الأخبار قام بنشر March 20, 2022 قام بنشر March 20, 2022 لا تزال بقايا صوامع القمح عند مرفأ بيروت، الذي دمره انفجار ضخم في أغسطس 2020، شاهدة على أكبر كارثة في تاريخ لبنان الحديث، وسط تباين في الآراء بشأن مصيرها، سواء إزالتها أو الإبقاء عليها كما هي، وعطّل وزير الثقافة اللبناني محمد المرتضى قرار الحكومة، القاضي بهدم الصوامع، التي دمرها انفجار 4 أغسطس بشكل شبه كامل.واعتبر المرتضى أن "ما تبقى من صوامع القمح معلم حضاري، يجب أن يبقى شاهدا للأجيال المقبلة"، وأصدر المسؤول اللبناني قرارا قضى بإدخال الصوامع إلى لائحة الجرد العام للأبنية التاريخية في لبنان، وعدم جواز القيام بأي عملية هدم من دون الرجوع إلى وزير الثقافة حول الأعمال المقرر تنفيذها والمواد المستخدمة في العملية.وكان مجلس الوزراء قد قرر الأربعاء الماضي هدم صوامع القمح، حيث أذاع وزير الاقتصاد أمين سلام القرار بسبب تضرر الصوامع بشكل كبير من انفجار مرفأ بيروت.اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts
انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديد♥ تسجيل دخول ♥
هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.
♥ سجل دخولك الان ♥