاستبداد العربية معرضة للتغيير ، وهذا ما يجعلهم جميعاً يقفون صفاً واحداً أمام التغيير
11/ فتح ملفات التمويل الضخمة سواء الخاصة بالخرطوش والمولوتوف وغيره أو الخاصة بالصحف والفضائيات خصوصاً أموال الإمارات والفلول والسفارة الامريكية والمال الطائفى والشيعى
منقول
-
-
موضوعات