ديسير القائد

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، اختي ندي المتميزة دائما اخي لاتنسي الله اخي علي شكرا لكم لنقاش هدا الموضوع لكنني احب ان اقول ماسبب هده الفكرة التي انا شخصيا اعتبرها هدمة من وجهة نظري بل انها فعلا مأسة في حق الأسلام و الشعوب الأخرة من الأقليات التي تعيش معنا علي هدا التراب المسلم فأنا شخصيا اعتبر الأقليات الدينية من اليهود و النصارة هم اهل الدمة في الأسلام وهدا تحت فكر اسلامي بحث؟؟؟؟ ولكن ان اخدنها بالفر العروبي الأممي؟؟؟؟ فأنهم اخوة لنا في العروبة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وبين اخوك في الأسلام و اخوك في العروبة مفترق طرق واحدا منهم يوصل الي طريق لا نعرف عليه كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولعل فكرة اخوك في العروبة تجري لصالح النصاري بدات و لشعوب الشرق بدات من اهل الشام ومصرلان نسبة لا يمكن تجاهلها هي من المسحين ولكن هده الفكرة لا تتماشي مع شعوب الغربية متل الجزائر و ليبيا و المغرب و غيرها من العراق في الشرق و بعض الدول الأخرة؟؟؟ التي تحتوي في مجمل سكانها الي طوائف عرقية مثل الأكراد و الأمازيغ و الطوارق وغيرهم فا ليبيا مثلا تحتوي علي 26في المئة أمازيغ و 12 في المئة طوارق 19 في المئة قبائل من اصول افريقية و هده الأطروحة العربية لا تتماشى مع هده الشعوب التي هي من السكان الأصلين ولكن ان كانو هم السكان الأصليون كما يدعون كيف اصبحوا اقليات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مثلا الأمازيغ هم سكان شمال افريقيا من و حات اوجلة في ليبيا الي مراكش الأقصي كيف اصبحوا اقلية اليوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهدا للحديث بقية

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، نحن ندعو له بكل الرحمة من الله عز وجل له وسائر المسلمين من الأحياء و الأموات لكن عندي تعقيب علي فكر هدا الرجل الدي اتفق معك بأنه انسان مفكر من الطراز الأول وعلي انه شخصية مصرية مرموقة جدا في عصره لكنني انوه بان هدا الرجل من مؤسسي فكرة القومية العربية وشعوبية هده المنطقة التي نحن نتمي اليها وان اعطرد مع هده الفكرة جدا جدا والسلام خيرو ختام

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، يقال الأن ان الدول العربية ان صح التعبير قد دخلت عصر العلم بعد ان صار لديهم جندي يقاتل بالصواريخ و طبييب يجري عمليات معقدة ومهندس يبني الجسور وهدا كلام طيب يستحاب سماعه لكن يضل مجرد كلام ينقصه الطابع العلمي بدات؟؟؟؟ فا تأهيل المواطن في بلدننا المتخلفة لأداء الخدمات العامة في مجتمع معاصر لا يعني ان هده البلدان قد دخلت عصر العلم بل يعني حرفيا انهم يركضون وراءه وهم يركضون من عصر السفن التي عبرت المحيط متجهة الي جنات العالم الجديد وهم ينزفون مالا و عرقا من اجل الحفاض علي ادني مستويات المعيشة امام كل امم العالم الموجودة ام الدخول لعصر العلم فكره اخري لها شرط اساسي هو ان تدخل البئة نفسها ومعها المجتمع كا كل نفس العصر فان محاولات التعليم الفردي الموجودة في مجتمعتنا مع كترتها في السنوات الأخيرة وخصوصا من الدول الغنية التي تملك هده الثروة المبددة مسبقا اي النفط لا تعبر في الواقع علي تقدم هده المجتمعات او الدول ان الصحراء التي هي جزء كبير من دولنا لا زالت كما تركها الفرعون و هنبال مند ألاف السنين؟؟ ولوا اننا وصلنا الي عصر العلم فلابد اننا ذهبنا دون اوطننا؟؟؟؟ فعلا لأننا لا نملك مؤسسات تعلمية دات قيمة تشجع البحث العلمي فكم هي نسبة الأبحاث التي نكون نحن مصادرها وان وجدت فهي في مؤسسات غربية او كنا نحن فئران التجارب فيها والدليل ان بئتنا لا تزال كما هي ولم نستعملها اي انها لم تكتشف بعد؟؟ فالجمل سفينة الصحراء و شاحنة العرب الوحيدة الأن يعاني من البطالة هو ايضا و ينتضر دوره في التوضيف الحكومي حاله من حال الملين من العاطلين علي العمل في نفس بيئته العربية مع انه مؤهل فهو يخبر الصحراء لكنه خسر هده الوضيفة بعد ان ضهرت له الشاحنة الميكانيكية المستوردة من الخارج وفي نفس الوقت لم يستطع ان يأخد مكانه بين منتجي اللحم و الحليب و الجلد لأن البقر الهولندي استحود علي كل السوق فما فعله العلم الحديث بالبقرة لم يفعله بالجمل لأن البقرة الهولندية ولدت في غرب اوربا المتحضرة و الجمل المسكين في هدا الوطن العربي الكبير فا متعلميننا لم يدهبوا الي العلم باوطانهم بل جاوا باوطان العلم في بيئتنا فلم تجري ابحاث علي تهجين الجمل لكي يصبح منه سلالة منتجة للحليب بل جاوا بأبقار هولندية و اخري دينمركية لتنتج لنا الحليب تستهلك قنطران من العشب الأخضر الغير موجود في بيئتنا الصحراوية وكي لا يبقي سبيل للجمل في مشكلته انه اصبح ليس له فائدة الا وهو يقول دعوني و شئني اني اريدلا الأنقراض مثله مثل نبات الزعتر الدي لم تقم عليه صناعة واحدة في اوطننا فالم تخرج منه مستحضرات للتجميل ولم يستعمل في الدواء بالطرق الحديثة بل لا يزال علي حاله يختباء في الصحن الخلفي وراء زيت الزيتون عند شعوب الشام او يغرق في ابريق الشاي الأخضر عند شعوب المغرب فافي فكهة تقول ان الجمل يلبس تيابا سوداء وبيضاء لعل الناس تضنه بقرة وانه بات يشجع نادي اليوفنتس الأيطالي ونبات الزعتر يحتج علي غرقه لأن موطنه الصحراء وهو لا يعرف العوم؟؟؟؟ وللحديث بقية ان شاء الله

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، أختي ندي و أخي علي شكرا لحواركما الموضوع اما اختي ندي أشكركي علي هده النصيحة وسأحاول ان اكتب بيها أن شاء الله وأني لا اري ان السبب الأول لهده المحنة محنة المواطن العربي ان صح التعبير لأن موطنة المسلم ليست محنة فهي محنة ثقافة مزورة لأننا خسرنا الشورة اي النظام الجماعي الأسلامي خسرنا معه المواطن المسلم في مجتمع مسلمين فأصبح مواطن مسلم في مجتمع عربي مرة وفي مجتمع كردي وهدا علي سبيل المثال وظهرت في لغتنا العربية ثقافة جديدة تسمي نفسها ثقافة معاصرة وهي تسمية تورطت في غلطتين تدلا علي نقص الثقافة اصلا؟؟؟ الغلطة الأولة ان مصطلح الثقافة العصرية هو مصطلح مترجم من الغات الأوربية لا يتماشي مع الثقافة الأسلامية لأن هدا المصطلح الاوربي ينبع عن تجديد الثقافة بعد عصور ابلنهضة الاوربية لكن في ثقافتنا الأسلامية لا تجوز هده التسمية لأن المصدر الرئيس لها هو القران الكريم الغلطة التانية هو ان التقافة العصرية في اوربا ولدت من عدم اي دون جدور لأنها تمردت علي الكنيسة و الأقطاع اي انها تقافة مضادة للتي سبقتها ونحن في ثقافتنا الحالية لا نستطيع التمرد علي الثقافة السابقة لأنها فعلا افضل ما عندنا بل علي العكس فا محنة الثقافة التي نعاني منها اليوم لأنها اخطلطت بتقافات مثل الأوربية و العربية و تقافة الأقليات الأخرة اي انها بدت تعمل طابع عرقي؟؟؟ فا بهده الثقافة العربية المعاصرة يجب علينا ان نسلم باننا اميين نحتاج الي التاهيل بمناهج اوربية وهده مغالطة قاسية علي كل مسلم لم يكن المسلم في شعوبنا اميين ولم يكن مثقفا بل كان صاحب هوية اسلامية واضحت المعالم لكن عيوبه كانت هي الفقر و الجهل وعدم مواكبة العلم فقيرا ليس لديه صوت سياسي؟؟؟ وهدا ليس سبب كي ينسي ثقافته و هويته ويبحت له المتقفين المتعلمين في المدارس الأوربية عن هوية جديدة في صور أوربية بكل ما تعني الكلمة فا النظام الشعوبي ليس من هوية المسلم هو مثال اوربي بحث وهدا ما جعلنا نملك ثقافتان و هويتان في ان واحد ثقافة انسان مسلم واخر كلا اختارها حسب هواه وللحديث بقية ان شاء الله

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، أخواني أخواتي مناقشي هدا الموضوع أن الأختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية لكن أنا أعلق عن من يكتب موضوع تحت أسم كدا التقافي ولا علاقة له بثقافة وأبحثوا في بعض مواضيع المنتدي تجده عنوان ضخم والموضوع مكتوب بلغة غير مفهومةا؟؟؟ أو أن مواضيع أعياد الميلاد ليست من الأهمية بمكان أن نطلق عليها حوار عام وأنا لاأعترض عليها لكن في مكان أخر يكون له علاقة بأخبار الأعضاء مثلا؟؟؟؟ فا من رأي ان الحور العام واجهة لمدي موضعية المندي فليس من اللأق ان تكتب موضوعا رياضيا في المنتدي الأسلامي وهذا علي سبيل المثال أنااريد ان اقول ان مندي حوار عام ينبغي له ان يكون للحوارليس لغيره ان اردنا الحوار ومقصدي من كل هدا هو النقد البناء ليس ألا وهدا من وجهة نظري المتواضعة جدا والله ولي التوفيق

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، اخي علي انك دائما من من يطرحون الموضيع الهادفة التي ترقي بمن يقرأها واني اوافقك الراي فنحن دائما لا نتقبل النقد ومن وجهة ناظري ان و الله نقدك هدا بناء واني حاولت ان اقراؤ ما كتبت انت بين السطور ان هدا المنتدي و الحوار العام بدات هو منتدي حواري فاني اجد المجاملات فيه كبيرة جدا جدا فهناك موضيع يجب ان تعلق لمن كتبها لا بارك الله فيك لأنك اضعت و قتي؟؟؟؟؟؟؟؟ و هنا موضيع حوارية تجد من يقول فيها شكرا احسنت دون ان يترك فيها اي انطباع ولو بتسائل وهنا من يقول لنا انه سيمتحن لرخسة القيادة مثلا واضف علي دلك اعياد الميلاد ومن يدعون للمتعايد بي الف سنة لم يعشها نبي الله نوح عليه السلام؟؟؟؟؟؟؟د

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، أخي الفاضل بركت علي هدا الموضوع الحساس ومن راي ان يطرح للنقاش أخي في ضل هدا التشتت بين المسلمين وفي ضل ضياع الهوية الأسلامية فنحن من لا نعرف هل نحن عرب أم مسلمين والفرق واضح ؟؟ وبين شيعة وسنة وبين أشتراكين وديمقراطين وأخر سلطان أجازة لنفسه ما لم يرزق بيه الله روسوله نحن لا نملك أي قرار في دولنا حتي لا نعرف ما نسميها دولة أسلامية ام عربية ام مملكة ام جمهورية فنحن فقدنا مجتمعنا المسلم الي حين أشعار أخر فأصبح المسلم مسلما لنفسه دون الأخرين وأصبحت أركان الأسلام خمسة دون الباقي فهي خمسة تخص الفرد المسلم وأكثر من دالك عند المجتمع المسلم فكيف ينهي عن المنكر؟ وكيف يأمر بلمعروف؟ وكيف أمرهم شوري؟ وكيف أن المسلم مسؤول عما قدمت يداه؟؟؟ وكيف يجاهد في سبيل الله وهو أقصر الطرق الي الجنة؟؟ وكيف يقول كلمت الحق في سلطان جائر؟؟ وهده كلها من أركان الأسلام لكنه الموجها الي المجتمع بأسره ؟ وكيف يكون كل ذلك أن أسكتوا صوطك بي الحديد و النار و وجدو أبواقا تعزف لهم ما أرادوا وغيب المواطن المسلم وراء جدار الدين الدي بناه فقهاء السلطان وسرق من الجامع و شوهو لنا يوم الجمعة فهده العاقبة ان حبسنا وراء مضيق جبل طارق ولم ندري بأن العالم ضيفت له ثلاث قرات جديدة

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، فل نجد رابط أخر ان كلمة القومية او الشعوبية التي تجمع العرب في وطن واحد وبي لغة واحدة وعرق واحد ودم واحد وماضي واحد وهو كلام طيب ونفس هدا الفكر ممكن ان يقسمهم الي عديد شعب كل واحد منهم يختلف عن جاره ويناصبه العداء احيانا بقدر ما تشاء السياسة وهدا الفكر الطيب وسبب هدا التناقض ان الكلمة نفسها لا تملك نسبا مشروعا في تراتنا الأسلامي الكبير فهي مجرد لفظ لقيط تبناه العرب قسرا عندما دعتهم الضروف لمقاومة السلطان العثماني الدي دعاهم الي البحث الي شعار اعلامي من شأنه ان يميز بين العرب و الأتراك ليحدد الخط الفاصل بين رجلين متشابهين جدا جدا فاكلهما مسلم مغيب عن السياسة في ضل حكومة جائرة وكلهما فقير و متخلف وهده المهمة ادتها فكرة القومية العربية؟؟؟ فاكتسب العرب لأنفسهم شخصية جديدة تميزهم عن الأتراك دون ان تفرق بين المسلم و المسيحي الأمر الدي أعجب عرب المشرق في الشام و مصر ومعهم الجاليات الأنجليزية و الفرنسية و اليونانية الدي كان منهم اكبر داعمي هدا الفكر و علي يد مسلمين مغفلين؟؟؟؟؟ ومن الطبعي جدا بلمقابل لم يرق هدا الأمر لبعض الأقليات المحافضة علي النسل و التقافة من السكان الأصلين لبعض المناطق مثل الأكراد و الأمازيغ و الجنوز و النوبيون و الدروز و الطوارق الدين هم أيضا أكتشفوا أن لهم لغة و عرق و وطن بل هم السكان الأصلين لمناطقهم و دولهم وكانو دأما خلال نفس الفترة في دعوات للأنفصال و التمرد فحلم العرب تحت قيادة هؤلاء المترجمين في شعار القومية العربية قوة سحرية قادرة علي نقلهم من جحيم العصور الوسطي في مملكة السلطان العثماني الضالم الي فردوس الدولة القومية التي كانت قد ولدت في اورباالغربية وارتبطت بقيام امم صناعية عملاقة مثل المانيا و ايطاليا وهو شعار نسف نظرية الخلافة الأسلامية او الدولة الأسلامية بالتعبير الصحيح وعمل علي تبرير التحالف مع الغرب و تبرير المولاة للمسحين العرب حيث أزدهرة مبادئ جديدة منها فصل الدين عن الدولة في المقولة التي تقول الدين لله و الوطن للجميع وهدا للأول مرة في دولة اسلامية في التاريخ وللحديث بقية ان شاء الله

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، الموضوع جدا جميل لكن عندي تعقيب؟؟؟ من الممكن ان يكون النساء أضعاف جسديا ولكن لها مصدر قوة في البت بدات او من الناحية الأجتماعية اقوة من الرجل ان شخصيا لا افهم هدا الفرق وهده المقارنة ؟؟؟ والمراة برجل واحد تستطيع ان تفهم كل الرجال ولكن الرجل بكل النساء لا يستطيع فهم مراة واحدة؟؟؟ وانا شخصيا لا اقتنع بأن المراة مخلوق ضعيف او اضعف من الرجل بل لكلن طرقته في اصطعراض القوة؟؟؟؟؟ وتتضاهر المراة بضعف احد طرق القوة فيها وهدا من وجهة ناظري الشخصية المتواضعة

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، أختي ندي اخي علي أختي الرام شكرا لكم لمروركم علي هدا الموضوع لكن ألا تشاركونني الرأئ فا يوم الجمعة بات غير معروف المعالم وفي نفس الوقت الجامع خسر مكانته السياسية و الأجتماعية فتحول الي مكان تؤدي فيه الصلاة فقط؟؟؟ فخسرنا معه الهوية الأسلامية الحقيقية التي كانت ترفع مكانت المسلم بين الأمم وأصبحت تلك الشخصية تاريخ مضي في حاله ولزلنا ننتضر ان يأتي رجلا يركب دابة ليعيد التاريخ ويدهب الي بيت المقدس وفي جلبابه عديد الرقع ويسلم له اليهود أو الأسرائلين مفاتيح القدس؟؟؟؟؟؟؟؟ لكني أقول بأن هدا الرجل لن يأتي وأن أتي لن يصتطيع ان يعيد التاريخ فا التاريخ يعيد نفسه فشتنا بين الرجولين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فمن كل هده الأماني و التمني و الأحلام فا الحلم لا يتحقق في أرض الواقع ألا بشرط واحد؟؟؟؟؟؟؟؟ هو ان تنهض من حلمك أولا لكي تبداء في العمل الي تخقيقه؟؟ أليس كذلك؟؟؟؟ فنحن نحلم بالصحوة الدينية وكأن الدين ينام؟؟؟؟؟؟ ونحلم بأن نكون شعبا عربيا في وجود الأمة الأسلامية؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟ ونحلم ان نصبح أشتاركيين وان تعارضت مع الأسلام؟؟ ونحم أن نصبح ديمقراطين وأن كنا فقراء ؟؟؟ وهدا كله لا يمكن ان يكون في وقت واحد فادا اخت شيء من هدا عليك ان تنكر الجميع؟؟؟؟؟ والحل ان نرمي كل هده النضريات وراء ضهورنا ومعها نضرية احياء الدين و الصحوة الدينية لأن الدين لم يمت كي نحيه ولم ينم كي نصحيه؟؟؟؟؟ فنحن بحاجة الي احياء الحوار السياسي في الأسلام كما جاء في الكتاب والسنة في الجامع و مؤتمر يوم الجمعةوتحرير المنبر من شخصية الواعظ وفتح المجال للمواطن ان يناقش الحاضر بدلا عن التاريخ وان يناقش قوت عياله بدلا من اختلاف السنة و الشيعة وان يناقش الضمان الأجتماعي في الأسلام بدلا من خطر نضرية المئامرة وان يناقش كيفية انشاء مصارف اسلامية بدلامن تمجيد الملك و فخامت الرئيس؟ وليس بطريقة الواعظ الدي يقف علي المنبر يتكلم و يصمط المواطن لالالالالا ليست هده الطريقة بل بحوار سياسي منظم كما كان في عهد النبي عليه الصلاة و السلام وكما جاء في القرأن بسم الله الرحمن الرحيم وامرهم شوري بينهم فهي الطريقة الوحيدة لكي نعيد التاريخ ونحي في انفسنا الأسلام ونعيد عصر عمر ابن الخطاب ونعيد الهوية الأسلامية ونعيد داك المسلم الي الواقع و التاريخ في ان واحد وللحديث بقية ان شاء الله

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، اشكرك علي هدا الموضوع الجميل لكن ارجو منك ان تسمح لي ان اناقشك موضوعك فعندي لك بعض الأسئلة؟ كيف يأثر الشباب في المجتمع اجابيا من نا حية الفكر الأجتماعي؟؟؟؟؟ خصوصا ان ان الفكر الشبابي ان جاز التعبير هو دائما محل نقد أجتماعي؟؟؟؟ وكيف يكون الشباب ابا او امهات المستقبل دون المشاركة في رسم المجتمع الحاضر؟؟؟؟ وما يشكل الوزن الشبابي أجتمعيا من كتلة المجتمع كاكل وما هي سماته ومعالمه؟؟؟؟؟؟؟

بســم الله الـرحمــن الرحيــم يوم الجمعة مرة كل اسبوع يجتمع المسلمين في يوم اسمه الجمعة في داخل مكان اسمه الجامع في اجتماع دوري عام علي مستوي الأمة ويدرون البيع فيه ويجلسون الي الأستماع الي حاضرة هدا الشيخ الواعظ وهم كاملو الأناقة يلبسون افضل التياب لاياكلون التوم والبصل كي لا تزعج من هم معك في هدا المجلس الأممي للكن من المفارقة بين عظمة هدا اليوم وهدا الحدت الغير مسبوق ولا يوجد عند كل الأمم من السابقين و الحقين ان يتنازل المسلم عن سوطه قبل ان يولد ويجلس صامت لا يتكلم يستمع الي واعظ يقرعه علي دنوبه من فوق المنبر او يمضي وقته وهو يستمع الي خطبة استمع اليها مئات المرات فكل جمعة التي تسبق رمضان الكريم تستمع لفضيلة الشيخ وهو يقول كيف تصوم وما فضائل الصيام وانت اصلا درستها في المدرسة؟؟؟؟ فا يوم الجمعة الدي يتحدت عنه القرأن يوم ليس للصلاة وحدها فقط فانحن نصليها ضهرا كل يوم وقد اختار الله عز وجل لها اسم الجمعة لأنها صلاة جامعة لكل المسلمين في صفة الجماعة لايصتطيع المسلم ان يصليها وحيدا او يقضيها في وقت اخر كا باقي الصلاة وان تأدي هده الصلاة في المكان الجامع للناس واختار الرسول عليه الصلاة و السلام هدا الأسم بدل من المسجد لكي يحدد هدا المفهوم القرأني الجديد لبيت الله في هدا الجامع اكتسب بيت الله وضيفة سياسية علي يد النبي محمد عليه الصلاة والسلام واصحابه رضوان الله عليهم فلم يعد بيت الله الدي تقام فيه الصلاة فقط بل صار بيت للحوار السياسي و نقد الأدارة واخد الشورة و صياغة القونين وفي كل اسبوع دون انقطاع كان هدا المؤتمر الفكري مفتوحا وكل يوم يمكن للناس ان تأتي وتدخل وتسئل عما يحدث وان تراقب كل مجالات الدولة فافي الجامع بيت الله تتساوي الناس فهدا المكان لا تسري عليه قوانين البشر من الأقوي من الأغني من فيده السلطة كل هدا غير موجود في الجامع فافي الجامع كانت دولة الأسلام العادلة اي ان الجامع كان مقرها و برلامانها و حكومتها فيا تري اين اخد الرسول المشورة من سليمان الفارسي في حفر الخندق؟؟؟؟؟؟؟ واين بايع الناس ابوبكر وعمر رضيا الله عنهما؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ واين قال داك المواطن المسلم لأبي بكر الخليفة والله لو رأينا فيك اعوجاج لقومناه بسيوفينا؟؟؟؟؟؟ انها قمة الديمقراطية انه المواطن المسلم الدي نعتز به الفريد علي هدا العلم الدي هز أرجاء الدنيا قبل نتصف القرن التامن وتعودنا ان نفتخر به وبي علمه في كتبنا المدرسية وفي خطب الجمعة اليوم وكل يوم فا امام يوم الجمعة اليوم الدي لا يتحدث الا عما نعرفه جمعنا فلا توجد فيه معلومة مفيدة فمن يريد المعلومة هناك الدروس وكائنه في الدرس يخرج العلم و في الخطبة يكلم مسلمين في اول يوم اسلام او انه يقدم حصة تاريخ ابتدأية؟؟؟؟؟؟ وبين يوم الجمعة الحقيقي ؟؟؟؟؟؟ وبين دور الجامع اليوم الدي بات مختصر علي الصلاة فقط وبين دور الجامع الحقيقي؟؟؟؟؟ امام الخطيب اليوم و الأمام الحقيقي؟؟؟؟؟؟ وبين المسلم اليوم والمسلم الدي نتباها بشخصيته في كتب التاريخ وخطب الجمعة؟؟؟؟؟؟؟ وللحديث بقية ان شاء الله

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، اخي علي لعلك في افضل حال ان شاء الله انت و القراء الكرام والله ان موضوعك الشيق هدا يستهويني نقاشه جدا اشكرك عليه ان من وجهة ناظري وبناء علي ما فات اعتقد ان الخطأ الكارثي ان الأسلام وفكره بدئنا نأخد منه ما يتماشي مع أهوئنا وندع الباقي و شأنه؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف؟؟؟؟؟ هل تعلم ؟؟؟؟؟ ام توافق علي ما سا أقول؟؟؟ فأحدي هده التغيرات الواسعة جدا في الفكر الأسلامي ان أركان الأسلام خمس وهي كدلك لكنها خمس للمسلم الواحد اي الفرد وليس للمجتمع الأسلامي فهده القواعد الخمس تخص الفرد فقط وهده لب المصيبة ان نأخد الجزء وندع الكل فأدا شهد المسلم ان لا أله الا الله وصلاي و صام و اخرج الزكاة و حج البيت يصبح مواطن مسلم مستوفي لجميع الشروط لكن المجتمع الأسلامي و الفكر الأسلامي ليست هده أركانه وقواعد المجتمع انها فقط جزء منها فالأمر بالمعروف قاعدة هي واجبة الأداء علي كل مسلم بشكل جماعي والناهي عن النكر قاعدة أخرة وهده القاعدتان بدات يتطلب اداؤها ان تكون الجماعة المسلمة قادرة قانونا علي عقاب اهل المنكر وهي لا تكون الا بديمقراطية الأسلام الحقيقي وهو الشوري والجهاد ركن اخر لكن كيف والجيش موجود؟؟؟ المسوي ركن اخرلكن كيف يكون؟؟؟؟؟؟ مع عدم وجود العدل ؟؟؟؟؟؟ المشاركة في أتخاد القرار و المحاسبة و الشفافية كلها تعني الشوري التي نزلت بها سورة قرأنية الم تكن ركننا اساسيا في الأسلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وللحديث بقية ان شاء الرحمن

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، اخي علي امل من الله العلي القدير ان تكون علي احسن ما يرام انت و من يقرا هدا الموضوع الجميل ان مسئلة الهوية من وجهة نظاري الشخصية المتواضعة هي اكبر المشاكل التي تعاني منها هده الأمة الأسلامية وكأننا لم نعد بمقدورنا السير بأفكارنا مع هدا الزمان؟؟؟؟ فنحن ان تكلمنا علي العدل و الد=يمقراطية ندكر عمر الخطاب رضية الله عنه وهدا من 14 قرنا مضي وان تكلمنا علي البطولة ندكر صلاح الدين الأيوبي مثلا وكان هدامن8 قرون مضت فنحن وكأننا نقول ليس لدينا بعد هده الأجيال؟؟؟؟؟ ولأننا في الوقت الراهن نتعلم كل شيء من الغرب فكان متقفين و متعلمينا يتعلمون في الدول الغربية و يئتون بالفكر الغربي معهم ليكونو هده الشخصية المشوشة التي لا نعرف لها قمة من قاع؟؟؟ فنحن لاسنا اسلامين وان كنت اسلامي شيعي ام سني؟؟؟؟؟ وان كنت سني سلافي ام اخواني ام صوفي؟؟؟؟ ام انت اشتراكي ام وحدوي عربي؟؟؟؟؟؟ وان كنت كدلك هل انت بعتي ام ناصري ام شيوعي؟؟؟؟ ام انت ديمقراطي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ج وان كنت كدلك هده المصيب الأكبر!!!! وبين كل هده التسميت و الأختلافات و التعصبات و التجارب الغربية البحتة نحن نضيع الهوية الأسلامية الحقيقية التي جاء بها محمد ابن عبد الله صلاي الله عليه وسلام فحتي الدين قسم و تجزء ونهيك عن الشعرات الغربية الكاذبة التي تنادي بالأشتراكية و العروبة والديمقراطية التي لا نعرف معناها وليس لدينا كليمات في قاموس لغتنا معاني لها أصلا فاكلمت البرلامان ما معنها في لسننا ؟؟؟؟؟؟ وكلمت الشوري ما مقابلاها في الأنجليزيا يا تري اني لا اعرف حقا؟؟؟؟؟؟ وللحديث بقية

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، أولا اخي علي أحيك علي هده الطريقة في التفكير لكن احب ان اوضح ان كلمة فلسفة ليست عربية انه كلمة من اصل اغريقي؟؟؟؟؟ ولكن العرب رادفوها بالحكمة كما سلف الدكر لكن الفلسفة في داتها هي ام العلوم الفلسفة هي التفكير في كيفية تسير الظبيعة بالعلم لصالح المجتمع البشرى بي ضوابط الدين و العرف و الأخلاق وذللك تحت سلطة السياسة لكن قول ان الفلسفة تقود للألحاد هدا بعيد كل البعد عن الواقع فالفيلسوف انسان مفكر يخطئ ويصيب فان خرج عن الطبيعي بأفكاره فهدا من عنده فالفلسفة الأسلمية مثلا كانت مبنية علي توحيد الله عز وجل لأنها مستوحي من الدين الحنيف وكما أسلفنا في قصة الشيخ الفيلسوف احمد ابن حنبل صاحب المذهب الحنبلي الدي حارب المعتزلة وهدا اكبر مثل عن الفلسفة في الاسلام وبعيد عن الاسلام و فلسفته نجد الفيلسوف أخنتون في مصر القديمة وكان هدا قبل الميلاد ادعي هدا الرجل الروبوبية لأنه عاش في زمن كان المجتمع الدي يعيش فيه يحتاج الي الاها فنصب نفسه ولم يتنازل عن الفكرة لأنها كانت ضد مصالحه وهدا ببصاطة وحارب من أجلها ونجد ايضا هدا الفيلسوف اليبي سبتموس سفيروس وقرية الأخلاق الحميدة التي نادي بها وقال ان الطبيعة هي اقوي شئ في الوجود فهي التي تأتي بالغيت النافع و الأعاصير علي حدا سواء فامن وجهة نظر هدا الرجل الطيب لم يقتنع بالوتنية و الأصنام المعبودة في دلك الوقت لأنه رأي ان أله الحرب داك الصنم العاري لا يصتطيع ان يقي نفسه حتي من برد البحر المتوصط الدي يقفلا عمره أمامه ولكن ايها الأخوة من منا لا يعرف اوكلة الماكرونة بفواكه البحر أنها فعلا اوكلة ايطالية لذيذة لكن افضل من يطبخها شخصين سمعت بهم الأول هو الطباخ المعروف باولو من أسمه يتضح أنه ايطالي الجنس و المولد لكن ليس هدا هو السبب فاهناك الكثير من الأيطالين يجدون اكلها فقط و الشخص الثاني هو الريس عبدو داك الصيد الدي يصطاد السمك من المتوسط و يبيعه في ميناء طرابس الغرب العتيق وهنا ليس لأنه تعلم هده الطبخة من جده الدي تعلم منه مهنة الصيد لأن جده كان يعمل ايام كانت بلاده مستعمرة أيطالية لآلآلآلآ لكن لأن كلهما يعلم كيف يضيف الملح و الفلفل لكي تصبح حلوة لذيدة لا مالحة حارة و لانهم يعلمون المثل الأنجليزي الدي يقول اقصر الطرق الي القلب يمر علي المعدة وكدلك يعلمون ان ارضاء الناس غاية لا تدرك؟؟؟؟؟؟؟؟ وهده ليست فلسفة؟؟؟؟؟؟ وللحديث بقية

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، بس هي هده الحياة الألم دواه الصبر الفقر دواه الرضي الجهل دواه العلم الفشل دواه الاصرار القسوة دواه الحن والدنيا دواها الأيمان

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، أخي الدكتور أختي ندي أشكركم علي نقاشكم موضوعي ولكن أن اي دراسة لتاريخ الفلسفة تعني بي عناصر رأيسية وهي الفكر و السلطة و المجتمع؟؟ فمن سبيل المثال الفلسفة في الأسلام وهي أقرب لتا موضوعيا في الأسلام نقفز قليلا في الزمان و المكان بعد ما انتقلت الفلسفة الي العالم الاسلامي في حركة الثقافة والفكر العظيمة التي ولدت في هذه الحضارة ومن هنا نعلم أن لم يكن سببها الدين لأن الدين الأسلامي لم يكن موضوع فلسفة لأنه رسالة ربانية كاملة ولكن سببها السياسة و الأجتماع فالأحداث السياسية التي حلت بالأمة بعد موت النبي والخلافاء والتنافسات السياسية أثرت في الفلسفة و السياسة و الدين فكان رجال الدين هم نفسهم المفكرين رجال السياسة دات موقع مع او ضد وضع سياسي معين وهدا حق بالنظر الي التاريخ ولا اظن ان احدا يجهل صلة الكندي فيلسوف العرب الأول بالبلاط العابسي كما سلطة ابن رشد و توليه القضاء في دولة الموحدين كما اثري الفيلسوف ابن باجة في دولة المرابطين ؟؟؟؟ انه سلسلة طويلة لن ننتهي لو سردنا قائمت الفلاسفة الاسلمين بمختلف اتجاهتهم الفكرية بدءا من الكندي حتي ابن خلدون وفي ديراسة تاريخية تبحث في احد اكبر الفلاسفة الاسلمين وهو ابن سيناء لقد خلف تراثا هائلا في الطب و الفلك و طبعا في الفلسفةو كانت كتبه مرجعا اساسيا للمهتمين بالفكر فيما تلاه من الزمان بيد ان صلته بالسلطة تحتاج الي موضوع خاص بها لكن من الأكيد و الحق أنه كان يغرق في السلطة حتي عممته الكبيرة تلك؟؟؟؟ وكما أشتهر الفلاسفة الاسلمين بعلم الكلام و الخطابة ومن الأسباب الجوهرية هنا ومن السلف دكره كانت مسألة الأمامة وهي القضية الخطيرة التي تصارع حولها الناس بالسيف والقلم وليس من الضرورى ان نخوض في هدا لكن من الضروري ان نعلم ان الدافع الرئيسي الدي دفع الخوارج الي حمل السلاح هو الفكر الدي اقتنعوا به حول مسئلة الامامة و ولي الامر وان للشيعة فكر اخر حاربو في سبيله و اهل السنة الدين دافعوا عن موقعهم هم ايضا أصحاب فكر أما المعتزلة فيقال انهم اعتزلو الصراع ليحقنوا الدماء لكن هل هدا صحيح؟؟؟؟؟ من وجهة نظري لا لانهم وجدو طريقا اخر وقد وصلوا الي السلطة فعلا ايام المامون و المعتصم و حتي الواثق الي ان اطاح بهم في عهد المتوكل ولا ننسي ان في عهدهم و الدي كان من أشد معارضي هدا الفكر الشيخ احمد ابن حنبل رحمه الله الدي أودعوه السجن لهدا السبب وهدا الفقيه المشهور المتحدت المفكر صاحب المذهب الحنبلي حين وصل الي السلطة بعد صقوط غريميه اخد بثأر منهم و حاربهم و ادخلهم السجون ايضا؟؟؟ ومن ابن خلدون الي احمد ابن حنبل الي جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده وعبد الرحمن الكواكبي اما الاول كان واضحا سعيه الي السلطة بسبب محاولة اشعال الثورة في البلاد الاسلامية وكان الخوف من نجاحه الي ان اغتيل قبل ان يصل اما التاني حتي ما غير مجرى الأمور في موضوع الامامة وصار شيخ الازهر معقل الاثير الديني والفكري و الاجتماعي وعلاقة الازهر باسياسة معروفة للجميع والثالث و علاقته بالسلطة معروفة وكتابتهه بهدا الخصوص؟؟ وللحديث بقية

معندكش واحدة بي الهندي الأحمر ؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، أختي ندي شكرا علي مرورك بس الفيلسوف هو المفكر بدرجة الأولة

بدون تعليق جميل جدا

القومية العربية ماهي القومية؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن هم العرب اليوم؟؟؟؟؟ اليست القومية دعوة الي التفرقة العنصرية؟؟؟؟أ؟؟؟ ألم يكون مبدء الفكرة علي اساس عرقي؟؟؟؟؟ ومدي توافق هدا المبدء مع الشريعة الأسلامية؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اليست هي دعوة لموالات اليهود و النصارة من العرق العربي؟؟؟ اليست هي ظلم لما تدعي به العروبة من الوصاية علي الأسلام في الماضي و الحاضر؟؟؟ ومادا قدمت العروبة لللأسلام ؟؟؟؟؟؟ اليست تلك الحضارة التي كانت ملك للمسلمين أم هي للعرب؟؟؟؟؟ متي نشئت هده الفكرة للأول مرة وما هو أصلها؟؟؟؟؟؟؟ الم يكن ابن سيناء وابن خلدون والفرابي و ابن زيدون والبخاري وابن بطوطة والألباني وطارق ابن زياد وصلاح الدين الأيوبي ليس عربا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أنستبدل امة الأسلام بي ؟؟؟؟أمة العرب ان كانت هي اللغة؟؟؟؟؟ فامادا؟؟؟ 30%من ايران تتكلم العربية 36%باكستان تتكلم العربية فما رأيكم في هدا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وللحديث بفية

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، اخي علي المرابط أختي راما شكر مع أن أسميكما لها علاقة وطيدة بالفلسفة لكن لولا السلطة ما كان للفيلسوف أن نسمع بأفكاره فا الفلاسفة نوعان يمين او يسار مع او ضدد؟؟ أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فامند البدء في الشرق عند حمورابي 1750ق م في بابل مثلا للقاء الأول للفلسفة والسلطة فأن شريعته تمثل فلسفته هو في سياسة المجتمع عن طريق القنون الدي وضعه وفي مصر القديمة هناك أخنتون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وفي الهند بوذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وفي الصين كونفوشيوس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهدا في القديم قبل التاريخ لكن الأطروحات الحديثة في الشرق وبعد الأسلام ما علاقتها بالسلطة ؟؟؟؟؟؟؟؟ وكيف كانت الفلسفة الأسلامية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ للحديث بقية

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، *راما(الغدير) بأبدال الألف هاءللتأنيث المؤكد لفظا وكتابة *راما(الأرض المرتفعة)الدليل قول الشا عر: فلما تقابلنا على سفح رامٍ وجدت بنان العامرية أحمرفهذا يدل على أنها كلمة عربية وليست هندية فالمعنى يستبعد وأخيرا أـنا مع القول بأن الأسماء لا تعلل وهدا والله أعلم

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ، أخي علي أختي راما لعل من يثق في نفسه ويعلم لمن يرجع في ما يفكر بيده الحل لكن ما هي مشاكلنا اليوم وهل يعاني الغرب من هده المشاكل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هي الهوية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ او ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم هي الحقيقة؟؟؟؟؟؟؟ ام افكار هدامة اخترقت الفكر الأسلامي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وللحديث بقية،

بســم الله الـرحمــن الرحيــم الفكر و الفلسفة و السلطة في كتابه "حيوات واراء مشاهير الفلاسفة يفرق اديوجين اللائرتي تفرقة لطيفة بين الحكيم و محب الحكمة ويروي ان فيثاغورس كان اول من نعت نفسه بفيلسوفوس هده لانه كما قال ليس حكيما علي الاطلاق لان الحكيم هو الله سبحانه (*) ويمر الزمان حتي ترجمت الي العربية سفسطائي وتدل في الذهن علي المجادل المزود بالمعارف المنطقية يستعملها ليغلب خصومه بمنطق يقوم علي المغالطة و محاولة ايقاع الخصم في عالمنا المعاصر تكاد العلوم كلها تقريبا تحددت معالمها واستنباط اسسها ما عدا الفلسفة الا ان الفلسفة تحسب نفسها ام العلوم وقد يعود الامر الي ان الفلسفة او الحكمة متصلة دائما بحياة الانسان فردا او جماعة بتفكيره واحلامه وتطلعاته فالانسان هو الأنسان فهو يفكر رغم انفه؟؟؟؟ وهو لا يمكنه العيش في معزل عن المجتمع البشري؟؟؟ و المجتمع البشري لابد له من تنظيم مهما كانت صورة هدا التنظيم ولا بد لهذا التنظيم من سلطة بطريق او بأخرى ولعل هدا ما يجعل الفلسفة و الفكر دات صلة من أمتن اللات بالسلطة فمن هو الفيلسوف و المفكر؟؟؟؟؟؟؟ الفيلسوف هو من يفرغ نفسه وجهده لعملية التفكير ولا يهمنا الان كيف يفكر و في ما يفكر فهو متخصص تفكير. وهذا ما يجعله دا شأن بالنسبة للمجتمع لأنه يفكر للمجتمع أو نيابة عنه أن صح التعبير بما معناه التفكير للجميع وخخلاصة هدا التفكير تتبلور عادة في بناء تصوري يري صاحبه أنه متكامل وهو ما يسمي المذهب يبدأه فرد ويتبعه أخرون وقد يزيدادون عددا فيسيطر هذا المدهب الدي قد يسمي فلسفة ايضا و يسير المجتمع في سياسته وقد يخفق فا يصبح جزءا من تاريخ الفلسفة ليس ألا وهذ يخطر في الأذهان سوأل كيف يصل الفيلسوف الي السلطة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وللحديث بقية (*) مقتبس من كتاب الفلسفة والسلطة للدكتور علي فهمي خشيم