-
عدد المشاركات
152 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
كل منشورات العضو che
-
من المشاريع التي ساهمت بها المنظمة مشروع «كتاب في جريدة» فقدأطلقت منظمة اليونسكو عام 1996 أكبر مشروع ثقافي عربي قائم على المشاركة بين دول المنطقة تحت اسم «كتاب في جريدة»، وكلفت الشاعر العراقي شوقي عبدالأمير بأن يعمل كمشرف عام على تنفيذه. ويهدف المشروع إلى توزيع المعرفة ونشرها بين أوسع طائفة من الجمهور في كامل المنطقة العربية وتقديمها مجاناً في شكل عدد شهري لمؤلف من روائع الأدب العربي مصور ومتوفر طي الصحيفة اليومية. وقد نجح المشروع بالفعل في جمع الشمل العربي ثقافياً وإقامة الجسور مع جميع الدول العربية، طيلة السبع سنوات الأولى من عمله، بحيث انضمت إليه أكثر من عشرين صحيفة من كبريات الصحف اليومية العربية. هذا المشروع أفادني شخصيا إفادة عظيمة ،وأنا ممتن لمنظمة اليونيسكو لهذا. ومن خلال كتاب في جريدة تعرفت على أعظم كتابنا العرب وشغفت فيه ففي كل شهر أنتظر بأحر من الجمر صدور العدد الجديد منه . اضاءة ينص الميثاق التأسيسي لليونسكو في ديباجته على ما يلي: "لما كانت الحروب تتولد في عقول البشر، ففي عقولهم يجب أن تبنى حصون السلام."
-
موضوع وطرح رائعين أشكرك
-
إنه رائع شكرا
-
<H3 class=TU-featureStoryBg-STD><FONT color=#ff0000 size=5>اليونسكو، ما هي؟ ماذا تفعل؟ <H3 class=TU-featureStoryBg-STD> </H3>ولدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) يوم 16 نوفمبر/تشرين الثاني 1945. ولا يتمثل أهم شيء بالنسبة لهذه الوكالة المتخصصة من وكالات الأمم المتحدة، في بناء قاعات الدراسة في البلدان المُخرّبة، أو في ترميم مواقع التراث العالمي. بل إن الهدف الذي حددته المنظمة لنفسها هو هدف كبير وطموح وهو: بناء حصون السلام في عقول البشرعن طريق التربية والعلم والثقافة والاتصال. <DIV class=DL-featureStory>والسلام لا يعني مجرد عدم وجود نزاعات، وإنما يعني : وجود ميزانيات تخصص للبناء وليس للقتل والتدمير، وبنى أساسية ومرافق تعمل بصورة جيدة وتحسّن خدماتها دائما، وشعوب تنهض بمشروعات من أجل المستقبل، ونفوس متحرّرة من صدمات العنف وأفكار الانتقام، ومنفتحة على أفكار التضامن. فالسلام هو توجّه طوعي يقوم على احترام الاختلاف والحوار. واليونسكو تريد أن تكون صانعة لهذا الحوار وعاملا مشجعا للتعاون بين الشعوب، ورفيقة الدول على طريق التنمية المستدامة الساعية، بالإضافة إلى تحقيق التقدم المادي، إلى تلبية جميع أماني البشر دون الإضرار بتراث الأجيال القادمة، وكذلك على طريق بناء ثقافة للسلام تقوم على أساس حقوق الإنسان والديمقراطية. هذه المهمة هي مبرّر وجود المنظمة ومادة عملها اليومي. وهذه الرؤية العالمية لمشاكل الكوكب ورهاناته تجد التعبير المجازي عنها في عناصر الرمز المعبّر عن هويتها المرئية: وتتقابل هاتان السمتان تحت شعار اليونسكو حيث تشكلان دلتا مستطيلة، ترمز إلى التنوع، والخصوبة، وتوجيه مسار القوى الحية، وتلخص جيداً مكانة اليونسكو في عالم اليوم. <STRONG><A class=external-link-new-window href="http://unesdoc.unesco.org/images/0014/001473/147330A.pdf" target=_blank><FONT color=#0000ff>
-
يسخر من الجروح كل من لايعرف الألم؟ حقا شاكر ومقدر لك أختي على الطرح الجميل!
-
دمت مبدعا أخي عاشق الصداقة وإلى الأمام
-
جزاك الله خير عى مجهودك
-
إلى الأمام ياأختي شكرا على الإفادة
-
أي والله مؤثرة سمعتها من الشيخ الدكتور محمد العريفي جزاك الله خير
-
هل يجرؤ أحد قول أنا آسف إذا أخطأ، الكثير لايمكنهم قولها.لماذا؟؟ لأنها بالتأكيد تعني لهم (لقد أهنت نفسي )هذا وهي كلمة فقط ماذا لوعرفوا بالضبط مالذي يجدر بهم قوله. يقول أحد المفكرين: إن الاعتذار له ثلاثة أجزاء أولاً أن تقول أنا آسف الجزء الثاني أعرف أنني سببت لك ألماً وإزعاجاً والجزء المهم هو الجزء الثالث، ما الذي يمكنني عمله لأجعل الأمور أحسن. والآن هل منكم اخواني وأخواتي من يجرؤ على قول كل هذا ماذا عنكم ؟؟؟؟؟
-
او القلق ع المستقبل يفقدك حياتك ويجعلها تفلت من بين أصابعك هنا أختي ضربتي على الوتر الحساس بالنسبة لي أعطيتي فأبدعتي شكرا جزيلا!
-
سلمت يمينك ياأخي وإلى الأمام
-
سنغير للأفضل أنفسنا ......ومن هم حولنا .........وسنغير العالم بإن الله لأن لنا دين عظيم يحثنا على ذلك ولأننا جزء من العالم .
-
مكتبة ضخمة لمناظرات الشيخ احمد ديدات رحمة الله عليه
che replied to EL3aref's topic in المكتبة لإسلامية
لقد حملت كل المناظرات وأشكرك أخي على جهودك. أما عن الشيخ فأنا أدعي له كلما تذكرته .فوالله العظيم ماصرت أتأمل كتاب الله بقلب حاضر حتى شاهدت مناظراته -
شكرا جزيلا أخي جزيت خيرا
-
مرحبا إخوتي الأعزاء أحببت أن أتعرف على أبطالكم أعني شخصيات تفضلونهاوتودون الجلوس والحديث إليها .أي نعم الفكرة منقولة لكن لي غاية من طرحها.شاكرا لكم تفاعلكم مقدما! حبذا إخوتي لوكانت الردود بالصور !!
-
شكرا جزيلا أخي وإلى الأمام!