فراس فراس 0 قام بنشر September 15, 2007 (تعديل) الواحد فينا خبرته بتقاس بالمواقف اللى تعرض ليها اوسمع بيها بس ياترى أتعلم منه ...ولا عدت عليه كدة وخلاص...؟؟؟ فأنا هنا هاحط بعض المواقف اللى عدت عليا واتعلمت منها وياريت لو حد عنده موقف بارده يقوله علشان نستفاد اكتر واول موقف هاقوله هو موقف عروة بن الزبير وعروة بن الزبير هو بن الزبير بن العوام (حوارى الرسول صلى الله عليه وسلم ومش بس كدة ده كان أبن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم صفية بنت عبد المطلب رضى الله عنها وقد قتل الزبير بن العوام رضى الله عنه فى موقعة الجمل وقد قتله بن جرموز وامه هى اسماء بنت ابى بكر (ذات النطاقين رضى الله عنها وأخوه عبد الله بن الزبير صلبه الحجاج ولولا ان عروة كان صاحب عبد الملك بن مروان اللى كان خليفة المسلمين وقتها ماكنشى الحجاج سابه المهم نرجع لقصتنا فقد علمنا عروة حاجة ثمينة جداً وهى كيفية الأيمان بالله وشدة التعلق به وازاى ان الايمان نصفه صبر ونصفه شكر.......؟؟؟ روى انه وهو ذاهب الى دمشق مرض بمرض فى رجله واخد المرض يشتد عليه حتى قال له الأطباء أنه لازم يقطعوا رجله علشان ماينتشرشى المرض فى باقى جسمه فعرضوا عليه خمرا أو مخدر فى روايتين الله اعلم مين اللى صح فيهم بس هما بيدوا نفس المعنى الرواية الاولى: عرضوا عليه أن يسقوه مخدرا لئلا يحس بألم القطع فرفض ذلك قائلا: ما ظننت أن أحدا يؤمن بالله يشرب شيئا يغيب عقله، حتى لا يعرف ربه عز وجل، الرواية التانية: إنهم قالوا نسقيك الخمر حتى لا تجد لها ألما، فقال: لا استعين بحرام الله على ما أرجو من عافيته، ، المهم كان رده تقريباً واحد وهو انه قلهم ولكن إذا كنتم ولابد فاعلين، فافعلوا ذلك، وأنا في الصلاة،وأنا ساجد فإني لا أحس بذلك ولا أشعر به، فنشروا رجله من فوق الأكلة من المكان الحي احتياطا أنه لا يبقى منها شيء، وهو قائم يصلي، وكان صائما، فما تضرر ولا اختلج لأ ولما خلص صلاة قلهم انتم خلاص خلصتم لأ ومش بس كدة ده كمان أبنه مات فى نفس اليوم فبقوا مش عارفين يقولوا له ولا لأ المهم انه حس أن فى حاجة فقالو له فتخيلوا لو حد فينا مكانه كان هايعمل ايه........؟؟؟؟ ياترى شكى ولا قال ليه ياربى كدة هو انا عملت ايه علشان تعمل فيا كدة.......؟؟؟ ولا عمل أيه........؟؟؟ قال كلمة ماتتنساش وهنا بتبان شدة ايمانه بالله وصبره وشكره فى نفس الوقت قال أيه....؟؟؟ قال: الحمد لله أنك أعطيتنى رجلين فاخذت رجل وتركت لى الأخرى والحمد لله أنك أعطيتنى ولدان فاخذت واحد وتركت لى الآخر ياه فى كدة قد أيه بيبقى خاشع وهو ساجد لربنا لدرجة ان هما يقطعوا رجليه وميحسش بحاجة وقد أيه هو مهما حصل له ألا انه بيصبر وبيشكر فرغم ان أتقطعت رجليه ألا انه صبر ومانساش ان ربنا هو اللى كان عطى له رجلين فشكر ربنا أنه ماخدشى الأتنين وماأشتكاش ورغم ان أبنه مات مانساش أن ربنا عطي له ولد تانى وكان ممكن يموت هو كمان يعنى بص للموقف الصعب اللى هو فيه من الناحية الايجابية ومابصش للناحية السلبية وهو ده اللى أتعلمته ليه لما حد فينا يتعرض لموقف صعب أو ربنا ياخد منه حاجة ينسى خالص ان ربنا اساساً هو اللى عاطي له الحاجة دى لأ وكأن ربنا خد منه كل حاجة ليه الواحد مايبصش للموضوع من ناحية تانية وبدل مايشتكى ويقول ليه يارب يقول الحمد ليك يارب عطتنى حاجات كتير قوى وانا ماعطيتاكشى حاجة وأنا رغم اللى اديتو ليا ألا انى مقصر ناحيتك ومش هازعل لو خد منى حاجة انت عطيتها لى بس يارب ماتحرمنيش من انى اسجد ليك لان دى اكتر حاجة بتريحنى ولأنى بحس ساعتها أنك قريب منى وأنا مش عايزك تحرمنى من انى أقرب ليك بس كله بامرك ياربى تم تعديل September 15, 2007 بواسطه فراس فراس شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
ohabo raby 87 قام بنشر September 29, 2010 اكيد طبعا كل واحد بيحصل معاه موقف ...وطباع بيتعلم منه كيتتتتتتتتتتتتتر شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر