-
عدد المشاركات
4,825 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
9
كل منشورات العضو NADA
-
ميرسى يا قمر بس هو فعلاً ,, احنا مش عايشيين ف مصر احنا عايشيين ف المريخ احلمى ....... احلمى ميرسى يا بنت النيل منورة المنتدى
-
ميرسى كتيييييير يا قمر عالمفجأة وكل سنه وإنت طيبه
-
عجبتنى جدااا القصة وإن شاء الله خيييييير شكرا ليك باش مهندس
-
هى فعلا راائعة يا باش مهندس وانا فعلا أنصحكم كلكم تروحوها وعلى حد علمى إنها لسه جديدة فممكن يكون علشان كده مش مشهورة أوى هى فعلا ورا القلعة ف منطقة اسمها الدراسة هههههههههه أكيد لا طبعا يعنى المنتدى ليه حاجه أكبر من كده يعنى عالاقل كده مثلا مثلا يعنى **طقم صينى...... هههههههه ميرسى يا مصرية أكيد إنت شفتى أد أيه هى روعه عالطبيعه ومنتظرين زيارة قريبه إلى القاهرة أتمنى يكون عجبك ودى أقل حاجه ممكن أقدمها للمنتدى ميرسى كتييير أبو تسنيم . . . .
-
متشكرة جدا على ردودكم واهتمامكم بجد بكون مبسوطة لما بحس إن الموضوع مفيد وإن شاء الله خير يا مصرية وربنا يفكها عليكى ياااااارب
-
جميل جداً يا بحر الذكريات وحقيقى منور المنتدى بس أيه هو خلاص؟! عامة الشمس لسه مش طلعت علشان انا أمشى بس أمرى لله ف انتظار المزيد من امتاعاتك
-
الملك عبد الله يحتسي الخمر مع بوش !! / تصحيح بالصور
NADA replied to عاشق الصداقه's topic in منتدى الحوار العام
جزاك الله كل خير يا أحمد ربنا يخليك للشعب -
موضوع غاية ف الروعة جزاك الله كل خير اللهم برحمتك أستغيث ألصح لي شأنى كله ولا تكلنى إلى نفسى طرفة عين**
-
يحكى ان........3حكم من دهب
NADA replied to حياتى من اجل ربى's topic in المنتدى العام للتنمية البشرية
ههههه جمييييييلة جداً يا حياتى بجد استمتعت جداً وانا بقرأها لا تحرمينا من مواضيعك المتميزة -
موضوع جميل جزاك الله كل خير وجارى نقله للمكان الصحيح وكل سنة وكل المسلمين بألف خيييير
-
تصميم رائع وجمييل وكل سنة وكل الناس طيبيبن وبخير
-
موضوع جميل وناجح مية المية
-
دع الأحزان تبكي من جبروت ابتسامتك وكبرياء أملك ...
NADA replied to BLACKDREAM's topic in الشعر والأدب
-
اهمية النوم إنك لما تكون مخنوق ومش عارف تعمل ايه تروح تنام أحسن يمكن .....يجى بفايدة أبديه
-
راااااااااااائعة جدا وموجعة للغايه أنا قريتها أكتر من مرة هنا لكن مش كنت بقدر ارد بس هى طبعا تستاهل انه كان يعمل فيها كده بس هو بردو احسن منها ولسه بيحبها بس بصراحه مش عارفه هو بردو كان ممكن يرجعلها؟! بس ازاى .. لا مش هينفع كرامته!! بيتهيألى مش علشان كرامته بس بس هى جرحته اووى وأكيد مش تستاهل حبه لانه باعت حبيبها علشان واحد تانى بجد انا محتارة ومش عارفه....... بس لو انا كنت ممكن اوافق,,لانها اكيد لسه جواه.....
-
دى احلى قاعده وأحلى حاجه ف الدنيا ان الواحد مش يشغل باله بالناس انا بجد لو أطول أعيش لوحد هعيش بجد وهحس كل حاجه جوايا لكن أنا ف كل يوم تعبانه أكتر مع الناس مش بقول ان الناس مش حلوين او انا مش حلوة لانى فعلا مش عارفه لكن بقول,, إنى مش عارفه اتواصل,,وبمعنى اصح مش عايزة لانى كل ما بقرب مليون حاجه بتبعدنى بس بجد ربنا مع الناس مش عارفه طايقين نفسهم ازاى؟!....... كفايه عليكم كده اصل شكلى هتضرب انهارده...
-
موضوع حلو كتييييير يا مصرية بس بصراحة انا مش عارفه انا بالنسبه ليا حياتى زى ما هى واللى بحس بيه بقوله يمكن يكون بس مش بعرف اترجم الللى جوايا لكلام لكن اللى انا حاساه هو اللى بيظهر فهمتى حاجه؟؟!! أصل انا مش فاهمة حاجه
-
يا هلا يا هلا منور العيادة لو ميعاد مستعجل يبقى يوم 1/1/2010
-
عادى--عادى عادى --عادى--كا حاجه بقت عادى
NADA replied to حياتى من اجل ربى's topic in منتدى الحوار العام
والله يا حياتى أنا كل الناس كانت بتشتكى من إنى تقريبا مش كنت بقول غير عادى ومش عارفه بس طبعا مش ف المواقف دى ولا الطريقه دى إنما أنا حياتى كلها المفروض إنها عادى أصل انا فيا حاجه مش عارفه ان كانت ميزة ولا عيب بس أنا باااردة جدا(ظاهرياً) ومستفزة جدااا وياعينى كل الناس اللى تعرفنى غلبانين وانا اللى متشردة وبسبب الازعاج والمشاكل بصى عادى وعديها وإن عقدتيها بردو عادى بس صدقينى الكلمة دى نفعتنى انا كتير لانى كنت دايما بقولها ف اصعب الظروف كل الناس مستنين منى رد مقنع او تفسير بس انا طبعا عادى فكل الناس تتخنق وده طبعا شئ غير عادى لان ده مفيد جدا للصحة وانا بكون مبسوطه لما االى قدامى يتنرفز علشان انا بكون بردو بارده انت طبعا خلاص مش بقيتى طايقانى بس بجد معلس اصل ده العادى -
شكرا ليكم جميعا وهى فعلا أروع من كده ف الحقيقه بنصحكم كلها تروحوها هتحسوا احساس جديد نقى أيه رأيك ننظم رحلة لعضوات يالا يا <a href="http://yallagroup.net">شباب</a>.؟!
-
لا أجد كلاماً لأعبر عما شعرت به هي دي فعلا الحالة اللى أنا حاسة إنى بعيشها والحمد لله إنك مش طلبت منها إنها هى اللى تنزل للعالم ده عالم ملووووووووووووووث رائع كعادتك عندك حق يا عارف
-
كاريكاتير لعيد الاضحى --بس جميييييييل
NADA replied to حياتى من اجل ربى's topic in منتدى الفكاهه والنكت
موضوع جميل حياتى والله يكون ف عونهم بجد بدعيلهم من أعماق قلبى بشوية عزيزة و اكلة لذيذة -
هي تحكي عن أربع شخصيات كان هناك قزمان أحدهم اسمه هاو والأخر هيم موجودان في متاهة ومعهما فأران. كان هدفهم في الحياة هو البحث عن قطعة جبن ينعمون إلى جانبها بالراحة والاستقرار. فكل منهم اتبع طريقة في البحث عن هذه القطعة التي يحلمون بها. الفأران اتبعوا طريقة التجربة والخطأ فاصطدموا بأماكن مظلمة أو مسدودة. وفي كل مرة لا يجدون فيها ضالتهم يرجعون ويبحثون مره أخرى. أما القزمان فاتبعوا طريقة التفكير فاصطدموا بمعتقداتهم وأفكارهم للوصول لهدفهم وكانوا في كل يوم يلبسون حذاءاً رياضياً ويأخذون طريقهم في المتاهة للعثور على قطعة الجبن. استمر جميعهم على ذلك إلى أن عثروا على قطعة الجبن. ففرحوا بها كثيراً. بدئوا يحلمون ويخططون؛ منهم من أراد أن يكون عائلة ومنهم من أراد أن يستمتع بقطعة الجبن وبطعمها. حتى أن القزمان بنيا منزلين بالقرب من قطعة الجبن والصقا صورها على الجدران. وكتبا على الجدار: الجبن يجعلنا سعداء. في بادئ الأمر كان الجميع يسارعون مبكرين إلى موقع الجبن سالكين نفس الطريق المعروف وأصبح لهم روتينهم الخاص. ولكن بعد فترة قصيرة اتبع القزمان روتيناً مختلفاً فصارا يستيقظان من نوميهما متأخرين ثم يسيران بكسل مستغنين عن حذاء الرياضة إلى محطة الجبن فيسترخيان ويتصرفان كما لو أنهما في منزليهما. وشعرا بالاطمئنان لدرجة لم يلحظا معها ما كان يجري. أما الفأران فقد واصلا روتينيهما اليومي فكانا يصلان مبكرين لموقع الجبن، ويتفقدان المكان للتأكد من عدم وجود أي تغيير, ثم يجلسان لتناول الجبن. وفي أحد الأيام جاءوها فلم يجدوها. الفأران وصلا مبكرين ولم يستغربا لأنهما لاحظنا تناقصها منذ فترة ولم يبالغا في تحليل الموقف. لقد تغير الوضع في المكان فلابد أن يتغيرا. فقررا أن يلبسا الأحذية ويبحثا مرة أخرى في المتاهة. أما القزمان، هاو وهيم، فظلا يولولان ويصرخان: "من حرك قطعة جبني". وأخذا ينعيان نفسيهما ويتساءلان من أخذها بدون وجه حق!!. لم يصدقا الواقع. كان سلوك القزمين مفهوماً, فلم يكن العثور على جبن جديد بالأمر اليسير وكان هو مصدر سعادتهما الوحيد. وبعد طول تفكير قررا تفحص المكان من جديد والعودة في اليوم التالي للتحقق مما إذا تم إرجاع الجبن إلى مكانه. وفي اليوم التالي لم يجداها فرجعا في اليوم الثالث فلم يجدوها فاقترح هيم أن يجلبا أدوات حفر ليبحثا عنها. وفي اليوم الرابع أتيا بأدوات الحفر وحفرا حتى خرقا الجدار إلا أنهما لم يجدا الجبن. فعلى صراخ هيم وضل يكرر من الذي أخذ قطعة الجبن الخاصه بي. وعندما شعرا بيأس وهزال وإحباط. حاول هاو أن يقنع هيم بأن يعودا لطريق المتاهة والبحث من جديد مع شعوره بالخوف لهذه الخطوة لأنه قد نسى طريق المتاهة ومسالكها. إلا أن هيم لم يوافق على ذلك مبرر خوفه أنه يرتاح للمكان وأنه وجد السعادة فيه وأنه أيضاً قد كبر ولا يستطيع أن يسلك طريق المتاهة مرة أخرى. وفتح هاو عينيه متسائلاً: أين الفأرين؟ هل تعتقد أنهما يعلمان شيئاً لا نعرفه؟ فأجاب هيم في تهكم: إنهما مجرد فأرين, نحن أذكى من الفئران. قال هاو: أنا أعلم أننا أذكى ولكننا لا نتصرف بذكاء في هذه اللحظة بالذات فلعل الفئران الآن قد وجدا قطعة جبن أخرى وهم الآن ينعمون بها فرد هيم مبرراً أو لعلهم قد هلكوا في الطريق فقال هيم: فالأمور تتغير هنا وربما يكون من الأفضل أن نتغير نحن أيضاً. تساءل هيم: ولم ينبغي أن نتغير؟ إننا بشر ومتميزون ولا ينبغي أن نتعرض لمثل هذه المواقف. نحن أصحاب حق ولا بد من تعويضنا أو على الأقل إخطارنا بالتغيير قبل حدوثه وليس من العدل أن ينفذ الجبن فجأة. فأجابه هاو: علينا أن نكف عن تحليل الموقف ونشرع في البحث عن جبن جديد. إلا إن هيم رفض ذلك. فكر هاو وعقد العزم على التغيير لأنه لو بقي مكانه فإنه حتما سيفنى. وعندما شاهد هيم صديقه يرتدي حذائه بادره قائلاًً: لا أصدق أنك ستذهب للمتاهة مرة أخرى لا بد أن تنتظر معي هنا حتى يعيدوا لنا الجبن إلى مكانة. أجاب هاو: ليس هناك من يعيد لنا جبننا, فنحن مسئولون عن أنفسنا لقد حان وقت البحث عن جبن جديد. في بعض الأحيان تتغير الأمور, وهذه هي سنة الحياة! فالحياة تمضي ويجب أن نمضي معها. انطلق هاو نحو المتاهة وشعر بالخوف الشديد وظل يبحث بين دهاليزها فتارة يرى طريق مظلم وتارة طريق مسدود فتأخر في مشواره وبدأ يتسلل له اليأس حتى أنه فكر في الرجوع لصاحبه لعل قطعة الجبن قد رجعت إلا أنه قد تراجع عن ذلك لأنه أدرك أن ذلك مغامرة غير مضمونة وأن شعوره ناتج من الخوف. فقال في نفسه: أن أصل متأخراً خير من أن لا أصل على الإطلاق. و تذكر أن قطعة الجبن كانت تتناقص يوماً بعد يوم وليس ذلك فقط بل إن العفن بدأ يكسوها فاستغرب كيف فاته ذلك ولم يلحظه. وكان في جيبه بعض من قطع الجبن القديمة فأخرجها ولاحظ كم قد كساها العفن. فقرر التخلص منها حتى يستطيع أن يجد قطعة جبن جديدة. بدأ هاو يتخيل نفسه وقد عثر على قطعة جبن طازجة وأنه يتذوق طعمها. عندها انكسر حاجز الخوف الذي شعر به في البداية خاصة بعد أن عثر على بعض قطع الجبن القليلة من هنا وهناك. فكتب على الجدار: التحرك في اتجاه جديد يساعدك في العثور على جبن جديد. وبدأ يشعر بالسعادة في رحلة المغامرة والبحث عن قطع الجبن رغم أنه لا يملك أياً من الجبن. فأصبح هدفه ليست الجبن فحسب!! بل الاستمتاع بالمغامرة والبحث أيضاً وأنكر على نفسه شعوره بالخوف في بداية الطريق. توقف مرة أخرى وكتب على الجدار: عندما تتجاوز الخوف الكامن بداخلك تشعر بأنك حر. في ذلك الوقت تذكر صديقه هيم: هل مازال في موقعه أم تحرك؟! فقرر أن يكتب بعض اللافتات ويعلقها لعل صديقه يجدها فكتب على لافته (( لكي لا تفنى ابحث عن قطعة جبن جديدة)). وعلى لافتة أخرى كتب: (( لكي تحصل على قطعة جبن جديدة لا بد أن تتخلص من جبنك القديم )) وأيضا: (( ولكي تحصل على جبن جديد يجب أن تكسر حاجز الخوف بداخلك )). أدرك هاو مرة أخرى إن ما تخشاه لا يكون بالضرورة سيئاًً بالدرجة التي يصورها لك خيالك, وأن الخوف الذي تدعه يتضخم في عقلك أسوأ بكثير من الموقف الذي تعيشه فعلاًً. ومضى في طريقه مستمتعاً بالبحث إلى أن وصل إلى موقع وجد فيه قطعة جبن لا بأس بها ففرح وقنع بها في بداية الأمر إلا أنه تذكر تجربته القديمة: إن الجبن لن يبقى كما هو وإنما سيتناقص أو يصيبه العفن فقرر أن يأكل من الجبن ثم يعود إلى المتاهة باحثاً عن قطعة أخرى ثم يرجع. ظل على هذا الحال حتى عثر في أحد الأيام على جبل كبير من الجبن المنوّع ففرح به فرحاً كبيراً وأخذ يأكل ويأكل. ولا غرابة فقد وجد الفأران في نفس المكان يأكلان وقد بدت عليهما البدانة، يبدوا أنهم قد وصلوا منذ زمن. رحب الفأران به واستحسنوا قدومه وإقباله على التغيير. لكنه اكتشف إن التغيير نعمة من نعم الله تعالى لأنه قاده إلى العثور على الجبن أولاً وعلى جانب من قواه الخفية الكامنة داخله ثانياً, ثم تأكد أن اكتشاف الإنسان لذاته أهم من اكتشاف الجبن. تذكر صديقه وكيف أنه فشل في إقناعه وأدرك أنه لكي يتغير هيم فلابد له أن يغير نفسه وطريقة تفكيره ثم كتب على الجدار: عليك أن تطلب من الآخرين أن يتغيروا لكن لا تحاول إجبارهم على ذلك فمن لا يتغير من الداخل لا يتغير أبدا.فكتب ما استنتجه على لوحه وعلقها أمامه لكي لا تتكرر: 1. لكي لا تفني ابحث عن قطعة جبن جديدة. 2. لكي تعثر على قطعة جبن جديدة لا بد أن تتخلص من جبنك القديم. 3. اكسر حاجز الخوف واستمتع بالبحث والمغامرة لأنك حتما ستلقى ما هو أفضل مما أنت عليه. 4. توقع التغيير, لأن الجبن يتحرك باستمرار. 5. تغير أنت .. قبل أن تحاول تغيير الآخرين. تناهى إلى مسامع هاو ما خيل إليه أنه صوت قادم من أطراف المتاهة.. ثم علا الصوت أكثر وكأن شخصاً ما على وشك دخول المخزن. تساءل هاو: هل هو على وشك أن يرى وجه صديقه القديم هيم.. يدخل إلى المخزن شاحباً ومنهكاً من الجوع وتعب المسير. تمتم هاو بدعاء قصير, وكان يملأه الأمل في أن يكون صديقه قد تمكن في النهاية من إدراك أهمية التغيير وأنه قد قرر: التحرك مع الجبن والاستمتاع بالحياة.بالنسبة لنا قد تكون قطعة الجبن عبارة عن حلم يراودنا كمنزل جديد أو ترقية في العمل أو تحرير أرض. هذه هي نهاية القصة.. وربما تكون بداية جديدة لإدارة التغيير في حياتنا وعملنا. (منقولة و مختصرة) عجبتنى وحبيتكم تقروها أتمنى نستفيد منها...
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركااااااته هل استمتعت يوما بفشلك؟؟؟!!! (متعة الفشل) هل فشلت في تحقيق شيء مهم في حياتك ؟؟!! هل مررت في حياتك بمعاناة وحزن وإحباط ؟!! هل تعبت من كثرة الفشل حتى سيطر على عقلك وأعماقك وجسمك وصحتك؟!! هل هذا الفشل جعلك تخاف من اتخاذ خطوة عملية تجعلك تسهم في بناء حضارة بلادك؟!! هل نسيت أحلامك ؟!! إن الفشل في تحقيق ما تريد أمر طبيعي في العالم الذي نعيش فيه وليس الفشل هو الذي يجعل منا فاشلين.. لكن إذا توقفنا عن المحاولات وقبلنا هذا الفشل نكون فاشلين لماذا بعض الناس يفشل باستمرار؟؟؟ لأنهم ألفوا بعض الكلمات المحبطة مثل : هذا مستحيل - صعب - لا أقدر - هل فعلها أحد قبلنا - تعبت من كثرة الإحباط والفشل الذي مررت به . ليس المهم ما حدث لك في الماضي.. ولكن ماذا ستفعل الآن هو الذي سيصنع الفرق في حياتك . وحتى تتغير الأمور يجب أن تغير نفسك وليس الآخرين . لا ترضى أن تعيش على هامش الحياة وكأنه لاوزن لك ولا قيمة . إنه من المستحيل أن تغير ماضيك ..., وقد يكون صعباً أن تغير يومك ... ولكن بالتعلم من فشلك في الماضي وأخطائك.. كل شيء ممكن غداً بإذن الله .. لأن قدرتك غير محدودة على الإطلاق , . . . غير محدودة . . . غير محدودة . . . . بشكل غير طبيعي ... لو أردت أن تكون ناجحاً أعطي فوق طاقتك فقط 1% عندها تشعر بأنك تعطي وتحقق نجاحاً حقيقياً ... أفعال صغيرة تقودك إلى نجاحات كبيرة ... طموحاتنا بالحياة تحدثها أفعال صغيرة ... و إن كانت نظرتك المبدئية هي فشل.. أعتبرها تجربة تعلمت منها.. استفدت منها .. لأن كل شيء خلقه الله تعالى بسبب .. وما حدث لك حدث بسبب ربما كان يهيئك لأمر ما !! أنت في يديك تكون أو لا تكون فيجب ان تكون ضع لك هدف كما يضع الصائد هدفه العصفور !!!!!!!!! بعض الناس يمشي في الحياة وفشله يضعه أمامه !! وبعض الناس يمشي في الحياة وتجاربه السابقة يتركها وراءه .. يترك هذا الماضي مع مآسيه واحباطاته وينطلق من جديد !! فحدّد من أي الفريقين أنت ؟!! حكمة تقول : "أذهب خلف حلمك مع رغبة جادة وعزم وتصميم .. فإما أن تنجح و إما أن تتعلم وتكبر" ربما ما يراه الناس منك هو فشل هو بالحقيقة خطوة نحو نجاحك الأكيد لذلك أريدك أن تصعد . . . فوق فشلك . صدقني لو شغلت فكرك بالنجاح ستنجح بإذن الله ولو شغلت فكرك بالفشل ستفشل دعني أخبرك عن شخص عاش معنا على هذا الكوكب ؛؛؛؛؛؛؛ شخص فشل بالتجارة وعمره 24 سنة.. وفشل مرة أخرى بالتجارة أيضا.. وخسر كل أمواله وعمره 31سنة.. ثم حاول مرة ثانية وعمره 34 سنة وفشـــــــــــل .. أصيب بانهيار عصبي وهو عنده 36 سنة .. ثم اتجه إلى المجال السياسي يمكن .... .. ففشل في الانتخابات بدخول الكونجرس كعضو فيها وعمره 38 سنة .. ثم فشل مرة ثانية أن يدخل الكونجرس وعمره 40 سنة محظوظ .. وفشل مرة ثالثة وعمره 42 سنة .. ثم فشل مرة رابعة وعمره 46 سنة .. ثم فشل مرة خامسة وعمره 48 سنة .. ثم فشل أن يكون نائباً للرئيس وعمره 50 سنة .. ثم اختير رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية وعمره 52 سنة ..!!!!! هذا الشخص هو إبراهام لينكولن الملقب بمحرر العبيد .. هل تعرفه ؟ كتبه التاريخ لنا !! المهم انك عرفته وها هو سيدنا يوسف عليه السلام ... كان نبى ابن نبى ابن نبى فهو ابن يعقوب ابن اسحق ابن ابراهيم عليهم السلام أُلقى به فى البئر ... ولم يكن له ذنب ... ثم بيع ... ثم سجن لبضع سنين ولم يكن له ذنب ايضا ... مرت فتره صباه وشبابه وهو فى كرب ومعاناه ... ثم اصبح عزيز مصر اصبح وزير ماليه الارض فى وقت حفظ الله الارض بمصر حيث حل الجدب جميع ارجاء الارض ... مهمه كبيره وثقيله ما كان ليقوم بها الا نبى لو جردنا الصوره من نهايتها لقلنا ان يوسف عاش مظلموما ولكن ........؟ ماذا لو بقى يوسف ولم يلقى به فى البئر .. لكان عاش وهو ذلك الطفل المدلل فى حجر رجل عجوز .... وهو سيدنا يعقوب .. ولكان كبر و كان وقتها لن يستطع يعقوب النبى من حمايته من اخوته .. فكانت المرحله الصعبه التى مر بها تمحيصا له كى يشتد عوده ويقوى على حمل المسئوليه الصعبه وقديماً قالو ا الضربه التى لا تقسم الظهر .... تقوّيه وقال الفاروق عمر رضى الله عنه وارضاه " اصبحت اكره ما احب واحب ما اكره , فلا انا اعلم الخير فيما احب , ولا اعلم الخير فيما اكره " فأهلا بالفشل إن كان سيتركني أتحرك لأحقق ما أريد ... فهل استمتعت يوماً بفشــلك ؟
-
أنت جالس في غرفتك مسترخ هاديء، وفجأة تفكر في شخص وكأنك تقول في نفسك : منذ زمن لم أره.. وفجأة يرن جرس الهاتف.. وإذ به هو نفسه من كنت تفكر به تدخل مكانا غريبا لأول مره فتقول لمرافقيك إنه مكان بديع وجميل، وفجأة تحس لاوعيك بدأ يظهر إلى ساحة الوعي لافتة عريضه كتب عليها: ألا تظن أنك وسبق أن رأيت هذا المكان؟ تصادف شخصا ما فتتأمل وجهه قليلا.. تضع عينك في عينيه فترى حروفا تنطق عن حاله، وترى كلمات تحدثك عن أخباره.. فتكاشفه بها لتتأكد أنك أصبت الحقيقه تماما أنت وزميلك تتحدثان وتريد أن تفاتحه في موضوع فإذ به ينطق بنفس ما أردت قوله ******* هذه النماذج في الحقيقة ما هي إلا صور معدودة تختصر ما يمكن أن نسميه: القدرات ما فوق الحسية.. أو: القدرات الحسية الزائدة.. أو ما يشمل علوم التخاطر والتوارد للأفكار والاستبصار ونحوها وكل شخص منا من حيث الجملة سبق وأن تعرض لمثل هذه الصور في يومه وليلته، أو خلال فترات ولو متقطعة.. المهم أنه سبق أن مر بمثل هذه التجارب في حياته.. هو يدرك أن ثمة شيئا غريبا بداخله.. هو يدرك أن هذه الأمور غامضة أو نابعة من قوى خفية غير ظاهرة المهم أنه يدركها ويحس بحقيقتها ماثلة امامه حتى وإن عجز عن إيجاد تفسير دقيق وجلي لهذه الظواهر الكثير من الناس لا يتنبهون إلى أن مثل هذه القدرات تحدث معهم كثيرا.. ربما تحدث للبعض في اليوم مرارا وتكرارا، لكن يمنعهم من ادراكهم وتنبههم لحدوثها أمران الأول أنهم بعد لم يعتادوا حسن الاستماع إلى النبضات الحسية التي تأتي مخبرة إياهم ومحدثة لهم بكثير من الوقائع.. بمعنى أنه لا توجد آلية للتواصل بين الإنسان وبين نفسه وأعماقه ومن ثم التعرف على هذه الخواطر فنحن في هذه النقطة أمام مهمتين 1 - كيف نتعلم؟.. بمعنى ما هي الآليات التي تؤهلنا للوصول إلى وعي وفهم هذه القدرات الحسية الزائدة؟ 2 - كيف نصل إلى مرونة واضحة في التحدث بطلاقه بهذه اللغة؟.. بمعنى التعرف السريع والمباشر على أدق وأعمق ما يرد إلينا من أفكار وخواطر من الاخرين.. وما ينطلق منا من أفكار ورسائل ذهنية نحو الآخر الثاني أننا كثيرا ما ننتظر أن يحدث أمر غريب وغامض ولا نشعر بأن ثمة أمرا حدث بالفعل تأملوا هذين المثالين 1 - شخص يقترب من بيته فإذ به يحس أن أخاه سيفتح له الباب 2 - شخص يقترب من بيته فيظن أن فلانا الذي لم يره من شهر سيزوره حينما يصدق احساس الشخص في الحالتين فإنه أبدا لن يهتم كثيرا لنجاح وصدق احساسه في الحال الأولى.. بل سيتنبه للحال الثانية لأنها بالفعل غير متوقعه إطلاقا.. فهي معجزة في نظره.. إذ كيف يتوقع مجيء فلان من الناس وهو لم يره منذ شهر؟.. أما من اعتاد رؤيته فهو سيجعل ذلك محض صدفة لكن حين التأمل سنجد أن كلا المثالين له اهميته.. فكونك تنجح في توقع أخاك من بين عدة إخوة ومن غير دليل منطقي يؤكد لك ذلك هو شيء مذهل ويدل على قدره وموهبة لديك ******* البعض يظن أن هناك علاقة قوية بين القدرات ما فوق الحسية وبين الصفاء والنقاء الروحي.. وأنه لكي يحدث الوعي النفسي العالي لابد من اصلاح الداخل واليقظة الروحية أو التـأمل.. لكن هذه العلاقة ليست دقيقة، بل الفرد نفسه هو القادر على صناعة وصقل هذه القدرات أنواع القدرات مصطلح القدرات فوق الحسية يطلق غالبا على ثلاثة أنواع متميزة من الظواهر النفسيه فوق الطبيعية.. وهي التخاطر والاستبصار والتنبؤ أما التخاطر فهو التجاوب والاتصال بين ذهن وآخر، أو قدرة عقل الشخص على الاتصال بعقل شخص اخر دون وجود وسيط فيزيقي.. وهو نوعان 1 - توارد الافكار، وهو أن يكون هناك شخصان يتفقان في وقت واحد على النطق بفكرة أو كلمة في وقت واحد.. فهما تواصلا وتجاوبا في وقت واحد بشيء واحد 2 - التخاطر، وهو أن يكون هناك رسالة ذهنية موجهة من شخص إلى آخر، فيكون هنا ثلاثة عناصر.. مرسل ومستقبل ورسالة أما الاستبصار فهو القدرة على رؤية الأشياء من بعد دون الاعتماد على أمور ماديه محسوسة.. والتنبؤ هو القدره على التعرف على أمور لم تحدث بعد دون الاعتماد على أمور مادية محسوسة ******* التأثير على الاخرين هذه الافكار التي تنبعث منا إلى الاخرين لا تذهب سدى.. بل كل فكر ينطلق منا وينطلق من الاخرين نحونا يسبح في الفضاء فإنه يؤثر فينا ونتأثر به ونحن إما أن نكون في دور المؤثر أو المتأثر.. الفاعل أو المنفعل.. فما من شيء نفكر به ونركز عليه إلا ويلقى محلا يؤثر فيه.. فالأفكار كما قيل هي عبارة عن أشياء وإن كانت لا ترى لكن لها تأثيرها كالهواء نتنفسه ونستنشقه ونتأثر به وهو لا يرى.. كما أن هناك تموجات صوتيه لا تسمعها الأذن، وتموجات ضوئيه لا تدركها العين.. لكنها ثابتة وبالتالي بات ضروريا أن ندرك أهمية ما تفعله الأفكار فينا من حيث لا نشعر هل مرّ بك أن شعرت بشعور خفي يسري فيك، مثل أن تكون في حالة ايجابية وفجأة تتحول إلى حالة سلبية؟.. ربما كان ذلك بسبب أنك أتحت بعض الوقت للتفكير بشخص محدد.. فالتفكير بأي انسان كما يقول علماء الطاقة يتيح اتصالا أثيريا بينكما يكون تحته أربع احتمالات.. إما أن يكون هو إيجابيا وأنت إيجابي، فكلاكما سيقوي الآخر.. أو أنه إيجابي وأنت سلبي، وهنا أنت ستتأثر به فتكون إيجابيا وهو سيصبح سلبيا.. أو أن تكون أنت إيجابيا وهو سلبي.. أو أن تكونا سلبيين، وهذا أخطر شيء كذلك حين تفكر بالخوف أو الشجاعة أو الحب أو البغض، فان جميع النماذج التي حولك وجميع الأشخاص الذين هم أمامك ممن يعيشون نفس هذا الشعور سينالك منهم حظ.. بمعنى أنك لو فكرت بالشجاعة فإن كل شجاعة تطوف حولك ستهبك من خيرها، وإن فكرت في الخوف فإن كل خوف حولك وكل خوف يحمله انسان أمامك سينالك منه حظ.. وهكذا ******* إذن 1 - نحن نتأثر ونؤثر في الاخرين عبر مسارات فكرية ذهنية غير مرئية 2 - إننا نجذب إلينا ما نفكر فيه 3 - إننا وإن كنا على حالة إيجابية فإننا معرضون للحالات السلبية لو كان محور تفكيرنا في نماذج هي الآن تعيش حالة سلبية .........