الغاسولي

تقد صدقت أخي ابن تيمية في كل ماقلت ...فعندما تريد أن تنصح أي أحد بأي شيء في أمر دينه . فأول شيء يجابهك به أنك لن تعلمه الاسلام وأنه ليس كافرا ... فتخرج من طور الدعوة الى طور الاعتذار .. والحقيقة أننا في بلادنا الاسلامية أبتلينا باراء متطرفة من شبابنا ..وبانظمة فاجرة ترى الاسلام عدوها الاول... وراح الاعتدال والوسطية يصارعان بين شقي الرحى هذه كلما تحركا قليلا هويا من جديد .. لذلك أخي الفاضل ترانا قد جئنا هاربين اليكم من بعيد ونحن نأمل خيرا إن شاء الله تعالى . نتمنى أن نفيد ونستفيد سائلين المولى تعالى اللقاء عنده إخوانا على سرر متقابلين.. أحبكم في الله ...

هذه العصماءأشعرتني ..وكأنني كنت أهيم على وجهي في صحراء قاحلة مترامية الاطراف , وفجأة وجدت نبع ماء زلال باردا ونقيا فشربت وارتويت .. وانتعشت ... ورحت أكرر في خلدي هذه الكلمات ...هذا الكمال إذا أريد بلوغه....هذي النجاة إذا أريد نجاة...الله ..الله هكذا الشعر وإلا فلا...شكرا

كلنا نعاني من هذا الواقع المبكي..وأضن أن الأمة كلها تعاني من ذلك.. ألا ترى ياأخي تأخر النصر ونحن كأحوج ما نكونوا اليه ......نسأل الله العافية ...

لك الله يامصر..فعلا كان الاعبون والفانانين هم علية القوم في مصر ..وذلك الشعب العظيم يرزح تحت لقمة العيش..الحضر لايستحي لأن مايقول غيره أعظم بكثير ممايقوله هو لكن الذي لايعرفه الحضري ومن عاى شاكلته أنهم كانوا يلعبون للمخلوع وليس للشعب الكبير والطيب...وأهمس في أذن الحضري أننا كنا نبكي هما وكمدا على الشرخ الذي كاد أن يحدثه المخلوع ومن هو على شاكلته عندنا ..في جسم الأمـة..من أجل مبارة نتنة كتاريخهم هنا وهناك..عقارب الساعة لاتعود الى الخلف.....وفوق هذا القافلة تسير..!!!!!!!!!!!!!

أخي صاحب قصة المرأة الميتة..اذا كانت حقيقية كما تقول وأنا اصقك..فليس لي تعقيب الان اقول أن الله على كل شيء قدير ..لكن مالفت انتباهي هو الاسم الذي اختاروه للطفل ألا ترى معي أخي الفاضل أن المعجزة في واد واسم الطفل في واد اخر...مرة أخرى أقول ..لله في خلقه شؤون.. بركت وزدنا من شذاك....

هي صحيح الفكرة عبقرية مافي ذلك شك ..أما عن الدعاء الطويل والجميل والطيب ...فأقول ان معرفة واتقان اللغة العربيةضروري بل فرض وواجب خاصة في الدعاء لذلك ترانا نلجأ في الدعاءالى المأثور عن النبيء صلى الله عليه وسلم..فهو بابي وامي لاينطق عن الهوى ..كما أنه خير من أتقن العربية. هذه واحدة ..ثم انه نهانا عن الاعتداد في الدعاء..ومن يقرأ أدعية الحبيب صلى الله عليه وسلم يجد عبارة أو كلمةتغني عن المجلدات..عود على بدء أقول ان الفكرة لم تخطر لي ببال لذلك تجدني في غاية العجب منها وسوف اطبقها باذن الله في كل شيء داعيا لك وللمسلين بالحفظ والتمكين ان شاء الله.....جزاك الله خيرا....

عمل في القمة كصاحبه.لكن أخوكم الغاسولي لايعتبر مبتدءا فقط..بل جاهل بكل مافي الكلمة من معنى لكني ادفع عمري رخيسة لكي اتعلم شيئا وحبذا لو كانت الفرنسية مكان الانجليزية في كتابة المصطلحات والتعاريف...تكنني اتعشم فيكم خيرا في المقبلات من الايام ...ذاك هو الاستعمار..الله وحده كفيل بجزاءكم وشكركم.

عليهم رضوان الله ..لو كان واحد أو اثنان ميت في بلادنا لكنا اليوم نتيه على الدنيا , لكن شاء الله أن تذهب مصر بكل الحسنات والذين قالوا عظيمة يامصر لم يقولوها من فراغ . لم اكن اعلم أن هذه الشموس كلها مدفونة بمصر . اذا ايها المسلمون بمصر لاتخافوا بعد الله شيئا فأنتم في الكلآ والرعاية ليتني كنت معكم ...

لقد جوزوا على الله البداء , وانكروا القرءان , وطعنوا في عرض النبيىء, وكفروا اصحابه , وكتبهم تقطروا سما على الاسلام وكل شعائر الاسلام , واشركوا في ذات الله بقول عظيم . ولكي يمرروا هذا البهتان والقوت العظيم وتكي يغتالوا الاسلام من الداخل قالوا أنهم مسلمون وأن جمهوريتهم اسلامية . الله...الله...فيهم. فأقل بوائقهم هي كلمة الخليج الفارسي لآنهم لايعترفون بالقادسية ولا بنهاوند لان ليلة الهرير افقدتهم كل ذرة انصاف أو دين...لكن الله غالب على امره....

لقد كنت متلهفا لاجل ان ابارك لليهود ولنظام البائد في مصر الحبيبة انه قد اصبحت لهم لجنة انقاذ تدافع عن رجوعهم الى الكنانة حاكمين ولو على اشلاء شباب كالورد , ولكن الله غالب على امره . ومصر لنا جميعا ولو كره الانقاذيون