اذهب الي المحتوي
منتديات ياللا يا شباب

ديدو

شباب ياللا يا شباب
  • عدد المشاركات

    2,087
  • انضم

  • تاريخ اخر زيارة

  • Days Won

    2

كل منشورات العضو ديدو

  1. رمضانيات تلفزيونية 2008 بعد أن قتل بمفرده من الجنود الفرنسيين في المسلسلات التلفزيونية السورية أكثر من عدد سكان فرنسا نفسها، يستعد الممثل السوري أيمن زيدان لنقل نشاطاته النضالية إلى الجبهة الايطالية، في دور يجسد فيه شخصية الثائر الليبي عمر المختار، ليقضي فيه بإذن الله على كامل سكان ايطاليا، والمشكلة الكبرى التي ستواجه مخرج وماكيير ومدير انتاج مسلسله القادم ليس البحث عن طريقة لإخفاء كرش أيمن زيدان الذي لايتناسب مع جسم ثائر أمضى حياته يجوب الصحاري والبلدات الليبية في حالة كر وفر مناوشاً الجيش الايطالي الغازي، وليس البحث عن حصان يتحمل وزنه الثقيل، بل في العثور على حبل متين يستطيع حمل جسمه من دون أن يتمزق في المشهد الذي يعدم فيه عمر المختار! • بالتأكيد الآلة الحاسبة التي تم بواسطتها جمع وطرح وضرب وتقسيم ميزانية المسلسل البدوي "صراع على الرمال" الذي كتبه السوري هاني السعدي ويخرجه السوري أيضاً حاتم علي صينية الصنع، لأن مبلغ الستة ملايين دولار الذي أعلن عنه كميزانية للمسلسل مبالغ به بالنسبة لعمل تلفزيوني بدوي كل رأسماله الانتاجي لايتعدى خيمة وربابة وسيف ودشداشة وعباءة وحطة وعقال وحصان، مالم يكن المخرج قد اختار مواقع لتصوير مسلسله في حي بفرلي هيلز وشواطئ نيس بدلاً عن الصحراء العربية! أخطر ماتعرضت له صورة الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر لم يكن بسبب هزيمته في حرب حزيران 1967، ولا بسبب حكمه لشعبه بالحديد والنار، ولا بسبب انقلاب خلفه الرئيس الراحل أيضاً أنور السادات على نهجه، ولا بسبب الخصخصة التي تمت لمشاريعه ومؤسساته، وإنما بسبب ما سيحدث لها بعد اختيار الفلسطيني باسل الخطيب لاخراج مسلسل يتناول سيرة حياته! لما نشوف فى رمضان : كابتن ديدو
  2. أنا مش لاقى كلام اعبر بية عن فرحتى بمنتخبنا واللى عاملة فى بطولة افريقيا بجد والله انا كنت هموت من الفرح مع كل جون فى كل كاتش وخصوصا ماتش الكاميرون وماتش كوت ديفوار وعقبال اجوان النهائى ان شاء الله وعلشان كدة انا حبيت ان كل عضو فى المنتدى عندة صور للمنتخب يحطها هنا علشان نجمع أكبر عدد من صور منتخبنا الهايل وانا هبدا بالصورة دى
  3. انا بقى الحمد لله امتحنت نص السنة والنتيجة ظهرت ونجحت والحمد لله وعقبال باقى الاعضاء ان شاء الله , وربنا يسهل بالترم اللى فاضل كمان ان شاء الله
  4. اقتربت بطولة الأمم الإفريقية غانا 2008 من تحطيم الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة؛ لتؤكد على أنها أقوي بطولة في تاريخ الكؤوس الإفريقية منذ انطلاقها، بعدما وصل عدد الأهداف التي تم إحرازها حتى الآن إلى 86 هدفا، ويتبقى ثمانية أهداف فقط لتحطيم رقم بطولة بوركينا فاسو، التي أحرز فيها 93 هدفا. وشهد الدور الأول 70 هدفا في 24 مباراة، بينما تم إحراز 16 هدفا في أربع مباريات خلال الدور ربع النهائي، ويتبقى هناك أربع مباريات تجمع غانا والكاميرون، ومصر مع كوت ديفوار، إضافة إلى مباراتي النهائي، وتحديد المركز الثالث والرابع. ويحتفظ منتخبا الكاميرون وكوت ديفوار كأكثر المنتخبات تسجيلا للأهداف حتى الدور نصف النهائي بحيث أحرز كل منهما 13 هدفا، فيما جاء المنتخب المصري في المرتبة الثانية برصيد 10 أهداف، أما منتخب غانا فقد أحرز 7 أهداف، وهو ما يشير إلى أن الأربعة الكبار يحتفظون بالعدد الأكبر في تسجيل الأهداف. وإذا سارت المباريات الأربعة القادمة على نفس النهج الذي سارت عليه مباريات الدور ربع النهائي، فربما تكسر غانا 2008 الرقم بفارق كبير يستحيل تحطيمه قبل عقود من الزمان تهور القاده وأشهر الحكام 91 بطاقة صفراء في 28 مباراة حتى الدور ربع النهائي، وهو عد قليل من الإنذارات، أي ما يعادل ثلاث إنذارات ونصف لكل مباراة، بما يعني حصول كل فريق على أقل من إنذارين في المباراة الواحدة. اللافت أن البطولة ذاتها تعد أحد أفضل البطولات من حيث اللعب النظيف، فلم يشهر الحكام البطاقة الحمراء سوى مرتين فقط واحدة للغيني باسكال فيندونو، والغاني جون مانساه، والأغرب أن فيندونو هو قائد الفريق الغيني، وأيضا مينساه هو قائد الفريق الغاني. وتسبب غياب فيندونو عن منتخب بلاده في مباراة كوت ديفوار في تلقى غينيا هزيمة قاسية بخمسة أهداف لم تحدث تقريبا خلال 20 عاما مضت في الدور ربع النهائي للبطولة، فيما لم يتضح حتى الآن هل سيؤثر غياب مينساه على غانا في مباراتها أمام الكاميرون غدا. صراع الهدافين وينحصر صراع الهدافين في البطولة بين أربعة لاعبين هم الكاميروني صامويل إيتو (خمسة أهداف) والمصري حسني عبد ربه (أربعة أهداف) والإيفواريان ديدية دروجبا، وسالمون كالو ورصيد كل منهما (ثلاثة أهداف). وخرج من سباق الهدفين الأنجولي مانوشو لاعب مانشستر يونايتد الإنجليزي، الذي توقف رصيده عند أربعة أهداف بخروج منتخب بلاده من البطولة، وكذلك المغربي سفيان علودي الذي سجل الهاتريك الوحيد في البطولة حتى الآن بخروج الأطلسي من الدور الأول. ولا يزال اللاعبون الأربعة لديهم الفرصة في نيل لقب هداف البطولة الحالية، وذلك لأن كل لاعب لديه مباراتين يستطيع فيهما تحقيق مزيد من الأهداف. ولعبت ضربات الجزاء الدور الأكبر في ارتفاع رصيد "إيتو" و"عبد ربه" ، فسجل إيتو ثلاث ضربات جزاء من أهدافه الخمسة التي يمتلكها في رصيده حتى الآن، فيما جاءت ثلاثة أهداف لحسني عبد ربه أيضا من خلال ضربات الجزاء، واحتسبت في البطولة 11 ضربة. وفشل حراس المرمى في التعامل مع الكرة الجديدة "واوا أبا" فلم ينجح أحدهم في صد ضربة جزاء واحدة، فيما جاءت أهداف عديدة من تسديدات بعيدة المدى، وانخفضت الأهداف المسجلة بضربات الرأس. ورفضت ركلات الترجيح أن تكتب كلمتها في البطولة حتى الآن وانتهت جميع المباريات بفوز مباشر دون اللجوء إليها، وإذا انتهت بقية المباريات بدون اللجوء لضربات الجزاء الترجيحية، فربما تكون تلك هي البطولة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ سنوات. شحاتة الوحيد وأصبح المدير الفني للمنتخب المصري حسن شحاته هو المدرب الوطني الوحيد بين ثلاثة مدربين أجانب هم الفرنسي جيرار جيلي مدرب كوت ديفوار ، ومواطنه كلود لوروا مدرب غانا، والألماني أتوفيستر المدير الفني لأسود الكاميرون. وتوقف التمثيل العربي عند منتخب مصر فقط بعد خروج المغرب والسودان من الدور التمهيدي، وتونس من الدور ربع النهائي، وباتت الآمال العربية معقودة على الفراعنة في تحقيق اللقب.
  5. المجموعة الخامسة حقق منتخب الإمارات فوزه الأول في افتتاح المرحلة الثالثة للتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 على حساب ضيفه الكويت بهدفين نظيفين في المباراة التي جمعت الفريقين يوم الأربعاء، فيما تعادلت سوريا مع إيران سلبيا ضمن منافسات المجموعة الخامسة. وبفوز الإمارات يتصدر الأبيض مجموعته الخامسة برصيد ثلاث نقاط، ووقعت الكويت في المركز الأخير من دون نقاط، وجاءت سوريا ثانيا برصيد نقطة واحد ثم إيران في المركز الثالث. فعلى استاد محمد بن زايد سجل هدفي الإمارات محمد الشحي في الدقيقة 14، وفيصل خليل في الدقيقة 53. ليفتتح الأبيض مشواره بقوة في منافسات المجموعة الخامسة، والتي تلعب فيها أيضا إيران وسوريا والكويت. ودخل الأبيض المباراة على أرضه وسط ضغوط جماهيرية كبيرة تطالبهم بالفوز لتكون بداية جيدة في تصفيات كأس العالم، خصوصا وأن الخسارة في الإمارات سيكون لها تأثير كبير على مستقبل الفريق في حظوظه للمنافسة على إحدى المركزين المؤهلين للمرحلة النهائية. وجاءت البداية سريعة من قبل الفريقين، إلا أن أصحاب الأرض كانوا الأكثر فعالية، وشكلوا تهديدا على المرمى الكويتي وسط محاولات من قبل الضيوف كسر الضغط الهجومي بالاعتماد على الهجمات المرتدة. ولم تمر أكثر من 14 دقيقة لتسجيل أولى أهداف اللقاء عندما احتسب حكم المباراة ركلة حرة غير مباشرة لصالح الأبيض.. سددها سبيت خاطر داخل منطقة الجزاء، ليقابلها محمد الشحي برأسه لتسكن الكرة شباك الأزرق معلنة تقدم أصحاب الأرض. وفي محاولة سريعة من الكويت لإدراك التعادل أضاع محمد الجراح فرصة خطيرة أمام مرمى الإمارات في الدقيقة 16، ولكن الكرة جاءت بعيدة عن الثلاث خشبات، بعد أن سددها برأسه من دون تركيز. بمرور الوقت وضحت تعليمات الفرنسي برونو ميتسو مدرب الإمارات على تضييق المساحات أمام مفاتيح لعب الكويت، وعدم إعطاء الفرص للعب بحرية، وهو ما جعل لاعبي الأزرق يلجئون إلى الهجوم من الأطراف، وإرسال الكرات العرضية أمام مرمى أصحاب الأرض في محاولة للهروب من التضييق الدفاعي. وفشل المنتخب الكويتي في إدراك التعادل حتى نهاية الشوط الأول الذي نجح فيه أصحاب الأرض في تحقيق أهدافهم بالخروج متقدمين بهدف يخفف عليهم العبء النفسي مع انطلاق أحداث النصف الثاني من المباراة. ووسط التعثر الذي وقعت فيه خطوط الكويت بسبب لجوء لاعبيه إلى الهجوم العشوائي لتسجيل التعادل؛ مما أدى إلى خلخلة دفاعات الأزرق، وهو ما ساعد لاعبي الإمارات على فرض سيطرة كاملة على اللقاء، ترجموها بهدف ثان في الدقيقة 53 بواسطة فيصل خليل بضربة رأسية فشل حارس المرمى في التصدي لها. وأجرى مدرب الكويت تغييرا تكتيكيا باللعب بثلاثة مهاجمين لزيادة الفعالية الهجومية للأزرق، التي اختفت بشكل كامل مع سيطرة الإمارات على مجريات المباراة، ونتيجة لذلك بدأ الضيوف في مبادلة الأبيض الهجمات، ولكن الحارس الإماراتي ماجد ناصر كان لها بالمرصاد. وسدد أحمد دادا أفضل لاعب في المنتخب الإماراتي كرة قوية في الدقيقة 78 من خارج منطقة الجزاء، ولكنها علت عارضة المرمى بمسافة قليلة. المجموعة الثانية اليابان تكتسح وعلى صعيد المجموعة الثانية فازت البحرين على مضيفتها عمان بهدف نظيف سجله علاء حبيل في الدقيقة 19، وكانت اليابان قد سحقت ضيفتها تايلاند بأربعة أهداف مقابل هدف. وبتلك النتيجة تصدرت اليابان مجموعتها الثانية برصيد ثلاث نقاط، وبعد البحرين ثانيا بنفس الرصيد من النقاط، وجاءت عمان ثالثا، وتايلاند رابعا بعد أن فشلا في تحقيق الفوز في أولى مباراتهما. بينما خسر الأردن أمام مضيفته كوريا الشمالية بهدف نظيف سجله هونغ يونغ جو في الدقيقة 44 ضمن منافسات المجموعة الثالثة، التي تضم كذلك كوريا الجنوبية وتركمنستان. وتتصدر المجموعة الثالثة كوريا الجنوبية برصيد ثلاث نقاط، وبنفس الرصيد تأتي جارتها الشمالية ثانيا، وجاء الأردن ثالثا، وتركمنستان رابعة.
  6. لقي المنتخب القطري خسارة عريضة بثلاثة أهداف نظيفة على يد مضيفه الأسترالي في افتتاح مشواره في تصفيات أسيا المؤهلة لمونديال 2010 في جنوب أفريقيا. وجاءت أهداف أستراليا كلها في الشوط الأول بواسطة كل من جوشوا كندي في الدقيقة 11، وتيم كاهيل في الدقيقة 18، وماركو بريشيانو في الدقيقة 33. وبهذه النتيجة يعتلي المنتخب الأسترالي صدارة المجموعة الأولى في التصفيات الأسيوية فيما يتقاسم المنتخبين العراقي والصيني المركزين الثاني والثالث برصيد نقطة لكل منهما وتحتل قطر المركز الأخير. وخاض الأورجوياني جورج فوستاني مدرب قطر اللقاء بطريقة دفاعية في بداية اللقاء وهو ما تسبب في تراجع لاعبيه أمام الأستراليين الذين لا يفتقدون الخبرة فتلقت شباك العنابي ثلاثة أهداف خلال ما يزيد بقليل عن نصف الساعة. وأنقذ الحارس القطري محمد صقر مرماه من فرص عدة في الشوط الأول وفي الشوط الثاني أجرى القطريون تغييرات تسببت في تخفيف الضغط عليهم مستغلين تراخي الأستراليين لكن دون جدوى. بطل آسيا يفقد نقطتين بطل أسيا فشل في الحفاظ على تقدمهوضمن منافسات المجموعة ذاتها عاندت الظروف منتخب العراق بطل آسيا، فأهدر أول نقطتين له بتعادله مع نظيره الصيني 1-1 اليوم الأربعاء على استاد النادي الأهلي في دبي أمام أكثر من 15 ألف متفرج. وسجل هوار محمد (51 من ركلة جزاء) هدف العراق، وزهينغ زهي (75) هدف الصين. تلقى المنتخب العراقي ضربة قوية في الدقيقة الأولى من المباراة، بعد أن أصيب نجمه يونس محمود بتمزق عضلي لدى متابعته كرة من داخل المنطقة في أولى الفرص على المرمى الصيني. وسيغيب مهاجم منتخب العراق نحو عشرين يوما عن الملاعب بسبب هذه الإصابة حيث قال "سأغيب بين 15 و20 يوما بسبب تمزق عضلي". وطلب محمود استبداله على الفور؛ لكن الجهاز الطبي للمنتخب العراقي حاول معالجته لكي يتمكن من إكمال المباراة من دون جدوى، فاضطر المدرب النرويجي إيغل أولسن إلى إشراك مصطفى كريم بدلا منه. وكان يونس محمود قاد منتخب بلاده إلى لقب كأس آسيا للمرة الأولى في تاريخه، وذلك في النسخة الأخيرة في يوليو/تموز الماضي، واختير هداف النهائيات وأفضل لاعب فيها أيضا، كما حل ثانيا خلف السعودي ياسر القحطاني في جائزة أفضل لاعب أسيوي لعام 2007. وكاد مصطفى كريم يفتتح التسجيل من اللمسة الأولى للكرة، حين تلقى كرة داخل المنطقة، فحاول متابعتها في الشباك لكن أحد المدافعين أبعدها في اللحظة المناسبة (8). وفشل المنتخب العراقي في تشكيل خطورة فعلية على المرمى الصيني، رغم أنه كان الأكثر استحواذا على الكرة، بل إن الصين أهدرت فرصتين، الأولى عبر كيو بو الذي تابع كرة وصلته من الجهة اليسرى بلمسة واحدة أبعدها الحارس نور صبري بقدمه (23)، والثانية إثر كرة رأسية لزهو هايبين على يمين المرمى مباشرة (28). وهز كرار جاسم الشباك الصينية في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع، حين تلقى كرة عالية خلف المدافعين، فتابعها برأسه إلى داخل المرمى لكنه اصطدم بالحارس زهونغ لي ما دفع بالحكم الإيراني محسن تركي إلى إلغاء الهدف. وحصل العراق على ركلة جزاء مطلع الشوط الثاني إثر خطأ على مصطفى كريم، فانبرى لها هوار محمد ووضع الكرة بيسراه ببراعة على يسار الحارس الصيني (51). وازدادت الخشونة من الطرفين على حساب جمالية الأداء، فكانت الجمل التكتيكية شبه معدومة باستثناء بعض المحاولات من هنا وهناك. وأنقذ المدافع العراقي جاسم غلام مرمى منتخب بلاده من هدف مؤكد؛ إذ كان يقف في المكان المناسب لإبعاد كرة قوية من زهينغ زهي إثر ركلة حرة (65). وتعرض المنتخب العراقي إلى ضربة موجعة ثانية قبل نهاية المباراة بعشرين دقيقة، حين أشهر حكم المباراة البطاقة الصفراء الثانية بوجه نشأت أكرم، فغادر أرض الملعب تاركا رفاقه يكملون المهمة بعدد ناقص. وأدركت الصين التعادل في الدقيقة 75 إثر كرة ركنية من الجهة اليمنى ارتقى لها زهي زهينغ، وأودعها في الزاوية اليسرى رغم ارتماء نور صبري الذي أخطأ في تقديرها. وعاود العراقيون محاولاتهم، فكانت كرة من ركلة حرة لهوار بين يدي الحارس (85). وأفلت المرمى العراقي من هدف في الدقيقة قبل الأخيرة، بعد هجمة مرتدة مرر على أثرها كيو بو الكرة من الجهة اليمنى إلى البديل دو زهينيو فأخطأ في السيطرة عليها، ليبعدها نور صبري في اللحظة المناسبة
  7. طيب انا معاكم بس محدش يعمل كدة مع حماتة هههههههه
  8. والله ياحبيبى انت مواضيعك جامددة وبتجبلنا معلومات حلوة اوى شكرا ليك ياأبوحميد
  9. المنتخبات والإعلام يشكوان غانا تعتذر عن مشاكل التنظيم اعترفت وزارة التعليم والعلوم والرياضة في غانا واللجنة المنظمة لبطولة كأس الأمم الإفريقية السادسة والعشرين 2008 لكرة القدم المقامة حاليا في غانا عن مسئوليتهما فيما يتعلق بسوء التنظيم والمشاكل التي واجهت الفرق المشاركة في البطولة والإعلاميين المتابعين لها. ووعد الطرفان بالعمل على تصحيح الأوضاع وعلاج الأخطاء والقصور في التنظيم؛ حيث أكدا أنهما اتخذا إجراءات صارمة للتصدي لهذه المشاكل، ومنها انقطاع التيار الكهربائي في استاد سيكوندي خلال مباراة منتخبي مالي وبنين في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثانية في الدور الأول للبطولة يوم الإثنين الماضي. كما وعد مسئولو الطرفين بحل أزمة تصاريح الإعلاميين المكلفين بتغطية أحداث البطولة، وكذلك بإصلاح أرضية ملعب استاد أوهين دجان في العاصمة أكرا والعجز في عدد تذاكر بعض المباريات. وقالت إليزابيث أوهين وزيرة الدولة لشئون التعليم في وزارة التعليم والعلوم والرياضة خلال مؤتمر صحفي عقد مساء الأربعاء بالعاصمة الغانية أكرا وحضره عدد كبير من الإعلاميين إن وزارة الطاقة أكدت أن هذا الموقف الذي حدث في است علشان يعرفوا قيمة تنظيم مصر ( كابتن ديدو )
  10. ودة العشم برضة ياحبيبى هههههههههههههههه وهجبلكم حاجة حلوة بس أكسب البطولة الاول ادعولى ومصر كمان تكسب البطولة يارب
  11. اهو ياعم مصطفى تشيلسى فاز علشانك مش بتحبة وهيلعب على النهائى
  12. أنهت المنتخبات العربية الأربعة مبارياتها في الجولة الأولى في نهائيات غانا 2008، وتباينت ردود أفعال جماهير تلك الفرق ما بين الفرحة والحزن والترقب؛ فالمغاربة والمصريون يعيشون في لحظة احتفال بالانتصارين اللذين حققهما أسود الأطلسي بخماسية على ناميبيا وفوز مصر برباعية على الكاميرون. فيما تسود حالة من خيبة الأمل في بلد جنوب النيل، بعد خسارة السودان الثقيلة وغير المتوقعة أمام زامبيا بثلاثية نظيفة، وكذلك هناك حالة ترقب تسود الجماهير التونسية بعد الأداء غير المطمئن، خصوصا في الناحية الدفاعية في مباراة السنغال، والتي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما. وكان المغرب أول من رسم علامات البسمة العربية، بعد تغلبه على ناميبيا بخمسة أهداف مقابل هدف في أولى لقاءاته في المجموعة الأولى التي تضم غانا - صاحبة الأرض والجمهور- وغينيا ضمن منافسات نهائيات غانا 2008. وحقق أسود الأطلسي عدة مكاسب أهمها استعادة لاعبي أسود الأطلسي الثقة في القدرة على التسجيل في البطولات الإفريقية، بعدما خرج الفريق من نهائيات 2006 على أرض مصر دون أن يسجل أي هدف ليودع البطولة مبكرا، بعدما احتل المركز الثالث في مجموعته الأولى التي كانت الدولة المنظمة وكوت ديفوار وليبيا. ولا شك أن تجاوز حمى البداية كان هدف المنتخب المغربي، خصوصا وأن الفريق سيواجه غينيا في الجولة الثانية والتي تسعى بالتأكيد لتعويض خسارتها أمام غانا، لذا فالمواجهة ليست سهلة على أسود الأطلسي ولا مفر أمامهم سوى الفوز لضمان تأهله لدور الثمانية قبل اللعب مع صاحبة الأرض في ثالث الجولات. ورغم تواضع مستوى المنافس الناميبي كشفت المباراة الأولى لأسود الأطلسي عن التفاهم الشديد بين عناصر المنتخب المغربي، خصوصا في خطي الوسط والهجوم، مما يعني نجاح الفرنسي هنري ميشيل في التعرف على نقاط القوة والضعف مع أنه تولى مسئولية الفريق قبل ثلاثة أشهر من انطلاق البطولة. وعكست الأهداف الخمس قدرا كبيرا من التعاون بين مروان شماخ وعلودي وسكيتيوي يوسف سفري ويوسف حجي، وهو ما سيصب في مصلحة أسود أطلس في حال اللجوء إلى فارق الأهداف لتحديد هوية المتأهلين إلى دور الثمانية من المجموعة. إلا أن الإصابة التي لحقت بسفيان علودي جاءت بمثابة الصدمة الكبيرة لجميع أعضاء البعثة المغربية في غانا، فاللاعب يعتبر من العناصر الهامة التي لا بديل عنها، خصوصا بعد الدفعة المعنوية التي يعيشها بعد اعتباره أول مغربي يسجل ثلاثة أهداف في مباراة واحدة، وثالث لاعب في البطولة بعد المصري محمود الجوهري والكاميروني صامويل إيتو. ترويض الأسود الكاميرونية الفراعنة قهروا أسود الكاميرون لم يكن أكثر المتفائلين في محافظات مصر الـ26 يتوقع أن يحقق المنتخب المصري الفوز على الكاميرون سوى بهدف نظيف - المجموعة الثالثة - في أحسن الحالات، إلا أن الفراعنة حطموا جميع التوقعات وأمطروا شباك كاميني بثلاثية قبل نهاية الشوط الأول، ثم أضافوا الرابع في النصف الثاني من المباراة لتنتهي المباراة بأربعة أهداف مقابل هدفين، لتعم الفرحة بعدها صفوف بطل النسخة السابقة الساعي للدفاع عن لقبه. وأظهرت المباراة أن الفراعنة ليسوا بالخصم السهل، مثلما حاول كثير من النقاد خصوصا داخل مصر الإيحاء بذلك، مما أصاب الجماهير بعدم ثقة في لاعبي منتخبهم وجهازه الفني. ونجح الفريق في الظهور بشكل متامسك بين خطوطه وأوقفوا مفاتيح لعب الكاميرون رغم غياب أحمد حسام "ميدو" وحسام غالي، فلم ينضم الأول لداعي الإصابة والثاني لاعتذاره عن عدم استكمال تواجده مع المنتخب من أجل الاحتراف في ديربي كونتي الإنجليزي، بجانب غياب أحمد حسن بسبب الإيقاف من الاتحاد الإفريقي. وبشكل عام لا شك أن ابتعاد لاعبي الكاميرون عن مستواهم المعروف، خصوصا المهاجم صامويل إيتو، بجانب ضعف قلب خط الدفاع سونج البطيء في حركته بسبب تقدمه في العمر، مما جعله لقمة سهلة لمهاجمي مصر وهو الأمر الذي ساعد محمد زيدان وحسني عبد ربه في تسجيل أهدافهم الأربعة. وعكست تصريحات حسن شحاتة المدير الفني للفراعنة أن هناك اتجاها داخل الفريق يميل إلى نسيان لقاء الكاميرون للتركيز في مواجهة السودان - الجريحة بعد خسارتها الثقيلة في الجولة الأولى بثلاثية نظيفة – لأن أي نتيجة سلبية غير متوقعة قد تصعب من مهمة الفراعنة الذين يواجهون في جولتهم الأخيرة زامبيا الذي تحسن آداءه في الفترة الأخيرة. صدمة العودة السودان ظهرت بمستوى ضعيف لا يوجد وصف لما يشعر به السودانيون بعد الهزيمة الثلاثية أمام زامبيا سوى الصدمة، فالجميع كان يشعر بالتفاؤل الذي زاد عن حده في كثير من الأوقات، وذلك بعد أن نجح صقور الجديان في العودة للمنافسات الإفريقية بعد غياب لثلاثة عقود. وترجع الثقة الزائدة إلى النتائج الإيجابية التي حققتها الفرق السودانية في البطولات الإفريقية خلال هذا الموسم، خصوصا الهلال والمريخ، ولكن يبدو أن المنتخب لا يعكس بأية حال من الأحوال التطور الذي طرأ على الأندية. كانت سمة صقور الجديان طوال اللقاء التفكك بين صفوفه، وعدم قدرة الفريق على إيجاد حلول تكتيكية لاختراق الدفاعات الزامبية، فلم يهدد السودانيون مرمى خصمهم سوى في مناسبة واحدة عندما سدد فيصل عجب كرة قوية من خارج منطقة الجزاء، ولكن القائم الأيمن وقف في طريقها لتضيع فرصة تسجيل هدف للسودان. وأصبح محمد عبد الله مازدا مدرب السودان في مأزق صعب جدا، خصوصا وأنه يدخل الجولة الثانية والثالثة وعليه التغلب على مصر والكاميرون، وهي مهمة ليست بالسهلة، ولكن لا مفر من التغلب على الفراعنة أولا حتى لا يفقد الفريق حظوظه في التأهل لدور الثمانية قبل مواجهة الأسود غير المروضة في الجولة الأخيرة. تعثر تونسي عصام جمعة وفرحة لم تدم بدأ المنتخب التونسي لقاءه الأول أمام السنغال بشكل قوي ساعدهم على إجبار الفريق السنغالي على التراجع لخطوطه الخلفية حتى سجل عصام جمعة الهدف الأول لنسور قرطاج، بعد مرور تسع دقائق فقط مما أوحى للجميع بأن تونس ركبت المباراة مبكرا. وبمرور الوقت وضح أن الفريق يعاني من مشاكل دفاعية حيث ساهمت الأخطاء في إصابة مرمى حمدي القصراوي بهدفين أضاعا الفوز على التوانسة بسهولة، ويمثل اللاعب راضي الجاعيدي نقطة ضعف واضحة في الخط الخلفي، خصوصا وأنه كان المتسبب في الهدف الأول للتيرانغا في الوقت الضائع من الشوط الأول. وفقد خط الوسط التونسي سيطرته على منطقة نصف الملعب مع انطلاق الشوط الثاني؛ مما أتاح الفرضة لحاجي ضيوف وزملائه في السيطرة على مجريات اللعب حتى سجلت السنغال هدفها الثاني في الدقيقة 66. ورغم أن لاعبي الهجوم التونسي كان لهم دور كبير في الخروج بنتيجة التعادل بعما سجل مجدى تراوي هدفا في الدقيقة 82 ، إلا أنهم كانوا قادرين على تسجيل مزيد من الأهداف، لكن عدم وجود مساندة من خط الوسط حال دون ذلك. ويبقى على الفرنسي روجيه لوميير مدرب المنتخب التونسي أن يجد حلولا سريعة لمشاكل فريقه الدفاعية، حتى لا تكلفه كثيرا في الجولة الثانية عندما يواجه جنوب إفريقيا ثم أنغولا في الجولة الثالثة. يارب النصر لمصر ( كابتن ديدو )
  13. اقترب فريق تشيلسي من إحراز لقبه الثاني على التوالي والخامس في تاريخه بمسابقة كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة لكرة القدم، بعد تأهله للدور النهائي إثر فوزه على مضيفه إيفرتون بهدف نظيف في إياب نصف النهائي. وسجل جو كول في الدقيقة الـ69 الهدف الوحيد للمباراة التي أقيمت على ملعب "غوديسون بارك" أمام نحو 35 ألف متفرج، تقدمهم مدرب المنتخب الإنجليزي الجديد الإيطالي فابيو كابيللو. وكان تشيلسي فاز ذهابا أيضا بصعوبة 2-1، علما بأنه توج بطلا للمسابقة بفوزه على أرسنال 2-1 في المباراة النهائية العام الماضي. ويلتقي حامل اللقب في المباراة النهائية المقررة يوم 24 فبراير/شباط المقبل مع جاره توتنام الذي تخطى عقبة أرسنال في الدور نصف النهائي بمجموع المباراتين 6-2. وتُعد هذه هي المرة الثالثة في أربعة أعوام يبلغ فيها تشيلسي المباراة النهائية لهذه المسابقة، إذ سبق له أن فاز باللقب أيضا عام 2005 بفوزه على ليفربول. أما إيفرتون فكان يسعى إلى بلوغ إحدى المباريات النهائية لمسابقات الكؤوس المحلية للمرة الأولى منذ أن توج بطلا لكأس إنجلترا عام 1995 على حساب مانشستر يونايتد. وخاض تشيلسي المباراة بغياب لاعب وسطه الألماني مايكل بالاك بداعي الإصابة، فحل مكانه ستيف سيدويل. وجاء الشوط الأول مخيبا للآمال، إذ غلب عليه الحذر من جانب الفريقين، وإن كانت الأفضلية الميدانية لتشيلسي، وخصوصا في نصف الساعة الأخير. واحتسب الحكم ركلة حرة مباشرة لتشيلسي انبرى لها المدافع البرازيلي أليكس، وتصدى لها الحائط البشري قبل أن تتهيأ أمام شون رايت فيليبس ليسدد خارج الخشبات الثلاث. أما أفضل فرصة في هذا الشوط لإيفرتون فكانت لمدافعه جوليان ليسكوت الذي سدد كرة رأسية ارتطمت بالأرض وخرجت. وتحسنت الأمور في الشوط الثاني، وتبادل الفريقان الهجمات، وسنحت فرصة ذهبية أمام الفرنسي نيكولا أنيلكا المنتقل حديثا إلى تشيلسي قادما من بولتون لافتتاح التسجيل، لكن كرته صدها القائم، قبل أن يأتي الفرج للفريق اللندني عندما مرر الفرنسي فلوران مالودا كرة أمامية متقنة باتجاه جو كول الذي سيطر عليها ببراعة داخل المنطقة قبل أن يسددها صاروخية في شباك الحارس الأمريكي تيم هاورد في الدقيقة الـ69. ورمى إيفرتون بكل ثقله لتعديل النتيجة في مصلحته، وكان يتوجب عليه تسجيل هدفين لفرض التمديد، لكن دفاع تشيلسي الخبير عرف كيف يسير بالمباراة إلى بر الأمان. وتصدى هاورد ببراعة لكرة قوية سددها شون رايت فيليبس من خارج المنطقة في الدقيقة الـ83
  14. يعتبر لاعب وسط ريال مدريد الإسباني محمدو ديارا القلب النابض لمنتخب بلاده مالي الذي يعقد عليه آمالا كبيرة للذهاب بعيدا في النسخة الـ26 من بطولة أمم إفريقيا لكرة القدم المقامة حاليا في غانا، وتستمر حتى 10 شباط/فبراير المقبل. ولد ديارا في 18 آيار/مايو 1981 في باماكو، وتلقى مبادئ كرة القدم في مركز ساليف في العاصمة المالية، وهو بالتأكيد أحد أفضل لاعبي خط الوسط الدفاعي في العالم، ويملك مؤهلات فنية عالية تجعله يتفوق في الكرات المشتركة مع لاعبي الفرق المنافسة، بالإضافة إلى قوته في الضربات الرأسية، وتمريراته الحاسمة بأسلوب "السهل الممتنع". ويشكل ديارا ومواطنه سيدو كيتا لاعب وسط سفيليا ركيزة أساسية في تشكيلة الماليين، وهو يعقد آمالا كبيرة على البطولة القارية الحالية لنيل اللقب. وقال "بطبيعة الحال إحراز اللقب هو هدفنا، إنه حق مشروع من الصعب تحقيقه، لكن ليس مستحيلا، وبالتالي فإننا حريصون على تقديم الأفضل، والذهاب بعيدا في المسابقة، وتكرار إنجازاتنا في النسخ السابقة". وأضاف "تذوقت طعم الألقاب مع ليون وريال مدريد، لكن ينقصني طعم التتويج القاري، إنه حلم أي لاعب إفريقي، فما بالك بالشعب المالي"، مشيرا إلى أن مالي "تملك الآن فريقا قويا ومتجانسا يلعب كرة جماعية بقوة ضاربة في خطي الوسط والهجوم بالتحديد. سنلعب بقتالية لتخطي الدور الأول أولا، وبعده ستكون المعنويات عالية وبالإمكان التفكير في اللقب وقتها". وساهم ديارا في بلوغ منتخب بلاده للشباب (تحت 20 عاما) في الدور نصف النهائي لمونديال 1999. ولم يكن أشد المتفائلين يتوقع بلوغ ديارا المستوى الرائع الذي يظهر به الآن، وأبلى البلاء الحسن مع ليون الفرنسي وفريقه الحالي ريال مدريد، وذلك لسبب واحد هو أن التجربة الاحترافية التي خاضها بدأت مع فريق يوناني ضعيف هو كريت، ثم انضم بعدها إلى فيتيس ارنهم الهولندي. وكانت نقطة التحول في مسيرة ديارا هي تألقه مع منتخب بلاده في نهائيات كأس أمم إفريقيا الـ23 التي استضافتها مالي وبلغت دور الأربعة فيها، حيث توج أفضل لاعب فيها، وكانت بالتالي جواز سفر للانتقال إلى ليون صيف عام 2002. وساهم ديارا في إحراز ليون للقب الدوري 4 مرات (2003 و2004 و2005 و2006) وكأس الأبطال (2003 و2004 و2005 و2006)، لكنه قرر صيف 2006 الانضمام إلى ريال مدريد ضد رغبة المدرب جيرار هوييه آنذاك، ورئيس النادي جان ميشيل أولاس، علما بأنه تلقى العديد من العروض من أندية أوروبية عريقة. وأشاد مدرب ريال مدريد وقتها الإيطالي فابيو كابيللو بديارا وقال "إنه بين أفضل لاعبي خط الوسط الدفاعي في العالم. إنها أبرز صفقة يعقدها ريال مدريد". ولم تكشف قيمة الصفقة التي قدرتها صحيفة "آس" الإسبانية بنحو 28 مليون يورو سيدفعها ريال مدريد من أجل الحصول على ديارا. ونجح ديارا في تجربته مع ريال مدريد وسد الفراغ الذي تركه الدولي الفرنسي السابق كلود ماكاليلي المنتقل إلى تشيلسي الإنجليزي، ورد التحية لكابيللو نهاية الموسم الماضي عندما سجل هدفا في المباراة الأخيرة وساهم في إحرازه لقب بطل الليغا، وذلك بعدما حصل على الضوء الأخضر من الاتحاد الدولي للعب مع فريقه لتصادف اليوم مع مباراة منتخب بلاده في تصفيات أمم إفريقيا 2008". كما أنه نال لقب كأس السوبر الإسبانية في العام ذاته.
  15. اكيد انت يا ديدو الغطا اللى مغطى بيه رجليه الاعب اللى قاعد على الكرسى بروفل عليك ياعارف الاجابة غلط ههههههههههههههه لسة ماوصلناش للاجابة.......
  16. فعلا اللى عايز يتعلم مافيش حاجة بتمنعة حلوة اوى يامصطفى
  17. ألف سلامة على اصابتك ياشيتوس أولا والله كان نفسى أشوفك فى حلوان وأتعرف عليك بس تتعوض ان شاء الله وعلى فكرة انا فى تربية رياضية بنها واللائحة بتاعتنا غير بتاع حلوان خالص بس الحمد لله هى يعنى لاحلوة ولا وحشة لان عندنا برضة بيعتمدوا على المعيدين الصغار كتيير بس أهو لازم نتكيف مع المواضيع دى بس ناصيحة متعتمد على الكلية فى كل حاجة لازم تحصل معلوماتك من كل المصادر المتاحة ليك ولازم تاخد دورات كتيير وفى كل حاجة سواء تدريب أوادارة أوترويح أوتدليك أى شىء علشالن تعرف تلاقى فرصة شغل وربنا يوفقنا ويوفقك ويوفق الجميع باذن الله
  18. ربنا مايجيب زعل ياحبيبى انا كنت عامل دور الاب عليكم أصلى بعمل بروفة للمسرحية بتاعت الكلية عندنا فقولت أجرب معاكم هههههههههههههههههههههههههههههههه وشكرا حبيبى
  19. مع ان رونى طعم ولذيذ برضة مش وحش ياعنى ههههههههههههههه شكرا مصطفى
  20. ههههههههههههههههه عنكم حق وعلشان كدة حسن شحاتة من ثقتة فى ابراهيم سعيد ملعبهوش فى ماتش الكاميرون والباقية تاتى
  21. عندك حق يامصطفى مبارة تونس والمغرب دى كانت من أحلى المباريات وأجملها وكمان مباراة مصر وجنوب أفريقيا فى نهائى 1998 وجمال وحلاوة أهداف طارق مصطفى وأحمدحسن وشكرا حبيبى مصطفى
  22. كلامك صح يامصطفى بس كان رونالدنيو معروف وهو فى باريس سان جيرمان وكان اداة ملحوظ جدا والا مكنش فريق زى برشلونة خدة بس هو دايما النجم لما بيكون وسط نجوم بيظهر اكتر وبيكون فرصة لية للتالق لانة بلغة الكرة بيلاقى اللى بيخدم علية ويساعدة والدليل على كدة معظم النجوم الافرقة اللى مابيكونش لهم حل فى اوربا وبيكونا مع منتخابتهم عادى زى لاعبى نيجيريا وكلنا شوفنا مستواهم فى البطولة الافريقية فى غالنا امام كوت ديفوار وغيرهم كتير, ومش هو دة دروجبا اللى بنشوفة مع تشيلسى ولا ايتو مع برشلونة وشكرا ليكم
  23. سورى ياجماعة هى غلطة غير مقصودة خالص والف شكر مصطفى وأحمد
×
×
  • اضف...

Important Information

By using this site, you agree to our Terms of Use, اتفاقيه الخصوصيه, قوانين الموقع, We have placed cookies on your device to help make this website better. You can adjust your cookie settings, otherwise we'll assume you're okay to continue..