الأخبار قام بنشر April 23, 2023 قام بنشر April 23, 2023 يشغل مشروع سد النهضة الأثيوبي وتداعياته الرأي العام المصرى لما قد يسببه من تأثير على حصة مصر المائية وقدرة السد العالى على توليد الكهرباء، وتدمير الأراضى والمدن السودانية في حالة انهياره.كما تعد قضية سد النهضة الإثيوبي الأكثر تأثيرًا في الأوضاع على دولتي المصب مصر والسودان، فهناك الكثير من الدراسات التي تبحث عن الحل الأمثل لهذه الأزمة.لذلك طرح فريق من علماء البيئة مقترحًا لنزع فتيل النزاع الممتد بين مصر وإثيوبيا والسودان حول سد النهضة الإثيوبي، وهو أكبر السدود الكهرومائية في قارة إفريقيا.تقوم فكرة الدراسة المتعلقة بقضية سد النهضة الإثيوبي على تبنِّي الدول الثلاث نهجًا تعاونيًا، وأن يرتضون التسوية أو الحل الوسط؛ وفيه تمدُّ كل دولة من الدول الثلاث يد العون إلى الدولتين الأُخريَيْن، دون أن تتخلَّى عن حقها في الانتفاع ، ففي سنوات الجفاف مثلًا، يُنتظر من إثيوبيا أن تزيد كميات المياه المتدفقة إلى مصر، ولها بعد ذلك أن تقتطع من هذه المياه في سنوات الأمطار.وعن الدراسة قال الدكتور عباس شراقي أستاذ الموارد المائية بجامعة القاهرة إنها لم تأت بجديد فالتعاون يعد الحل الأمثل للتغلب على مشاكل المياه فى العالم حيث أن توزيع المياه العذبة على سطح الأرض غير متجانس.اقرأ الخبر من المصدر
Recommended Posts