الأخبار قام بنشر January 18, 2022 قام بنشر January 18, 2022 قال بكري أبو الحسن نقيب الصيادين بالسويس، إن مصر تتمتع بـ3000كيلو من المياه عبارة عن البحر الأبيض والبحر الأحمر ونهر النيل و11 بحيرة، والثروة السمكية تعتبر ثروة متجددة لأن الصيد في البحر المفتوح لا يكلف الصياد أعلافا أو طعم أو حبوب أو غيره، إنما يخرج متوكلا على الله ويصطاد، على خلاف البحيرات الصناعية والاستزراع السمكي والتي تعتمد على نظام غذائي.وتابع "أبوالحسن" في تصريحات خاصة لـ"الفتح"، أن الأسماك من المنتجات سريعة التلف أي لا يستطيع الصياد احتكارها، لذلك فالصياد لا يتحكم في أسعار السمك إنما يتحكم فيها التاجر، كما أن سوق الأسماك عرض وطلب، فمتى كان المعروض كثيرًا كان السعر أقل والعكس صحيح، ويتدخل في السعر المزاد لأن أسواق السمك الجملة تعتمد على المزاد، مشيرًا إلى أنه في الأزمات تلجأ الدولة إلى الصياد للعمل على كفاية حاجة المواطنين من البروتين مثل أزمات الحمة القلاعية وإنفلونزا الطيور وغيرها.وأشار شيخ الصيادين، إلى أن القطاع الحكومي لا ينجح في الصيد لأنه يعتمد على دراسات ولا يعتمد على روح المغامرة، ونرى أن شركات الصيد مثل الشركة الشمالية والجنوبية لا تنتج كما ينتج القطاع الخاص، وأن 70٪ من شركات الحكومة تُغلق أبوابها، مشيرًا إلى أن القطاع الخاص يقوم صاحب المركب بالتكليف عليها وتسيرها في البحر ورزقه على الله، ويغامر ويتحمل. اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts
انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديد♥ تسجيل دخول ♥
هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.
♥ سجل دخولك الان ♥