اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب
نودة

لكل من تريد الحفظ تابعينا

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لكل من تريد حفظ القرآن وتريد من يحفزها
تابعينا


مع قصص من حفظوا القرآن كيف حفظوا واتموا حفظهم
وكيف تغلبوا على أنفسهم ؟؟ كي نتعلم منهم ونأخذ بنصائحهم
وأيضا مع مقولات للتحفيز والتشجيع والحماس


وهي مساحة مفتوحة لكن جميعا
ومع اول قصة
هكذا حفظت سورة الاعراف
كنت آنذاك ابن 18 عاما
وكنت في إجازة صيفية ، وكان لدي أوقات كثيرة بنسبة 24 ساعة / اليوم!
فعمدت إلى الكتب التي في مكتبتي الصغيرة آنذاك فأنهيتها في أيام
قليلة ..
ثم انتبهت ..
لماذا لا أقضي جميع وقتي في قراءة القرآن الكريم ؛ فإنه كتاب لا يخلق
على كثرة الرد ،
نعم .. كانت هذه البداية لعصر جديد وانفتاح عظيم على القرآن الكريم
فرحت جدا بهذا القرار ، وتعجبت كيف لم يكن ذلك في حساباتي في أول
الإجازة ..
لم أقض وقتا طويلا في الندم على ما فات من الإجازة ؛ فقد قضيته
بطريقة جيدة إذ قرأت فيه طائفة من الكتب الرائعة ..
قرأت كثيرا ... وختمت كثيرا في أيام قليلة ، وأنا فرح بنعمة الله ، وكان
أكثر ما يؤرقني بدء الدراسة وانتهاء هذه الرحلة السعيدة مع القرآن ..
وذات ليلة .. كنت أقرأ في سورة الأعراف ، وكنت مصابا بنوبة برد وزكام
عنيفة ، فتوقفت عن القراءة للحظات إذ كان قد شغلني النظر إلى شيئ
؛ فقد كنت أحفظ خارج البيت أمام خليج أبي قير وسط الزروع الكثيفة
وبعض من الحشرات الأليفة كالثعابين والسحالي !!!
ثم عدت إلى قراءتي في سورة الأعراف ..
وفجأة .. ما هذا ؟
ما الذي حدث منذ قليل .. وماذا كان مني الآن ؟
يا إلهي ..
لقد كنت أردد آيات لم أكن أحفظها من قبل غيبا عن ظهر قلب دون شعور
أو جهد في استدعائها ..
نعم .. لقد كانت كثرة القراءة سببا عظيما في ذلك ..
كدت أطير فرحا لهذا الفتح الجديد ..
كم كنت غافلا عن ذلك ..
كيف لم أقرر حفظ القرآن في أول لحظات تلك الإجازة الصيفية السعيدة ؟
لا وقت للندم ..
الآن ..
ماذا يا سعيد ؟
سأحفظ الآن وليس إلا الآن ..
سعيد ... أنت مزكوم .. ابدأ من الغد !
ولمَ لا يكون الآن ...
وكم ذاكرت للمدرسة والكلية وأنا محموم
ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير
بدأت الحفظ ..
مفاجأة أخرى
لقد أنهيت حفظ الربع الأول من السورة في 30 دقيقة فقط .. حفظا قويا -
في رأيي - !
حسنا .. لا أبرح حتى أحفظ سورة الأعراف كاملة أو أمكث إلى الصباح ..
ولم أحتج أن أمكث إلى الصباح ...
فقد تحقق لي ما أردت خلال خمس ساعات فقط
لم أكد أصدق نفسي .. خمس ساعات فقط !!
ربما يكون حفظا هشا .. ركيكا ..
لا وقت للإرهاصات ..
قم الآن إلى الصلاة ..
توضأت .. كبرت .. وصليت بالسورة كاملة في ركعتين ... أجمل ركعتين !
وكانت بداية ونقطة تحول في حياتي القرآنية ...
ولعل ما قصصته الآن بداية لحلقات أخرى في رحلتي مع القرآن ..
بإذن الله تعالى
د سعيد ابو العلا


فهيا نحن نستطيع بعون الله فقط نريد (إخلاصا وعزما وإصرارا وإستعانة بالله )
فهيا قومي للحفظ
>> هيا إلى الجنة بعون الله

وانتظرونا مع المزيد

 

  • أعجبني 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

جزااااااااااااااااك الله الفردوس الأعلى يا نودة امنيتي اعرفك 
 

انت ممتاااااااااااااازة بكل ما في الكلمة من معنى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

لطلبة المدارس والكليات ..

- اجعل مادة حفظ القرآن الكريم مادة أساسية في جدولك اليومي بحيث

يكون له مكان أساسي في خريطة اليوم ، ولا أخبرك عن البركة التي

ستحل على أوقاتك وفهمك ، ولن تقتطع شيئا من وقتك إلا عوضك الله

خيرا في مذاكرة المواد الدراسية من فهم ترزقه أو علم ييسر عليك.

- كن طالبا متميزا بذكائك ؛ ابدأ عامك الدراسي كما ذكرت لك ، وسوف

ينتهي عامك الدراسي (300 يوما) وأنت تحفظ نصف القرآن (300 صفحة)

هذا إلى تفوقك الملحوظ في الدراسة بإذن الله.

ومما أذكر أن ثلاث تلميذات كن قد بدأن الحفظ عندي عام 2007 م ،

إحداهن كانت في الصف الثالث الثانوي وصاحباتها في الصف الثاني

الثانوي ، والنظام عندنا في الحلقات القرآنية نظام المدرسة لا فرق ..

وكانت النتيجة آخر العام لكل من الثلاث:

طالبة الثانوية العامة: 98.9 % وهي الآن طالبة متفوقة في كلية الهندسة

وطالبتا الصف الثاني الثانوي .. إحداهما كلية الهندسة والأخرى كلية

الفنون الجميلة ، وكلهن خاتمات للقرآن إلا إن إحداهن هي ليست

مجرد خاتمة وإنما معلمة قرآن متقنة جدا .

لكن لابد ألا ننسى أن هؤلاء الفتيات كن قد رزقن آباء يدفعون بهن إلى

القرآن دفعا مع التوازي بين القرآن والدروس المدرسية خلاف بعض أولياء

الأمور الذين يرهبون أبناءهم من الانخراط في غير شيئ سوى الدورس

المدرسية دون التنويع أو الترويح عن النفس.

ولا يفوتني أن أذكر غلاما كان أيضا في الثانوية العامة وطالبا عندي في

الحلقة وهو الآن معيد بكلية الطب ..

القرآن رفعة في الدنيا والآخرة

قل بفضل وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون

وفي قراءة : فلتفرحوا هو خير مما تجمعون

كل عام وأنتم بخير

عام دراسي موفق بإذن الله

وختم بإتقان للقرآن الكريم

سعيد حمزة
 

 

  • أعجبني 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

الأيام تمضي

الأسابيع تمضي

امض معها ولا تقف مكانك

وما هي إلا أيام قلائل وتسعد بحفظ قوي متين بإذن الله

  • أعجبني 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

من يسمح لنفسه بترك واجب من الواجبات تحت أي مسمى من الاعتذارات

الجاهزة المعلبة من ضيق الأوقات والمصالح وغير ذلك فهو بذلك يعلن عن

سقوط دولة الهدف الذي خطط له ، والذي لا يعمل لهدفه فهو يستهزئ

بهدفه ويسخر من نفسه ويعبث بعمره
  • أعجبني 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

بمناسبة دخول الكليات:

ذات عام ..

كان مجموعة من شباب كلية يحفظون عندي القرآن بواقع 8 أرباع في

الأسبوع (حالة خاصة بظروف خاصة ولا أنصح بذلك الآن) ...

وعندما اقترب موعد تسليم مشروع التخرج

وجدتهم ذات مرة يتهامسون فيما بينهم وخلصوا نجيا ..

قلت لهم: ما خطبكم؟!

قالوا: بصراحة نريد تقليل الوِرد من أجل المشروع ..

قلت : لا وألف لا .. القرآن لا يتأخر..

قالوا: ظروفنا صعبة جدا

قلت: وما تريدون بالضبط؟

قالوا: نريد أن نحفظ ربع حزب في اليوم ، أي 7 أرباع في الأسبوع ، أي

نقلل ربعا واحدا ..

فقبلتُ ذلك .. فما رأيت فرحة على وجوههم مثل ما رأيت ذلك اليوم !!!

من ذكريات أبطال القرآن ...

  • أعجبني 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

ربما أكون مبالغا إن قلت: إن حفظ القرآن الكريم كائن حي أعيش معه

أفتقده إن غاب .. أحب حديثه .. أهنأ بالسهر معه ..

حفظ القرآن الكريم ليس فقط حفظ حرفٍ أو ضبط كلمة وإنما هو روح

تسري في الجسد وينبض بها القلب ..

أتساءل ...

ماذا سأفعل عندما أنتهي من حفظ القرآن ؟

هل سأفرح حقا ؟

وماذا عن تلك الليالي المقمرة التي عشتها مع أجمل صاحب ..

أكرر حلاوته ..

وأتدبر معانيه

ها أنا أسمع صوتا ..

نعم صوت دافئ ..

سأكون معك ما دمت معي

أنا صاحبك وأنت صاحبي

حقا يا صاحبي .. لن تفارقني ؟!

نعم ... ليس فقط في الدنيا ..

بل سأكون لك أنيسا عندما تكون وحدك بلا أصحاب

سآخذ بيديك حتى ندخل معا جنات تجري من تحتها الأنهار ..

سأرتقي بك درجات ودرجات ..

كيف لا وقد تركت كثيرا من أجلي .. وضحيت كثيرا من أجلي .. ورفعتني

في أعلى الدرجات ..

نتعاهد على ذلك يا صاحبي .. ألا أتركك وألا تتركني ..

أعاهدك ...

بشرط ..

دع لي قلبك ..

وأنا أشترط عليك يا صاحبي .. .

ألا يرجع لي قلبي .

  • أعجبني 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

قد يتعثر الجواد ولكنه يقوم سريعا ، وقد يبطئ الفرس ولكنه ما عهدناه إلا

سريعا ، وقد يصعب العمل ولكنه بالاستعانة يكون يسيرا ، فاعتبروا يا أولي

الاشتياق لحفظ أعظم كلام .. أرقى بيان .. كلام ربنا الرحمن

ولولا الملام لقلت: إن لأشم رائحة الجنة بين دفتيه

د. سعيد حمزة

  • أعجبني 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

لا تحزن .. إن لم يكن حفظك كالفاتحة ، سيكون بإذن الله مع كثير من الاجتهاد وقليل من النوم وقبل ذلك إدراك أن حفظك بالفعل لم يرق بعد لئن يكون مثل الفاتحة ؛ ذاك المقام الرفيع.
لا تحزن ... إن أوقفك أحد على حقيقة حفظك وأنها دون الفاتحة ويجب عليك شكره فقد أسدى إليك معروفا ؛ إذ صحح مسارك قبل فوات الأوان
لا تحزن .. عندما تجد من حفظ القرآن في عامين فقط أقوم منك حفظا وأفضل استحضارا وقد حفظته أنت في خمس سنوات حسوما ؛ اجلس معه واسأله ماذا صنع ، بالتأكيد أنه كان أكثر اعتناءً بالأوقات وأقل كلفة
لا تحزن .. عندما (تقتني) إجازة في (لمح بالبصر) ويكتب لك فيها بـ (أغلى

الأحبار) أنك ذاك الحافظ المتقن ثم إذا قيل لك غدا مسابقة في حفظ القرآن

كاملا فتعاين حفظك فلا تجد في جعبة ذاكرتك إلا حطاما وآثارة من حفظ ،

واعلم أن العبرة بما تعلمه عن نفسك وليس بما يقوله الناس عنك ؛

فالناس لا تراك حين تراجع وحين تقوم .. فقد راسلتني ذات مرة فاضلة

بشكوى حارة: حفظت - زعموا - وحملت أعلى الشهادات وترقيت في مركز

التحفيظ حتى صرت مشرفة تعليم ، الحقيقة أن حفظي كان كسراب بقيعة

إذا أردته لم أجده شيئا .....

يجب أن تحزن ويجب أن تحزني ... إن علمتما أن هناك من يراجع كل يوم ما

سبق وإن كان 10 أجزاء ، سوى التحضير الأسبوعي ، سوى قراءة ثلاثة

أجزاء ، سوى الاستماع ، وأنت وأنتِ وأنا نتقلب في فراش الراحة ونتدثر

بدثار الأماني ..
لا تغتر .. بقول من يقول: سورة كذا صعبة جدا ، فهو ليس أنت ، وأنت ليس

هو ، وقبل أن تقتنع بكلامه ، سل هذا ( المثبط ) :

هل راجعت هذه السورة 200 مرة ؟ فإن أجابك بقوله : لا ، فقل: اتق الله

وإن أجابك بقوله : نعم - وهذا مستحيل - فكن أنت الذي يقول للناس:

سورة كذا سهلة جدا !!

ذات مرة ، قال لي أحدهم : سورة كذا صعبة ، فتوقفت كثيرا عن حفظها ،

فلما أردت معالجتها بالحفظ وجدتها كسائر السور تحتاج إلى تكرار وصلاة

ودعاء وتوكل وإنابة وتسميع للغير ، فحفظتها ، والمخطئ في هذا الموقف

هو أنا ؛ لأنه كان يتحدث عن نفسه لا يتحدث عني ، كما أني لم أتلفت

إلى حال المتكلم مع القرآن من حيث التقصير أو الاهتمام ، وهل له حق

التقييم أم لا ، علام يقتل أحدكم أخاه ، هذا إذا حكمنا عليه بحسن النية

والنصح الخالص لكتاب الله وأنه لا يحمل لي غشا أو حسدا ... فانتبه

وفقنا الله وإياكم
 

  • أعجبني 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر
لا تحسبنَّ الحفظ ليلاً أنت نائمه ..::.. لن تنال الحفظ حتى تسهر الليلَ
lines.gifالحمد لله الذى علم القرآن ويسَّره ، والصلاة والسلام على نبينا محمد sallah.gif القائل: خيركم من تعلم القرآن وعلمه ، وآله الأطهار وصحبه الأخيار والتابعين بالإحسان إلى يوم الدين وبعد:
كثيرا ما يشتكى إخواننا وأخواتنا - وحق لهم ذلك - من تفلت القرآن وأنه ينسى وأنهم يحلمون بهذا اليوم الذى يستقر فيه القرآن في صدورهم كالجبال الرواسي.

وقد تأملت هذه الحال فوقفت على فوائد كثيرة وجليلة لمرحلة تفلت القرآن قبل ثباته واستقراره أهمها:
1- تفلت القرآن يعنى أنك لم تحفظ جيدا ولم تعتن بإتقانه في المرة من حفظك فيدفعك العلم بذلك أن تعيد حفظك مرة أخرى وتصحح المسار.
2- تفلت القرآن يستخرج منك عبادات كثيرة ما كانت لتخرج إلا لتفلت القرآن ، منها:
- قراءة القرآن كثيراً... كثيراً ، ومعلوم أن ثواب قراءة الحرف حسنة والحسنة بعشر أمثالها.
- إدمان قراءة القرآن من المصحف الشريف ، وهذا من أعظم الأسباب لإتقان حفظ القرآن؛ فإن تكرار النظر في المصحف الشريف يطبع الصفحة في القلب والحفظة الماهرون يعلمون ذلك ، لذا من جملة الوصايا لحفظ القرآن الكريم أن يكون من طبعة واحدة.
- إدمان الاستماع لحذاق القراء بصفة منهجية ودورية ، وكما هو معلوم أن الاستماع يصنع روابط ذهنية يسهل بها تذكرا لآيات ، ولعلك تتفق معي أن الاستماع كثيرا لسورة الكهف ومريم هو من أسباب سهولة حفظ هاتين السورتين وبالعكس عدم الاستماع لسورة الزمر - على سبيل المثال - يجعلها تحتاج إلى جهد كبير في حفظها ومن ثم إتقانها.
وللنصيحة : استمع إلى ترتيل فضيلة الشيخ الماهر : محمود علي البنا رحمه الله ؛ فصوته يطبع الآيات طبعا.
3- تفلت القرآن يوقظك بالثلث الأخير من الليل لتصلى بمحفوظك ، فما أفضل من الصلاة لثبيت الحفظ في الصدر .
4- تفلت القرآن يجعلك تصاحب الأخيار من المهرة لتجتمعوا على مائدة القرآن للمراجعة والمدراسة القرآنية فتغشاكم الرحمة وتنزل عليكم السكينة وتحفكم الملائكة ويذكركم الله فيمن عنده ، فأي فضل بعد هذا؟!
5- تفلت القرآن من أسبابه أنك لم تفهم معنى بعض الآيات ، ومعلوم أن الفهم مهم للحفظ ، فيدفعك ذلك لقراءة تفسير ميسر مختصر ولا أنصحك في هذه المرحلة بالتوسع في قراءة التفاسير ، ولو سألتني عن تفسير يصلح لك في هذه المرحلة أقل لك : أيسر التفاسير للعلامة أبى بكر الجزائري حفظه الله ؛ فهو منهجي في عرضه أشبه بالمناهج الدراسية.
6- تفلت القرآن سيجعلك تستغفر كثيرا ، وتحرص على الطاعات جميعها.
7- تفلت القرآن يجعلك تقبل على دراسة المتشابهات اللفظية بشرط عدم الاعتماد عليها بالكلية واعتبار أنها الحفظ ، بل التكرار والربط هما أساس الانتفاع بهذا العلم ، وأنصحك بكتاب طيب في عرض المتشابهات : إغاثة اللهفان بضبط متشابه القرآن لمؤلفه : عبد الله عبد الحميد الوراقي حفظه الله ، وبالنسبة لتوجيه المتشابهات نحويا وبلاغيا فعليك بكتاب ملاك التأويل للغرناطي ، وكتب الدكتور فاضل السامرائي.
8- تفلت القرآن يجعلك تدعو الله كثيرا ، والموفق من وفق إلى الدعاء.

هذا ما تيسر قوله ، والله الموفق وعليه قصد السبيل.
المصدر: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=252088
د. سعيد حمزة
  • أعجبني 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شار ك علي موقع اخر

انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

♥ تسجيل دخول ♥

هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.

♥ سجل دخولك الان ♥

×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..