عاشق الصداقه

جزاك الله كل الخير حبيبى زورو قرأت الموضوع كاملاً ومعلومات قيمة أعرفها للمره الأولى وحمداً لله على رجوعك للمنتدى حبيبى - فقد إشتقنا حقاً لموضوعاتك الجميله ،، ونتمنى ألا تنقطع عنا مره أخرى تحيتى وتقديرى وحبى

حزب النور : نسعى لأغلبية برلمانية تؤهلنا لتشكيل الحكومة في مصر قال المتحدث الرسمي لحزب "النور" السلفي الدكتور يسري حماد إن هدف أي حزب سياسي طرح برنامجه ويدعي أنه صاحب قاعدة شعبية ينبغي أن يكون السعي للحصول على أغلبية برلمانية تقوده إلى تشكيل الحكومة وإلا فإنه حزب ديكوري. جاء ذلك في معرض تعليقه على تصريحات أطلقها بعض كوادر الحزب في الإسكندرية خلال مؤتمر جماهيري. وكان عضو الأمانة العامة في الحزب، محمود عباس، قد قال في مؤتمر جماهيري عقده "النور" بميدان الساعة بالإسكندرية، أن الحزب يسعى للتنافس بقوة على المقاعد البرلمانية بشكل يتيح لأعضائه الفوز بأغلبية تضمن للحزب تشكيل الحكومة المقبلة بمصر، لتكون أول حكومة إسلامية في تاريخ البلاد. سألنا الدكتور يسري إلى أي مدى ترون بإمكان حزب النور وحده أن يحقق هذه الأغلبية المطلوبة؟ فقال : نحن في الفترة الحالية نحاول أن تكون لنا قواعد في كل محافظات مصر ونعمل جادين على إنشاء مكاتب لنا وكل مكتب من هذه المكاتب يبذل ما في وسعه والتوفيق من الله. سألناه إلى مدى يمكنكم أن تشاركوا في حكومة إئتلافية مع غيركم من القوى في حال لم تتمكنوا من هذه الأغلبية؟ فأجاب: نحن ننظر إلى توجهات الآخرين فإن كانت تتوافق مع توجهات الحزب ولا تتناقض معه فنحن يدنا ممدودة وليس لدينا أي مانع للتعاون مع غيرنا من القوى الموجودة على الساحة. وفي ظل ما يردده العديد من المراقبين حول صعوبة المهمة التي ستكون ملقاة على الحكومة القادمة التي سيكون عليها أن تقود البلاد في ظل ظروف صعبة، يرى المتحدث باسم النور أن هذه الحكومة القادمة ستكون حكومة إصلاح أي إصلاح ما أفسده النظام السابق على مدار ثلاث عقود، وأوضح أننا لو نجحنا فقط في وضع بذرة هذا الإصلاح على أن يأتي من بعدنا ليكمل المسيرة نكون بذلك أدينا ما علينا. لمتابعة كل ما يخص حزب النور - تفضل : [ حزب النور ]

السفارة اليابانية تستقبل رئيس حزب النور وجهت السفارة اليابانية في القاهرة دعوة رسمية إلى رئيس حزب "النور" السلفي الدكتور عماد عبدالغفور لزيارتها، وأفاد المتحدث الرسمي باسم الحزب الدكتور يسري حماد بأن عبدالغفور لبى الدعوة والتقى المستشار السياسي للسفارة. وقال أن اللقاء بدأ بتهنئة السفارة للحزب على التأسيس وحصوله على الشرعية كأول حزب إسلامي بتوجه سلفي في مصر.وحول أبرز القضايا التي تناولها اللقاء قال حماد إن اليابانيين سألوا عن توجه الحزب ومشروعه السياسي والإصلاحي في حال تمكن من قيادة البلاد، وأيضا عن نظرته للدخول في تحالفات مع غيره من القوى الموجودة على الساحة، وأرادوا أيضا التعرف على أبرز القيادات في الحزب. كما أعربت السفارة اليابانية عن سعادتها البالغىة بثورة المصريين في الـ 25 من يناير التي وضعت مصر على الطريق الصحيح، ورحبت بالمتغيرات التي أوجدتها الثورة وهذه الأجواء من الحرية التي خلقتها، حسبما صرح المتحدث الرسمي لـ "التحرير". وقال حماد إن السفارة اليابانية قدمت اعتذارها وأسفها لعدم تمكن اليابانيين من تقديم العون لمصر في هذه الأزمة التي تمر بها وأرجعت السبب في الزلزال المدمر الذي ضرب اليابان وخلف خسائر جسيمة.لكن أبدى اليابانيون من جهة أخرى استعدادهم التام لتقديم كل أشكال التعاون والدعم لمصر وخاصة في المجالات الصناعية والتكنولوجية. لمتابعة كل ما يخص حزب النور - تفضل : [ حزب النور ]

أكيد أنا مش مطلوب منى الرد لأنى من خمس سنوات لحد النهارده يومياً على المنتدى طالما صاحى - فيما عدا أيام الإمتحانات - مش بدخله فى ساعات الإمتحان ،، ولو أقدر كنت دخلت لكن بشكل عام أحب أنصح كل الأخوه والاخوات .. مش مهم كم الوقت اللى بنقعده فى المنتدى - لأن أكيد الدنيا فيها حاجات تانيه كتير المفروض تتعمل غير الإستفاده او الإفاده أو الترويح عن النفس أو أو ... فى المنتدى أو فى الإنترنت بشكل عام لكن المهم - إننا نعد الدقايق والساعات اللى بنقضيها على النت ،، ولازم لااااااااااااااازم مفيش فيها 10 دقايق يعدوا من غير ما نكون إستفدنا حاجه أو أفدنا بحاجه فيه ناس كتييييييييييييييييييير بتقعد على النت 16 ساعه مثلاً ،، وتسأله علمت إيه بعد كده يقولك ولا حاجه !!! ليه ؟؟ - ده بيدخل نت من غير تخطيط لهو داخل لإيه ؟؟ فبيدخل يفتح فيس يفضل يعمل لايك وشير لكل حاجه تقابله ،، فجأه يلاقى 14 واحد إبتدوا يكلموه على الماسنجر وفى الفيس - يقضى معاهم تشات فى نفس الوقت اللى بيشوف فيه فيديو ولا اتنين ويقرأله موضوع أو اتنين فى منتدى ويكتبله موضوع وردين ويخلص اليوم - وكفى الله المؤمنين شر القتال ؟؟؟؟؟؟؟؟ أنا أفتكر فى أول 5 سنوات ليا على الإنترنت - كنت قبل ما بدخل نت ببقى كاتب فى ورقه أنا داخل أعمل 1 - 2 - 3 .. ورغم إنى كنت بقعد يومياً حوالى (13 ساعه فى سيبر نت) وده مكانش بيحصل من البنى ادمين العاقلين وقتها .. إلا إنى مكانتش بتعدى 5 دقايق إلا وعملت فيها حاجه مفيده أو إتعلمت برنامج أو أو أو ومفاجأه للناس القديمه فى النت اللى حضرتك شات الياهو وغرفه وكده ،،، أنا عمرى فى حياتى ما دخلت غرفة شات ،، إلا مرتين كنت بعلم حد إزاى يستخدم الياهو ماسنجر فى 10 دقايق يعنى الوقت اللى نقضيه فى المنتدى أو على الانترنت بشكل عام المفروض يكون محسوب ويومياً نشوف نفسنا عملنا ايه - مش عالم عايشين فيه كده وخلاص وجزاكم الله كل الخير للموضوع الجميل ومنتظرين نعرف كل واحد وواحده بيقعدوا قد ايه فى المنتدى - علشان لو كده نبعت على لابتوبات للناس اللى عندها مشكلة فى الدخول بشكل دائم لكثرة اللى بيقعدوا على الجهاز فى البيت

صورة لميكي ماوس بلحية وعمامة تثير غضبا على ساويرس نجيب ساويرس أعلن مؤخرا تأسيس حزب المصريين الأحرار يواجه رجل الاعمال المصري الشهير نجيب ساويرس غضبا وعاصفة من الاحتجاجات على الانترنت ودعوى قضائية بسبب صورة لشخصيتي الرسوم المتحركة "ميكي ماوس" وميني بملابس إسلامية. فقد تقدم عدد كبير من المحامين بدعوى ضد ساويرس بتهمة "اهانة الاسلام" فيما ظهرت دعوات على موقعي فيسبوك وتويتر تدعو الى مقاطعة شركته للهاتف المحمول "موبينيل". واعتبر الجماعات الإسلامية المحافظة هذه الرسوم إهانة للإسلام ودعوا إلى مقاطعة شركتيه اوراسكوم وموبينيل. وأفادت انباء بتراجع أسهم الشركتين في البورصة المصرية تأثرا بالحملة. وكان ساويرس وهو مسيحي قد نشر على موقعه في تويتر صورة ل"ميكي ماوس" بلحية وجلباب وعمامة وصورة لصديقته "ميني" بالنقاب. وأبدى رجل الأعمال طموحات سياسية منذ سقوط الرئيس السابق حسني مبارك مع تاسيسه حزب المصريين الاحرار. وامام هذه الاحتجاجات اعتذر الملياردير المصري على تويتر قائلا "اعتذر لمن لم ياخذ الصورة على محمل المزاح. انا اعتبرتها صورة مضحكة ولم اعن بها عدم احترام لاي احد, آسف". واعتبر البعض على الموقع نفسه ان الامر لا يستحق كل هذه الضجة. إلا أن البعض الاخر اعتبر ان اعتذار ساويرس غير مقبول. وقال احد هؤلاء "الخيط رفيع بين التعبير عن الرأي وحرية التعبير وبين عدم الاحترام". واسس البعض على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي عدة صفحات لانتقاد ساويرس تدعو إلى مقاطعة خدمات شركته للاتصالات موبنيل.وقالت تقديرات إن إحدى هذه الصفحات لاقت إقبالا كبيرا وانضم إليه نحو 60 ألف شخص. كما ظهر داعية إسلامية يصنف ضمن الإسلاميين المعروفين بالسلفيين وهو الشيخ مازن السرساوي على إحدى القنوات التلفزيونية المصرية ووجه انتقادات شديدة إلى ساويرس. وتساءل السرساوي" إذا كان الأمر مجرد مزحة فلما لم يصور ميكي ماوس في شكل قس وميني في شكل راهبة". وحذر السرساوي من خطورة" السخرية من المسلمين والبلاد على شفا اضطرابات طائفية" على حد تعبيره. وكانت الاضطرابات الطايفية قد اندلعت مجددا في مصر بعد تنحي الرئيس حسني مبارك في 11 فبراير/شباط المامضي. نقلاً عن العربية - المصدر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الجميع يعلم الآن طبيعة الأحداث والفتنه التى يؤجج لها رجل أعمال يدعى نجيب سويرس يتهم المسلمين بإشاعة الفتن وهو أول من يؤجج لها مراراً وتكراراً فتارة يقول (أشمئز من الحجاب) ،، وتارة يسب الدين علناً على القناة الأولى ،، وتارة أخيره يستهزىء بالإسلام بالرسوم الكارتونية وضمن حملة التأديب التى يقودها الشباب لهذا الشخص ليعلم حجمه وليضع الأمور فى نصابها وليكون مثقفاً واعياً لما يفعل فى بلد الإسلام أضع بين أيديكم فيديوهات تخص هذا الرجل - يجب أن يراها الجميع بدايةً هذا موضوع الحمله فى منتديات ياللا يا شباب متجدد دائماً ،، [ رداً علي ساويرس .. حملة لتكسير شرائح موبينيل ] وبخصوص الفيديوهات .. الفيديو الأول - يظهر فيه نجيب سويرس والذى يدعى الآن أنه من داعمى الثورة ويؤسس حزبه ويتحدث بإسم لجنة حكماء الثورة وكأنه ثورجى منذ ولادته ورافض لما كانت تمر به مصر وهو أول وأكبر مؤيد لسياسة وحكم الرئيس المخلوع مبارك عليه من الله ما يستحق شاهدوا الفيديو النادر : الفيديو الثانى لنجيب سويرس وهو يسب الدين على القناة الأولى ،، ولا تعليق : http://www.youtube.com/watch?v=-6HcmlMLfMw أخيراً وليس آخراً ،، ستتأدب يا سويرس - أنت وكل من يسىء للإسلام - وكل من يؤجج الفتنة فى مصر بغير حق وحسبنا الله ونعم الوكيل

إيجاد حلول للمشكلات المعاصرة يتصدر أغراض الهيئة الشرعية الجديدة فى أكبر تحالف بين الأزهر والسلفيين والإخوان يبدأ الأحد المقبل أول ظهور إعلامى للهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح التى تضم فى عضويتها أكثر من مائة عالم وخبير من جميع التيارات والتوجهات الاسلامية، ومن كبار أساتذة الأزهر والسلفيين والإخوان. ويرأس الهيئة الجديدة الدكتور نصر فريد واصل مفتى الجمهورية الأسبق، والنواب المشايخ على السالوس، ومحمد عبدالمقصود، ومحمد حسان، والأمين العام الدكتور محمد يسرى إبراهيم، وتضم فى عضويتها العديد من العلماء البارزين. وتلتزم الهيئة بمجموعة من القيم والمبادئ التى تمثل منظومة متكاملة من ضوابط التفكير والسلوك، وعوامل التأثير فى اتخاذ القرارات، من أبرز تلك القيم: المنهجية الأخلاقية فى العلم والعمل، والشمولية فى الطرح والتناول لمختلف القضايا، والشورى فى القرارات العلمية والعملية، والتخصصية، وتقدير الآراء والأشخاص دون تقديس، ورعاية الحريات الإنسانية والحقوق المشروعة، والجمع بين مصادر المعرفة الدينية والدنيوية، والوسطية الشرعية. ومن أغراض الهيئة: البحث فى القضايا والمستجدات المعاصرة، بما يساعد على حماية الحريات والحقوق المشروعة، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وإيجاد مرجعية راشدة تحيى وظيفة العلماء والحكماء فى الأمة، ومعاونة أهل الحل والعقد فى تدعيم الحريات وتحقيق الإصلاح، والعمل على وحدة الصف وجمع الكلمة، وتقديم الحلول للمشكلات المعاصرة وفقا لمنهج الوسطية النابع من عقيدة أهل السنّة والجماعة، وحماية الحريات الإنسانية، والحقوق الشرعية، والتنسيق مع مختلف القوى والمؤسسات الإسلامية والشعبية لتحقيق الأهداف المشتركة، وترسيخ القيم الإسلامية فى الحياة المعاصرة بما يعيد بناء الإنسان وتنميته لإحداث نهضة حضارية شاملة. نقلاً عن // (الأهرام) - المصدر =========== سعيـــــــــــــــــــــــــد جداً بتفعيل الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح وعلشان كده كتبت فى عنوان موضوعى (عملوها علماء مصر !!) الحمد لله عملوها وإتحدوا عملوها وبقى لكل الإسلاميين فى مصر كلمه واحده بمختلف طوائفهم دلوقتى السلفيين والإخوان والتبليغيين والجماعه الإسلامية والأزهريين وكل الطوائف الإسلامية هتمشى ورا رأى الهيئه الشرعيه للحقوق والإصلاح والممثل فيها علماء من كل الطوائف ليهم إحترامهم ومصداقيتهم عند الأغلبية الساحقه من الأمه بفضل الله ،، يعنى محدش هيمشى ورا عالم واحد او شيخ بعينه ويتشدد لرأيه حتى لو خالف علماء كتير ،، دلوقتى الهيئه الشرعيه يتناقشوا ويتفاهموا ويحتجوا داخلياً ،، واللى يقروا بيه يمشى وراه الكل بمن فيهم العلماء ،، والله ده خير كتيـــــــــــــــــــــــــر ،، والحمد لله رب العالمين بكده برضه الهيئه دى قراراتها وبياناتها هيعتد بيها أمام الدوله كلها بحكومتها ،، وهيكون للهيئه ظهور إعلامى ودعم إعلامى من الجرائد الرسمية زى الأهرام والقنوات المصرية بإذن الله الحمد لله أن وفقت علماؤنا لهذا سعيد سعيد سعيد جدا جدا جدا جدا والحمد لله رب العالمين

جزاك الله حبيبى الغالى خير الجزاء الموضوع رائع والجميع يعلم الحقيقة بفضل الله عز وجل ،، وهناك بعض التلبيث على البعض من الناس لصوت الإعلام القوى والمضلل والخطط الكثيره المحاكه ضد الإلتزام والرجوع الى الله فى مصر بالخصوص وسائر البلاد العربيه من الحكومات العفنه إسمح لى فقط أن أقوم بالرد على أختى الكريمة تويتى أختى الكريمه - بدايةً مرحباً بك فى المنتدى بعد فترة غياب طويلة .. إشتقنا فيها لمشاركاتك القيمة ،، ولا ننسى أبداً موضوعك الرائع (ده كلام يا أحمد ..) والذى لم تنقطع عنه الردود منذ ثلاث سنوات وحتى الآن رغم تغيبك ،، فالحمد لله على عودتك والله نسأل أن نستفيد من وجودك معنا دائماً ،، وبخصوص تعليقك فلا أحد يغضب لذلك ولا شىء أبداً ،، وإنما يقوم كل منا بطرح وجهة نظره وتوضيحها حتى لا يحدث تلبيث .. منذ أن دخل الإسلام مصر وبها نقاب ومنتقبات - يا ترى لماذا الآن فقط أصبح مخيفاً ؟؟ أريد رداً شافياً على هذا السؤال ،، وأعلم أن الرد يجب أن يكون للفرد على نفسه ،، فلا يحتاج السؤال لإجابة أصلاً ،، فبالعقل عاشت المنتقبات بيننا سنوات وقرون ،، والان فقط نسمع بعدة جرائم وسرقات تقع من أناس يرتدون النقاب ليتسترون خلفه ،، فمن الذى يمكن أن يفعل ذلك ولمصلحة من ؟؟؟ ولماذا يفعله وما الهدف من الإساءه للنقاب الآن بالخصوص وسط الهجمة الشرسه على إنتشار النقاب خارج بلادنا فى أوروبا وغيرها ،، والذى تزامن مع الهجوم على النقاب من حكوماتنا ومن يتبعها بداخل بلادنا .. والإجابة يعلمها كل ذو عقل رشيد السؤال الثانى .. شخصاً ما يريد أن يخبركم أنه يخاف من المسلمين لأنهم إرهابيين ويفجرون ويخربون فى البلاد الأجنبية وغيرها ويرعبون غيرهم .. ونحن رغم أننا نعلم أننا مسلمون ولسنا كذلك ،، وأن تهماً كثيرة تلقى للمسلمين فى مشارق الأرض ومغاربها هجوماً وحرباً على الإسلام بإسم مكافحة الإرهاب وغيرها من المسميات التى إتخذوها خدعة لدخول أفغانستان والعراق وغيرهم .. نحن نعلم حقيقة ديننا ،، ونعلم أن الإسلام هو الحق ولن نفكر يوماً فى تغيير ديننا لأن يخيف غيرنا لبعض التهم المعلبه والمقصوده الموجهه للمسلمين من الغرب !! - أو حتى نتيجة لأخطاء يرتكبها بعض المسلمين فتحسب على الإسلام كله والمسلمين أجمعين !!! أتمنى إسقاط ما ذكرت على الملتزمين أيضاً (النقاب - واللحيه) وغيرها من مظاهر إتباع ديننا القويم وجزاكم الله كل الخير

هيتعلم الأدب بإذن الله - وبكل أدب برضه مقال مميز .. وبخصوص النقطه التى إستغرب لها الكاتب الكريم .. أقول له - أن هؤلاء هم النخبه ،، والمثقفون ،، والمفكرون ،، والعظماء ،، والناس اللى بتفهم ،، والكلام الكتير والكبير اللى بيتقال وإحنا اللى مش بنفهم ،، وإحنا اللى مضللين ومضحوك علينا ،، وإحنا اللى غير مثقفين ،، وإحنا اللى المفروض نتبع النخبه اللى بتفهم لأننا جهله فعملة الأستاذ نجيب سويرس - والرد من المسلمين ومن كل من يكره الفتنه ويكره من يؤجج لها - بيبين مين اللى بيفهم ومين اللى المفروض يفهم ومين اللى يقدر ومين اللى فلوسه مش هتعمله حاجه لو فضل يحارب فى الإسلام ليل نهار فى بلد الإسلام - لأن ده من الغباء السياسى وزى ما بقولها - خللى الأستاذ نجيب يقول براحته إنه بيشمئز من الحجاب ،، وخليه يسب الدين علناً على القناة الثانية والفيديو ع اليوتيوب موجود ،، وخليه يتريق على الزى الإسلامى بتاع رسول الله وزوجاته ومن تبعهم من المسلمين خاللى كل ده ينفعه وينفع النخبه وزى ما وصى الكاتب الكريم - شباب مصر وأهلها هيأدبوا سويرس بأدب ،، وهيأدبوا كل اللى يمس أى شىء من الإسلام أى مساس وحسبنا الله ونعم الوكيل

بسم الله ما شاء الله ولا قوة إلا بالله هى دى بنات الأمه اللى الأمه تفخير بيهم وتنصر بيهم بإذن الله ما شاء الله ،، والله سعيــــــــــــــــــــــــــــد جداً بالخبر ده والدرجه دى الف الف مليون مبروك أختى الفاضلة نور ،، ومن نجاح لنجاح بإذن الله خالص التهانى والتقدير

رائع جداً جداً يا حبيب قلبى من جوه (بقدرك أهو) موضوع ممتاز ،، وتم التقييم والنشر فى فيس بوك ياريت الكل يقرأه بجد وأروع تقدير فى جملة واحده : ((( جزاك الله خيراً )))

بسم الله الرحمن الرحيم فيديو المؤتمر التأسيسى لحزب النور - الاسكندرية الجزء الأول http://www.youtube.com/watch?v=C1jIinV-nyg الجزء الثانى http://www.youtube.com/watch?v=zNf9R3FvVl8 الجزء الثالث لمتابعة كل ما يخص حزب النور - تفضل : [ حزب النور ]

تطبيق الشريعة - الدكتور راغب السرجانى د. راغب السرجانى || قصة الإسلام : =================== تطبيق الحدود الشرعية على الجرائم قسوة على الناس : كان محمد يستوي عنده في الحق القريب والبعيد, والقوي والضعيف[1]. على أساس البيانات الواردة من أكثر من 100 بلد, تكشف دراسة الأمم المتحدة لاتجاهات الجريمة أن عدد الوقائع الجنائية المبلغ عنها زاد بشكل مطرد بين عاميّ (1980م - 2000م) من 2.300 واقعة إلى 3000 واقعة جنائية في العام وذلك لكل 100.000 شخص[2]. هذا حالهم ولكن الإسلام شيء آخر!! ثمة شبهة أخرى تقول إن القسوة واضحة في مظاهر تطبيق الحدود على الجرائم من قطعٍ ليدِ سارقٍ وجلدٍ لزانٍ أو شاربِ خمرٍ, أو رجمٍ لمتزوج قد ثبت عليه الزنا.. فأين الرحمة إذن؟! وقد يظن القارئ للوهلة الأولى أن المجتمع الإسلامي إبان تطبيق الحدود على الجرائم يمتلأ بالكثير من مقطوعي اليد والمعاقين من آثار تطبيق هذه الحدود, وهذا ليس له أيُّ نصيب من الصحة, فقد كانت نِسَب الجرائم من قتل أو زنا أو شرب لخمر أو غير ذلك قليلة جدًّا بل ومعدودة, ونجح هذا الأسلوب في الحد من الجريمة نجاحًا لا مثيل له.. وعاش المسلمون نتائج هذا النجاح وتمتعوا بثماره كثيرًا, فعَمَّ الأمن والعافية على الناس جميعًا, بينما نرى الآن ما جناه العالم من كوارث ومصائب وأمراض لا علاج لها, وذلك لعدم جدوى العقوبات التي تتبعها القوانين الوضعية في علاج أمراض المجتمع وجرائمه.. إن الإسلام لا يقرر العقوبات جزافًا, ولا ينفذها كذلك بلا حساب, وله في ذلك نظرة ينفرد بها بين كل نظم الأرض. إن الشريعة الإسلامية تنظر إلى الجريمة بعين الفرد الذي ارتكبها, وبعين المجتمع الذي وقعت عليه في آن واحد, ثم تقرر الجزاء العادل الذي لا يميل مع النظريات المنحرفة, ولا شهوات الأمم والأفراد. يقرر الإسلام عقوباتٍ رادعةً قد تبدو قاسية فظة لمن يأخذها أخذًا سطحيًّا بلا تمعن ولا تفكير, ولكنه لا يطبقها أبدًا حتى يضمن أولاً أن الفرد الذي ارتكب الجريمة قد ارتكبها دون مبرر ولا شبهة اضطرار. فهو يقرر قطع يد السارق, ولكنه لا يقطعها أبدًا وهناك شبهة بأن السرقة نشأت من الجوع. وهو يقرر رجم الزاني والزانية, ولكنه لا يرجمهما إلا أن يكونا محصنين, وإلا أن يشهد عليهما أربعة شهود بالرؤية القاطعة, أي حين يتبجحان بالدعارة حتى ليراهما كل هؤلاء الشهود, وكلاهما متزوج. وهكذا في جميع العقوبات التي قررها الإسلام. ونحن نأخذ هذا من مبدأ صريح قرره عمر بن الخطاب t, وهو من أبرز الفقهاء في الإسلام, وهو فوق ذلك رجل شديد الحرص على تنفيذ الشريعة, فلا يمكن اتهامه بالتفريط في التطبيق؛ فعمر t لم يُنفِّذ حد السرقة في عام الرمادة[3], حيث كانت الشبهة قائمة في اضطرار الناس للسرقة بسبب الجوع. والحادثة التالية أبلغ في الدلالة وأصرح في تقرير المبدأ الذي نشير إليه: رُويَ أن غلمانًا لابن حاطب بن أبي بلتعة t سرقوا ناقة لرجل من مُزَيْنَة, فأتى بهم عمر, فأقروا, فأمر كثيرَ بن الصلت بقطع أيديهم؛ فلما وَلَّى ردَّه ثم قال: "أما والله لولا أني أعلم أنكم تستعملونهم وتجيعونهم حتى إن أحدهم لو أكل ما حَرَّمَ الله عليه لحل له, لقطعت أيديهم", ثم وجَّه القول لابن حاطب فقال: وايم الله إذ لم أفعل ذلك لأُغَرِّمَنَّك غرامة توجعك! ثم قال: يا مُزَنيُّ, بكم أُرِيدَتْ منك ناقتُك؟ قال: بأربعمائة. قال عمر لابن حاطب: اذهب فأعطه ثمانمائة[4]". فهنا مبدأ صريح لا يحتمل التأويل, هو أن قيام ظروف تدفع إلى الجريمة يمنع تطبيق الحدود, عملاً بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم : "اِدْرَءوا الحُدُودَ عَنِ المُسْلِمِينَ مَا اسْتَطَعْتُمْ فَإِنْ وَجَدْتُمْ لِمُسْلِمٍ مَخْرَجًا فَخَلُّوا سَبِيلَهُ؛ فَإِنَّ الإِمَامَ أَنْ يُخْطِئَ فِي الْعَفْوِ خَيْرٌ مِنْ أَنْ يُخْطِئَ بِالْعُقُوبَةِ"[5]. فإذا استعرضنا سياسة الإسلام في جميع العقوبات التي قررها, وجدنا أنه يلجأ أولاً إلى وقاية المجتمع من الأسباب التي تؤدي إلى الجريمة, وبعد ذلك -لا قبله- يقرر عقوبته الرادعة وهو مطمئن إلى عدالة هذه العقوبة, بالنسبة لشخص لا يدفعه إلى جريمته مبررٌ معقول, فإذا عجز المجتمع لسبب من الأسباب عن منع مبررات الجريمة, أو قامت الشبهة عليها في صورة من الصور, فهنا يسقط الحد بسبب هذه الظروف المخففة, ويلجأ ولي الأمر إلى إطلاق سراح المجرم أو توقيع عقوبات التعزير –كالحبس مثلاً- بحسب درجة الاضطرار أو درجة المسئولية عن الجريمة. فأي نظام في الدنيا كلها يبلغ هذه العدالة؟!! ويكفي أن نعلم أن حد السرقة لم يُنَفَّذْ في أربعمائة سنة كاملة إلا ست مراتٍ فقط لنعرف أنها عقوبات قُصِدَ بها التخويف الذي يمنع وقوعها ابتداء, كما أن معرفتنا بطريقة الإسلام في وقاية المجتمع من أسباب الجريمة قبل توقيع العقوبة تجعلنا في اطمئنانٍ تامٍّ إلى العدالة في الحالات النادرة التي تُوَقَّعُ فيها هذه الحدود.[6] ===================== [1] كاردي فو ( مؤرخ وفيلسوف فرنسي): مفكرو الإسلام ترجمة: عادل زعيتر ـ الدار المتحدة للنشر ـ لبنان ـ 1979م. [2] تقرير الحالة الاجتماعية في العالم 2005م, الصادر عن الأمم المتحدة, ص113. [3] عام الرمادة: وقعت أزمة في عهد عمر الفاروق عام 18هـ, تمثلت في حصول قحط شديد بين الناس في أرض الحجاز, فقلَّ الطعام, وجفت ينابيع الأرض, فكانت الريح تأتي على الأرض فلا تُسْفي إلا ترابًا كالرماد, حتى سُمِّيَ العام الذي وقعت فيه عام الرمادة. [4] عبد الرزاق في مصنفه (18977), والبيهقي في سننه (17064). [5] الترمذي (1424), والحاكم (8163), وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه. [6] محمد قطب, شبهات حول الإسلام 152 – 155.

الدستور أولا .. معركة العلمانيين لتهديد الثورة د. وليد الطبطبائي || قصة الإسلام : =================== المعركة الدائرة على الساحة المصرية منذ فترة بين مختلف الاتجاهات العلمانية والاتجاه الإسلامي حول أسبقية الانتخابات أم وضع الدستور أولاً، أصبحت هي المعركة الأولى على الساحة المصرية الآن، وبعد مرور أربعة أشهر على نجاح الثورة، وأدّت هذه المعركة إلى استقطاب حاد في الشارع المصري بين فريقين: الفريق الأول: فريق يرى ضرورة الالتزام بخريطة الطريق التي حددها الاستفتاء الشعبي على التعديلات الدستورية، وهي تقتضي أن تجرى الانتخابات البرلمانية أولاً، ثم ينتخب نواب البرلمان من بينهم لجنة من مائة تستعين بمن تراه من أهل الخبرة من خارجها لوضع مشروع الدستور، ثم يطرح هذا المشروع للاستفتاء. وهذا الفريق يمثله الإسلاميون وبعض القوى الثورية وقطاع من المثقفين. والفريق الثاني يضم غالبية التيارات العلمانية ومعهم الكنيسة، وهم يرون ضرورة وضع الدستور أولاً ثم الاستفتاء عليه، ثم تجرى الانتخابات البرلمانية بعد ذلك. لبُّ القضية هو في أن القوى العلمانية تخشى (أو لنقل تعلم يقينًا) أن الإسلاميين (إخوانًا وسلفيين) هم التيار المقبول شعبيًّا، والذي من المنتظر أن يحصد الأغلبية البرلمانية، وبالتالي يكون مهيمنًا على وضع الدستور، فيضعه وفق مبادئ الشريعة الإسلامية، التي لا يحبها ولا يريدها العلمانيون ومعهم الكنيسة. ومن هنا أطلقت هذه القوى دعوتها، التفافًا على الديمقراطية، واستعلاءً على المواطنين، وكان على هؤلاء الذين يدعون لـ"الدستور أولاً" احترام قواعد اللعبة الديمقراطية، وعدم تجاهل نتائج الاستفتاء الذي حصل على رأي الأغلبية. ومن عجائب مطالب هذه القوى العلمانية المعلنة أنهم يريدون أن يضعوا "نصوصًا" فوق دستورية تمنع من قيام أي حزب أو جماعة بفرض تفسيرها للمرجعية الإسلامية، بصورة تتجاوز قواعد المواطنة والمساواة والديمقراطية؛ لذا فإنهم يريدون تحصين المواد المتعلقة بالحقوق والحريات الأساسية ضد أي محاولة لتعديلها في المستقبل. مبرر هؤلاء أنهم يخافون من تيار أو حزب إسلامي متشدد، لكن واقعهم يؤكد أن مخاوفهم تشمل كل التيار الإسلامي بكل أحزابه وجماعاته؛ أي أنهم يعتقدون أن حزبًا إسلاميًّا ما، سوف يكشف عن وجه متشدد في المستقبل، وسوف يحظى بتأييد شعبي واسع يمكّنه من الحصول على ثلثي مقاعد مجلس الشعب، ليطلب تعديل الدستور، أو تغييره كله، وأنه سوف ينجح في تحقيق الأغلبية اللازمة لتعديل الدستور، وسوف يحظى بتأييد شعبي واسع على التعديلات التي خطط لها. مشكلة العلمانيين أنهم مرعوبون من الإسلاميين، وفي الوقت نفسه لا يثقون في أنفسهم وفي قدراتهم وفي شعبيتهم، وهم يخافون تمامًا من الشارع ومن الاحتكام إليه؛ لإدراكهم أنهم منفصلون عنه ولا يمثلونه، وأنه لا يتفاعل معهم ولا يحبهم ولا يريدهم؛ ولذلك فإنهم يريدون منع الإسلاميين من حقهم الطبيعي في الحصول على حقوقهم السياسية التي يكفلها لهم تعبيرهم عن الشارع. ولذلك فإنهم يعملون بكل ما يستطيعون للحيلولة دون أن يأخذ الإسلاميون حقوقهم، فيسعون إلى وضع قيود دستورية تمنع أغلبية الشعب من تعديل الدستور. القوى العلمانية تريد أن تتحايل لكي يكون صندوق الانتخاب ليس هو القاعدة، ولكي تكون الأغلبية ليست صاحبة القرار؛ حتى لا تتمكن من تعديل الدستور. القوى العلمانية التي تنادي بأن يكون الدستور أولاً لا تثق في المجتمع المصري، وتفترض أن هذا المجتمع متطرف ومؤيد للمتطرفين، ولا تعترف بأن هذا المجتمع الذي صنع ثورة 25 يناير العظيمة مجتمع حي وواعٍ ومعتدل. والتناقض هنا في أن العلمانيين دائمًا يرددون أن المجتمع المصري يخشى من الإسلاميين ولا يحبهم ولا يريدهم.. هذا في العلن وأمام الإعلام، أما في مكنون أنفسهم فإنهم على يقينٍ من أن الإسلاميين يحظون بدعم شعبي هائل. وهكذا فإننا نجد أنفسنا أمام موقف علماني مؤسف يفترض أن الشعب المصري متطرف يحب المتطرفين ويؤيدهم؛ ولذلك فلا بد من وضع الدستور أولاً، وكذلك وضع مواد "فوق دستورية" غير قابلة للتعديل، ومعنى ذلك أن المجتمع المصري غير مؤتمن على الدستور الجديد، وعلى التحول الديمقراطي، وأن هذا التحول إلى الحرية والعدالة لن يكون إلا بأيدي العلمانيين فقط. بعض الاتجاهات الإسلامية والوطنية، في محاولة لاحتواء الجدل الذي من شأنه أن يهدد وحدة المجتمع المصري بعد الثورة، عقدت لقاءً بهدف الوصول لصياغة رؤية وسطية تجمع كافة القوى السياسية وتنهي الجدل القائم، واتفقت على احترام الشرعية الديمقراطية والالتزام بإجراء الانتخابات أولاً، ثم تشكيل الجمعية التأسيسية لوضع دستور البلاد الجديد، ولكن مع إرجاء ميعاد الانتخابات البرلمانية نظرًا للظروف الأمنية مع إعطاء جميع الأحزاب والمرشحين المستقلين فرصة حقيقية للتفاعل مع تعديلات قانون الانتخابات والاستعداد للانتخابات وفقًا للنظام الجديد. وحرصًا على تمثيل كافة طوائف الشعب بالجمعية التأسيسية لوضع الدستور ولحل أزمة غياب التوازن بالبرلمان القادم ومن ثَمَّ الجمعية التأسيسية، رأت هذه الاتجاهات أن الحل يتمثل في الاجتهاد الجماعي لتحديد معايير رشيدة وموضوعية لاختيار أعضاء الجمعية التأسيسية على نحو يضمن تمثيل كافة القوى السياسية والمجتمعية، ويضمن حضورًا متوازنًا للمواطنين المصريين بغير تمييز بسبب الدين أو الجنس. كما شددت هذه الاتجاهات الوطنية والإسلامية على توحد القوى السياسية حول مجموعة من المبادئ الدستورية الأساسية، تضمن احترام كرامة وحريات المواطنين وحقوقهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية الأساسية ومدنية الدولة الملتزمة بسيادة القانون والديمقراطية ومواطنة الحقوق المتساوية وتداول السلطة، بحيث تشكل إطارًا أخلاقيًّا وفلسفيًّا وسياسيًّا لوضع الدستور الجديد من قبل الجمعية التأسيسية، واستنادًا إليها تتأسس قواعد اللعبة السياسية إلى حين الانتهاء من وضع الدستور بعد توافق وطني. إلا أن القوى العلمانية تصر على موقفها بضرورة وضع الدستور أولاً، مستقوية بالرأي الشخصي الذي أعلنه د. عصام شرف رئيس الوزراء ونائبه د. يحيي الجمل بأنهما يؤيدان (بصفة شخصية) وضع الدستور أولاً. لكن القوى الإسلامية والوطنية التي تتمسك بشرعية الاستفتاء اعتبرت أن رئيس الوزراء ونائبه ينحازان إلى "أقلية"، متجاهلين رأي الأغلبية التي صوتت بـ"نعم" في الاستفتاء الدستوري، معتبرين الانقضاض على الشرعية انقضاضًا على أول عُرس ديمقراطي تشهده مصر بعد الثورة. كما تعتبر القوى السياسية والوطنية أن النُّخب العلمانية تُريد أن تحكم من خلال الصوت العالي في الإعلام، وتمارس تأثيرها دون تفويض شعبي. ولو كانت القوى العلمانية مخلصة في دعاواها لأعلنت أنها تريد تحقيق إجماع وطني على مجموعة من المبادئ، منها ضرورة الاتفاق على عدد من المبادئ والضمانات الرئيسية التي تحمي المواطن وتحمي حقوقه الأساسية بين التيارات السياسية المختلفة، بحيث يكون هناك قدر من التوافق العام في المجتمع حول فلسفة الدستور القادم، فتعمل الجمعية التأسيسية في إطار من المرجعية الفكرية التي تعبر عن وجدان وقناعات الشعب المصري وما يحقق مصالحه. ولو كانت القوى العلمانية مخلصة في دعاواها لأعلنت أنها تريد أن يتمسك المصريون جميعًا بأن تكون الجمعية التأسيسية -سواء تشكلت بإرادة مجلس الشعب، أم بإرادة الشعب مباشرة، أم بقرار من المجلس العسكري- معبرة عن كل القوى السياسية والاجتماعية في المجتمع وجميع المصالح والطوائف والأقاليم والتخصصات. لكن العلمانيين لا يريدون ذلك، إنهم يريدون شيئًا واحدًا هو إبعاد التيار السياسي الرئيسي (التيار الإسلامي) من أن يأخذ حقه القانوني ويمثل الشعب ويسعى إلى وضع دستور متوازن يعبر عن المصريين جميعًا. ونسي هؤلاء أن الإسلاميين أكثر ديمقراطية من العلمانيين الذين طالما انحازوا للقوى الخارجية ضد الوطن ومصالحه. ولهؤلاء العلمانيين نهدي ما كتبه مؤخرًا بوبي جوش بمجلة تايم الأمريكية الذي قارن بين وضع الإسلاميين في العراق عقب سقوط صدام حسين ومرحلة ما بعد مبارك، وقال: إنه مع سقوط صدام حسين اندهش الكثير من المحللين الغربيين من سهولة إنشاء القوى الدينية نظامًا سياسيًّا تعدديًّا، بعكس الأحزاب العلمانية التي عاش قادتها في الديمقراطيات الغربية لعقود، بينما أقام الإسلاميون في بلدان مثل سوريا وإيران. وقال جوش: إن نفس الشيء يصدق على مصر، فعلى الرغم من ظهور ما لا يعد ولا يحصى من الحركات السياسية العلمانية والليبرالية واليسارية، فإن "الإخوان المسلمين" وحدهم هم من قرأ بوضوح مرحلة ما بعد مبارك، وأنهم وضعوا القوى العلمانية في مأزق عقب تأييد الإسلاميين للتعديلات الدستورية، التي فازت بأكثر من 77% من الأصوات الشعبية، وهذا الخيار وضع الليبراليين في موقف معادٍ للديمقراطية. محاولات العلمانيين للانقضاض على نتائج الاستفتاء الشعبي على التعديلات الدستورية لا تنتهي، فدشنوا حملة لجمع 15 مليون توقيع لرفعها للمجلس الأعلى للقوات المسلحة لتأييد خيار الدستور أولاً، ومبرر الـ 15 مليون توقيع هو أن تكون أكبر من الـ 14 مليون الذين صوتوا لصالح التعديلات الدستورية. وهي محاولة بائسة ويائسة؛ لأنه لا شرعية ولا قانونية لتوقيعات لا نعرف عنها شيئًا ولا عمَّن وقعها أو أشرف عليها وإن كانت مزورة أو صحيحة، ولا يمكن لها أن تكون ملغية لاستفتاء شعبي دستوري وقانوني تم تحت إشراف مؤسسات الدولة بشفافية كاملة. وضمن المحاولات العلمانية أيضًا للالتفاف على نتائج التعديلات الدستورية، المطالبة باللجوء إلى مجلس الدولة من أجل النظر في جواز الالتزام بنتائج الاستفتاء الدستوري واحترام إرادة الشعب، أم يمكن لنا تجاهل ذلك كله. لكن المستشار الدكتور محمد عطية، النائب الأول لرئيس مجلس الدولة ورئيس الجمعية العمومية لقسمي الفتوى والتشريع، قطع الطريق على هذه المحاولات بتأكيده أنه لا محل لتقديم أي طلب للمجلس يخالف الشرعية وسيادة القانون اللتين أقرهما الاستفتاء الشعبي على التعديلات الدستورية في 19 مارس الماضي، وما يقال عن تقديم طلب لوضع "الدستور أولاً" هو مخالف للشرعية التي أقرتها أحكام المادة 60 من الإعلان الدستوري، والتي تنص على أنه "يجتمع الأعضاء غير المعينين لأول مجلس شعب وشورى في اجتماع مشترك بدعوة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة خلال 6 أشهر من انتخابهم لانتخاب جمعية تأسيسية من 100 عضو تتولى إعداد مشروع دستور جديد للبلاد في موعد غايته ستة أشهر من تاريخ تشكيله". إنهم يريدون التخييل على الناس بالحديث عن أنهم خمسة وثلاثون حزبًا وائتلافًا سياسيًّا، والحقيقة أنهم مجموعات صغيرة ولا يملكون أي وجود قانوني أو شرعي أو شعبي. وأخيرًا، فإن هؤلاء الذين يطالبون بالانقلاب على نتيجة التعديلات الدستورية هم الذين كانوا أقوى المؤيدين لنظام مبارك قبل أن يركبوا موجة الثورة ويتحدثوا باسمها، وهم نفس الأسماء التي طالبت الناس بالانصراف من ميدان التحرير إلى بيوتهم؛ لأن الرئيس البائد قد وعد بالإصلاحات. المصدر: موقع الإسلام اليوم.

سأكرر كلمات لأحد علماؤنا الأجلاء : هذا الحزب ولد كبيراً بفضل الله والله نسأل أن يحمل الخير لمصر والأمه الإسلامية

د/ محمد يسري يطالب باجراء تحقيق شامل في أحداث التحرير دعا الدكتور محمد يسرى المتحدث الرسمى باسم حزب النور إلى عودة الهدوء فى العلاقة بين الشعب والشرطة، وقال:"نحن ضد تصعيد الموقف ونطالب جميع الأطراف بضبط النفس كما نطالب بإجراء تحقيق شامل فى الأحداث حتى نعرف حقيقة ما حدث"، لافتا الى أن الدعوة لإقالة وزير الداخلية تتوقف على نتائج التحقيق فى الأحداث. وأضاف:"الهدوء فى العلاقة بين الشعب والشرطة لن يعود الا بتحقيق العدالة الناجزة فى قضايا قتل المتظاهرين أثناء الثورة". (نقلا عن جريدة اليوم السابع) لمتابعة كل ما يخص حزب النور - تفضل : [ حزب النور ]

البرلمان الأوروبي يدعو حزب النور "السلفي" لزيارة مقره فى بروكسل وجه البرلمان الأوروبي دعوة إلي حزب النور "السلفي" لزيارة مقره ببروكسل الشهر المقبل للالتقاء بممثلين عن البرلمانات الأوروبية للتعرف علي الحزب ومبادئه وأهدافه واتجاهاته الفكرية، ونشاطه في المرحلة المقبلة والتعرف علي دوره في الحياة السياسية في مصر. صرح الدكتور محمد يسري، المتحدث الرسمي باسم حزب النور، بأن هذه الدعوة تأتي في إطار دعم البرلمان الأوروبي للتوجه الديمقراطي في مصر وتشجيعهم للحياة السياسية الجديدة التي تستوعب جميع الأطياف الفكرية والسياسية في مصر، والتعرف علي تجربة الحزب، خاصة أنه من الأحزاب الحديثة والتي تمثل فكراً جديدًا خاصة أن مرجعيته إسلامية، والتطلع إلي تواصل أكبر بين الحزب ودول العالم خاصة الأوروبية. من ناحية أخري، التقي الدكتور عماد الدين عبد الغفور، وأعضاء اللجنة العليا للحزب بعدد من الشخصيات الأكاديمية والإعلامية، من سويسرا واليابان للتهنئة بإنشاء الحزب والتعرف علي رؤيته، في المرحلة المقبلة في مصر. لمتابعة كل ما يخص حزب النور - تفضل : [ حزب النور ]

جزاك الله خيراً حبيبى علاء المقال من روعته - قرأ جزئيات منه الشيخ محمد عبد المقصود على قناة الناس ،، وأشار اليه والى قوته ،، وكان هذا رأيى فيه منذ قرأته أيضاً شكراً لمرورك حبيبى وخيراً جزاكم أختى الفاضله وبارك الله فيكِ لمشاركاتك ومرورك الكريم الذى يشرف موضوعاتى

وخيراً جزاكم أختى الفاضله - وأشكر لكِ مرورك ونشاطك الدائم بالمنتدى

الف مليون مبروك أختى الصغيره حنين وأختى الصغيره حنين تعرف إنها ليها قدر خاص عندى زى أختى الصغيره مروه اللى فى نفس سنها بالضبط وزى ما أتمنى كل خير وتفوق وتميز لمروه بتمناه هو نفسه وأفضل لأختى حنين وما شاء الله سعدت جداً جداً بالموضوع والخبر ده ،، ولأختى حنين هديه عندى هتوصلها عن طريق أمى حياة بإذن الله ويااااااااااااااارب دايماً مميزه ومتفوقه ألف مبروك امنا الغالية عاشقة الفردوس - ما شاء الله على حضرتك وده نتيجة مجهودك مع بناتك - ربنا يخليهملك ويرفع قدرهم يا رب ويفرحك بيهم دايماً رسالة تقدير لكِ أمى - وجزاكِ الله خيراً كمان سعيد بوجود كل محبى ياللا يا شباب فى الموضوع من اللى كانوا متغيبين ،، والله أسأل أن يكون تغيبهم لخير وألا يحرمنا الله الاستفاده من مشاركاتهم