الأخبار قام بنشر January 25, 2020 قام بنشر January 25, 2020 تسببت الخلافات الأسرية فى تركها منزلها بمدينة المنصورة بالدقهلية، والهروب إلى الشارع، ومنه إلى القاهرة، دون أن تعلم وجهتها، وفى القاهرة، جلست السيدة «ص. م» فى الشارع يومًا بعد يوم، دون أن تجد عملًا أو مأوى تلجأ إليه، وظلت على هذه الحال حتى وجدها أحد أعضاء الفرق المتنقلة التابعة لوزارة التضامن، واقتنعت من خلاله بالذهاب معهم إلى «دار عقيلة» فى حلوان، للحصول على الرعاية اللازمة. وقالت السيدة إنها فى ظل أزمتها فقدت القدرة على تذكر شخصيتها الحقيقية ولم تعد تعى من هى ولا ماذا تفعل، إلى أن تعامل معها الأخصائيون النفسيون بدار الرعاية التى انتقلت إليها، وبدأت فى تذكر بعض التفاصيل عن حياتها الماضية. وأضافت: «تذكرت أخيرًا عنوان أسرتى، وأصبحت أرغب فى العودة إليهم، وتولى مسئولو الدار التواصل مع أسرتى لإعادتى إلى حياتى القديمة مرة أخرى».اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts