عذراً أخى الغالى..
ولكنك كنت ميت حتى قبل أن تودع بلدك وأهلك..
لقد كنت مهزوماً قبل حتى أن تحارب..
أتمنى أن تجد أملاً تذهب إليه متفائلاً وغير مهزوم..
شكراً رحمة الله عليك..
هذا هو المعنى الحرفى لعمل الخير..
والموقف حصل تقريباً مع يوسف المنسى..
وكان فى المستشفى مع والدى..
وطلبو التبرع بالدم..
وكان المنسى من أول المتطوعين رغم الحالة الصحية السيئة اللى كلنا عارفينها عنه..
ودون أن يعرف المنسى لمن سيقوم بالتبرع..
كل ما عرفه ان هناك شخص بحاجة إلى المساعدة..
ولم بتوانى..
اسأل الله العظيم أن يبارك في أخى الغالى المنسى..
شكراً أبو تسنيم..
وأعتذر عن عدم الرد على الخطوة..