عاشقة الفردوس 161 قام بنشر June 13, 2014 •| همة المؤمن وإقدامه على ما يرضي ربه يرفعان من قدره؛وعليه فإن الجبن والبخل والعجز والكسل كلها موانع إقدام ؛ لذلك استعاذ منها النبي صلى الله عليه و سلم في حديث واحد•| مقابلة الرزق بالمعصية تهوي بصاحبها من علو الرضا إلى السخط (كلوا من طيبات ما رزقناكم ولا تطغوا فيه فيحل عليكم غضبي ومن يحلل عليه غضبي فقد هوى)•| يقلقهم أن يجري الله الحق على لسانك؛ﻷن أفئدتهم وأهواءهم لا تميل إليك،فيغيضهم صدقك،وتكويهم عزتك،ويودون أنك لم تخلق بعد!!(أهم يقسمون رحمة ربك)؟•| توافق غايات المنافقين والمرجفين ومرضى القلوب يوحدهم ضد أهل الحق(لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم)•| سوء الظن والتجسس والغيبة،كلها اعتداء على شخص المسلم الغائب،جمعها الله في آية لاشتراك غاياتها(إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا)•| الحزم ليس قسوة فشريعتنا حازمة(تلك حدود الله فلا تقربوها) والسماحة ليست ضعفا فشريعتنا سمحة؛وقد سئل (صلى الله عليه و سلم)"أي اﻷديان أحب إليك؟قال:الحنيفية السمحة".•| الذي يقذف أم المؤمنين عائشة،ويكفّر الصحابة يهون عليه فعل كل ما هو دون ذلك(إن يثقفوكم يكونوا لكم أعداء ويبسطوا إليكم أيديهم وألسنتهم بالسوء).•| أُصدُق حديثك ليقال ليته لم يسكت،وأحسِن جوارك ليقال ليته لم يرحل،وإياك وقول الشاعر: إلى حيث ألقت رحلها أمّ قشعمِ توجّه فما في الناس من متندمِ 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر