-
عدد المشاركات
2,438 -
انضم
-
تاريخ اخر زيارة
-
Days Won
1
كل منشورات العضو تقوى القلوب
-
عالم الضفادع ملىء بالخرافات ولكننا سنتحدث عن الحقائق الخاصه بها كانت الضفادع مصدراً للخرافات عبر التاريخ، إذ تقول اسطورة قديمة ان الضفادع سقطت من السماء مع المطر، والحقيقة ان كثيراً من الأنواع التي تعيش تحت الأرض، تغادر مخابئها خلال موسم المطر او بعده في بداية فصل التزاوج ولأن الناس نادراً ما يشاهدون الضفادع خلال بقية السنة، فإنهم يتخيلون انها قد سقطت من السماء مع المطر. ويعتبر الضفدع العملاق اكبر انواع الضفادع في العالم وهو يعيش في وسط غرب افريقيا اذ يبلغ طوله 30 سم تقريباً اما اصغر الانواع فيزيد طوله قليلاً على سم واحد، وتختلف الضفادع في اللون فمعظم الانواع خضراء أو بنية اللون وبعضها مرقط بألوان عدة. وثمة نوع من الضفادع في امريكا الشمالية له ما يشبه الذيل القصير. وللضفادع كذلك اعضاء داخلية مثل الحيوانات الراقية كالقلب والكبد والرئتين، إلا انها تتنفس أيضاً من خلال الجلد. وتمتلك الضفادع التي تعيش على الشجر ممصات قرصية الشكل في نهائيات أصابع الأيدي والأرجل تساعد الحيوان على الالتصاق بجذع الشجرة أثناء التسلق. وتتميز كثير من الانواع بوجود غدد سمية على جلدها حيث يرشح منها السم ليساعد على حمايتها. فمثلاً اذا امسك به عدو من فمه فإن ذلك السم يسبب له هيجاناً فيجبره على اطلاق الضفدع. الضفادع مخلوقات مفيدة للانسان، فهي تأكل اعداداً كبيرة من الحشرات التي تسبب آفة خطرة كما تزود بعض الناس بالغذاء حيث تعتبر الارجل الخلفية اللحمية للضفادع الكبيرة طبقاً شهياً في كثير من الأقطار كما تستعمل في المختبرات وفي علم التشريح. ويعتبر الانسان ألد اعداء الضفدع لأن الانسان يقوم بتدمير بيوت الضفادع وأماكن تزاوجها كما يلوث ويسمم المياه التي تعيش فيها الضفادع. وثمة نوع نادر من الضفادع يسمى ضفدع سورينام وهو ذو شكل غريب وقد سمي باسم دولة سورينام التي اكتشف فيها لأول مرة. وهذا الضفدع مسطح وله رأس يشبه المثلث كما ان له عينين صغيرتين وليس له لسان او اسنان وليس لأصابع قدميه الاماميتين غشاء خلافاً لأصابع قدميه الخلفيتين اللتين بهما غشاء.
-
شكرا لمروركم الجندى المجهول و ندى من طباع الشعراء والناس الحساسين اللى قوى الكلام بالعيون بدل اللسان جزاكم الله كل خير
-
و كلانا فى الصمت حزين لن أقبل صمتك بعد اليوم لن أقبل صمتي عمري قد ضاع على قدميك أتأمل فيك.. وأسمع منك.. ولا تنطق.. أطلالي تصرخ بين يديك حرك شفتيك أنطق كي أنطق أصرخ كي أصرخ ما زال لساني مصلوبا بين الكلمات عار أن تحيا مسجونا فوق الطرقات عار أن تبقى تمثالا وصخورا تحكي ما قد فات عبدوك زمانا واتحدت فيك الصلوات وغدوت مزارا للدنيا خبرني ماذا قد يحكي صمت الأموات * * * ماذا في رأسك خبرني.. أزمان عبرت.. وملوك سجدت.. وعروش سقطت وأنا مسجون في صمتك أطلال العمر على وجهي نفس الأطلال على وجهك الكون تشكل من زمن في الدنيا موتى.. أو أحياء لكنك شيء أجهله لا حي أنت.. ولا ميت وكلانا في الصمت سواء * * * أعلن عصيانك لم أعرف لغة العصيان فأنا إنسان يهزمني قهر الإنسان.. وأراك الحاضر والماضي وأراك الكفر مع الإيمان أهرب فأراك على وجهي وأراك القيد يمزقني وأراك القاضي.. والسجان.. * * * أنطق كي أنطق أصحيح أنك في يوم طفت الآفاق وأخذت تدور على الدنيا وأخذت تدور مع الأعماق تبحث عن سر الأرض.. وسر الخلق.. و سر الحب وسر الدمعة والأشواق.. وعرفت السر ولم تنطق * * * ماذا في قلبك خبرني.. ماذا أخفيت؟ هل كنت مليكا وطغيت.. هل كنت تقيا وعصيت ظلموك جهارا صلبوك لتبقى تذكارا قل لي من أنت..؟ دعني كي أدخل في رأسك ويلي من صمتي.. من صمتك سأحطم رأسك كي تنطق.. سأهشم صمتك كي أنطق.. * * * أحجارك صوت يتوارى يتساقط مني في الأعماق والدمعة في قلبي نار تشتعل حريقا في الأحداق رجل البوليس يقيدني والناس تصيح: هذا المجنون حطم تمثال أبي الهول لم أنطق شيئا بالمرة ماذا.. سأقول ماذا سأقول ************************ انتهت القصيدة أرجو أن تحبونها كما أعشقها أنا
-
مـلـوكٌ، فـأمّـا حـالُهم iiفعبيدُ وطـيـرٌ، ولـكـنَّ الجُدودَ iiقُعودُ أقـاموا على متن السحابِ فأرضُهم بـعـيـدٌ، وأقـطارُ السماءِ بعيد! مـجـانـينُ تاهوا في الخيال فودَّعوا رواحـةَ هـذا الـعيشِ وهو رغيد ومـا سـاء حـظُّ الحالمين لَوَ iiانّهم تـدوم لـهـم أحـلامُهم iiوتجود فـوا رحـمـتـا للظالمين نفوسَهم ومـا أنـصـفَتْهم صحبةٌ iiوجُدود ويذرون من مسّ العذابِ iiدموعَهم فـيُـنـظَـمُ منها جوهرٌ iiوعقود بني الأرض كم من شاعر في دياركم غـبـيـنٍ، وغبنُ الشاعِرينَ iiشديد بـنـي الأرض أَوْلـى بالحياة جميلةً مُـحِـبٌّ عـليها من حُلاه iiنضود مُـحـبٌ تُـنـاجيه بأسرار قلبها ومـهـما تردْ في العيش فهو iiيُريد عـلـى أنّه قد يبلغ السُّؤلَ iiخاطبٌ خـلـيٌّ ويـزوي عن هواه iiعميد بني الأرضِ لا تنضوا له السيفَ iiإنّهُ يُـذاد عـن الـدنـيا وليس يذود أُريـدَ بـه لـلناس خيرٌ فلم يزلْ بـه عَـمَـهٌ عـن نفسه iiوشُرود تـجـمَّـعتِ الأضدادُ فيه فحكمةٌ وحـمـقٌ، وقـلبٌ ذائب iiوجُمود حُـمـاداه صـبرٌ في الحياة وإنّما هـي الـنـارُ تـخبو ساعةً وتعود مُـقـيمٌ على عرش الطبيعة iiحاضرٌ ولـكـنّـه بـيـن الأنـام iiفقيد إذا جـال بـالـعينين فالكونُ iiبيتُهُ فـإنْ مـدّ بـالـكفّين فهو طريد وأقـصـى مـنـاه في الحياة iiنهارُهُ وأدنـى مـنـاه فـي الممات خُلود يرى الغيبَ عن بعد ، فمقبلُ iiعهدهِ قـديـمٌ، ومـاضيه القديمُ iiجديد إذا عـاش فـي بـأسائه فهو iiمَيّتٌ وإنْ مـات عاش الدهرَ وهو iiشهيد شـقـاوتُـه في الشعر وهو هناؤهُ ولـيـس لـه عـن حالتيه iiمَحيد جـنـونٌ أحـقُّ الناسِ طُرًّا iiبهجرهِ أُولـو الـفهمِ ، لو أنَّ الفُهومَ iiتُفيد ****
-
جميل الجندى المجهول جزاك اله كل خير
-
اللهم امين شكرا لمرورك يا ندى
-
بحيرة طبريه جميلة صح طب بص كدا؟؟؟؟؟؟ دى بحيرة طبريه برضو جفت الله هى مش دى من علامات يوم القيامة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا ترى انا عملت ايه احذروا فان العلامات الكبرى اذا ظهرت الأولى منها تتابع ما بعدها كحبات العقد إذا انقطع فى انتظار تعليقاتكم
-
شكرا لمرورك يا نودى
-
ثانى اقدم نقش اسلامى فى العالم فى فلسطين الشقيقه
تقوى القلوب replied to تقوى القلوب's topic in خمسة سياحة
شكرا لمروركم يا جماعه جزاكم الله كل خير -
اييييييييييييه ده الصور دى حقيقى ولا بجد جميل يا ندى كالعاده
-
ندى حياتى من اجل ربى بنت مصريه رجل من الصحراء شكرا لمروركم جزاكم الله كل خير
-
فلسطين التى تنسب لها هذه القضية، هى أرض باركها الله سبحانه ،بأن جعل فيها المسجد الأقصى فى بيت المقدس ،وأسرى بعبده محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين إليه من المسجد الحرام وعرج به منه إلى السماء ليرى من آيات ربه الكبرى ، وبارك حوله ، وهى الأرض التى بعت الله فيها عيسى ابن مريم وعددا من النبيين ،وعاش فيها أبو الأنبياء إبراهيم خليل الرحمن ،عليهم جميعا صلوات الله وسلامه. وفلسطين هذه تشكل الشطر الجنوبى الغربى من بلاد الشام وتجاورجزيرة العرب ومصر. والقضية الفلسطينية مصطلح برز قانونيا منذ عام 1336هـ ، عام 1917 م ، حين احتلت بريطانيا فلسطين ودخل الجنرال اللنبى مدينة القدس يوم 18 /12 /1917 قال كلمته "الآن انتهت الحروب الصليبية". ويدل هذا المصطلح على جميع ما يتصل بفلسطين ، شعبا وارضا، وحضارة وهى تواجه مع وطنها العربى ودائرة حضارتها الإسلامية تحالف قوى الهيمنة الغربية ، القارونيين الجدد ، مع الصهيونية العنصرية فى غروة لها بغية اغتصابها وجعلها "وطنا قوميا لليهود" على حد تعبير تصريح بلفور،وقاعدة استعمارية استيطانية عنصرية للتسلط على الوطن العربى بخاصة والعالم الإسلامى بعامة. كانت بريطانيا قد ركزت أطماعها على فلسطين والأقطار العربية فى الدولة العثمانية منذ أوائل القرن الثالث عشر الهجرى مطلع القرن التاسع عشر الميلادى، إثر انتصار بلاد الشام ومصر على الغزوة الفرنسية التى قادها نابليون بونابرت ،وعمدت فى نهاية ذلك القرن إلى تشجيع إقامة الحركة الصهيونيهة عام 1897م ومساعدتها فى تهجير اليهود إلى فلسطين كما قامت عام 1916م/1335هـ ، بإبرام اتفاق سايكس بيكو مع فرنسا لتجزئة بلاد الشام واستعمارها، متنكرة لوعودها للشريف حسين باستقلال بلاد العرب ، ولم تلبث حكومة بريطانيا أن أصدرت يوم 2 /11 /1917 تصريحا بالعمل على جعل فلسطين وطنا قوميا لليهود. وقامت بريطانيا بعد انهيار الدوله العثمانية إثر الحرب العالمية الأولى باستعمار فلسطين تحت اسم "الأنتداب" الذى قررته عصبة الأمم فى 24 /7 /1922م وأقرت له "صكا" لتنفيذ التصريح ، وباشرت بريطانيا استعمارا قمعيا ظالما وحشيا غير إنسانى استهدفت به شعب فلسطين العربى بغالبيتة المسلمة والمسيحية. القضية الفلسطينية إذا فى ضوء ماسبق هى قضية جهاد الشعب العربى الفلسطينى لتحرير وطنه المحتل ، فلسطين الذى رسم "الانتداب" حدودا سياسية له تفصله عن بقية أقطار بلاد الشام ومصر، وتبلغ مساحته حوالى سبعة وعشرين ألف كيلو مترا مربعا، وقد برزت فيه عوامل دينية وحضارية وقومية واستراتيجية، وأبعاد محلية واقليمية ودولية. استمر هذا الجهاد طيلة مرحلة الاستعمار البريطانى الذى انتهى يوم 15 /5 /1948م وواجه فيه الشعب العربى الفلسطينى العدو المزدوج بريطانيا والحركة الصهيونية، مدافعا عن بيت المقدس والوطن والعرض والمال وحضارته العربية الإسلامية والدين. واتبع فيه مختلف الوسائل القانونية والسياسية والانتفاضات والثورات التى منها ثورة البراق عام 1348هـ،عام 1929م وثوره القسام بعدها بأربع سنين والثورة العربية الكبرى بين عامى 1335،1337هـ/1936،1938م وقد حظى هذا الجهاد بمساندة أبناء الأمة العربية والعالم الإسلامى الذين أدركوا أن تحالف قوى الهيمنة الغربية والصهيونية لم يستهدفوا فلسطين لذاتها فحسب ، وإنما للسيطرة على الوطن العربى وديار الإسلام بعامة. وتجلت هذه المساندة فى صور، كان منها إنعقاد المؤتمر الإسلامى فى بيت المقدس عام 1350هـ الموافق 1931م ، وكان منها أيضا مشاركة مجاهديه فى الثورة العربية الكبرى. وكاد هذا الجهاد أن يحقق بعض أهدافه لولا نشوب الحرب العالمية الثانية عام 1939م ،وبروز قوى الهيمنة الأمريكية التى تبنت الحركة الصهيونية. وكان للولايات المتحدة دور خاص فى صدور قرار الأمم المتحدة الخاص بتقسيم فلسطين يوم 29 /11 /1947م ، ثم فى إقامة "إسرائيل" فى 15 /5 /1948 م ، خدمة للمصالح الأمريكية المتنامية فى الوطن العربى والعالم الإسلامى المتعطلة، للسيطرة على النفط بخاصة. مرت القضية الفلسطينية بمراحل بعد إقامة دولة إسرائيل ، امتدت واحدة منها بين عامى 1948م و1967م ، وشهدت تدعيم الكيان الصهيونى بالمهجرين اليهود وبالسلاح ، وتوظيف قوى الهيمنة الغربية فى مقاومة ثورة التحرير فى الوطن العربى والعالم الإسلامى، وأحد تجليات ذلك العدوان الثلاثى على مصر عام 1956م الذى دبرته بريطانيا وفرنسا وشاركت إسرائيل فى تنفيذه. كما شهدت هذه المرحلة استمرار جهاد شعب فلسطين العربى للتماسك بعد النكبة التى حلت به عام 1948 م من جهة ولإبراز كيانه من جهة أخرى. وقد قامت منظمة التحرير الفلسطينية تجسيدا لهذا الكيان فى 28 /5 /1964 م بدعم من الدول العربية. ومرحلة أخرى امتدت منذ نكسة حرب يونيو حزيران عام 1967م حتى زلزال الخليج عام 1991م وبرزت فى هذه المرحلة قضية الأراضى العربية التى احتلتها إسرائيل فى سيناء المصرية والجولان السورية إلى جانب القضية الفلسطينية التى دخل فيها احتلال إسرائيل لبقية فلسطين (الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة). وشهدت هذه المرحلة حرب رمضان لعام 1493هـ عام 1973م كما شهدت قيام "إسرائيل" باحتلال شريط فى جنوب لبنان عام 1978م وبغزو الجنوب اللبنانى عام 1982م وبرزت منذ ذلك الحين المقاومة اللبنانية المباركة واستمرت الثورة الفلسطينية فى هذه المرحلة، وحدثت الانتفاضة فى آخر عام 1978م وشهدت المرحلة إبرام اتفاق كامب دافيد بين مصر وإسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية عام 1978 م الذى أوصل إلى إبرام معاهده السلام المصرية الإسرائيلية عام 1979 م. المرحلة الراهنة فى القضية الفلسطينية بدأت بعد زلزال الخليج بانعقاد مؤتمر مدريد يوم 30 /10 /1991م الذى باشر ما أسمته الولايات المتحدة الأمريكية "عملية سلام الشرق الأوسط" وشهدت هذه المرحلة اعتراف قيادة منظمة التحرير الفلسطينية "بإسرائيل" فى 9 /9 /1993 وإبرام اتفاقات أوسلو بإقامة "حكم ذاتى انتقالى فلسطينى محدود فى الضفة الغربية وقطاع غزة" وإبرام الأردن معاهدة سلام مع إسرائيل فى 26 /10 /1994م. وباتفاقات أوسلو انحصرت القضية الفلسطينية فى مسائل أربع تتعلق بما أسمته الولايات المتحدة الوضع النهائى، هى القدس والمستعمرات الاستيطانية الصهيونية فى الضفة والقطاع واللاجئون والحدود كما شهدت هذه المرحلة المحاولة الأمريكية لإقامة "نظام الشرق الأوسط" فى دائرة الحضارة الإسلامية بقيادة إسرائيل. دلائل كثيرة تشير إلى أن "عملية سلام الشرق الأوسط" حتى وإن وصلت إلى إبرام إتفاقات بشأن هذه المسائل الأربع ، فإن القضية باقية وتدخل مرحلة جديدة يأخذ فيها الصراع العربى الصهيونى شكلا مختلفا عما كان عليه طوال القرن الأول وذلك لأن "الحل العنصرى" للقضية الذى صممته قوى الهيمنة الأمريكية مع الصهيونية لم يعالج جوانب القضية بل جعلها تتفاقم ، وبخاصة فيما يتعلق ببيت المقدس الذى يستهدف هذا "الحل العنصرى" تهويدها وينذر بوقوع جريمة هدم المسجد الأقصى فيها واقامة هيكل فى موضعه. وهكذا فإن من المتوقع أن تستمر القضية الفلسطينية وتدخل مرحلة أخرى فى صراع النفس الطويل التى تخوضها الأمة العربية والشعوب الإسلامية ضد قوى الهيمنة الغربية والصهيونية العنصرية إلى أن يتم تحرير فلسطين والقدس وينبذ اليهود الصهيونية فيعيشوا مستأمنين فى ظل الحضاره العربية الإسلامية. أ.د/أحمد صدقى الدجانى
-
لا تملك الا ان تقول سبحانك يا الله
-
شخّص ابن القيم رمد العين بقوله: «هو ورم دموي حار يعرض في العين وسببه انصباب احد الأخلاط الاربعة».. وجاء في شرح العقيدة الطحاوية: «غضب الملائكة لا يجب ان يكون مماثلا لغضب الآدميين لأن الملائكة ليسوا من الأخلاط الأربعة حتى تغلي دماء قلوبهم كما يغلي دم الانسان»! .. ورغم صعوبة تصنيف الناس بهذه الطريقة ؛ إلا أن فكرة تقسيم البشر الى أربعة أمزجة أو طبائع ظهرت على مر القرون والثقافات بأثواب وصور مختلفة (ولا أعرف سر اتفاقها على الرقم أربعة).. فالفراسة في الصين مثلا تعتمد على دراسة أشكال الوجه الأربعة ؛ فهناك صاحب الوجة المثلث (ويتميز بالذكاء والإصرار وشدة الحساسية) والوجة المربع (وهو حاد تنافسي يعمل بتخطيط) والوجة المستطيل (وهو عفوي هادئ يفكر للمدى الطويل) والوجة الدائري (وهو اجتماعي عشوائي محب للراحة).. والعجيب أن فكرة تربيع - إن جاز التعبير- رافقتنا حتى هذه الأيام.. فمن المعروف مثلا ان العالم النمساوي كارل لاندشتاينر اكتشف فصائل الدم الأربعة في بداية القرن العشرين. وبعده بفترة بسيطة لاحظ العالم الياباني توشيكا نومي ان طبائع وأمزجة البشر يمكن تقسيمها ايضا حسب هذه الفصائل. فقد لاحظ ان من يحملون الفصيلة A جادون وحذرون ويهتمون بالتفاصيل. ومن يحملون الفصيلة B مرنون ابداعيون ويتحاشون التقليد. ومن يحملون الفصيلة O واقعيون واضحون يعشقون القيادة. اما من يحملون الفصيلة AB فاجتماعيون فكاهيون وينجحون في مجال السياسة والسينما.. وبعد توشيكا حدد عالم النفس السويسري كارل يونج اربعة انماط للشخصية هي: النمط الانطوائي ، والانبساطي ، والحركي ، والادراكي.. وفي عقد الخمسينات اكتشف العالم الامريكي جي واطسون الشريط الوراثي للانسان (DNA) الذي يتكون من أربعة اجزاء تقدم في تكرارها تفسيرا وراثيا لطبائع الانسان الاربعة.. .. أما الطبيب ايليوت برافانيل فاكتشف وجود صلة بين شكل الجسم وأربعة أنماط للشخصية هي الجسم المتناسق (ويتميز صاحبه بالثقة والعناد والفعالية) والسمين (وصاحبه مرح اجتماعي طلق) والكمثري الممتلئ من الاسفل (ويتميز صاحبه بحب الرعاية والاهتمام والهدوء) والادرنالي المكتنز في منطقة البطن (وهو عنيد مقتدر لحوح)! .. ورغم اتفاق معظم الثقافات على وجود أربعة تقسيمات - أو قوالب أساسية - للشخصية ؛ إلا انه يصعب تأكيدها أو إصدار حكم نهائي بخصوصها.. وحتى في حال إثبات وجودها قد تتداخل فيما بينها - وبنسب متفاوتة - فتعطينا تلك المفارقات والمزايا الثانوية الصغيرة في كل شخصية.. ورغم هذا نلاحظ أن الناس (حين يحكمون على شخص معين) يلبسونه طابعاً واحداً ويضعونه في قالب صارم ويغلقون عليه الصندوق الى الأبد!! إذا كنت تنتمي إلى الفصيلة( O ) : إن الشخصية التي تنتمي إلى هذه الفصيلة سواء كانت رجلاً أ م امرأة هي شخصية منفتحة ومنبسطة وعنيدة ونشيطه..وهي أيضاً شخصية سريعة الغضب وكريمه ... كما تتصف عموماً بالغيرة لذلك فصاحبها عادة ما يتجنب الرذيلة ونادراً ما يشعر بالحقد ....وهي شخصية واقعية ومنظمة وقادرة على التركيز بسهولة .... وتتلخص عيوبها في كونها شخصية عدوانية إلى حد ما وسريعة الاستثارة وعنيدة..... وهي أحياناً شخصية متعجرفة تحتقر الآخرين. إذا كنت تنتمي للفصيلة (A ) : أما من ينتمي إلى هذه الفصيلة فهو إنسان منظم ومتوازن منتج ومخلص في الحب . فالعقل لديه يطغى على العاطفة...لدية اتزان داخلي ومشاعره المستقره تساعده على الصمود في مواجهة الاغراءات الخارجية والمغامرات وتجعله أكثر استقراراً من غيره في الحب والزواج . أما بالنسبة لعيوبه ونقاط ضعفه فتتلخص في الآتي : تشاؤم مزمن وخجل وميل إلى البطئ والانزواء ونقص الثقة في النفس. إذا كنت تنتمي للفصيله( : إذا كنت تنتمي لهذه الفصيله فأنت شخص عاطفي سريع البديهية متميز ومبتكر .. فهي الفصيلة التي ينتمي إليها العديد من الفنانين والمبدعين ..ومن ينتمي لهذه الفصيلة هو عادة إنسان هادئ الأعصاب وجذاب ....كما ان ردود أفعاله تأتي دائماً مفاجئة بحيث لا يمكن التنبوء بها ... وعلى الجانب الآخر نجد ان من ينتمي لهذه الفصيلة هو إنسان فوضوي يميل إلى الوحدة والاكتئاب المؤقت( في معظم الأحوال) كما أن أصحاب هذه الفصيلة هم عادة أشخاص متمردون غير مطيعين. إذا كنت تنتمي للفصيله(AB) : من ينتمي لهذه الفصيلة هو في الغالب إنسان حساس جداً سريع البديهية وعقلاني بمعنى انه يلجأ للعقل أكثر من لجوئه للعاطفة في موازنة أموره...كما أنه يصعب التنبؤ بتحركاته وردود أفعاله ..إلى جانب ذلك فهو يتميز بالكرم وهدوء الأعصاب .. وهو إنسان اجتماعي ودبلوماسي من الدرجة الأولى أما نقاط ضعفه فتتلخص في كونه سريع الغضب ومتردد وفيه رغبه في التكتم الشديد وفوضوية. نقل من عدة مصادر منها جريدة الرياض
-
نص النقش فهو كما يلي متضمنا السطر الأول المفقود: «[بسم الله الرحمن الرحيم] الله لا اله الا الله محمد رسول الله هذا قبر المالك بن الرومي بن عبد الله الجرمي توفي يوم الجمعة في شهر ربيع الاخر [من] سنة خمس وخمسين». بجوار مقام النبي يونس، في مدينة «حلحول» الفلسطينية، طريق فرعية تؤدي إلى مقام آخر اقل شهرة، لكنه يكتسب أهمية فائقة، بسبب كشف غير متوقع فيه، حدث في أوائل ثمانينات القرن العشرين وما تزال أصداؤه تثير فضول الكثيرين، فقد عثر في هذا المكان، على ثاني أقدم نقش إسلامي في العالم، وبمحض صدفة. يقع مسجد النبي يونس، في إحدى اكثر المناطق ارتفاعا (1027 مترا) على الهضبة الفلسطينية الوسطى، المعروفة باسم «الضفة الغربية، وفي داخله قبر ينسب للنبي يونس، دون أن يوجد أحد يمكن أن يؤكد ذلك. لكن المعروف أن مسجدا قديما بني على القبر، ومنارة بناها الملك الأيوبي عيسى، ابن شقيق صلاح الدين عام 1226. ولم يبق من المسجد القديم والمنارة، إلا القليل، بعد أن اصبح قسما منه جزءا من المسجد الكبير الحديث. وذكر الجغرافيون العرب كثيرا هذا المقام، ونوهوا بأهميته كونه ينسب للنبي يونس، مثل ياقوت الحموي، وحرص الرحالة العرب على زيارته، والكتابة عنه مثل الشيخ عبد الغني النابلسي، والعمري صاحب كتاب المسالك. واليوم، لا يشعر مؤذن المسجد الشاب، بأية أهمية لوجود قبر ينسب للنبي يونس في المكان، رغم أن اسم «حلحول»، هذه المدينة التي تبعد 7 كلم عن الخليل، جاء من الأسطورة التي تتحدث عن حلول النبي يونس فيها «حولا كاملا»، في حين يقول آخرون أن الاسم جاء من مؤسسي المدينة الكنعانيين، والكلمة كنعانية بمعنى «ارتجاف». ويقول المؤذن الشاب، بان لا أحد يعرف أصلا أين دفن النبي يونس، ويشير إلى انه لدى بناء المسجد الجديد حاول المشرفون إزالة القبر، إلا أن سلطة الآثار الإسرائيلية حالت دون ذلك. ويضيف «لا يعني لنا هذا القبر شيئا»، ولكن مجموعات من اليهود المتدينين يأتون بين وقت وآخر، ويقيمون صلوات من اجل النبي يونس. وإذا كانت سلطة الآثار الإسرائيلية، منعت هدم القبر، لأسباب يراها المؤذن الشاب سياسية، وربما تكون تمهيدا لسيطرة اليهود المستوطنين عليه يوما ما، فان لا أحد يعرف إذا كانت سلطة الآثار هذه اتخذت موقفا، حتى لو لفظيا، لدى إقدام الجيش الإسرائيلي على هدم البلدة القديمة في حلحول التي يقع فيها مقام النبي يونس، في سنوات الاحتلال الأولى، لمنع الفدائيين الفلسطينيين الأوائل من اتخاذها موئلا لهم. ويمكن لمن يتفقد المنازل القديمة التي سلمت من عمليات الهدم، أن يقف على حجم ما يسميه الأهالي المجزرة التي ارتكبت بحق الإرث الثقافي والعمراني الفلسطيني في حلحول. ومن بين المباني التي لم يطلها التدمير، ما يطلق عليه الأهالي اسم مقام الشيخ عبد الله، ويقصدون مقام الصحابي عبد الله بن مسعود. ويحتل هذا الصحابي مكانة متقدمة في الوعي الجمعي الإسلامي، ويقدمه الاخباريون العرب، بصفته أول من جهر بالقرآن الكريم، في مكة بعد الرسول (صلى الله عليه وسلم)، وسادس من اسلم، ومن المبشرين بالجنة، وهو بمثابة كاتم أسرار الرسول وشهد معه جميع غزواته، كما روى 848 حديثا شريفا. ويوجد داخل المقام قبر، ومحراب للصلاة، وعلى مدخله تنتصب شجرة زيتون ضخمة يقدر عمرها بنحو 1500 عام، وعلى مدخله منشأة حجرية، يعتقد أنها كانت تستخدم لربط خيول زوار المقام، الذي ما زالت بعض النسوة تزوره وتقدم له الزيوت. هذا ما يؤكده محمود الأطرش، 65 عاما، الذي يسكن بجوار المقام، وكان إلى سنوات مسؤولا عنه من قبل الأوقاف. وخلال ثمانينات القرن العشرين، حدثت مفاجأة غير متوقعة. ويروي الأطرش انه «خلال عملية لتنظيف القبر وإزالة الأتربة تم العثور على شاهد القبر»، تم نقله إلى المتحف الإسلامي داخل الحرم القدسي الشريف، ليعرف، بعد ذلك، بأنه اقدم نقش عربي إسلامي في فلسطين، وثاني أو ثالث اقدم نقش عربي إسلامي في العالم. يقول الباحث خضر سلامة، مدير مكتبة الأقصى الذي قدم تعريفا للنقش، ظهر في المراجع العلمية العالمية باسم «نقش حلحول» وأبعاده هي الارتفاع: 38 سم، الطول: 34 سم، السمك: 6 سم، ويؤرخ لوفاة شخص اسمه المالك بن الرومي الجرمي، توفي عام 55 هـ، أي 674 م، مما يجعله، اقدم النقوش العربية الإسلامية التي عثر عليها في فلسطين. ويشير إلى أن القطعة التي يوجد عليها النقش هي من الحجر المزي الأبيض، تعود إلى العصر الأموي، ومكان صنعها هو فلسطين. ويضيف «يتكون نص النقش من ثمانية أسطر. فُقد السطر الأول منه والذي غالباً ما كان يحتوي على البسملة. وفُقدت كلمة (من) من بداية السطر الثامن. والحجر المستخدم ذو سمك غير منتظم، وحدِّدت زواياه من ثلاثة جوانب بشكل قائم وحاد». ويضيف «يلاحظ أن الخط الجنائزي المستخدم في النقش أقل إتقاناً من النصوص الكتابية التذكارية الرسمية المعاصرة له، ويمتاز بأن كاتبه أولى ترتيب بدايات الأسطر عناية فائقة، فجعلها في مستوى رأسي واحد. ويؤرِّخ النقش «لوفاة المالك بن الرومي الجرمي، وهو من بني جرم، أحد بطون طيء من قحطان». نقل عن جريده الشرق الاوسط
-
الاعجاز التشريعى فى تحريم لحم الخنزير(بحث كامل شامل على المراجع)
تقوى القلوب replied to تقوى القلوب's topic in منتدى الأبحاث
جزاك الله كل خير رجل من الصحراء شكرا لمرورك اللى زاد الموضوع شرف -
Hamlet Analysis of Major Characters Hamlet Hamlet has fascinated audiences and readers for centuries, and the first thing to point out about him is that he is enigmatic. There is always more to him than the other characters in the play can figure out; even the most careful and clever readers come away with the sense that they don't know everything there is to know about this character. Hamlet actually tells other characters that there is more to him than meets the eye—notably, his mother, and Rosencrantz and Guildenstern—but his fascination involves much more than this. When he speaks, he sounds as if there's something important he's not saying, maybe something even he is not aware of. The ability to write soliloquies and dialogues that create this effect is one of Shakespeare's most impressive achievements. A university student whose studies are interrupted by his father's death, Hamlet is extremely philosophical and contemplative. He is particularly drawn to difficult questions or questions that cannot be answered with any certainty. Faced with evidence that his uncle murdered his father, evidence that any other character in a play would believe, Hamlet becomes obsessed with proving his uncle's guilt before trying to act. The standard of "beyond a reasonable doubt" is simply unacceptable to him. He is equally plagued with questions about the afterlife, about the wisdom of suicide, about what happens to bodies after they die—the list is extensive. But even though he is thoughtful to the point of obsession, Hamlet also behaves rashly and impulsively. When he does act, it is with surprising swiftness and little or no premeditation, as when he stabs Polonius through a curtain without even checking to see who he is. He seems to step very easily into the role of a madman, behaving erratically and upsetting the other characters with his wild speech and pointed innuendos. It is also important to note that Hamlet is extremely melancholy and discontented with the state of affairs in Denmark and in his own family—indeed, in the world at large. He is extremely disappointed with his mother for marrying his uncle so quickly, and he repudiates Ophelia, a woman he once claimed to love, in the harshest terms. His words often indicate his disgust with and distrust of women in general. At a number of points in the play, he contemplates his own death and even the option of suicide. But, despite all of the things with which Hamlet professes dissatisfaction, it is remarkable that the prince and heir apparent of Denmark should think about these problems only in personal and philosophical terms. He spends relatively little time thinking about the threats to Denmark's national security from without or the threats to its stability from within (some of which he helps to create through his own carelessness). Claudius Hamlet's major antagonist is a shrewd, lustful, conniving king who contrasts sharply with the other male characters in the play. Whereas most of the other important men in Hamlet are preoccupied with ideas of justice, revenge, and moral balance, Claudius is bent upon maintaining his own power. The old King Hamlet was apparently a stern warrior, but Claudius is a corrupt politician whose main weapon is his ability to manipulate others through his skillful use of language. Claudius's speech is compared to poison being poured in the ear—the method he used to murder Hamlet's father. Claudius's love for Gertrude may be sincere, but it also seems likely that he married her as a strategic move, to help him win the throne away from Hamlet after the death of the king. As the play progresses, Claudius's mounting fear of Hamlet's insanity leads him to ever greater self-preoccupation; when Gertrude tells him that Hamlet has killed Polonius, Claudius does not remark that Gertrude might have been in danger, but only that he would have been in danger had he been in the room. He tells Laertes the same thing as he attempts to soothe the young man's anger after his father's death. Claudius is ultimately too crafty for his own good. In Act V, scene ii, rather than allowing Laertes only two methods of killing Hamlet, the sharpened sword and the poison on the blade, Claudius insists on a third, the poisoned goblet. When Gertrude inadvertently drinks the poison and dies, Hamlet is at last able to bring himself to kill Claudius, and the king is felled by his own cowardly machination. Gertrude Few Shakespearean characters have caused as much uncertainty as Gertrude, the beautiful Queen of Denmark. The play seems to raise more questions about Gertrude than it answers, including: Was she involved with Claudius before the death of her husband? Did she love her husband? Did she know about Claudius's plan to commit the murder? Did she love Claudius, or did she marry him simply to keep her high station in Denmark? Does she believe Hamlet when he insists that he is not mad, or does she pretend to believe him simply to protect herself? Does she intentionally betray Hamlet to Claudius, or does she believe that she is protecting her son's secret? These questions can be answered in numerous ways, depending upon one's reading of the play. The Gertrude who does emerge clearly in Hamlet is a woman defined by her desire for station and affection, as well as by her tendency to use men to fulfill her instinct for self-preservation—which, of course, makes her extremely dependent upon the men in her life. Hamlet's most famous comment about Gertrude is his furious condemnation of women in general: "Frailty, thy name is woman!" (I.ii.146). This comment is as much indicative of Hamlet's agonized state of mind as of anything else, but to a great extent Gertrude does seem morally frail. She never exhibits the ability to think critically about her situation, but seems merely to move instinctively toward seemingly safe choices, as when she immediately runs to Claudius after her confrontation with Hamlet. She is at her best in social situations (I.ii and V.ii), when her natural grace and charm seem to indicate a rich, rounded personality. At times it seems that her grace and charm are her only characteristics, and her reliance on men appears to be her sole way of capitalizing on her abilities. Hamlet is a tragedy by William Shakespeare, believed to have been written between 1599 and 1601. The play, set in Denmark, recounts how Prince Hamlet exacts revenge on his uncle Claudius, who has murdered Hamlet's father, the King, and then taken the throne and married Hamlet's mother. The play vividly charts the course of real and feigned madness—from overwhelming grief to seething rage—and explores themes of treachery, revenge, incest, and moral corruption. Despite much literary detective work, the exact year of writing remains in dispute. Three different early versions of the play have survived: these are known as the First Quarto (Q1), the Second Quarto (Q2) and the First Folio (F1). Each has lines, and even scenes, that are missing from the others. Shakespeare probably based Hamlet on the legend of Amleth, preserved by 13th-century chronicler Saxo Grammaticus in his Gesta Danorum and subsequently retold by 16th-century scholar François de Belleforest, and a supposedly lost Elizabethan play known today as the Ur-Hamlet. Given the play's dramatic structure and depth of characterization, Hamlet can be analyzed, interpreted and argued about from many perspectives. For example, scholars have debated for centuries about Hamlet's hesitation in killing his uncle. Some see it as a plot device to prolong the action, and others see it as the result of pressure exerted by the complex philosophical and ethical issues that surround cold-blooded murder, calculated revenge and thwarted desire. More recently, psychoanalytic critics have examined Hamlet's unconscious desires, and feminist critics have re-evaluated and rehabilitated the often maligned characters of Ophelia and Gertrude. Hamlet is Shakespeare's longest play and among the most powerful and influential tragedies in the English language. It provides a storyline capable of "seemingly endless retelling and adaptation by others".[1] During Shakespeare's lifetime, the play was one of his most popular works,[2] and it still ranks high among his most-performed, topping, for example, the Royal Shakespeare Company's list since 1879.[3] It has inspired writers from Goethe and Dickens to Joyce and Murdoch and has been described as "the world's most filmed story after Cinderella".[4] The title role was almost certainly created for Richard Burbage, the leading tragedian of Shakespeare's time.[5] In the four hundred years since, it has been played by highly acclaimed actors, and sometimes actresses, of each successive age. ترجمة مختصرة لقصة هاملت - ( هاملت) من عيون الأدب المسرحي الإنكليزي والعالمي على حد سواء. ويشير النظر الفاحصُ إلى أن المترجم متضلعٌ من اللغتين الإنكليزية والعربية ، غير أن ترجمته لم تخل من بعض الهناتِ، لذا تهدفُ هذه الدراسة إلى تسليط الأضواء النقدية على بعض من هذه الهنات بغية إرشاد القارىء أو الدارس إلى السبيل الأفضل نحو تذوق هذه المسرحية والوقوف عند مآرب شكسبير. وهذه هى الترجمه لمسرحية هاملت هاملت ، أمير الدانمارك الذي يظهر له شبح أبيه الملك ( اسمه هاملت أيضاً ) في ليلة ويطلب منه الانتقام لمقتله ، وينجح هاملت في نهاية الأمر بعد تصفية العائلة في سلسلة تراجيدية من الأحداث ، ويصاب هو نفسه بجرح قاتل من سيف مسموم. تكمن مشكلته في التأكد من حقيقة الشبح ، هل هو أباه بالفعل يطلب الانتقام أم شيطان ماكر تهيأ في صورة أبيه ، ومن حقيقة مصرع أباه على يد عمه ( كلوديوس ) الملك الحالي للدانمارك الذي تزوج أمه (جرترود) وهي الزيجة التي كانت تعتبر آثمة وغير شرعية في زمن شاكسبير وتموت أوفيليا حزينة مكلومة بعد أن يصيبها الجنون بأن أغرقت نفسها بعد مصرع أباها على يد هاملت بالخطأ بعد أن كان يتصنت متخفياً خلف أستار على حوار بين هاملت وأمه حول مقتل أبيه وزواجها الآثم من عمه الملك الحالي ثم كان يريد أخو أوفيليا بمحاربة هاملت للانتقام منه لاجل اخته و ابيه فقاتالا امام كولوديوس ففرح وامام الجميع فقام عمه باعطاء كاس فيه مشروب لذيذ للفائز ووضع فيه السم لانه يعرف ان هاملت سوف يفوز تموت جرترود ( جزاء على علاقتها الآثمة ) بعد أن شربت بالخطأ نبيذاً مسموماً وضع أساسا ليشربه هاملت فقام هاملت بعد فوزه بقتل عمه فقطع ذراعيه و وضع السم في فم عمه. هاملت يجرحه لارتيس اثناء استراحة المبارزة بينهما غدرا لعلمه مسبقا بان السيف مسموم بحسب اتفاق كلوديوس مع لارتيس على تصفية هاملت نهائيا أوفيليا ، حبيبة هاملت ، الفتاة الرقيقة التي لا يبارك أباها علاقتها بهاملت ، وتتأذى كثيراً من هاملت بعد أن ادعى الجنون وأنه لا يعرفها ( في محاولته لكشف حقيقة مقتل والده وذلك حتى يخفي نواياه بالانتقام حتى يتأكد من الحقيقة ) كيفية اكتشاف هاملت خيانة عمه كلوديوس؟ اقام هاملت حفل بمناسبة مرور عام علي زواج عمه من امه و تتويج عمه كملكا علي الدانمارك و عرض في هذا الحفل قصة الخيانة التي عرفها بواسطة شبح ابيه و ظهر علي عمه التوتر و ذهب عمه و ترك الحفل و من هنا تاكد هاملت من خيانة عمه كلوديوس و قرر الانتقام منه ولدارسى هذه القصه هذه هى الاسئله المقترحه على قصة ويليم شكسبير(هاملت) Hamlet WILLIAM SHAKESPEARE Study Questions & Essay Topics Study Questions 1. Shakespeare includes characters in Hamlet who are obvious foils for Hamlet, including, most obviously, Horatio, Fortinbras, Claudius, and Laertes. Compare and contrast Hamlet with each of these characters. How are they alike? How are they different? How does each respond to the crises with which he is faced? 2. Many critics take a deterministic view of Hamlet's plot, arguing that the prince's inability to act and tendency toward melancholy reflection is a "tragic flaw" that leads inevitably to his demise. Is this an accurate way of understanding the play? Why or why not? Given Hamlet's character and situation, would another outcome of the play have been possible? 3. Throughout the play, Hamlet claims to be feigning madness, but his portrayal of a madman is so intense and so convincing that many readers believe that Hamlet actually slips into insanity at certain moments in the play. Do you think this is true, or is Hamlet merely play-acting insanity? What evidence can you cite for either claim? Suggested Essay Topics 1. Think about Hamlet's relationship with Ophelia. Does he love her? Does he stop loving her? Did he ever love her? What evidence can you find in the play to support your opinion? 2. Consider Rosencrantz and Guildenstern's role in the play. Why might Shakespeare have created characters like this? Are they there for comic relief, or do they serve a more serious purpose? Why does the news of their deaths come only after the deaths of the royal family in Act V, as if this news were not anticlimactic? Is it acceptable for Hamlet to treat them as he does? Why or why not? 3. Analyze the use of descriptions and images in Hamlet. How does Shakespeare use descriptive language to enhance the visual possibilities of a stage production? How does he use imagery to create a mood of tension, suspense, fear, and despair? 4. Analyze the use of comedy in Hamlet, paying particular attention to the gravediggers, Osric, and Polonius. Does comedy serve merely to relieve the tension of the tragedy, or do the comic scenes serve a more serious thematic purpose as well? 5. Suicide is an important theme in Hamlet. Discuss how the play treats the idea of suicide morally, religiously, and aesthetically, with particular attention to Hamlet's two important statements about suicide: the "O, that this too too solid flesh would melt" soliloquy (I.ii.129–158) and the "To be, or not to be" soliloquy (III.i.56–88). Why does Hamlet believe that, although capable of suicide, most human beings choose to live, despite the cruelty, pain, and injustice of the world? أرجو ان اكون قد استطعت افادتكم فى انتظار مشاركاتكم WILLIAM SHAKESPEARE Hamlet _ Shakespeare هاملت _ ترجمة _ الأدب المسرحي الإنكليزي ترجمة مختصرة لقصة هاملت شكسبير
-
حملة الـ 100 موضوع - من أجل ياللا يا شباب
تقوى القلوب replied to عاشق الصداقه's topic in منتدى الحوار العام
وانا يا كرينكل هكون رابع مشترك وان شاء الله اخلص الموضوعات وتكون افاده للجميع وتكون فكره حلوه يقتدى بيها باقى المنتديات جزاك الله كل خير -
هل ستساعدين بتبرجك في هدم هذا الدين
تقوى القلوب replied to زينب قطوطة's topic in المنتدى الإسلامى العام
جزاكى الله كل خير يا رب وجعله فى ميزان حسناتك -
50 معلومه عن الحبيب صلى الله عليه و سلم
تقوى القلوب replied to lovelife's topic in المنتدى الإسلامى العام
جزاك الله كل خير -
احذفوا جميع مشاركاتى ...........
تقوى القلوب replied to حياتى من اجل ربى's topic in منتدى الحوار العام
جزاكى الله كل خير وجعله فى ميزان حسناتك يا رب -
فتاه ترجم حتى الموت لانها اعلنت اسلامها في العراق..
تقوى القلوب replied to lovelife's topic in منتدى الحوار العام
لا حول ولا قوة الا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل -
جميل جدا