ABOTASNEEM 117 قام بنشر February 18, 2009 ღஐღ عشر نصائح لزواج سعيد .. ღஐღ هناك وسائل مختلفة لتنمية الحب وأخرى لزيادة السعادة وأخرى لتكوين أسرة سليمة صحياً وبدنياً ونفسياً، وسوف نطرح هنا عشر وسائل لتنمية الحب بين الزوجين بشكل عام. إن من يريد زيادة حسابه بالبنك، يبحث عن وسائل لتنمية المال وزيادته، وكذلك من يريد تنمية المودة والمحبة مع زوجته، فعليه البحث عن وسائل مناسبة لزيادة درجة المحبة والوفاء بينهما، ومن وسائل تحقيق ذلك: 1- تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية، فوردة توضع على مخدة الفراش قبل النوم، لها سحرها العجيب، وبطاقة صغيرة ملونة مكتوب عليها كلمة جميلة لها أثرها الفعال، والرجل حين يدفع ثمن الهدية، فإنه يسترد هذا الثمن إشراقًا في وجه زوجته، وابتسامة حلوة على شفتيها، وكلمة ثناء على حسن اختيارها، ورقة وبهجة تشيع في أرجاء البيت، وعلى الزوجة أن تحرص على إهداء زوجها أيضاً. 2- تخصيص وقت للجلوس معًا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم. 3- النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب، فالمشاعر بين الزوجين لا يتم تبادلها عن طريق أداء الواجبات الرسمية، أو حتى عن طريق تبادل كلمات المودة فقط، بل كثير منها يتم عبر إشارات غير لفظية من خلال تعبيرة الوجه، ونبرة الصوت، ونظرات العيون، فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي والنفسي، فهل يتعلّم الزوجان فن لغة العيون، وفن لغة نبرات الصوت، وفن تعبيرات الوجه، فكم للغة العيون مثلاً من سحر على القلوب! 4- التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج، وعند السفر والقدوم، وعبر الهاتف. 5- الثناء على الزوجة، وإشعارها بالغيرة المعتدلة عليها، وعدم مقارنتها بغيرها. 6- الاشتراك معاً في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل، أو ترتيب المكتبة، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد، أو كتابة طلبات المنزل، وغيرها من الأعمال الخفيفة، والتي تكون سبباً للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة. 7- الكلمة الطيبة، والتعبير العاطفي بالكلمات الدافئة والرقيقة كإعلان الحب للزوجة مثلاً، وإشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه. 8- الجلسات الهادئة، وجعل وقت للحوار والحديث، يتخلله بعض المرح والضحك، بعيداً عن المشاكل، وعن الأولاد وعن صراخهم وشجارهم، وهذا له أثر كبير في الأُلفة والمحبة بين الزوجين. 9- التوازن في الإقبال والتمنع، وهذه وسيلة مهمة، فلا يُقبل على الآخر بدرجة مفرطة، ولا يتمنع وينصرف عن صاحبه كلياً، وقد نُهِيَ عن الميل الشديد في المودة، وكثرة الإفراط في المحبة، ويحتاج التمنع إلى فطنة وذكاء فلا إفراط ولا تفريط، وفي الإفراط في الأمرين إعدام للشوق والمحبة، وقد ينشأ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية. 10- التفاعل بين الطرفين في وقت الأزمات بالذات، كأن تمرض الزوجة، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية ومعنوية، أو يتضايق الزوج لسبب ما، فيحتاج إلى عطف معنوي، وإلى من يقف بجانبه، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بين الزوجين، وجعلهما أكثر قربًا ومحبة أحدهما للآخر . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
NADA 34 قام بنشر February 18, 2009 هاااايل اهم حاجة فعلا المشاركة - الاشتراك معاً في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل، أو ترتيب المكتبة، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد، أو كتابة طلبات المنزل، وغيرها من الأعمال الخفيفة، والتي تكون سبباً للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة شكرا أبو تسنيم وربنا يكرم الناس كلها وتكون سعيدة ف حياتها شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
تقوى القلوب 12 قام بنشر February 18, 2009 جزاك الله كل خير اللهم انفعنا بما علمتنا هتاخد عننا كلنا حسنات ان شاء الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
ABOTASNEEM 117 قام بنشر February 18, 2009 ندى تقوى القلوب شرفتم الموضوع شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
رجل من الصحراء 36 قام بنشر February 18, 2009 9- التوازن في الإقبال والتمنع، وهذه وسيلة مهمة، فلا يُقبل على الآخر بدرجة مفرطة، ولا يتمنع وينصرف عن صاحبه كلياً، وقد نُهِيَ عن الميل الشديد في المودة، وكثرة الإفراط في المحبة، ويحتاج التمنع إلى فطنة وذكاء فلا إفراط ولا تفريط، وفي الإفراط في الأمرين إعدام للشوق والمحبة، وقد ينشأ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية. عجبتني جدا النقطة دي وربنا يسترها معانا جميعا ان شاء الله (اللهم هب لنا من ازواجنا وذرياتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما) جزيت خيرا اخي الحبيب ابوتسنيم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
ABOTASNEEM 117 قام بنشر February 18, 2009 مرورك على موضوعاتى يفرحنى ويزيدنى شرفا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر