لامار

ما احوجنا لرفع شعار لا تحزن ما احوجنا الى اسعد ابشر و تفاءل بارك الله فيك و جزاك خير الجزاء

في الحقيقة هنا وجدت مثل هؤلاء يفتقدونك اذا غبت يدعون لك بالشفاء اذا مرضت يشاركونك فرحك اذا نجحت و يتالمون لكا ما يمكنه ان يؤلمك....... اسال الله ان يظلنا في ظل عرشه يوم لا ظل الا ظله........ اشتاق لكم و انا لم اراكم و من يدري ربما لن اراكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟فمن يدري بوركت اختي و جزيت الجنة

ما احوجنا للصلاة فهي الناهية عن الفحشاء و المنكر

قصص من احد الاطباء ويدعى خالد القصة الأولى يقول كنت مناوبا في أحد الأيام وتم إستدعائي إلى الإسعاف، فإذا بشاب في 16 أو 17 من عمره يصارع الموت، الذين أتوا به يقولون أنه كان يقرأ القرآن في المسجد ينتظر إقامة صلاة الفجر فلما أقيمت الصلاة رد المصحف إلى مكانه ونهض ليقف في الصف فإذا به يخر مغشيا عليه فأتينا به الى هنا ، تم الكشف عليه فإذا به مصاب بجلطة كبيرة في القلب لو أصيب بها جمل لخر صريعا ،كنا نحاول إسعافه ، حالته خطيرة جدا، أوقفت طبيب الإسعاف عنده وذهبت لأحضر بعض الأشياء، عدت بعد دقائق فرأيت الشاب ممسكا بيد طبيب الإسعاف والطبيب واضعا أذنه عند فم الشاب والشاب يهمس في أذن الطبيب ،لحظات وأطلق الشاب يد الطبيب ثم أخذ يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله وأخذ يكررها حتى فارقت روحه الحياة، أخذ طبيب الإسعاف بالبكاء تعجبنا من بكائه ، إنها ليست أول مرة ترى فيها متوفيا أو محتضرا فلم يجيب وعندما هدأسألناه ماذ ا كان يقول لك الشاب ومالذي يبكيك قال لما رآك يا دكتور خالد تأمر وتنهى وتذهب وتجيء عرف أنك الدكتور المسؤول عن حالته فناداني وقال لي قل لطبيب القلب هذا لا يتعب نفسه فوالله إني ميت ميت، والله إني لأرى الحور العين وأرى مكاني في الجنة الآن ثم أطلق يدي القصة الثانية جيء به إلى الإسعاف ، رجل في الخمسين من العمرفي حالة إحتضار، ابنه معه كان ولده يلقنه الشهادة والأب لا يجيب،نحاول إسعافه الولد يبه يبه قل لا إله إلا الله الأب لا يجيب يبه يبه يبه قل لا إله الا الله يبه قل لا اله الا الله والأب لا يجيب بدأ الإبن يضطرب ويتغير يبه يبه يبه قل لا اله الا الله بعد محاولات أجابه أبوه ياولدي أنا أعرف الكلمة التي تقولها ودي أقولها بس ما أقدر أحس أنها أثقل من الجبال على لساني الأبن يبكي يبه قل لا اله الا الله الأب ما أقدر ما أقدر ما أقدر ثم خرجت روحه القصة الأخيرة كنت مناوبا ، تم استدعائي لأحد الأقسام ، المريض فلان في حالة سيئة ، ذهبت لأراه النبض ضعيف ،قمنا بالتدليك وتنشيط القلب طلبت من الممرضه تغيير المغذي المريض: ما في داعي يادكتور أنا ميت الدكتور خالد: لا أنت بخير وستعيش بإذن الله المريض: يا دكتور لا تتعب نفسك أنا ميت ميت الدكتور: لا أنت بخير، النبض ضعيف جدا ونحاول إسعافه المريض : يا دكتور لا تسوون شيء أنا ميت ميت الدكتور : لا أنت تتوهم أنت بخير وستعيش بإذن الله المريض : يا دكتور أنا ميت أنا أشوف شيء أنت ما تشوفه المريض ينظر للسقف ويقول لا تتعبون أنفسكم أنا ميت ميت أنا أشوف شيء أنتم ما تشوفونه الدكتور : لا تتوهم أنت بخير دقائق قليله المريض : لا تتعبون أنفسكم أنا أشوف اللي ما تشوفونه ، يادكتور ‘ أنا ميت يادكتور أنا أشوف ملائكة العذاب ______________________________________________ ختاما أسئل الله لي ولكم حسن الخاتمة اللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها اللهم اجعل خير أعمارنا أواخرها اللهم اجعل خير أيامنا يوم نلقاك اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة اللهم اجعل آخر كلامنا أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن محمدا رسول الله

بارك الله فيك موضوع قيم جدا

نعيب زماننا و العيب فينا و ما لزماننا عيب سوانا سقا الله تلك الايام

مبروك اساله ان يوفقك لما يحب و يرضى الى الامام

وفقكم الله لما يحب و يرضى و اساله ان يوفقكم جميعا الى ان تختاروا خياركم و ان تنعم مصر الحبيبة بالامن و الاستقرار

غيابك عنا غربة لنا فلا تطيلي الغياب

بوركت و في ميزان حسناتك

جزاك الله خير الجزاء و اثابك اجزل الثواب

في ميزان حسناتك بوركت

في ميزان حسناتك بوركت

دوما في الانتظار بوركتم

في ميزان الحسنات ان شاء الله بوركتم

السلام عليكم فكرة رائعة جدا جدا جدا و اتمنى ان اشارك بها و ان يتم مراسلتي عبر الرسائل الخاصة متى سنحت لكم الفرصة اعذروني لا استطيع الدخول كثيرا في رمضان بارك الله فيكم

بارك الله فيك وسدد على الحق خطاك سلم قلمك

الله يسلمك نور اسال الله ان يكتبك في افردوس الاعلى

متميز دوما انا منتظرة لكل ما هو جديد باركك المولى و اثابك

ما احوجنا الى كبسولة رمضان ما احوج الامة وبكل ابناءها الوقوف على عتبات رمضان لعلها ترتقي به الى مراتب السيادة بارك الله فيك وجزاك كل خير و كل عام و انت بالف خير وفي قمة عطاءك