زمردة

قناة الجزيرة ليس بقناة غبية لتكتب علي موقعها شعار ( معا لأسقاط مصر ) والمصريون ليس بأغبياء كي يصدقوا هذا في حين كلنا نعلم أنه يمكن لأي شخص أن يكتب أسم القناة وترددتها علي موقع ربما لا تكون لها صله به اصلا ولماذا مبارك في تصريحه الوحيد برغبته في التنحي كان ل ABC ولم يكن لأي قناة مصرية ولا عربية فمن هكذا من يسعي لتدخل الدول الغربية كيف يسمح الجيش بدخول هؤلاء الغوغاء الذين دخلوا بالخيول والجمال علي المتظاهرين في ميدان التحرير وكأنها حرب من الجاهلية ... وكيف مثل هؤلاء ليدافعوا عن مصر بطريقة لا تليق بنا كمصريين ولماذا من يخرج من ميدان التحرير يمنع من الدخول مرة أخري ولماذا التلفزيون المصري يشهد لشباب 25 يناير بالحرية ثم يعود ويحاسبهم علي ما حدث من تخريب ويتهمهم بالتأمر ضدد الشرطة علي الرغم من أننا جميعا علي يقين بأن من حاول سرقة المتحف المصري الشرطة ومن دخل علي الناس بيوتهم يروع أمن حياتهم الشرطة ومن فتح السجون ليفرق شباب التحرير ليعودوا لمنازلهم ليحموها ضدد المجرمين الشرطة ومن فر هاربا وترك أرض الوطن دون حماية قرابة 8 ساعات حتي خروج الجيش الشرطة وعندما يخرج كتائب الحرس الجمهوري قبل كتائب الجيش للشارع تكون هناك علامة استفهام كبيرة خاصة بأن كتائب الحرس الجمهوري الرئيس المباشر لهم رئيس الجمهورية وهي أخر كتائب نلجئ إليها في حالات الطوارئ والحروب فهذا فساد نظام كامل لا يتحمله وزير وحده فكفانا من تقديم القرابين واكباش الفدي فلا يصح أن نقطع ذيل الحيه ونقول ماتت ونطمئن لأنها ستعود بسم أقوي وتقتلنا جميعا فوقوا يا مصريين فأنا مصرية أعشق تراب هذه البلد وسأموت عليه وسأناضل من أجله حتي الحرية وأحلل الأمور بواقعية واخشي أن تكون كل هذه الوعود أحلام لن تتحقق وخاصة وأنهم مازالوا معتقلين العديد من شباب 25 يناير وما ادرانا بعد أن يفض ما في ميدان التحرير لا يتم اعتقال كل من كان في التحرير فسجون مصر تتحمل اعتقال 2 مليون شاب وفتاة خرجوا يطالبوا بحريتهم وحرية أهاليهم

بعد أن أنهيت مكالمة اليوم مع أحدي صديقاتي وصلتني من فودافون رسالة تنص علي ... فودافون ممكن تحولك 9 جنية علي 3 مرات .... استوقفتني تلك الرسالة كثيرا وخاصة أن هناك الكثيرين من يستلفون ثم يرمون الخط ويغيروه أي أن ربما تلك الخدمة تجعل الشركة تخسر فما الذي يجعل شركة كبيرة لمجموعة من المستثمرين مختلفي الجنسيات تقدم عرض كهذا فحدث لي نوع من أنواع القلق وذلك لأني فكرت لو أن 12 مليون مصري هم مشتركي الفودافون في مصر استخدموا تلك الخدمة واستلفوا 9 جنية .... لوجدنا في تلك اللحظة أصبحت مديونية مصر لشركة فودافون 12مليون * 9 جنية أي أنها ستصبح 108 مليون ... أي مليار و تمنية مليون هذا وربما بعد ذلك العرض يزيد عن ذلك الرقم وعدد مشتركي الشركة يزيدوا ..... وتزداد معها مديونية فودافون لمصر .... ثم ترفع شركة فودافون علي مصر قضية في المحكمة الدولية لاسترداد أموالها .... وتشترط معها أن تأخذ من الملكية العامة ... مثل قناة السويس أو السد العالي أو الأهرام او حتى الاستفادة من مياه نهر النيل .... او تطالب فودافون بإدارة الموارد العامة للبلد فترة من الزمن حتى تسترد مديونيتها من المصريين مثل ما حدث من قبل في عهد الخديوي إسماعيل فتصور لو فيوم من الأيام استيقظت من نومك مبكرا وفتحت التلفاز ووجد أن الأملاك العامة في الدولة مدارة من قبل شركة فودافون وأنت واحد ممن تسببوا في ذلك تري ما سيكون شعورك وهكذا تصبح فودافون تحكم مصر وسلموا لي علي خدمة سلفني شكرا

ابني العزيز اكتب إليك منذ أن كنت جنين بين أحشائي ….. منذ تلك اللحظة التي سمعت فيها أني سأكون أم … تلك اللحظة التي أصبحت فيها شخصان بجسد واحد …. تلك اللحظة التي هزت كياني وحركة قلبي من مكانه …. تلك اللحظة التي جعلتني أشعر بأن أناملي تشتاق لتضم يديك …. تشتاق لتلمس خلاياك ……. جعلتني أشعر بأن خلايا جسدي أصبحت رقيقة وناعمة وأحن …. جعلتني أتلهف لتخرج من جسدي لأضمك لحضني …. لأسمعك صوت قلبي …. وأقبلك وأظل أقبلك حتي أتشبع منك …. منذ أن كان عمرك شهر وظللت أكتب يا بني وأنا أتتبع نموك يوم بعد يوم … وأنا أضع يدي علي بطني واسمعك تنادي قلبي أمي .. أمي ….. اشعر بك تنمو بين أحشائي …. وتزداد بداخلي أشواقي كي آراك … كنت حبيبي أعد الثواني والدقائق والساعات تسعة أشهر مروا علي كأنهم تسعة أعوام …. كنت أشعر يا عمري فيها بالكثير من الآلام رغم صعوبتها إلا أنها كانت كقطعة حلوة تشعرني بوجودك …. تجعلني أشعر بنمو جسدك الصغير بداخلي … كنت اتحرك بحساب خوفا عليك مني وظللت أكتب إلي تلك اللحظة التي أنطلقت فيها صرخاتي لتسمع الجميع هي نفسه اللحظة التي سمعت فيه صرخت ميلادك …. تلك الصرخة التي ثبتت فؤادي …. وانبتت بداخلي لك حبا جديد ….. ثم نظرت لك تلك النظرة التي رآيت فيها أسمي معاني الحب ….. وارقي الاحاسيس …. كنت أريدك في تلك اللحظة لو تنطق وتناديني …. أمي أمي … يالها من لحظة انستني الدنيا وهموهمها …. واخذتني للجنة وجمالها ومن تلك اللحظة وتغير دستور حياتي , أصبحت دنيتي بالالوان , لم أعد أعش لنفسي بل سرت أعيش عمري لك ولخدمتك ….. أرضعتك الحنان وعلمتك الحب وزرعت بداخلك ألف بستان من الأمل والحنان …. عدت من جديد طفلة معك … العب والهو ولا أشعر بالوقت أبدا , فقد أصبحت سنوات عمري شموع تضيء لتعيش أنت حياة أفضل وكانت أسعد لحظات عمري حينما علمتك النطق وقولتها لي أمي …. يالها من كلمة اشتقت لها كثير وغيرت لون حياتي من جديد بالابتسامة البريئة من شفتيك ابني … كم أن هذه الكلمة تحلو لي وأنا أناديك بها …. لم يعد في حياتي مكان لشخص بعدك …. لكن أصبح بداخلي حنان يسع العالم أجمع وظللت أكتب مع مرور الأيام لأشكرك علي أجمل أحساس وهبته لي يا بني …. وسأظل أكتب إلي أن تصبح رجل وتختار زوجتك …. تلك الفتاة التي ستحبك كثيرا وربما ستعوضك عني …. لكني سأظل أحبك أكثر من نفسي فأنت يا حبيبي عمري … وسأحبها من أجلك فأنت من أخترتها وهي من أختارت حبك ….. فهي الاخري ستهديني أبناءك …. لأربيهم كما ربيتك وكما ساعدتني جدتك في تربيتك سأظل أكتب يا بني فأنتظر رسائل أمك

بلدي الحبيب بعد غربة عانيت منها وأنا علي أرضك أشتقت إليك … فكتبت يا حبيبتي إليك تلك الرسالة كتبت بدماء آلاف الشباب الذين ماتوا وهم هاربين من ظلم حاكمينك في هجرة غير شرعية , وعطرت خطابي بدموع مئات الأمهات الذين فقدوا فلاذات أكبادهن دون ذنب , وعزفت ألحان الرسالة بأهات من أطفال الشوارع ومواطنين تحت مستوي خط الفقر بلدي الغالي … كتبت لأخبرك ماعدت أتحمل أن أري الشحاذون يملأون الشوارع , والاطفال ينامون علي الارصفة بأجسادهم العارية ولا يجدون لهم حارس , والمواطنون الذين يأكلون الفتات يأكلون ما ترفض أن تأكله القطط والكلاب . كتبت لأخبرك يا وطني عن الفساد … أن التعليم ما عاد يخرج سوا الاميين … فلم يعد فيك عالم جميعهم فروا هاربين …. وأن علمك اللواء الأصيل لا يجد من يحيه … وأن الأغاني الوطانية ما عاد لها مستمعين … ومن قال أحبك صار من المنبوذين بلدي الحبيب … أني أحبك فوق طاقات الأحتمال , فوق طاقات حب المحبين , فلم يعد لي حبيب سواك …. فقد فقدهم جميعا عندما أعلنت حبي لك , فقدت الحب والأهل حتي الأصدقاء فلم يعد لي بديل عن الرحيل , وقد دقت طبول الرحيل , فهي طبول أشبه بطبول الحرب لأنها ستحرمني من أغلي وأطهر حب , ستحرمني من حبي لك …. وأختيار البقاء أصبح مستحيل … وطني بالله عليك لا تغضب من قولي …. فلم يحبك في البشر فرد كحبي أنا لك . مصر أنت أغلي عليا من نفسي , فذرات ترابك هي من أنشأتني , لكن نظامك فاسد والقائمين عليه لصوص , باعوا أرض سيناء بعد أن حررها الشهداء بدماءهم , باعوا كل ما بناه ناصر قبل وفاته , بل باعوا الاهرام رمز الحضارة ما عاد له قيمة , وشعبك عاد لعبة يلهوه بالكرة , ظلم نفسه أو ظلموه في الحالتين هو مظلوم بلدي لا أتهمك أبدا بسوء الخلق ولكن ضاع الضمير لدي الكثير من المسئولين …. فباعوا الشعب قبل أن يبيعوا الأرض فقول لي يا وطني منذ متي وهناك فتنة بين مسلم ومسحيين , منذ متي كان عليك صراع من أجل الدين ….. بالله عليكي يا مصر ألم تلجئ إليك مريم لتحتمي من المضطهدين , وقدسك القرآن وذكرك فيه أليس أنت أحق بالدفئ والحنان . ولكن لا عليكي يا بلدي فكلنا مذنبين …. فالساكت عن الحق شيطان أخرص وكلنا أصبحنا شياطين ….. لذا يا مصر سأهرب أما سأكون من المجاهدين وفي النهاية أرسل إليك تحية 80 مليون علي أرضك ولكنهم يشعروا بالغربة والحنين بقلم علياء النجار

شكرا يا شهد علي مرورك الطيب جزاكي الله كل خير

هلموا أحبائي في الله .... هلموا ... أقدم لكم دعوة في الدنيا نستظل بها جميعا تحت عرش الرحمن يوم لا ظل إلا ظله دعوة للحب ... الحب في الله يا أخوتي وأزالة البغضاء من قلوبنا وهنا أتذكر قصة رسول الله صلي الله عليه وسلم حينما كان مع صحابته في المسجد وقال لهم سيدخل عليكم رجل من أهل الجنة فدخل رجل وفي اليوم الثاني قال لهم سيدخل عليكم رجل من أهل الجنة فدخل نفس الرجل وفي اليوم الثالث تكرر الموقف ودخل نفس الرجل ... تعجب الصحابة كيف لهذا الرجل أن يكون من أهل الجنة وبماذا سبقهم إلي هناك ؟ ... فذهب أحدهم وطلب من الرجل أن يضايفه فضايفه الرجل ثلاث أيام فلم يجد الصحابي أن الرجل يقوم باكثر من العبادات التي يقوموا بتأديتها فقال للرجل ما قاله رسول الله صلي الله عليه وسلم وسأله بماذا سبقتنا إلي الجنة ... فبتسم الرجل وقال له بأني أنام ولا يوجد في قلبي بغضاء لاحد الله .... الله ... الله يا أحبائي في الله علي رحمة الله كم أن باب الجنة قريب لنا وينادينا .. هيا أخوتي و أحبائي في الله هيا ندخل الجنة .. هيا بنا دعوة للدعاء ..... فالدعاء عبادة ... تفك كربك وتيسر لك أمرك ... ولها أجرها عند الله أن باب الله مفتوح هيا بنا نقول لبيك اللهم لبيك .... هيا نطرق هذا الباب هيا نقول ... يارب .. يا ألهي ... يا رحمن ... لي عند بابك دعوة ... هيا أدعوة ... ادعوه فهو من قال عن نفسه ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ) هيا أدخل الباب مفتوح ... ... لا تغلقه علي نفسك ... أن لم يجيب دعوتك فقد أعطاك أجرك علي الدعاء وأخرها ليوم ستتمني فيه ليت كل دعاءك تأجل لهذا اليوم أخي و أختي تعالوا معي نصلي الفجر من كل يوم ثم نقف جميعا صف واحد علي باب الرحمن وقلوبنا صافية لا تحمل بغضاء كل ما تحمله الحب والأخاء ونقول يا الله " يا واحد يا أحد يا فرد يا صمد نسألك بأسمك الأعظم " وسأله ما تشاء ونقول كل ما في قلوبنا من دعاء أحبائي في تلك اللحظة ستفتح لنا السماء التي لا تغلق في وجه أحد أبدا أحبائي في الله في تلك اللحظة لا تنسوني من دعاءكم بالله عليكم فجميعنا في حاجة للدعاء اللهم ارزقني وأياكم جنات تجري من تحتها الأنهار اللهم أمين

شكرا ليك يا رام وشكرا ليكم جميعا اخوتي

عاشق الصداقة شكرا ليك في البداية بس المشكلة في الرجال ده كلام اللي كاتب الموضوع وهو مقتبس واللي كاتبه راجل والساهر ورام شكرا لمروركم

دفء الانس وندا شكرا لمروركم

لا اله الا الله ولا حول ولا قوة الا بالله

إذا تجادلتي معه قال عنك عنيدة **************************** وإذا جلستي صامتة قال عنك غبية *************************** إذا لم تحبيه يحاول أن يمتلكك ******************** وإذا أحببتيه يتركك ********************** إذا أخبرتيه عن مشاكلك فأنت مزعجة *************************** وإذا لم تخبريه يقول أنك لا تثقين به ******************************* إذا لم تفي بوعدك فأنت مراوغة ********************************* أما إذا أخلف هو وعده فحجته انه كان مضطر لذلك *********************************** إذا نجحتي في عملك يقول هذا هو الحظ ، ما في غيره *********************************** وإذا نجح هو فيقول أن السبب ذكاؤه **************************** إذا جرحتيه فأنتي قاسية ****************************** وإذا جرحك فأنتي في نظره حساسة جدا وسريعة البكاء ******************************** فقل لي ما الذي يرضيك أيها الرجل ... ؟؟؟؟

لقد قدمت محافظة قنا العديد من أبنائها الذين عملوا فى المجالات المختلفة وهم سبيل المثال لا الحصر من أشهرهم <h3 style="margin-left: 40px; text-align: center; color: rgb(255, 64, 64); font-weight: bold;"> السادة الوزراء :</h3> أحمد فراج طايع، أول وزير خارجية لمصر بعد ثورة 23 يوليو 52 يسن باشا حامد، وزير الأوقاف بحكومة الوفد سابقا أنور أبو سحلي، وزير العدل سابقا مكرم عبيد، وزير المالية بحكومة الوفد سابقا ماهر محمد مهران، وزير السكان وتنظيم الاسرة سابقا نادية مكرم عبيد، وزيرة شئون البيئة سابقا فتحي سرور رئيس مجلس الشعب عبد المنصف حزين المحافظ الاسبق والمستشارعبدالرؤف جودة شنقير <h3 style="margin-left: 40px; text-align: center; color: rgb(255, 64, 64); font-weight: bold;"> المفكرون الإسلاميون :</h3> رشدي فكار، المفكر الإسلامي الكبير العالمي <h3 style="margin-left: 40px; text-align: center; color: rgb(255, 64, 64); font-weight: bold;"> الشعراء والأدباء :</h3> أمل دنقل شاعر عبده جبير قاص عبد الرحمن الأبنودى شاعر عبد الرحيم منصور شاعر محمد صفاء عامر المؤلف الكبير وعبده جبير القاص المعروف /===الإذاعيون والإعلاميون :=== فهمي عمر الإذاعي الكبير محمد عبد النبي، المخرج - قرية المحروسة ... مصطفى بكري، الصحفي وعضو مجلس الشعب - قرية المعنا ..... محمود بكرى - الصحفى الكبير وشقيق الصحفى مصطفى بكرى0000 احمد بدير الممثل الكبير من قريه البلاص سابقا والمحروسه حاليا ايمان مختار مخرجة التلفزيون اسنا \===الاقتصاديون :=== ابو الوفا دنقل مؤسس شركة أتوبيس الصعيد المهندس / محمد محمود على حسن: شارك فى بناء السد العالى وحصل على عدة أوسمة : من الاتحاد السوفيتي – من الرؤساء جمال عبد الناصر ومحمد أنور السادات ومحمد حسنى مبارك. الأستازالدكتور / إسماعيل معتوق من مؤسسي جامعة جنوب الوادي ومترجم شخصي للزعم الراحل جمال عبد الناصر وصاحب العديد من الأعمال الخيرية بمدينة قنا ةمصر بأكملهاوالاستاد /عبد التواب جوده شنقيروالحاج /عبدالعزيز واخوه عبدالمجيدمصطفي شنقير التجار بالموسكي والحاج /عبدالسلام مرسي شهبندر التجار باسنا <h3 style="margin-left: 40px; text-align: center; color: rgb(255, 64, 64); font-weight: bold;"> شخصيات دينية :</h3> المرحوم الشيخ / عبد الباسط عبد الصمد الشيخ / أحمد الرزيقي وبصواش كمان علي محافطة قنا هتلقيها المحافظة الوحيدة اللي ميل النيل علشان يخدها في حضنه علشان بيحس معاها بامان

كعادتها جلست بجوار النافذة لتري غروب الشمس ولكن في هذا اليوم كانت تنتشر بعض السحب … مما جعل لون الغروب أحمر كأنه لون الدماء … وفي تلك الأثناء أخذت تسقط قطرات من المطر صورتها هي انها دموع السماء علي فقدان الشمس … فالشمس قلب السماء …. وفي تلك اللحظة صرخت بصوت أهتزت له جدران البيت وسالت دموعها وكأنها لحظات الموت وقالت في نفسها أن السماء تبكي لموت قلبها وهو يموت ويأتي لها مرة ثانية كل صباح …. فما بالي بقلبي الذي قتله من أحب وكل يوم أنتظره لا يأتي فالأجزاء البشرية عندما تموت لا تحيا من جديد ….. وصرخت للمرة الثانية ودموعها تنسكب علي وجهها كأنها غسلته بالماء وقالت " رباه يا من خلقت هذا الحب في قلبي ارجوك منه أرحمني لم أعد أتحمل أكثر من ذلك , لم أعد أتحمل ذكر أسمه في أذني , فعندما يذكر أمامي أسمه تنهال دموعي رغما عني , رباه وعندما أراه أضحك وقلبي بداخلي يمزقني , رباه كيف لي أن أنساه , وأنا لا افكر في غيره من البشر " فسمعتها والدتها السيدة الطيبة التي تعرف جيدا بنتها فقالت لها " حبيبتي أنتي من أخترتي , وأنا اعرفك جيدا لقد أحببتي … والحب الحقيقي لا يزور الإنسان إلا مرة واحدة , فأنتي من أخترتي أن تكون تلك المرة مقترنه بالعذاب " . فقالت " نعم يا أمي أنا من أخترت … ولكن لم أعد قادرة …. لم أعد قادرة …. كنت قررت أن اترك كل شيء يذكرني به ولكنه طلب مني أن أنتظر تصورة للحظة ربما يكون شعر بما في داخلي له وتحرك قلبه لي , ولكنه قال لي ذلك لأنه يشعر بعقد الذنب نحوي كم ذبحني كلامه … كم أنه كان قاسي علي ومع ذلك منعت عيني أن تدمع وكنت مبتسمه وقلبي يتمزق بداخلي ووافقته لأرضيه لكي لا اسبب له أي ألم فكم يسعدني أن أراه سعيد حتي وان كان ذلك علي حساب نفسي … لكن قلبي لم يعد يتحمل أكثر من ذلك …. كما أني حتي بعد ذلك لن يكن في حياتي مكان لغيره فقد قلت له الكلمة التي لن أقولها بعد ذلك حتي لو سمعتها …. قلت له الكلمة التي لو ارتبط بغيره تعتبر خيانه له وانا لم اعتاد ان اخون …. قلت له الكلمة التي ستجعلني طيلت حياتي أبكي يا أمي …. لقد قلت له أحبك .. لم اندم علي اني قلتها له … ولن اندم " . فقالت لها الأم " لو لم تكوني أبنتي لقلت لكي أنكي تعيشي الأوهام ولكنك ابنتي التي اعرفها جيدا … أنتي من أرتضيتي بذلك لذا ستعيش في العذاب طيلت حياتك …. ولا يوجد بيدي حيله اساعدك بها …. ستعيشي في العذاب دون ان تشعري من حولك " ستظل في العذاب طيلت حياتها كلمه جعلت من دموعا نهر له منبع من القلب لا يتوقف عن ضخها فصرخت شروق التي لا تري في حياتها سوي غروب الشمس التي اعتادت ان تعطي وحينما ارادت ان تاخذ سخر منها القدر فلم تجد ما تاخذ عند من ارادت ان تاخذ منه وقالت لي كم أني قاسية عليها في قصتي فبتسمت لها لست أنا من وضعت قلبك في هذا الموقف ولكن قلبك هو من أختار … فاخذت دموعي تنزل مع دموعها فأنا لا أملك لها سوي الشفقه الأحساس نفسه الذي يشعر به أتجاهها من أحبته فلن أكون أنا أحن عليها من قلبها الذي أختار ذلك الشخص حبيبا لها …. ولكني قلت لها " شروق أنا مع والدتك فأنا وهي نعرفك جيدا أنت من أخترتي العذاب طريقا لكي … وانتي من لا تعرف تنسي من تحب ستظلي في العذاب طيلت حياتك ….. وكلمة عقدة الذنب التي قالها لكي ومن أجلها تراجعتي عن موقفك لتسعديه هو ستسبب لكي الكثير من الألم وستظلي في شقاء طيلت حياتك ستظل تراود تفكيرك ولن تنسيها " هذا ما جعلها تمسح دموعها وتقل لي لن اندم علي حبي له فهو إنسان يستحق ذلك الحب نظرة لها وقلت في سخرية " وأنتي ستظلي طيلت حياتك تنتظري السراب …. تنتظري حب من شخص لا يشعر أتجاهك بأي أحساس فانتي تعشقيه و انتي بالنسبه له لا شيء " لكنها ردت ومع ذلك سأظل أحبه فلا تنسي سيدتي أني قولت له تلك الكلمة التي لا تخرج من قلب فتاة إلا مرة واحد أن قالتها ولاقت قبول تكون اسعد البشر وأن قالتها ورفضت تعيش علي ذكراها فهذه الكلمة لا تقال إلا لشخص واحد في حياة الإنسان … فأن قيلت أكثر من مرة فهذا نفاق وانا لم أعتاد أن انافق . نظرت لها وأنا مشفقه عليها بالفعل ولكن هي من أختارت غروب القلب فتركتها ورحلت

شكرا لكي نورتي الموضوع

جميل جدااااااااااااااا

ما هو الحب عندما اردت أن اكتب عنه جفت الكلامات وانتهت العبارات وأغلقت سطور أوراقي ولكن كان علي أن أكتب مقدمة لتكون أول سطور كتاب خواطر مبعثرة لفتاة الذي أقوم بالأعداد له في تلك الأونه فكتبت هو أحساس في قمة الروعة تدق به القلوب ويسيطر علي كل الخلايا الحسيه للإنسان أساسه العطاء وكيانه الوفاء ولها كل الأحترام وملامحه تطفي علي من يحب الكبرياء ... وبرغم من كل ذلك فهو كالداء الذي لا يوجد له دواء فحينما تدق القلوب به تصبح كأجراس السنة الجديدة التي لاتتوقف عن الدق طوال الوقت فتجعل من يحب دائما يتوقع أن حبيبه يجب أن يبادله نفس الشعور .... وربما يدخل في حلقه مفقود احد اطرافها بأن يحب شخص لا يحبه وهذا الشخص ربما يشعر بها الحب ويرفضه فيخاف علي مشاعرالأخر فلا يصارحه بأنه لا يحبه ..... فيعيش من أحب مع الأحلام أيام طوال وعندما يستيقظ .... يستيقظ علي صوت ناقوص الحرمان من من يحب يبدأ في اليأس وربما تتوقف حياته عند هذا الحد وهذا يتوقف علي درجة الحب.... وربما يكون قادر علي المواظبة بدون حبيبه وقد يحالف الحظ أخر ويكون حبيبه يبادله نفس الشعور .... ولكن حتي في هذه الحاله تبدأ الحياه تلعب دورها الرئيسي وتفرق بينهم بأشكال مختلفة ويفارق حبيبه .. وهنا الحلقة الحزن تكون متكامله لان الحبيبان دخلها ويعاني الأثنان من الحرمان ونادرا ما تحدث الصدفة وتنجح قصة الحب وعلي الرغم من أن الحب هو أنقي وأطهر أحساس في الكون إلا أنه هو سبب عذاب قلوب كثيرة طاهرة لم تذنب من قبل في حق أحد ..... حيث أن هذه القلوب ظلت تعطي طيلت حياته ولم تسأل مرة وفي المرة الوحيدة التي تظن أنها ستأخذ تصادف بأن لا يوجد من يعطي لها يكون الجرح من أصعب ما يمكن وربما في هذه الحالة تضيع تلك القلوب الطاهرة التي كل ما ارتكبته من ذنب أنها أحبت بشدة وأحبت بصدق ومع كل ما سبق إلا أن البشر لا يتعلموا من تجارب أخرون ويحبوا أن يخوضوا التجارب بأنفسهم كالأطفال الصغار يبنون البيوت علي الشاطئ بالقرب من الموج وعندما تهدم يعودوا لبناءها في نفس المكان دون أن يتعلموا من تجاربهم السابقة أو كمن يعيش في بلده مليئة بالرياح وكلما هدم بيته الذي يبنيه من ريش الطيور عاد ليبنية مرة ثانية ومن نفس المادة رش الطيور لتبعثره له الريح ولكن مع ذلك فالحب ف حد ذاته قيمة لو أهدت إليك إياك أن ترفضها لأنه جوهرة غالية من رفضها سيظل يندم عليها طيلة حياته ومن وهبها مرة لن هبها لك مرة ثانية فهي أغلي وأندر من أن تقدم لك أكثر من مرة ولكن كما قال لي أستاذي علي من يحب أن يقدم جوهرته وأن رفضت عليه أن يعيدها لقلبه ويصونها ولا يحاول أن يلوثها بالغدر أو بأن يحرم من أحب منها ولكن عليه أن يعطي وينسي أن يأخذ وينسي أن يهدها ثانية ولا يندم علي أنه قدمها حتي وأن قدمها لشخص لا يستحقها فالله يصون جواهر البشر حتي وأن لم يستطيع البشر صون جواهرهم احفظ جوهرتك

طيب يعني هي اسمها حاول متفهمش عايزين تفهموا منها ايه

اعذائي مازال هناك وفاء والقصة مجرد موعظة فقط

انت عارف ان السياسة في مصر سياسة ديمقراطية لأنها بتعتمد علي الطبقة الليبرالية اللي هما بيركبوا التاكسي الابيض في اسود اللي منه الاورنج في الاسماعلية لأن الاسماعلية مبيحبوش الاحمر علشان الاهلي قال ايه بيلبس احمر الاحمر ده اللي هو لون من قوس قزح اللي هو سبع الوان اللي اصلهم اللون الابيض اللي هو بيلبسه الزمالك اللي كان بيشجعة الملك فاروق اللي كان ايام الملكية ساعة ما كان في طبقة ارستقراطية اللي هما بيركبوا العربيات الملاكي اللي منها كل الالوان وانا من الاخر كده اشتراكية دول اللي قاموا بالثورة وبيركبوا المكرباص ………………ميكروباص حد يشوف ميكروباص علشان مستعجلين يا جماعة

شكرا علي مروركم وعلي تعليقاتكم بالفعل جعلتني افكر في رحلة جديد أسمها رحلة السلطة لي واعدكم بها قريبا

شكرا لمروركم جميعا واتمني ان تكون رحلتنا القادمة الي فلسطين رحلة الفتح اللهم امين

بالفعل العرب في حاجة لان يحبوا بعض

شكرا يا ندا والصورة اتفضليها

قالت لهُ... أتحبني وأنا ضريرة... وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة... الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة... ما أنت إلا بمجنون... أو مشفقٌ على عمياء العيون... قالَ... بل أنا عاشقٌ يا حلوتي... ولا أتمنى من دنيتي... إلا أن تصيري زوجتي... وقد رزقني الله المال... وما أظنُّ الشفاء مٌحال... قالت... إن أعدتّ إليّ بصري... سأرضى بكَ يا قدري... وسأقضي معك عمري... لكن.. من يعطيني عينيه... وأيُّ ليلِ يبقى لديه... وفي يومٍ جاءها مُسرِعا... أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا... وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا... وستوفين بوعدكِ لي... وتكونين زوجةً لي... ويوم فتحت أعيُنها... كان واقفاَ يمسُك يدها... رأتهُ... فدوت صرختُها... أأنت أيضاً أعمى؟!!... وبكت حظها الشُؤمَ... لا تحزني يا حبيبتي... ستكونين عيوني ودليلتي... فمتى تصيرين زوجتي... قالت... أأنا أتزوّجُ ضريرا... وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا... فبكى... وقال سامحيني... من أنا لتتزوّجيني... ولكن... قبل أن تترُكيني... أريدُ منكِ أن تعديني... أن تعتني جيداً بعيوني