ali desoky

جزيت خيرا اخي عمورابي

في الزمالك "الغاية تبرر الوسيلة، وطلباتك أوامر ميسيو هنري" جاء تعاقد نادي الزمالك مع المدرب الفرنسي الشهير "هنري ميشيل" لخلافه المدرب السويسري المٌقال ميشيل دي كاستال ليكون حلقه جديده من حلقات تاريخيه تخلي فيها الناد الكبير عن الأعراف و المبادئ لتحقيق هدف قريب وفقاً للمبدأ الميكافيللي الشهير "الغايه تبرر الوسيله".. " مدرب المنتخب الفرنسي السابق الذي عرف كره القدم المصريه قبل أكثر من ربع قرن عندما واجه منتخب الديوك الفرنسيه تحت قيادته الفنيه المنتخب المصري بقياده الراحل الكبير "عبده صالح الوحش" في ربع نهائي دوره الألعاب الأولمبيه في لوس أنجلوس 1984, قدٌم إلى مصر لأول مره بعد تجربه فاشله مع العربي القطري أواخر 2006 ليخلف المدرب البرتغالي "مانويل كاجودا" ووقع مع الفريق الأبيض عقد مدته سته شهور مقابل 28 ألف دولار كراتب شهري!!. وقتها توسمت جماهير الزمالك خيراً في المدرب الكبير صاحب الخبره مع العديد من المنتخبات والأنديه الأفريقيه والعربيه، وتوقعت أن يستعيد فريقهم بريقه تحت قيادته محلياً وعربياً وأفريقياً، ومنحته الإداره كافه الصلاحيات من أجل بناء فريق يليق بالنادي الذي خاصم البطولات والتتويجات منذ فوزه مع البرتغالي "نيلو فينجادا" بلقب الدوري المصري موسم 2003/2004 على حساب غريمه التقليدي الأهلي ومدربه الكبير مانويل جوزيه دا سيلفا. وتحت قيادة ميشيل لعب الزمالك 15 مباراة في الدوري المصري موسم 2006/2007 بعد لقاء القمه بين الزمالك والأهلي في الجوله الـ14 في الثلاثين من ديسمبر 2006 والذي تابعه ميشيل من على مقاعد البدلاء في ظل قياده "محمود سعد" للفريق الذي خسر اللقاء وكعادته أمام الأهلي 2/1, ومنذ لقاء الزمالك بعدها مع المحلة على أرضها في الجوله رقم 16 والذي إنتهى بالتعادل السلبي وحتى لقاء المصري في الجوله الأخيره والذي فاز فيه الزمالك بثلاثية دون رد لم يتعرض الفريق لأية خسائر حيث فاز في 12 لقاء - منها فوزه على الأهلي المنقوص من معظم عناصره الأساسيه التي فضل الجهاز الفني إراحتها بعد ضمان اللقب - وتعادل في ثلاث مباريات وحل في المركز الثاني في الجدول برصيد 68 نقطة. في كأس مصر لعب الزمالك خمس مباريات كلها مع أندية القسم الثاني وبلغ المباراة النهائيه وخسرها أمام الأهلي 4/3 رغم أنه كان البادئ بالتقدم في ثلاث مناسبات. ورغم ان الزمالك مع ميشيل غادر دوري أبطال أفريقيا من الدور الأول أمام الهلال السوداني بعد خساراته في أم درمان (2/صفر) والتعادل في القاهره (2/2) وودع منافسات دوري أبطال العرب من نصف النهائي بعد الخساره من الفيصلي الأردني في القاهره بالذات بهدفي المدافعين خالد سعد وزميله العراقي حيدر عبدالأمير مقابل هدف من ركله جزاء سجله عمرو زكي رغم كل هذه الإخفاقات إلا أن إداره الزمالك قررت تجديد عقد الرجل بل و زياده راتبه الشهري إلى 60 ألف دولار!. طلبات وأوامر الفرنسي ذو الشعر الكثيف لم تتوقف فمره يطالب بإبعاد محمود سعد فيكون طلبه مجاباً وأخري يطالب بمعسكر فرنسي فيكون الرد سمعاً وطاعه وثالثه يبدي امتعاضه من مدير الكرة والمدرب العام -أيمن منصور- فيكون الرد الفوري بإبعاده ورابعه يقترح بالإنسحاب من لقاء السوبر ضد الأهلي وفي كل مره يكون الرد "طلباتك أوامر مسيو هنري"!. أثناء معسكر الفريق في فرنسا حدث ما لم يكن يتوقعه أحد حيث قرر الرجل بشكل مفاجئ إنهاء علاقته بالزمالك من طرف واحد بعد علمه أن منتخب المغرب الذي تولي تدريبه لمده خمس سنوات وقاده لنهائيات كأس العالم في فرنسا عام 1998 يطلب خدماته لقياده الأسود في نهائيات الأمم بغانا 2008 و أظهر المدرب الذي طالما تغنت الجماهير البيضاء بعالميته ووفرت له إداره الفريق "لبن العصفور" أظهر أن فريق الزمالك صاحب الشعبيه و البطولات كان مرحله إنتقإلىه و فرصه لإلتقاط الأنفاس لا أكثر و لا أقل. كان لابد من استرجاع تاريخ الرجل الذي ولد في التاسع و العشرين من أكتوبر عام 1947 حتي نؤكد على ما قلنا عليه في البداية أن غايه الفوز ببطوله تروي الظماء وتعطي مجلس ممدوح عباس النجاح المأمول تبرر وسيلة نفس الإدارة بإعادة مدرب هرب من النادي سابقاً, وهذا أمر ليس بجديد على النادي الأبيض المستعد لفعل أي شيء و كل شيء من أجل تحقيق بطولة سواء في واقعة هنري ميشيل أو في التعاقد مع لاعبين سبق لهم رفض الفريق بدايةً من "أيمن شوقي" في التسعينات وصولاً بمحمد عبدالله في الفتره السابقه، وكذلك التغاضي عن العديد من الأمور التربويه والأخلاقيه ومنها: (ما حدث مع ميشيل نفسه منذ عامين عندما رفض الجميع عقاب عمرو زكي و شيكابالا في واقعه إشتباك مؤسفه في لقاء سابق للقاء الأهلي رغم أن الفوز لم يكن ليعطي البطوله للزمالك)؟؟ في المقابل ولكي نوضح الفارق التاريخي بين القطبين الكبيرين نسّوق مثالاً واحداً يتعلق بحارس مرمى مصر وأفريقيا الأول الذي أخطأ بالهروب من النادي الأهلي العام الماضي ورغم إعتذاره وندمه وتمنيه العودة للأهلي لم تقبل لا جماهير النادي ولا إدارته هذا الإعتذار رغم حاجتهم الماسه لحارس في خبره وإمكانات هذا "الحضري".، ونفس الأمر طبق مع إبراهيم سعيد الذي رغم كل ما فعله مع الأهلي ركض خلفه الزمالك ثم الإسماعيلي!! الغريب أن إبراهيم يوسف غزال الزمالك و"صنبور" تصريحاته قال أنه سعيد بموافقه مدرب في (حجم ميشيل) على التدريب في مصر وأنه لولا قيمة وحجم الزمالك لما وافق الرجل على تدريبه،، وبالطبع يبدو ان "هيما" لا يعرف تاريخ ميشيل في تدريب أنديه أقل شهره وشعبيه من الزمالك سواء في الخليج أو حتى في قاره أفريقيا.!! بعض الظرفاء يقولون ان الزمالك ومنذ هروب ميشيل إتخذ قراراً سرياً بإيقافه لمده عامين وأن الإداره الحاسمـة الحازمـة لم تتخذ قرارها التاريخي بإعادته للقلعه البيضاء إلا بعد إنتهاء هذه المده!!!!

اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا جزاك الله خيرا اخي الحبيب

سلمت يداك اخي العزيز

اللهم اجعل هذا الشهر شهرا للخير والسعاده للجميع اللهم اجعله شهرا للرحمة والمغفره وعتق لنا من النار بارك الله فيك اخي الحبيب

جزاك الله خيرا ان شاء الله اخي العزيز الجندي المجهول

جزيت خيرا ان شاء الله

جميل جدا بارك الله فيك اخي الحبيب

هل من جديد يقال في ذكري العاشر من رمضان؟ خمس وثلاثون سنة هجرية تنقضي اليوم علي ذكري انتصارات العاشر من رمضان انتصارات بصيغة الجمع منها ما هو عسكري بالدرجة الأولي‏,‏ لكن منها ايضا ما هو نفسي واجتماعي‏,‏ من هذه الانتصارات ماهو وطني وماهو قومي عربي ايضا‏,‏ فهل ثمة جديد يقال في العاشر من رمضان السادس والثلاثين؟ للوهلة الأولي يبدو ان كل شيء قد قيل وكتب واننا استخلصنا كل الدروس والدلالات والعبر من حرب مضي عليها كل هذه السنين؟ لكن مازالت ذكري العاشر من رمضان تومض في الذاكرة بإشارات لايخطئها العقل وتثير المشاعر والأخيلة بمعان لاتتقادم بمرور الزمن‏.‏ ما احوجنا اليوم إلي التقاط هذه الاشارات واستحضار هذه المعاني ليس لنخوض حروبا عسكرية جديدة بل لنواجه بروح رمضان أو أكتوبر التحديات الاقتصادية والاجتماعية الماثلة امامنا‏,‏ فكم نتوق اليوم إلي انتصارات حياتية في معارك التنمية والتكنولوجيا والتعليم والإدارة ومكافحة الفساد وغيرها من معارك النهوض والتقدم‏,‏ كم نحتاج لان نستلهم من انتصار رمضان روح العمل الدءوب الصامت بلا ضجيج ولاطنطنة‏,‏ ومنهج التخطيط‏,‏ وعقلية الأخذ باسباب النصر‏,‏ وارادة قهر الصعاب والتحديات‏,‏ ألم يكن من فعلوا ذلك بالأمس من المصريين؟ وكم نحتاج ايضا في واقعنا الراهن لافكار خلاقة مبتكرة تقدم حلولا جديدة لقضايا متراكمة مستعصية مثلما فعل البواسل من جنود مصر‏,‏ هل تبدو مكافحة الأمية مثلا اعقد واصعب من عبور قناة السويس واقتحام خط بارليف؟ هل القضاء علي الدروس الخصوصية واستعادة الدور التربوي والاخلاقي للمدرسة يتطلب قدرات تفوق ما تطلبه اعادة بناء الجيش المصري بعد هزيمة‏67‏ ؟ وفي سؤال أكثر شمولا هل يبدو واقعنا اليوم قادرا علي انتاج مسببات انتصار اكتوبر؟ ولماذا لم نحول هذا الانتصار إلي قوة ملهمة نواجه بها تحديات واقعنا الاجتماعي والاقتصادي والسياسي؟ كثيرة هي ولاشك الدروس التي كشف عنها انتصار أكتوبر‏,‏ لن نتحدث هنا بطبيعة الحال عن انجازات العسكرية المصرية‏,‏ وعلي رأسها عبور أحد أكبر الموانع المائية في تاريخ الحروب‏,‏ لكن ثمة دروسا اخري نحتاج إلي تنشيط ذاكرتنا الوطنية والقومية بها‏.‏ الدرس الأول ـ ان الشعوب والأمم لاتضمن الانتصار في معاركها بالنوايا الحسنة فقط‏,‏ ولا بالعواطف مهما بدت نبيلة سامية‏,‏ ولاحتي بقوة ايمانها بعدالة قضيتها‏,‏ ولو كان ذلك صحيحا حقا لتغير وجه التاريخ من زمن بعيد‏!‏ الشعوب تنتصر حين تمتلك اسباب الانتصار بمعناه الصحيح والشامل‏,‏ والايمان بعدالة القضية هو جزء لايستهان به من اسباب الانتصار‏,‏ ولكنه ليس كل هذه الاسباب‏,‏ فالشعوب تنتصر حين يصبح إعمال العقل والأخذ باسباب القوة هو جهاز تصويب الروح المؤمنة بعدالة قضيتها وحين تبدو هذه الروح المؤمنة القوة الملهمة للعقل‏,‏ احد الأمرين دون الآخر هو اجتزاء لمنطق الاشياء‏,‏ وربما لهذا هزمت أمريكا مثلا في حرب فيتنام لان جيشها افتقد الايمان بعدالة القضية التي يحارب من أجلها‏,‏ لقد انتصرنا في رمضان بحسن التخطيط وجدية الاعداد وذكاء الحركة وكلها مستويات لاعمال العقل فكان الانتصار في حرب رمضان بديلا للعشوائية وغياب التخطيط وهزلية الاعداد التي كانت اسباب هزيمة حرب يونيو‏1967.‏ هكذا ينبغي ان يكون الدرس الماثل امامنا اذا ما أردنا الانتصار في القضايا والتحديات التي تواجهنا في مجالات التنمية والتكنولوجيا والتعليم والادارة والبيئة وغيرها من المجالات ـ طريقنا الوحيد للانتصار في سائر هذه القضايا يتمثل في اعلاء قيم الانضباط والكفاءة والتجرد‏,‏ فهذه هي القيم نفسها التي صنعت انتصار رمضان‏,‏ القيم المعاكسة مثل العشوائية والتردد والمحاباة يستحيل ان تصنع انتصارا عسكريا أو مدنيا‏.‏ الدرس الثاني ـ ألا‏,‏ يكون ضعفنا وقوة عدونا سببا لان يتزعزع ايماننا بعدالة قضيتنا تحت اي مسمي أو مبرر أو ذريعة فلم تنل اسطورة الجيش الذي لايقهر من عزيمة جنودنا‏,‏ ولا اضعفت من إرادتهم آلة الحرب الإسرائيلية المدججة بأحدث وأخطر الاسلحة‏,‏ ربما كان العكس هو الصحيح‏,‏ فسرعان ما تقهقهر ما كان يسمي بالجيش الذي لا يقهر امام روح قتالية مؤمنة بعدالة قضيتها‏,‏ والحكايات التي كانت تروي عن تحصينات خط بارليف معروفة والقصص التي كانت تحكي عن رفاهية الجندي الإسرائيلي مقارنة بشظف عيش الجندي المصري كثيرة‏,‏ لكن تهاوي ذلك كله امام الروح القتالية لجنودنا‏.‏ ما يجدر ان نستحضره في ذكري العاشر من رمضان انه ليس عيبا ان نكون ضعفاء وليست نقيصة اخلاقية ان يكون عدونا في مرحلة ما طالت ام قصرت اشد قوة منا‏,‏ لكن ماهو غير مقبول ان يتحول إلي تخاذل‏,‏ ليس معني ذلك ان نتجاهل عدم توازن القوي بيننا وبين عدونا وإلا فإنها الحماقة‏,‏ وليس مطلوبا ان ندير معاركنا بغرائز الحمقي‏,‏ بل المطلوب ادارتها بحيل ودهاء الاذكياء فحتي الضعف معركة يمكن ادارتها بنفس طويل وارادة صلبة حتي تتغير المعطيات يوما‏,‏ اما الاقرار للعدو بما ليس من حقه تحت وطأة الشعور بالضعف‏,‏ فهو تنازل عن حقوق الاجيال المقبلة‏.‏ والحاصل اليوم في ظل واقع الضعف العربي عسكريا وتكنولوجياوسياسيا ان الشعور بالضعف‏,‏ وهو شعور قاس ومؤلم يكاد ينسي العرب انهم اصحاب حقوق مشروعة‏,‏ يحتاج العرب اذا لأن يستمدوا من عدالة قضيتهم الشعور بكونهم اصحاب حق بعد ان كادوا ينسونه‏,‏ فلا يعقل ان يفعل الآخرون ذلك نيابة عن العرب‏,‏ وهل ننسي يوم أقر كلود شيسون وزير الخارجية الفرنسي السابق ابان حرب أكتوبر ـ رمضان في شجاعة باحقية المصريين في شن هذه الحرب مجاهرا بمقولته الشهيرة التي أزعجت الكثيرين عقب عبور الجيش المصري قناة السويس واقتحامه ارضه السليبة في سيناء هل يمكن ان يصبح معتديا هذا الذي يدخل بيته؟ الدرس الثالث ان الموقف العربي من شأنه ان يغير الكثير من المعطيات والمعادلات في منطقة الشرق الأوسط فيما لو توافرت له ارادة الفعل وتجانس الرؤية‏,‏ فقد أظهر الموقف العربي خلال حرب أكتوبر ـ رمضان قدرا كبيرا وربما غير مسبوق من التكاتف الذي تجلي في العديد من المظاهر‏,‏ ولئن كان التكاتف درجة تختلف عن الوحدة أو التلاحم أو غير ذلك من المسميات ـ الاحلام التي تطلق علي الموقف العربي فانه يحسب لهذا التكاتف انه كان مؤثرا بل وقادرا فيما لو أمكن توظيفه واستمراره علي بلوغ افاق بعيدة‏,‏ ولعل هذا التكاتف العربي خلال حرب رمضان كان سببا لان يثير هواجس الغرب ومخاوفه ازاء اية محاولة للتقارب العربي‏,‏ وليس سرا ان احدي ركائز الاستراتيجية الغربية كانت ومازالت الحيلولة دون حدوث مثل هذا التقارب أو التكاتف ناهيك عن اية محاولة اخري للوحدة أو التكامل‏,‏ ولعل التساؤل الذي تثيره ذكري انتصار رمضان هو وما الذي يمنع هذا التكاتف العربي من ان يتحقق ثانية؟ ولماذا لم تعد الفكرة العربية ملهمة في معركة التنمية الاقتصادية مثلما كانت محفزة وملهمة في معركة تحرير الأرض؟ هل كان شعور العرب بالخطر ابان حرب رمضان اكبر من شعورهم بالخطر في كل الازمات والمراحل التالية؟ كلها تساؤلات تبحث عن اجابة‏,‏ لكن المؤكد ان اختلاف العرب وتشرذمهم مازال عبر التاريخ ظاهرة تستعصي علي الفهم وسؤالا يحير الاذهان‏,‏ كانت حرب رمضان لحظة استثنائية تجلي فيها بصيص امل لتكاتف عربي حقيقي ـ لكن يبدو ان اللحظات الاستثنائية في تاريخنا تبقي وميضا خاطفا مانكاد نراه حتي يزول‏!‏

اختي مي هل تسمحين لي بان اكون احد اعضاء هذا المنتدي الرائع بجد اسلوب كتابي رائع للغايه وسرد للافكار بطريقه رائعه جزاك الله خيرا ان شاء الله

جزاك الله خيرا اخي abdallh_hazaa علي هذا الموضوع المفيد جدا جعله الله في ميزان حسناتك

جميل جدا اختي سلمي بارك الله فيك وجزاك كل خير ان شاء الله

جزاك الله خيرا اخي العزيز خلاد الحوتي

اخي خلاد بارك الله فيك وجعل شهر رمضان شهرا لتحقيق كل ما تتمني

اختي مي بارك الله فيك وجزاك الله كل خير ان شاء الله

ربنا يخليك يا عمرو بارك الله فيك شكرا لردك الكريم اخي خلاد جزاك الله خيرا ان شاء الله

لو اتأجلت الحلاوه عليا انا خليني ارتاح من الشغل كام يوم زياده

اخي خلاد ردك علي موضوعي اسعدني للغايه بارك الله فيك وجزاك كل خير ان شاء الله

شكرا لمرورك الكريم اخي خلاد جزاك الله خيرا ان شاء الله

الصحة تؤكد بساطة أعراض إنفلونزا الخنازير الجمل‏:‏ إغلاق الفصول الدراسية من سلطة المحافظ أكد الدكتور يسري الجمل وزير التربية والتعليم أنه في حالة ظهور إصابات بمرض إنفلونزا الخنازير بالمدارس سيتم اتخاذ القرارات طبقا لحالة كل مدرسة وكل منطقة‏.‏ وقال‏:‏ إن قرار إغلاق فصل أو عدة فصول من سلطة المحافظ بالتشاور مع مديري التربية والتعليم والصحة‏,‏ لكن قرار غلق مدرسة يتم بالتنسيق بين وزيري الصحة والتعليم والمحافظ المختص‏,‏ وأعلن ذلك خلال اجتماع اللجنة المشتركة بين الوزارتين أمس لمتابعة خطة التعامل مع مرض إنفلونزا الخنازير بالمدارس‏,‏ وذلك عبر شبكة الفيديو كونفرانس‏,‏ وقال‏:‏ إن قرار إغلاق المدارس يتخذ بناء علي مؤشرات صحية تتخذ علي المستوي المركزي بالوزارتين‏,‏ مطالبا المدارس بالإبلاغ عن أي حالات مشتبه بها‏.‏ يأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الصحة عن ظهور‏11‏ حالة إصابة جديدة بالمرض‏,‏ ليبلغ عدد الحالات بمصر حتي الآن‏727‏ حالة‏,‏ تم شفاء‏600‏ حالة منها‏,‏ فيما أكدت الوزارة ـ في بيان لها ـ بساطة أعراض المرض في شكله الحالي‏,‏ مما يستلزم تخفيف العبء علي المستشفيات بقصر استقبالها علي الحالات من الفئات العمرية أقل من‏5‏ سنوات وأكثر من‏65‏ سنة‏,‏ فضلا عن المعرضين لمضاعفات المرض‏,‏ والاكتفاء بعلاج الحالات الأخري بالمنازل‏,‏ مع اتباع الاحتياطات الوقائية اللازمة‏.‏

أخي العزيز ديسير القائد دائما ما تاتي لنا بالجديد من المعلومات والتي لم نسمع عنها منقبل او علي الاقل لم اسمع عنها انا لذا وجب علي شكرك علي افادتنا بمعلوماتك القيمه جزاك الله خيرا ان شاء الله

ربنا يهدي جميع المدخنين ويبعدهم عن هذا الشر ان شاء الله جزاك الله خيرا اخي خلاد

يا مسهل يا رب شكرا نودي علي الخبر جزاك الله خيرا ان شاء الله

هي كانت لسه موصلتش لغاية دلوقتي!!! دول خنازير اولاد خنازير ربنا يهلكهم بكل شر

جميل جدا اخي العزيز خلاد الحوتي بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ان شاء الله