اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

نودي

شباب ياللا يا شباب
  • عدد المشاركات

    6,257
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    5

كل منشورات العضو نودي

  1. تأهل المنتخب الجزائري لنهائيات كأس العالم بجنوب افريقيا 2010 بعد فوزه علي المنتخب المنتخب المصري بنتيجة 1-0 في المباراة الفاصلة التي اقيمت بينهما مساء الاربعاء بالسودان. وتعتبر هذه هي المرة الثالثة للمنتخب الجزائري التي يتأهل فيها للمونديال بعد نسختي 1982 باسبانيا و1986 بالمكسيك. أحرز هدف اللقاء الوحيد اللاعب عنتر يحيي في الدقيقة 38 من زمن الشوط الاول. نجح المنتخب الجزائري في إنهاء الشوط الأول من اللقاء الفاصل الذي يجمعه بمصر بالتقدم بهدف وحيد أحرزه اللاعب عبد القادر غزال. الشوط الاول بدأ الفريقان المباراة بقوة بغية إحراز هدف مبكر، وسدد رفيق صيفي رأسية في الدقيقة الثانية أمسكها الحارس المصري عصام الحضري بثبات ورد عبد الظاهر السقا برأسية لا تقل روعة بعدما حول ضربة ركنية نفذها محمد أبو تريكة لكن الحارس فوزي شاوشي أنقذ مرماه من هدف في الدقيقة 5. هدأت المباراة قليلا بعد مرور ربع ساعة حيث اتسم الفريقان بالحذر، وتراجع كل فريق عند فقدان الكرة لتأمين وسط ملعبه. وكاد المنتخب الجزائري أن يفتتح التسجيل في الدقيقة 16 بتسديدة من أحد لاعبي الجزائر وسط دربكة في الدفاع المصري لكن وائل جمعة شتت الكرة ببراعة. وحصل المهاجم الجزائري عبد القادر غزال على البطاقة الصفراء في الدقيقة 20 بعد تدخل قوي مع الحضري حينما ارتقى لمقابلة عرضية الخطير نذير بلحاج. ولم ينج لاعبو مصر من البطاقات الصفراء في الشوط الأول وكانت الأولى من نصيب وائل جمعة بعد تدخل مع بلحاج. وأنقذ الحضري "وحش أفريقيا" مرماه بتصدي رائع لركلة حرة مباشرة نفذها النشيط بلحاج. ورد محمد أبوتريكة في أفضل هجمة مصرية منظمة في الدقيقة 30 حيث انطلق سيد معوض في الجبهة اليسرى ومرر عرضية متقنة لأبوتريكة الذي سدد بجوار القائم الأيمن للحارس شاوشي. وضاعت أخطر فرص اللقاء عندما انطلق المحمدي في الجبهة اليمنى وسدد على يمين شاوشي الذي أخرج الكرة بأطراف أصابعه في الدقيقة 33. وشهد النصف الأخير من الشوط الأول نشاط مصري واضح حيث ضغط أبطال القارة السمراء على لاعبو الخضر ما تسبب في ارتكابهم العديد من الأخطاء. لكن عنتر يحي نجح في التقدم لمنتخب بلاده بعدما سدد كرة قوية سكنت شباك الحضري في الدقيقة 40 وسط غفلة من لاعبي الدفاع المصري لتصبح النتيجة 1-0 للجزائر. حاول لاعبو مصر تعديل النتيجة قبل نهاية الشوط الأول إلا أنهم لم ينجحوا في ذلك لينتهي بتقدم الجزائر. الشوط الثاني بداية الشوط الثاني شهدت إجراء المنتخب المصري لتغييرين دفعة واحدة بنزول كل من حسني عبدربه ومحمد زيدان بدلا من احمد فتحي وعمرو زكي. شهدت الدقيقة 53 اول فرصة قريبة في الشوط عندما ارتقي عبدالظاهر السقا عاليا في احدي الكرات الثابتة ليسدد الكرة برأسه ولكنها ذهبت فوق المرمي بقليل. رد المنتخب الجزائري بقوة في الدقيقة 60 عن طريق غزال الذي كان قريبا للغاية من إحراز الهدف الثاني من ضربة رأسية متقنة أنقذها الحضري بصعوبة بالغة. وأتيحت فرصة خطيرة للمصريين في الدقيقة 62 لإدراك التعادل عندما راوغ زيدان اثنين من مدافعي الجزائر ليمرر الكرة إلي متعب الذي يسدد كرة قوية يتصدي لها شاوشي ببراعة يحسد عليها. وعاد المنتخب المصري للضغط مجددا وأضاع فرصة ذهبية للتعادل عندما انفرد ابوتريكة بالمرمي في الدقيقة 27 ليسدد في ارجل مدافعي الجزائر لتصل الكرة الي متعب الذي يسدد في جسد المتألق شاوشي وتذهب الفرصة ادراج الرياح. حاول المنتخب المصري العودة في النتيجة في الدقائق الباقية ولكن هدف التقدم الجزائري بقي كما هو ليتأهل الخضر الي المونديال.
  2. اكيد طبعا الحمد لله يامحمد ع كل شيء وبجد كان نفسي نوصل لكاس العالم بس ده نصيب لان الحاجة الوحيدة اللي كانت تتوج مجهودات هذا الجيل العظيم والمدرب العظيم الحمد لله طبعا وبجد ربنا يوفق المنتخب الجزائري في كاس العالم وفي الاخر احنا عرب ومسلمين وجمعتنا كلمة التوحيد لااله الا الله سيدنا محمد رسول الله وعسي ان تكرهوا شي وهو خير لكم هدف جزائري يقتل حلم مصر في الوصول للمونديال قتل فشل الدفاع في التعامل مع الكرات العالية حلم منتخب مصر في الوصول لكأس العالم 2010 بعد الخسارة 1-0 أمام الجزائر في مباراة فاصلة أقيمت مساء الأربعاء بالسودان. وسجل المدافع عنتر يحيى هدف تأهل الجزائر لمونديال جنوب إفريقيا في الدقيقة 40 بعد ارتباك مصري في واجبات الرقابة الفردية. وكانت المباراة أمل مصر للوصول إلى كأس العالم بعد 20 عاما من الغياب عن أكبر محفل لكرة القدم. وبات منتخب الجزائر خامس المتأهلين عن إفريقيا بعد غانا وكوت ديفوار والكاميرون ونيجيريا. هدف عنتر يحيى أزهق محاولة مصرية كادت تكتمل بعد عودة من بعيد، ليكتفي الفراعنة من التصفيات بالتأهل إلى كأس أمم إفريقيا التي تقام في أنجولا مطلع العام المقبل. تشكيل مختلف تغييرات حسن شحاتة المدير الفني لمنتخب مصر على التشكيل لم تثمر عن أداء أفضل من نظيره الذي ظهر في القاهرة. فقد لعب عماد متعب منذ بداية المباراة بجوار عمرو زكي في الهجوم، لكن الأول افتقر للقوة الهجومية، كما شارك وائل جمعة في الدفاع، بدلا من أحمد فتحي. وتحول فتحي إلى وسط الملعب بجوار أحمد حسن، فيما دافع عبد الظاهر السقا وجمعة مع هاني سعيد عن مرمى عصام الحضري. في المقابل، أضاف رابح سعدان المدير الفني للجزائر صبغة هجومية لفريقه بإشراك رأس الحربة عبد القادر غزال على حساب الجناح الأيمن كريم مطمور الذي جلس بديلا. واعتمد سعدان على طريقة 4-4-2 بخلاف مباراة القاهرة التي بدأها بثلاثة مدافعين، بغية الخروج بأقل الأضرار، ما أثمر في النهاية عن اللقاء الفاصل. بداية مصرية كاد سيناريو القاهرة أن يتكرر حين تقدم السقا مع الدقائق الأولى ولعب كرة خطرة، ردها الحارس فوزي شاوشي الذي شارك في موقع الموقوف لوناس جاواوي. وبحلاف فرصة السقا، شهد اللقاء حذرا من الفريقين، خاصة مع محاولة التعرف على أرض الملعب التي ظهرت صلدة، وتسببت في زيادة سرعة حركة التمريرات عن الطبيعي. واستمر تفوق الجزائر في التعامل مع الكرات الثابتة، حين رد الحضري في الدقيقة 15 كرة من عنتر يحيى، كادت أن تمر داخل الشباك المصرية. [/color]وحصل غزال على إنذار بعد تدخل خشن على الحضري في الدقيقة 20 أثناء كرة عرضية يسارية من نذير بلحاج، الذي نال قبلها بطاقة صفراء بعد ركل المحمدي. سيطر منتخب مصر على المباراة مع انتصاف الشوط الأول، وبدأ ظهيرا الجنب في استغلال المساحات الشاسعة في دفاع الجزائر. وأهدر الفراعنة فرصتين محققتين للتسجيل في الدقيقتين 30 و33، الأولى لأبو تريكة والثانية لأحمد المحمدي. حادت تصويبة أبو تريكة عن القائم الأيمن لشاشوي إثر هجمة منظمة لمصر من ناحية اليسار، ثم تصدى الحارس الجيد لشبه انفراد أهدره المحمدي. وعكس اتجاه اللعب، استغلت الجزائر تركيز مصر في الهجوم وضعف الفراعنة في الركلات الثابتة، فتقدم يحيى للفريق الأخضر من تصويبة قوية إثر ضربة حرة. دفاع جزائري أجرى المعلم تغييرين بين شوطي المباراة بإخراج فتحي وزكي، وإشراك حسني عبد ربه العائد من الإصابة وزيدان. ورد سعدان بتغيير مراد ميغني، ونزل كريم مطمور ليلعب على الجانب الأيمن، وتتحول طريقة لعب الجزائر إلى 5-3-2. وبرغم سيطرة مصر على الأداء مع بداية الشوط الثاني، إلا أن تكدس الجزائر لم يساعد الفراعنة على إيجاد ثغرات في دفاع الخصم. بل وخروج رجال شحاتة للهجوم بكثافة كاد يؤدي لهدف جزائري ثاني، حين ارتدت هجمة مصرية لكرة عرضية من بوقرة، ارتقى لها غزال بالرأس، لكن السد تصدى. فرص العمر وفي الدقيقة 61، أهدرت مصر أخطر فرصة في المباراة حين تسلم زيدان الكرة في اليمين، ومرر لمتعب، الذي مر من رقيبه وصوب في جسد شاوشي بدلا من الشباك. ثم لعب حسن كرة طولية، استقبلها متعب وأوصلها لتريكة الذي فشلت تصويبته في الوصول للمرمى، ليتابعها عبد ربه بكرة رفضها القدر وتصدى لها شاوشي. ونشط شحاتة صفوف مصر بسحب السقا والدفع بأحمد عيد عبد الملك لزيادة اللعب على طرفي الملعب. وتحولت المباراة إلى هجوم من طرف واحد لمصر، وبدأ منتخب الجزائر في إهدار الوقت حتى وصولوا لبر جنوب إفريقيا
  3. الجماهير المصرية تملاً مقاعدها وعلم مصري يسكت جماهير الجزائر ملأت الجماهير المصرية مقاعدها في ستاد نادي المريخ بالعاصمة السودانية الخرطوم حيث ستقام المباراة الفاصلة بين منتخبي مصر والجزائر لتحديد المتأهل إلى كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا .وبحسب آخر الأخبار الواردة من ملعب المباراة ذكرت قنوات النيل للرياضة والبث المشترك لقنوات دريم والحياة ومودرن سبورت أن الجماهير المصرية ملأت جنبات ملعب الخرطوم بعدما تعالت الأصوات الجزائرية بأجتياحها للملعب . وفور رؤية الجماهير المصرية الكثيفة بالملعب استقرت الجماهير الجزائرية بمقاعدها بعدما أجتاح عدد كبير منهم أرض الملعب قبل ساعات قليلة من الآن، فيما لم يصل حتى الآن إلى مدرجات الملعب أعضاء الألتراسات المصرية الذين توجهوا بالفعل إلى السودان مساء الأمس . وبعدما قام الجمهور الجزائري بفرد عدد كبير من الأعلام الكبيرة في مدرجاته قامت الجماهير المصرية برد قوي حيث قام المشجعون المصريون بفرد علم طوله 100 متر في المدرجات وهو ما جعل الجماهير الجزائرية تلزم مقاعدها بهدوء لمشاهدة العلم المصري
  4. تشكيل المنتخب الجزائري لمباراة الحسم أمام مصر أفادت صحيفة الهدف الجزائرية بأن رابح سعدان المدير الفني لمنتخب الجزائر قرر اجراء 4 تغييرات على التشكيل الذي بدأ به مباراة القاهرة الأخيرة، وذلك خلال المباراة القادمة أمام المنتخب المصري والتي ستنطلق بعد أقل من ساعتين في السودان. الصحيفة ومن خلال مراسلها أكدت وجود عبد القادر غزال من بداية المباراة بجانب المهاجم رفيق صايفي، وفي الوسط سيلعب حسن يبدة بدلًا من كريم مطمور لكي يمتلك المنتخب المرونة اللازمة للتحول من خطة 3-5-2 دفاعًا الى 4-4-2 هجومًا، وفيما يلي التشكيل الرسمي بحسب الصحيفة الجزائرية: شاوشي، بوقرة، بلحاج، عنتر يحي، حليش، منصوري، يبدة، مغني، غزال، زياني، صايفي. ويُذكر أن الحارس الأساسي جاواوي ولاعب الوسط المتميز لاموشيه يغيبان عن اللقاء نتيجة الايقاف.
  5. تشكيل المنتخب المصري لمباراة الحسم أمام الجزائر أعلن الجهاز الفني لمنتخب مصر بقيادة المدير الفني حسن شحاته تشكيل المنتخب الذي يستعد لخوض المباراة الفاصلة في تصفيات مونديال 2010 أمام المنتخب الجزائري على ملعب المريخ في السودان بعد أقل من ساعة. التشكيل المصري شهد عدة تغييرات عن ذلك الذي خاض المباراة الأخيرة أمام الجزائر في القاهرة، وأبرزها دخول عماد متعب -صاحب الهدف الثاني والغالي- من بداية المباراة بجانب عمرو زكي وعلى حساب مهاجم بروسيا دورتمند "محمد زيدان" بجانب عودة وائل جمعة لقيادة الدفاع بعد غيابه عن المباراة السابقة نتيجة الايقاف، وفيما يلي التشكيل بالكامل: عصام الحضري، هاني سعيد، عبد الظاهر السقا، وائل جمعة، أحمد المحمدي، سيد معوض، أحمد فتحي، أحمد حسن، محمد أبو تريكة، عماد متعب، عمرو زكي. البدلاء: عبد الواحد السيد، أحمد عيد عبد الملك، محمد بركات، محمد حمص، محمد شوقي، حسني عبد ربه، محمد زيدان
  6. اعلن اليوم الأتحاد الدولي لكرة القدم - فيفا - على موقعه الرسمي بأنه سيقوم اليوم ببث المباراة الفاصلة للصعود لكأس العالم بجنوب إفريقيا بين المنتخب المصري ونظيره الجزائري والمقامة بالسودان على الموقع. وجاءت هذة الخطوة من جانب الفيفا نظراً لأهمية اللقاء الكبيرة والترقب الشديد من جميع أنحاء العالم لمعرفة من هو البلد العربي الوحيد الذي سيمثل الوطن العربي في كأس العالم. منتخب مصر يدخل اللقاء الفاصل بروح معنوية عالية وذالك بعد تحقيقه الفوز على المنتخب الجزائري يوم السبت الماضي بهدفين مقابل لاشيئ على أرضية استاد القاهرة. المباراة ستنطلق الساعة السابعة والنصف بتوقيت القاهرة على ملعب نادي المريخ بالعاصمة السودانية الخرطوم
  7. فرنسا تخصص 650 شرطي في شوارع مارسيليا للتصدي لمشاغبات جمهور الجزائر خصصت الشرطة الفرنسية أكثر من 650 شرطي في شوارع مدينة مارسيليا الفرنسية من أجل تأمين المدينة والتصدي لمشاغبات الجماهير الجزائرية التي تعيش في المدينة الفرنسية. وكانت الجالية الجزائرية في فرنسا قد قامت بأعمال شغب وعنف داخل شوارع مارسيليا عقب هزيمة الجزائر أمام مصر بهدفين نظيفين في المباراة الأخيرة في تصفيات كأس العالم قبل أن يلجأ الفريقان لمباراة فاصلة تقام مساء الليلة - الأربعاء - . وفي تصريحات لـ"فرانس فوتبول " قال أحد الضباط في قسم بوكاس دي روني والذي يقع في جنوب مدينة مارسيليا بفرنسا " الأمن العام المحلي سيعمل على توفير الأمن والطمأنينة في نفوس المواطنين وسنعمل على منع الجزائريين من القيام بأعمال العنف والشغب مرة أخرى " . ومن المنتظر أن يلتقي الفريقان الشقيقان مصر والجزائراليوم في مباراة فاصلة من أجل التأهل إلى مونديال كأس العالم بجنوب أفريقيا في العام المقبل .
  8. موافقة بالاجماع ماشاء الله يادكتور احمد تصميم في منتهي الروعة معلش الرد متاخر شوية تقبل فائق احترامي وتقديري
  9. بطاقة المونديال بين الفراعنة ومحاربي الصحراء في السودان في السابعة من مساء اليوم بتوقيت القاهرة ـ الثامنة بتوقيت السودان يخوض المنتخب الوطني الكروي اختباراً جديداً أمام نظيره السوداني باستاد المريخ بأم درمان في لقاء فاصل بعد أن تخطي امتحاناً آخر قبل ثلاثة أيام ونجح فيه علي أرض استاد القاهرة بفوز غال ومستحق أمام نفس المنتخب بهدفين نظيفين في ختام مشوار التصفيات المؤهلة لكأس العالم. وجاء تساوي المنتخبين المصري والجزائري في عدد النقاط والاهداف ليحتكم الفريقان للقاء فاصل ويكفي أي منتخب الفوز بأي نتيجة للفوز ببطاقة التأهل بعد ماراثون طويل ومشوار صعب منذ بداية مشوار التصفيات. المنتخب المصري سافر في اليوم التالي »الأحد« لمباراة السبت الماضي وسط أجواء تفاؤلية ورغبة في العودة من أم درمان بفوز غال وعريض تؤكده جدارة المنتخب لنهائيات كأس العالم. معنويات المنتخب الوطني في السماء والكل مصمم علي استمرار فرحة المصريين بعد الفوز علي الجزائر بهدفين نظيفين. أدي المنتخب مرانه بملعب المريخ الذي ستقام عليه المباراة وظهر تحسن حالة حسني عبدربه حيث أدي بقوة ومازال حسن شحاتة المدير الفني وجهازه الفني متردداً في الدفع به خوفاً من تجدد الاصابة ولكن اللاعب شارك بقوة ويأتي التردد في الدفع به منذ البداية أو في الشوط الثاني حسب ترتيبات المباراة واستعداد اللاعب ودرجة شفائه. ويعود للمنتخب اليوم قوة ضاربة أخري »صخرة الدفاع« وائل جمعة بعد انتهاء ايقافه لحصوله علي الانذار الثاني في مباراة زامبيا ولم يشارك في لقاء الجزائر الاخير ويراهن شحاتة علي هذا الثنائي جمعة وعبدربه في حسم لقاء اليوم مع تفاؤل باستعادة الثلاثي محمد زيدان ومحمد أبو تريكة وأحمد المحمدي في حالة مشاركته لمستواهم بجانب محمد شوقي الذي لم يشارك في اللقاء الاول لانخفاض مستواه لعدم مشاركته مع ناديه ميدليسبره ولم تكف الايام الخمسة التي جاء فيها الي القاهرة قبل اللقاء. وينتظر أن يلعب »شحاتة« بخطة متوازنة دفاعاً وهجوماً خوفاً من المرتدات والمضادات العكسية التي يجيدها المنافس.. ويعتمد الجهاز الفني علي قوة وسط الملعب هذه المرة مع استغلال غياب بعض المراكز القوية في المنتخب الجزائري في معظم الخطوط للايقاف أو للاصابة. مع استغلال التسديدات من خارج المنطقة والتي كانت ضعيفة في اللقاء الاخير والتركيز علي الاجنحة بعد الرغبة في الدفع بأحمد فتحي في اليمين وسيد معوض في الشمال وتقوية العمق بوجود حسني عبدربه وحرص شحاتة علي أداء تدريباته في سرية. أما الجانب الجزائري فقد أدي تدريباته في سرية واستدعي رابح سعدان المدير الفني حارس مرمي مولوديه العاصمة الجزائري زاما موش للانضمام لمعسكر الفريق وقد انضم بالفعل الحارس الجزائري أمس لمعسكر الفريق نظراً لخبرته الكبيرة في الملاعب حيث كان ينوي ضمه قبل لقاء السبت الماضي وجاء قمة لحداثة شاوس الحارس البديل لجاواوي. ويلعب »سعدان« بخطة متوازنة حيث من المنتظر أن يتشابه الفريقان في طريقة اللعب والخطة وان كان سعدان سيسعي للتحفظ النسبي للفوارق في الامكانيات بين المنتخبين والاعتماد علي المضادات السريعة وكيفية استغلال الكرات الثابتة حول نقطة الجزاء والضربات الركنية. وأكد حسن شحاتة المدير الفني ان المنتخب جاهز للمواجهة حيث اعتاد اللاعبون خلال اليومين الماضيين علي جو السودان الذي يقترب من المناخ في القاهرة. وقال هدفنا أن نعود الي القاهرة بتأشيرة التأهل بعد أن نجحنا في الوصول للنقطة الـ»13« والتعادل مع الجزائر التي كانت تتفوق علينا في النقاط والاهداف مشيراً الي أن الفرصة عادت الينا مرتين.. مرة في اللحاق برصيد النقاط والثانية عندما سجلنا هدف الفوز الثاني علي الجزائر والذي جدد الآمال من جديد بعد أن كان اليأس قد أصاب البعض مؤكداً علي أن الروح المعنوية مرتفعة وعودة وائل جمعة وحسني عبدربه ستزيد من كفة منتخبنا. وأشار الي أن منتخب مصر لديه 25 لاعباً كلهم علي قدر المسئولية وأكد احترامه التام للفريق الجزائري ولكن ثقته كبيرة جداً في نجوم مصر. وأشار الي أن لديه شعوراً بأن السودان ستكون هي بوابة المنتخب للتأهل الي مونديال جنوب أفريقيا01 20
  10. مباراة مصر والجزائر مذاعة على الفضائية المصرية توصل اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري إلى اتفاق مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والذي يتيح للأول إذاعة مباراة مصر والجزائر الفاصلة على القناة الفضائية المصرية. كما ستذاع المباراة على قناة النيل الرياضية الفضائية حسبما ورد في بيان للأخيرة نشرته على شريط أخبارها. وذكرت قناة النيل للرياضة أن الفيفا قد وافق على إذاعة المباراة على الفضائية المصرية تقديرا منه للمؤسسات المصرية الرياضية ونجاحها في تنظيم بطولة كأس العالم للشباب. ويلتقي المنتخب المصري مع نظيره الجزائري مساء الأربعاء في لقاء فاصل في السودان لتحديد هوية المتأهل إلى كأس العالم عن المجموعة الثالثة في التصفيات الأفريقية. يذكر أن 5 منتخبات أفريقية قد ضمنت مشاركتها في المونديال وهم الكاميرون والكوت ديفوار وغانا ونيجيريا حيث تأهل الرباعي السابق بعد نجاحهم في تصدر مجموعاتهم في التصفيات في حين تلعب جنوب أفريقيا في البطولة بصفتها الدولة المنظمة
  11. سى إن إن: مواجهة مصر والجزائر هى الأكثر شراسة فى تصفيات كأس العالم وصفت شبكة تلفزيون "سى إن إن الأمريكية اللقاء الفاصل المرتقب بين المنتخبين المصرى والجزائرى لتحديد بطاقة التأهل الأفريقية الخامسة والأخيرة لنهائيات كأس العالم 2010 فى جنوب أفريقيا بأنه "الأكثر شراسة على الإطلاق" ضمن ملاحق التصفيات التى تقام الأربعاء بالسودان. وتقام الأربعاء أربع مباريات بإياب ملحق التصفيات الأوروبية التى سيتحدد على إثرها أربعة متأهلين للنهائيات, كما تقام مباراة ملحق التصفيات بين أوروجواى خامس مجموعة أمريكا اللاتينية مع كوستاريكا رابع مجموعة أمريكا الشمالية والوسطى وجزر الكاريبى (كونكاكاف). وتجرى مباراة مصر والجزائر مساء الأربعاء فى ملعب فريق المريخ بأم درمان فى السودان بعد فوز مصر فى لقاء السبت الماضى بهدفين مقابل لا شىء, مما جعل المنتخبين متساويين فى النقاط وفارق الأهداف على رأس المجموعة الثالثة بالتصفيات الأفريقية. ولفتت الشبكة إلى الاستعدادات الأمنية المكثفة التى تبذلها السلطات السودانية لتأمين اللقاء فى ظل التوتر القائم بين الجانبين بعد إدعاءات الجزائريين بتعرض حافلة منتخبهم للرشق بالحجارة فى القاهرة وتعرض بعض المشجعين الجزائريين لاعتداءات, والأنباء الواردة عن وقوع اعتداءات على الشركات المصرية والعاملين المصريين فى الجزائر بسبب المباراة. وأشارت سى إن إن إلى التدفق الكثيف لجمهور المنتخبين على الخرطوم, وأضافت أن غرف فنادق العاصمة السودانية محجوزة بالكامل, ولم تخض مصر النهائيات منذ 1990 فيما كانت آخر مشاركة للجزائر عام 1986.
  12. وفد من الفنانين والإعلاميين المصريين يصل إلى السودان لمساندة المنتخب وصل وفد من الفنانين والإعلاميين المصريين لمساندة المنتخب المصرى فى مباراته الحاسمة أمام نظيره الجزائرى فى التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 فى جنوب أفريقيا. ويضم الوفد الفنان أشرف زكى نقيب الممثلين والفنانين ومحمد رياض وماجد المصرى ووائل نور وبسام رجب ومحمد عطية وياسر فرج وأحمد بدير, والمذيع طارق علام والمذيعة ريهام سعيد. وقال أشرف زكى فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط إن مشاركة الفنانين فى مساندة المنتخب الوطنى تأتى فى إطار دورهم الدائم فى المشاركة فى مختلف المناسبات التى تهم الوطن بأعتبارهم يمثلون نبض الشارع. وأشار إلى أن المشاركة العريضة هذه المرة ليست الوحيدة لنقابة الممثلين, فالنقابة تشارك فى كل مباريات المنتخب القومى ولكن التمثيل يزيد عندما تكون المباراة مثل مباراة اليوم. يذكر أنه تم الاحتكام إلى إقامة المباراة الفاصلة بين المنتخب المصرى ومنتخب الجزائر فى التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم بجنوب أفريقيا 2010 جاءت بعد فوز المنتخب المصرى على المنتخب الجزائرى السبت الماضى خلال المباراة التى أقيمت على أرض استاد القاهرة بهدفين مقابل لا شئ ليتساوى الفريقان فى عدد النقاط والاهداف.
  13. عاجل من السودان: الجماهير الجزائرية تقتحم أرضية ملعب استاد المريخ و"تفرد" أعلام الجزائر على أرضية الملعب استمراراً لأعمال الشغب شهدت أحداث المباراة الفاصلة بين مصر والجزائر على ملعب المريخ بأم درمان قبيل مباراة الفريقين مساء اليوم – الأربعاء - اقتحام عدد من أنصار الخضر لأرضية الملعب. وملأت الجماهير الجزائرية المدرجات المخصصة لها، والتي بدت أنها متحمسة أكثر من اللازم واقتحم عدداً منهم أرضية الملعب واضعين أعلام الجزائر على أرضيته. وسيطر الأمن السوداني على الأحداث وقام بإلقاء القبض على تلك الجماهير، وسمحت لهم بالعودة إلى المدرجات المخصصة لجماهيرهم. وتبدأ الجماهير المصرية القادمة من مطار القاهرة حالياً في التوافد على ملعب المريخ، ومن المتوقع أن تمتلئ المدرجات المخصصة له خلال الدقائق المقبلة، مع توافد غير عادى من جانب السودانيين لمؤازرة المنتخب المصرى فى معركة الليلة.
  14. اكتمال مدرجات الجزائر وسط فوضي عارمة قبل 3 ساعات ونصف تقريبا من بداية مباراة مصر والجزائر الفاصلة في تصفيات إفريقيا المؤهلة لكأس العالم والتي ستقام مساء الأربعاء علي ملعب نادي المريخ بالسودان، اكتملت تماما مدرجات الجماهير الجزائرية وسط فوضي عارمة داخل الملعب. وأفاد احد الإعلاميين المتواجدين داخل الملعب حاليا في اتصال هاتفي بـYallakora.com أن الجماهير الجزائرية ملت الجزء المخصص بها تماما في حين مازالت المدرجات المصرية غير مكتملة. وأضاف أن الملعب يشهد فوضي أمنية غير عادية حيث تتسابق الجماهير الجزائرية في اقتحام الملعب من وقت للأخر. وأكمل أن الحالة الأمنية للملعب لا تبشر بالخير حيث أن المدرجات قريبة للغاية من بعضها البعض وبالأخص في مدرجات الدرجة الأولي والمقصورة الرئيسية.
  15. بإذن الله النصر..لمصر مبارك يكرر الاطمئنان علي منتخبنا للمرة الثانية خلال يومين الرئيس يؤكد ثقته في تحقيق نجومنا للفوز والتأهل للمونديال خطة جديدة.. تشكيل مختلف لإسقاط الجزائر في أم درمان للمرة الثانية خلال 48 ساعة أجري الرئيس حسني مبارك اتصالاً ببعثة منتخب مصر الوطني لكرة القدم في السودان والتي تستعد للقاء الفاصل والحاسم علي تأشيرة التأهل لمونديال جنوب افريقيا مع الجزائر والذي يشهده استاد المريخ بأم درمان. أكد الرئيس خلال مكالمته لسمير زاهر رئيس اتحاد الكرة ثقته في تحقيق نجومنا الفوز والتأهل للمونديال من خلال عرض جيد وطيب ومشرف مطالباً الجميع بالتحلي بالروح الرياضية. كان الرئيس قد أجري اتصاله الأول عقب وصول البعثة للسودان يوم الاثنين للاطمئنان علي ظروف الرحلة التي انطلقت يوم الأحد.. وأبلغ خلاله تحياته لكل اللاعبين بعد أن اطمأن علي الحالة البدنية والفنية. علي الصعيد الجماهيري فلا تزال ألسنة وقلوب كل المصريين تنطلق بالدعاء دون توقف وهي تردد يارب النصر لمصر "بإذن الله".. فالكل يتطلع لتحقيق الفوز المنشود ووصول مونديال جنوب افريقيا علي يد هذا الجيل من اللاعبين وجهازهم الفني. وعلي الصعيد الفني فقد استقر شحاتة علي تشكيله الذي يخوض به اللقاء وخطة الفوز بإذن الله وسيكونان مختلفين تماماً عن تشكيله وخطة لقاء السبت الماضي والذي انتهي بفوز مصر بهدفين دون مقابل وسيحاول شحاتة اللعب بهدوء شديد مع سرعة إحراز هدف السبق لإرباك منافسه ووضعه تحت ضغط عصبي يكون سبباً في مزيد من الأهداف.
  16. أعلنت قناة الجزيرة الرياضية انها ستبث مباراة مصر والجزائر مباشرة على قناتيها المفتوحتين المجانيتين. ويلتقي الفريقان في السابعة والنصف من مساء الاربعاء بملعب نادي المريخ السوداني بأم درمان. وكان المنتخب المصري تغلب على نظيره الجزائري 2- صفر في الجولة الاخيرة من التصفيات الافريقية المؤهلة الى نهائيات كأس العالم السبت الماضي ليتعادل معه نقاطا واهدافا وبفارق الاهداف، ليفرض مباراة حاسمة لتحديد هوية المتأهل منهما الى النهائيات المقررة في جنوب افريقيا العام المقبل. وفرضت السلطات السودانية اجراءات امنية مشددة في وسط الخرطوم الذي جابه الثلاثاء الكثير من انصار الفريقين وهم يحملون اعلام بلدهم. وكان اخر مونديال شاركت فيه الجزائر عام 1986 واخر مونديال لمصر عام 1990
  17. أكد المهندس أسامة الشيخ رئيس اتحاد الاذاعة والتليفزيون ان مباراة المنتخب القومي المصري مع الجزائر والتي ستقام الليلة بالسودان سوف تذيعها القناة الثانية وقناة نايل سبورت الأرضية وكذلك القنوات الإقليمية وأنها لن تبث علي القناة الفضائية المصرية. وقال إنه لا يعرف عما إذا كانت القنوات الفضائية ستذيع المباراة أم لا موضحا انه بصفته رئيسا لمجلس أمناء اتحاد الاذاعة والتليفزيون اشتري المباراة من الاتحاد الدولي فقط.
  18. تقرير كامل: اللاعبون يرتدون الشورت الأسود، والجماهير المصرية في يمين الملعب علم ZamalekFans.com ان المنتخب الجزائري أصر على ارتداء زيه الأبيض بالكامل، في مباراة مساء الأربعاء الفاصلة والحاسمة.. ووافق سمير عدلي المدير الإداري للمنتخب الوطني المصري على ارتداء لاعبينا للقميص الأحمر والشورت الأسود والجوارب السوداء. وعلى المستوى الجماهيري وتأمينهم، تقرر ان يجلس الجمهور المصري في الجهة اليمنى من الملعب (يمين المقصورة)، والجمهور الجزائري في اليسار. وسيتم خروج الجمهور المصري من المدرجات بعد نهاية المباراة قبل الجمهور الجزائري، وسيكون هناك مسارات مختلفة للجمهورين. ولم يحضر المسئوليين الجزائريين الاجتماع الأمني اليوم، وحضره المصريين والسودانيين فقط، وتم إرسال خطاب للجانب الجزائري بالإلتزامات الأمنية التي يجب ان يتبعوها. وعلى جانب آخر يتواجد حكم المباراة السيشلي إيدي ماييه في السودان حالياً ويقوم بمراجعة جوازات السفر الخاصة بلاعبو الفريقين في ليلة المباراة الفاصلة. وعلم ZamalekFans.com ان هناك استياء بالغ من الجانب المصري بسبب رفض رئيس الاتحاد الجزائري الكذاب روراوه مصافحة رئيس الاتحاد المصري الكابتن سمير زاهر بعد اجتماعهم بالرئيس عمر البشير، وأبدى الرئيس السوداني غضبه واستيائه من الجانب الجزائري عقب علمه بالواقعة. وقال المسئولين المصريين ان مسئولي الجزائر ولاعبيهم يخشون من المواجهة مع جماهيرهم المتعصبة عقب الهزيمة والخروج من كأس العالم إن شاء الله، فيحاولون إطلاق أي تصريحات وأي أفعال للتغطية على الهزيمة. وفي سياق آخر طالب مسئولي اتحاد الكرة المصري السفارة المصرية بالسودان بالاهتمام بالجانب الجماهيري من حيث توزيع الأعلام المصرية على الجماهير في الشوارع وعدم ترك الساحة للجانب الجزائري فقط. وفي منظر رائع وصل العديد من الجماهير المصرية من أكثر من دولة عربية ليلة المباراة وهناك طائرات عديدة ستصل صباح وظهر غداً الأربعاء بسلامة الله لمؤازرة منتخبنا الوطني.. والمشهد الجميل هو وصول جماهير مصرية من دبي بعلم كبير مكتوب عليه "جايين من دبي .. نشجع مصر"، وقاموا بفرش العلم على الأرض وسجدوا للمولى عز وجل عليه.
  19. بودرباله : المنتخب المصري يتفوق معنوياً وقادر على تحقيق انجاز في المونديال أكد عزيز بودرباله نجم المنتخب المغربي في فترة الثمانينات ان منتخب الفراعنه يتفوق على نظيره الجزائري من الناحية المعنوية بعد ان عاد الفريق المصري من بعيد وكان قاب قوسين او ادنى من الخروج صفر اليدين ودائماً ما يكون الفريق القادم من بعيد هو الاقرب للفوز لارتفاع روحه المعنوية بعد ادراك التعادل والوصول الى مباراة فاصلة. أكد بودربالة في تصريحات خاصة لموقع قناة الـMBC الفضائية "أن الفريقين يمتلكان حظوظا متساوية في بلوغ المونديال، مع امتياز معنوي للمنتخب المصري بعدما عاد من بعيد، وأنعش حظوظه في التأهل إلى المونديال في الوقت بدل الضائع من مباراة يوم السبت، بعدما ظلت الجزائر متصدرة طوال التصفيات" وقال بودربالة: "الجزائريون يتفقون فنيا؛ حيث سبق وشاهدت بعض مبارياتهم، ولاحظت تميز لاعبيهم بإمكانيات عالية، أما المنتخب المصري فإن نقطة قوته تكمن في انسجام لاعبيه على اعتبار أنهم يلعبون في تشكيلة واحدة منذ مدة طويلة". وأضاف "لكنه في حال تأهل المنتخب المصري إلى المونديال فإنني أعتقد أنه سيكون قادرا على تحقيق إنجاز جيد، وليس الخروج من الدور الأول، وذلك نظرا لخبرة لاعبيه". ويعتبر بودربالة من أبرز اللاعبين الذين أنجبتهم كرة القدم المغربية على مر العصور؛ حيث قاد "أسود" الأطلس عام 1986 إلى الصعود للدور الثاني في كأس العالم بالمكسيك، كما سبق واحترف في نادي سيون السويسري الذي توج معه بكأس سويسرا في العام ذاته.
  20. يحيى ورمزي وعبد المنصف في السودان لتشجيع المنتخب المصري وصل عدد كبير من نجوم الكرة المصرية صباح اليوم الأربعاء إلى مطار الخرطوم بالسودان، وذلك في خطوة تهدف لمساندة المنتخب المصري أمام نظيره الجزائري في المباراة الفاصلة التي تجمع بينهما مساء اليوم على بطاقة التأهل لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا. وحسب مراسل "korabia.com" فان مطار الخرطوم الذي شهد حركة مصرية كبيرة لمشجعي "الفراعنة" منذ الصباح الباكر، قد شهد أيضاً وصول عدد ليس بالقليل من نجوم الكرة المصرية وعلى رأسهم الكابتن طارق يحيى والكابتن مجدي طلبة والكابتن هاني رمزي وحارس الزمالك الحالي محمد عبد المنصف، وهم الذين لحقوا بحارس الأهلي السابق والإعلامي الكبير أحمد شوبير الذي سبقهم في ساعة مبكرة من صباح اليوم. وكان قرابة الستة ألاف من المشجعين المصريين قد احتشدوا في مطار القاهرة الدولي صباح اليوم الأربعاء من أجل السفر إلى السودان لمؤازرة منتخب مصر في المباراة الحاسمة والمصيرية. وتكتسب مباراة اليوم أهميتها من كونها تحدد هوية المتأهل لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا عن المجموعة الثالثة، وذلك بعد تأجيل المنتخب المصري حسم الأمور عقب فوزه بثنائية عمرو زكي وعماد متعب على "الخضر" يوم السبت الماضي
  21. الليلة الساعة 7 مساءً : أنظار العالم تتجه للسودان لمتابعة مباراة " القرن الأفريقي " بين مصر والجزائر فى لقاء لن ينساه التاريخ من أجل حسم بطاقة العبور للمونديال سيكون ملعب المريخ السوداني في أم درمان اليوم «الأربعاء» مسرحاً للمواجهة التاريخية الفاصلة والتى يترقبها العالم أجمع بين المنتخبين المصري والجزائري لتحديد المتأهل عن المجموعة الأفريقية الثالثة إلى كأس العالم لكرة القدم في جنوب افريقيا 2010. وشاء القدر أن تمتد الإثارة بين المنتخبين العربيين إلى مواجهة ثالثة ولكن على أرض محايدة بعد أن تساويا في رصيد النقاط والأهداف، وباتت بطاقة ممثل العرب الوحيد في المونديال المقبل تنحصر بين طرفي لقاء اليوم بعد ضياع فرصة تونس والبحرين إثر سقوطهما أمام موزمبيق ونيوزلندا وسبقهما خروج المنتخب السعودي «الأخضر» ممثل العرب الدائم في «المونديال» منذ 1994. وتبدو الفرصة سانحة للكرة المصرية لتأكيد تفوقها على نظيرتها الجزائرية، خصوصاً في المواجهات الحاسمة إذ تأهل «الفراعنة»على حساب «الخضر» لنهائيات أولمبياد أنجلوس ولمونديال 1990، ويعيش المنتخب المصري أزهى فتراته الفنية بالتتويج مرتين على التوالي بطلاً للقارة الافريقية، كما ترك بصمة كبيرة في كأس القارات الأخيرة بالفوز على إيطاليا وإحراج البرازيل. وكانت مصر قد أنعشت أملها في قطع تذكرة الذهاب إلى جنوب أفريقيا بفوزها الصعب على الجزائر السبت الماضي بهدفين من دون رد في ختام التصفيات ما أجبرها على مواجهة الجزائر اليوم في لقاء فاصل، علماً بأن الفوز بفارق 3 أهداف كان يضمن لها التأهل مباشرة. وتخوض مصر موقعة اليوم المرتقبة بقوتها الضاربة بعد عودة المدافع الصلب وائل جمعة من الإيقاف وتعافي لاعب الوسط حسني عبد ربه، علماً بأن بقية اللاعبين في «فورمة» عالية وشهدت تدريبات مصر الأخيرة تألق صانع الألعاب محمد أبو تريكة الذي يريد تحسين صورته بعد ظهوره بمستوى مخيب لآمال الجماهير المصرية في لقاء السبت الماضي. والحال ذاتها تنطبق على محمد زيدان، وكانت عودة عمرو زكي للتهديف واستعادة تألقه دافعاً لنادي بورتسموث الإنكليزي لمحاولة التعاقد مع اللاعب مجدداً بعد تعثر المفاوضات وبحسب صحيفة «ديلى ميرور» البريطانية فإن زكي مطلوب في بورتسموث، وأشارت إلى أن ممثلين للنادي الإنجليزي راقبوا أداء زكى الذي أعير سابقاً إلى ويجان الإنجليزي وأكدوا عودة «البلدوزر» لسابق مستواه الذي مكنه من تسجيل 10 أهداف لويجان في الموسم الماضي. فيما أنهى بقية اللاعبين المصريين استعداداتهم بشكل جيد بث الطمأنينة في نفس المدير الفني حسن شحاتة، الذي قال إن مباراة اليوم صعبة ولكنه سعيد بإقامتها في السودان إذ لا يشعر بالغربة، مؤكداً أن هدف منتخب مصر هو إسعاد شعب وادي النيل الذي تربطه علاقة أخوية أبدية. وأوضح شحاتة أن فريقه يسعى لإكمال المهمة في أم درمان بعد تخطي أول عقبة في القاهرة مؤكداً ثقته التامة في قدرة فريقه وخبرة لاعبيه في التعامل مع هذه المباراة وانتزاع بطاقة التأهل وقال: «واجهنا مواقف أكثر صعوبة ومنافسين أكثر قوة في الماضي ونجحنا في التغلب عليهم، اعتقد كثيرون أننا أهدرنا فرصتنا في التأهل بعد الهزيمة في الجزائر ولكننا ما زلنا في دائرة المنافسة حتى الآن». من جانبه، قال محمد زيدان: «أتمنى تخطي مباراة الجزائر بالفوز والتأهل من اجل إهداء هذا الإنجاز للشعب السوداني الشقيق قبل المصري». ووعد زيدان بتقديم مباراة كبيرة من اجل الوصول لجنوب افريقيا، وقال حسني عبد ربه الذي غاب عن اللقاء السابق في القاهرة أنه وزملاءه عازمون على التأهل من السودان، معرباً عن أمانيه بالمشاركة في لقاء اليوم، وأكد انه تماثل للشفاء ولكنه غير واثق من دخول التشكيل الأساسي الذي سيعلنه شحاتة قبل اللقاء بساعات قليلة. ويضيف صاحب الهدف الذي أنعش حلم 80 مليون مصري عماد متعب: «لن نتنازل عن العودة بتأشيرة التأهل للمونديال من السودان، وأعد الجماهير المصرية بتكرار هز شباك الجزائر». في المقابل، يخوض المنتخب الجزائري لقاء اليوم في محاولة لتعويض جماهيره بعد خسارة فرصة التأهل «المباشرة» في القاهرة والتي في متناول يد لاعبيه حتى الدقيقة 95 ولم يعد أمامه سوى الفوز اليوم. ويفتقد المنتخب الجزائري جهود كل من حارس مرماه الأساسي لوناس قواوي ولاعب الوسط خالد لموشيه للإيقاف لحصول كل منهما على الإنذار الثاني في مباراة السبت الماضي، وتحوم الشكوك حول مشاركة المدافع رفيق حليش للإصابة وقائد «الخضر» وأبرز لاعبيه رفيق صايفي وزميله عنتر يحيى للسبب ذاته. ويشعر المدير الفني رابح سعدان والذي كان مدرباً لـ«الخضر» أيضاً في كأس العالم 1986 بالثقة في قدرة لاعبيه على تجاوز هذه العقبة والوصول للنهائيات، وترجع ثقة سعدان في لاعبيه إلى قدرتهم على تحدي المنتخب المصري لأكثر من 90 دقيقة خلال مباراة السبت الماضي والصمود، على رغم تقدم أصحاب الأرض بهدف أحرزه عمرو زكي في الدقيقة الثانية من المباراة وقبل أن يحقق المنتخب المصري الفوز في وقت قاتل. وتحدى حارس الجزائر البديل فوزي شاوشي المهاجمين المصريين مؤكداً أنه سيذود ببسالة عن مرماه وسيحد من قدرتهم في التسجيل في مرماه في لقاء اليوم وقال شاوشي : «أنا في كامل الجاهزية للمشاركة في اللقاء ولست خائفاً منه لأنني واثق في إمكاناتي». وسبق لشاوشي تمثيل الجزائر في مباراتين دوليتين وديتين، فيما سيشارك للمرة الأولى في مباراة رسمية، وأشار إلى أنه سبق له اللعب في ملعب المريخ مع فريقه وفاق سطيف في بطولة افريقيا وانتهى اللقاء بفوز بطل الجزائر، مواصلاً: «سأكون على قدر المسؤولية، وسأستغل الفرصة لتعويض غياب زميلي لوناس جاواوي». موقع اسماعيلي اون لاين
  22. مصر والجزائر : التشكيلة المتوقعة للمنتخبين ومفاتيح اللعب يُسدل اليوم الأربعاء في مدينة أم درمان السودانية الستار على صراع الجبابرة بين المنتخبين الشقيقين المصري والجزائري، لتحديد هوية المنتخب الإفريقي الخامس المتأهل لنهائيات كأس العالم 2010، حين يلتقيان على ملعب المريخ في السابعة والنصف بالتوقيت العالمي وتحمل هذه المباراة معطيات مغايرة للقاء الأخير بين المنتخبين والذي أقيم على ستاد القاهرة الدولي وانتهى بفوز أحفاد الفراعنة بهدفين نظيفين، حيث تشهد تشكيلة المنتخب المصري عودة المدافع وائل جمعة ولاعب الوسط حسني عبد ربه، وعلى الطرف الآخر يغيب الحارس لوناس قاواوي ولاعب الوسط خالد لموشيه عن صفوف الخضر. وبالإضافة إلى ذلك، فلقد أكد مدرب الجزائر رابح سعدان أنه لن يكرر الأسلوب الدفاعي الذي انتهجه في مباراة القاهرة في اللقاء الفاصل اليوم، مشيراً إلى أنه سيعتمد على القوة الهجومية الضاربة، حيث لا مجال أمامه في هذه المرة سوى الفوز للعبور إلى المونديال العالمي. وأشارت الصحف الجزائرية الصادرة اليوم في قرائتها للمواجهة، إلى أن سعدان سينتهج خطة 4-4-2 في مباراة اليوم، وأنه سيعتمد منذ البداية على مهاجم سينا الإيطالي عبد القادر غزال إلى جانب رفيق صايفي، ومن خلفهم لاعبا خط وسط بطابع هجومي هما كريم زياني وكريم مطمور، بالإضافة إلى الاعتماد على توغلات الظهيرين مجيد بوقرة ونذير بلحاج. وتحمل هذه التشكيلة، إذا ما صدقت تنبؤات الصحافة، جانباً كبيراً من الخطورة، حيث سيولد اندفاع زياني ومطمور بالإضافة إلى بوقرة وبلحاج مساحات واسعة أمام مهاجمي المنتخب المصري، خاصةً في ظل وجود المهاجم السريع محمد زيدان. كما أن حارس المرمى فوزي شاويشي الذي سيعوض غياب لوناس قواوي سيكون أمام اختبار حقيقي، نظراً لأنه يخوض لقاءه الرسمي الأول مع الخضر في مباراة حساسة للغاية، لكن تأكيد جهوزية المدافع الصلب رفيق حليش سيساهم بتخفيف الضغط عن الحارس، بالإضافة إلى تواجد الليبرو الآخر عنتر يحيى. وفي الجهة المقابلة، أعلن حسن شحاته المدير الفني للمنتخب المصري عزمه تغيير خطة اللعب التي طبقها في المباراة الماضية، وستتيح عودة جمعة وعبد ربه خيارات أكثر لمدرب الفراعنة، حيث ينتظر أن يعتمد شحاته على طريقة 5-3-2 في الشق الدفاعي، وتتحول إلى 3-5-2 أثناء الهجوم. وسيلعب ثلاثي الدفاع هاني سعيد وعبدالظاهر السقا ووائل جمعة دوراً كبيراً في الحد من الانطلاقات الهجومية للمنتخب الجزائري، كما سيعتمد شحاته كثيراً على انطلاقات الظهيرين أحمد فتحي في الطرف الأيمن وسيد معوض في الطرف الأيسر، حيث أن الهدفين في المباراة السابقة جاءا بعد مجهود مميز من هذين اللاعبين. ويشهد خط الوسط عودة "المدفعجي" حسني عبد ربه بعد تعافيه من الإصابة، ليلعب بجوار أحمد حسن في الارتكاز، وفي خط المقدمة سيتواجد الثلاثي الخطير محمد زيدان ومحمد أبوتريكة وعمرو زكي،مع وجود توقعات أخرى بإمكانية أن يدفع شحاتة بعماد متعب منذ بداية المباراة بدلاً من محمد زيدان، وبقاء زيدان ومحمد بركات على دكة البدلاء كورقات رابحة في أيدي المعلم. وفيما يلي التشكيلة المتوقع للمنتخبين: مصر: عصام الحضري عبد الظاهر السقا وائل جمعة هاني سعيد سيد معوض أحمد فتحي حسني عبد ربه أحمد حسن محمد أبو تريكة محمد زيدان عمرو زكي الجزائر: شاويشي مجيد بوقرة عنتر يحيى رفيق حليش نذير بالحاج كريم مطمور يزيد منصوري مراد مغني كريم زياني رفيق صايفي عبد القادر غزال
  23. فتحي وبالحاج ... من سيكون صاحب الكعب الأعلى ؟ قدمّ النجمْ الجزائري نذير بالحاج لاعب نادي بورتسموث الإنجليزي أداءً رجولياً خلال المباراة الأخيرة للمنتخب الجزائري أمام نظيره المصري في التصفيات الإفريقيّة المؤهلة إلى مونديال جتوب إفريقيا، وهو الأمر الذي اعترف به لاعبو المنتخب المصري خاصةً المدافع المصري أحمد فتحي الذي يشغل مركز الظهير الأيمّن في منتخب الفراعنة والذي وجد صعوبة بالغة في تخطي وصد مهارة اللاعب بالحاج. ومع اقتراب موقعّة الليلّة والتّي ستتضح فيها معالم الفريق العربي الوحيد الذي سيُمثّل العرب في مونديال جنوب إفريقيا العام المقبل، تقترب التخمينات حول قدرة أحد اللاعبين على وقف زحف اللاعب الأخر نحو المرمى، وهو الأمر الذي قد يدفع بأحد النجمين للخروج من الملعب ببطاقة حمراء نتيجة الخشونة المتوقعة بين النجمين. فالنجم الجزائري نذير بالحاج يعتبر حالياً من أبرز لاعبي العالم الذين يشغلون مركز الظهير الأيسر حيث تلقّى خلال الصيف الماضي عدّةْ عروض لعلّ أبرزها من نادي برشلونة الإسباني، وهو الأمر يدُّل عن مهارة اللاعب الجزائري والتّي برهنّ عليها خلال تواجده في الدوري الإنجليزي الممتاز مع نادي بورتسموث. أما في الناحيّة الأخرى فالمدافع المصري أحمد فتحي نجم النادي الأهلي والذي يعتبّر منْ أبرز اللاعبينْ العرب في مركز الظهير الأيمّنْ فمنّ المتأكد بأنه سيشكل إزعاج شديد للمدافع نذير بالحاج خاصة في حالة الهجوم إذ يعتبّر منْ أبرز المزودين للمهاجمين بالكرات العرضيّة المتقنّة. فلمّنْ سيكون الفوز في موقعة الليلة خاصةً أنّ كلا اللاعبين سيكونان في مواجهة من نوع خاص نظراً لتواجدهما على نفس الجهة من الملعب؟.
  24. تابعونا في التغطية الحصرية لمبارة مصر والجزائر الفاصلة في تصفيات كاس العالم كونوا معنا ودعواتكم ياااااااااااااااااارب النصر لمصر باذن الله
  25. وما زال الليل الأسود يُخيم على البلدين، وما زال التعصب راسخا في الجهتين، وما زال الضحايا هم الغلابة، وما زالت الصحف الجزائرية تواصل ترسيخ التعصب، وما زلنا نرصد إليكم ماذا تقول هذه الصحف الهوجاء!!! وإليكم ما قالت هذه الصحف اليوم الثلاثاء: جريدة "الشروق" الجزائرية من المفترض أن تعرف تقاليد الصحافة وتعاريف اللياقة هي جريدة أقولها وبالفم المليان من أشعلت نار الحرب بين المعسكرين المصري والجزائري.. أخبار كاذبة يوماً بعد يوم.. فتح مجال وحقل واسع من الادعاءات على شعب احتضن العرب وكان لهم أبا حنونا.. هل ارتاح بالكم الآن. مصر في نار والجزائر في جحيم وكل هذا بسبب مباراة في كرة القدم.. المقاولون العرب.. شركة أوراسكوم.. مصر للطيران.. وماذا بعد؟ فهذا هو التعصب الأهوج والاستفزاز "القذر" من جريدة لا تدري في قواعد التهدئة قصقوصة ورق.. صدقوني لو تأخر موعد مباراة مصر والجزائر يوما واحدا سيصاب نصف الشعب المصري بالجنون جرّاء ما يسمع ويرى من الصحف الصفراء الجزائرية. 14 جثة ولم يصل لمطار القاهرة أي جثة وإذا كنا نخفي الحقائق كما يقولون فمطار الجزائر لم يعلن عن وصول جثث هو الآخر كفانا تعصبا وكفانا شحنا للجمهور، ولكن عليكم أن تضحكوا مع جرائد الجزائر اليوم: جريدة الشروق: "إسرائيل تهنئ مصر وتشيد بفوزها على الخضر" مهما أقول لكم فلن يصف الكلام ما تحمله النفوس وما يخفيه اللسان، فانظروا لهذا الحكم وبالله عليكم حكموني يا أهالي العقل فعقلي من كثرة متابعة أخبار الجزائر طار.. قالت جريدة الشروق إن "الصهاينة" كانوا مؤيدين لمصر في هذه المواجهة وأنهم سيساندون مصر في مواجهة الغد الفاصلة بالسودان، ونشرت الجريدة تحليل جريدة معاريف الإسرائيلية قائلة: "انتصار الفراعنة على أرضهم أعاد توازن الرمانة بعد أن نجح زكي ومتعب في التسجيل وهو ما أهلهما لخوض مباراة فاصلة في السودان". وتشفى الإسرائيليون في خسارة الجزائر على حد قول الشروق حيث أوردت ذات الجريدة: "هدف متعب جعل الجماهير الجزائرية مصدومة بعد أن كانت تمني النفس بالسعادة". وفي الوقت الذي لقي الخضر انتقادا من الإسرائيليين، حظى المنتخب المصري ومدربه شحاتة باعتراف كبير من الصهاينة قتلة أطفال أشقائنا في غزة ومانحة صوتها الذي لا تريده الجزائر إلى مصر "نتوقع أن تلقى الجزائر نفس مصير تونس بالخسارة في المباراة الفاصلة". "ضربني وبكى وسبقني واشتكى" هي الحلقة الثانية من الحرب النفسية المصرية للتأثير على منتخب الجزائر هكذا عبرت "الشروق الجزائرية" على تصريح هاني أبو ريدة والذي قال فيه أن الاتحاد المصري سيتقدم بتقرير إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" ليوضح فيه كذب ادّعاءات المصريين، ولكنهم أكدوا في النهاية أن المصري يثبت للعالم كله وللمرة الألف أنه يسير على طريقة "ضربني وبكى وسبقني للقاضي واشتكى". "أعرف كيف سنطيح بالفراعنة" يبدو أن سعدان أعلن التحدي وبدأ حرب التصريحات الماسخة والتي لا تسمن ولا تُغني من جوع كل ما فيها هو طمأنة الجماهير الجزائرية، وأضاف سعدان: "اللاعبون يتميزون بروح التحدي والمنافسة ولا يفكرون أبدا إلا في الانتصار، فمباراة الأربعاء هي المعركة الأخيرة التي ستحسم أمر المتأهل لمونديال جنوب إفريقيا 2010، ولدينا حظ أوفر لبلوغه، لذلك لا داعي للقلق، لدي فكرة للفوز بهذه المباراة وسنطيح بهم". جريدة الهداف: "واحدة بواحدة" هكذا هو التعبير الأصح الذي يمكن أن نقوله كما وصفت جريدة "الهداف" ما حدث أمس من اعتداء على أتوبيس المنتخب المصري إنما هو من اللاعبين وليس الجماهير الجزائرية وأن هذا من صناعة اللاعبين المصريين وهم من كسروا النوافذ مثلما اتهم المصريون الجزائريين بتكسير النوافذ. قطع العلاقات نهائياً مع الجزائر واتحاد شمال إفريقيا.. هكذا ينوي سمير زاهر بعد مباراة الغد الفاصلة هكذا أكّدت الجريدة. وقال المهندس محمود الشامي -عضو الاتحاد المصري لكرة القدم- متهما رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم بأنه أدلى بتصريحات خطيرة وقال إنه ما دام على رأس الاتحاد الجزائري واتحاد شمال إفريقيا فمصر لن تتعامل معهما على الإطلاق، بعدما وصف مصر بعدة أوصاف مشينة، وبذلك يكون لقاء مصر والجزائر سببا في تشتت اتحاد شمال إفريقيا الذي سيصبح اتحاد دول المغرب العربي. جريدة النهار: هبطت أمس الطائرة التي تحمل كأس العالم في مطار الخرطوم بالسودان، لمدة ساعة من الزمن، قبل إكمال رحلتها التي بدأتها من مصر، وتنتهي في جنوب إفريقيا، وتصادفت زيارة كأس العالم للسودان مع موعد المباراة الفاصلة بين المنتخب الجزائري والمنتخب المصري، ضمن تصفيات الكان والمونديال، والتي ستلعب غدا بملعب المريخ، ومن دون شك إن أغلى كأس أبت إلا أن تزور موقع الفصل، حيث تكون قد ألقت آخر نظرة عن هوية صاحب تأشيرة المونديال، الذي اختارته ليكون آخر متأهل من القارة السمراء، وأول منتخب عربي سيزور جنوب إفريقيا صيف عام 2010. يقدّر حجم الاستثمارات المصرية في الجزائر بنحو 5 مليارات دولار ويعد أكبر حجم اسثمارات في الجزائر تمتلكه مصر، لكن هكذا التعصب يوّلد الخراب والضياع.. قامت جماهير الجزائر بتدمير شركات مصرية مما أدى إلى تشريد 4 آلاف جزائري كانوا يعملوا في هذه الشركات وخسارة ما يقرب من 5 ملايين دولار. وهروب عدد كبير من المصريين فارين وهاربين من بطش الجماهير الجزائرية المتعصبة وذلك في أعقاب نشر الصحف وخاصة الشروق الجزائرية عن مقتل عدد كبير من الجزائريين في القاهرة. نقلا عن بص وطل
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..