الأخبار قام بنشر April 2, 2020 قام بنشر April 2, 2020 في ظل تطور انتشار فيروس كورونا علميا تقوم الحكومة المصرية بإجراءات احترازية لا محدودة لمجابهة الفيروس ومنع انتشارة ،حيث ظلت الحالات المكتشفة مستقرة ولم تصل لنسب الإصابة بدول العالم، وحتى الان تعمل الحكومة بمستوى المرحلة الثانية وتتمنى ألا تنتقل لسيناريو المرحلة الثالثة حال تخطى الاصابات حاجز الـ1000 حالة.وفى ذات السياق أكد الدكتور خالد سمير، عضو مجلس نقابة الأطباء، أن مشكلتنا الاساسية في قلة الثقافة وعدم وجود مصادر موثوق بها للمعلومات فالرعب الموجود الان بالاضافة الى مشاكل الفوضى الموجودة في نظام صرف الدواء، وغير هي أكبر مشاكلنا الآن.وأشار فى تصريح خاص لـ"آخر الأنباء" أن الحالة حتى الآن يدعي انها تحت السيطرة لسبب ما دول قارة أفريقيا بصفة عامة، موضحاً أن استجابتها وتأثرها بفيروس الكورونا أقل كتيرًا من دول العالم الأخرى، متابعاً: " ربما لأسباب أننا نتعرض لكثير من الأمراض زيادة عن الدول الاخرى ربما تكون المناعة أكثر وربما التلوث الموجود في الجو عندنا يؤثر على فترة بقاء الفيروس لسبب ما علميا الفيروس دخل عندنا قبل الدول الأوروبية انتشر عندنا أكثر من الدول الاوروبية نظرا لاننا في قمة موسم السياحة شهر 12 وشهر 1 ودخلنا عشرات وربما مئات الالاف من السياح من الصين ومن أوروبا ومن غيرها بالإضافة إلى حركة التجار المصريين ذهابا وايابا، متوقعًا أن يكون الفيروس دخل مصر في شهر ديسمبر ويناير ولم يكن هناك اي ترصد لظهور الفيروس حتى بدأت المشكلة مع الصين فبدأنا الترصد والتحرك متأخرين، عندما أخبرتنا الدول الأخرى بأن هناك أشخاص قادمين من مصر مصابين بالفيروس .ولفت إلى أن الوضع الحالي يؤكد عدم وجود حالات كثيرة ولا تزيد أعداد متوالية، ومعظم الحالات الإيجابية لم تظهر عليهم أعراض المرض الوفيات الموجودة 19 منهم أجانب 8 والباقي كلهم فوق الـ60 سنة .اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts