مريم بنت عمران قام بنشر November 22, 2007 قام بنشر November 22, 2007 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحبتى فى الله هذه هى القواعد الشرعية للتعامل بين الإخوة والأخوات ياريت نسير عليها كلنا والفتاوى دى لشيوخ ثقات تابعوا معى
مريم بنت عمران قام بنشر November 22, 2007 الكاتب قام بنشر November 22, 2007 من موقع اسلام سؤال وجواب السؤال رقم 6453 سؤال: السؤال : هل يجوز التخاطب مع الرجال عن طريق الإنترنت بكلام في حدود الأدب ؟ الجواب: الحمد لله من المعلوم في دين الله تعالى تحريم اتباع خطوات الشيطان ، وتحريم كل ما قد يؤدي إلى الوقوع في الحرام ، حتى لو كان أصله مباحاً ، وهو ما يسمِّيه العلماء " قاعدة سد الذرائع " . وفي هذا يقول الله عز وجل { يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان } [ النور / 21 ] ، ومن الثاني : قوله تعالى { و لا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدواً بغير علم } [ الأنعام / 108 ] ، وفيها ينهى الله تعالى المؤمنين عن سبِّ المشركين لئلا يفضي ذلك إلى سبهم الربَّ عز وجل . وأمثلة هذه القاعدة في الشريعة كثيرة ، ذكر ابن القيم رحمه الله جملة وافرة منها وفصَّل القول فيها في كتابه المستطاب " أعلام الموقعين " ، فانظر منه ( 3 / 147 - 171 ) . ومسألتنا هذه قد تكون من هذا الباب ، فالمحادثة - بالصوت أو الكتابة - بين الرجل والمرأة في حدِّ ذاته من المباحات ، لكن قد تكون طريقاً للوقوع في حبائل الشيطان . ومَن علم مِن نفسه ضعفاً ، وخاف على نفسه الوقوع في مصائد الشيطان : وجب عليه الكف عن المحادثة ، وإنقاذ نفسه . ومن ظنَّ في نفسه الثبات واليقين ، فإننا نرى جواز هذا الأمر في حقِّه لكن بشروط : 1. عدم الإكثار من الكلام خارج موضوع المسألة المطروحة ، أو الدعوة للإسلام . 2. عدم ترقيق الصوت ، أو تليين العبارة . 3. عدم السؤال عن المسائل الشخصية التي لا تتعلق بالبحث كالسؤال عن العمر أو الطول أو السكن …الخ . 4. أن يشارك في الكتابة أو الاطلاع على المخاطبات إخوة - بالنسبة للرجل - ، وأخوات - بالنسبة للمرأة - حتى لا يترك للشيطان سبيل إلى قلوب المخاطِبين . 5. الكف المباشر عن التخاطب إذا بدأ القلب يتحرك نحو الشهوة . والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب الشيخ محمد صالح المنجد
مريم بنت عمران قام بنشر November 22, 2007 الكاتب قام بنشر November 22, 2007 السؤال رقم 1121 حدود وشروط الكلام مع المرأة الأجنبية سؤال: سؤالي يتعلق بآداب الكلام مع الإخوة والأخوات وأحتاج إلى توضيح ، هل يجوز لنا السلام على الأخوات ( المسلمات ) غير المحارم والكلام معهن كما لو كنا نتكلم مع إخواننا المسلمين هل هناك فترة محددة في الكلام معهن ؟ وماذا عن ابنة العم أو الخال وهي غير محرم ، هل يجوز لي السلام عليها والسؤال عن حالها والكلام معها ؟ الرجاء تزويدي بالحديث ، وماذا عن الزواج ؟ الجواب: الحمد لله خلاصة ما قاله الفقهاء في صوت المرأة أنه ليس بعورة بذاته ولا تمنع من إسماعه عند الحاجة ولا يمنعون هم من سماعه ولكن بشروط وهي : أن تكون بدون تمطيط ولا تليين ولا تميّع ولا رفع الصوت ، وأنه يحرم على الرجل أن يسمعه بتلذذ مع خوف الفتنة . والقول الفصل في معرفة ما هو محظور على المرأة من قول أو صوت هو ما تضمنته الآية : ( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً ) . فالمحظور هو الخضوع بالقول ، والواجب على المرأة القول بالمعروف ومعناه كما قال المفسرون لا تُرَقق الكلام إذا خاطبها الرجال ولا تُلين القول ، والحاصل أن المطلوب من المرأة المسلمة في كلامها مع الرجل الأجنبي أن تلتزم بما ورد في هذه الآية فتمتنع عما هو محظور وتقوم بما هو واجب عليها ، كما أن عليها أن يكون كلامها في حاجة أو أمور مباحة شرعاً ومعروفة غير منكرة ، فلا ينبغي أن يكون بين المرأة والرجل الغريب لحن ولا إيماء ولا هذر ولا هزل ولا دعابة ولا مزاح كي لا يكون ذلك مدخلاً إلى تحريك الغرائز وإثارة الشبهات ، والمرأة غير ممنوعة من الكلام مع الأجنبي عند الحاجة كأن تباشر معه البيع وسائر المعاملات المالية لأنها تستلزم الكلام من الجانبين كما أن المرأة قد تسأل العالم عن مسألة شرعية أو يسألها الرجل كما هو ثابت ذلك بالنصوص من القرآن والسنة ، وبهذه الضوابط السابقة يكون كلامها لا حرج فيه مع الرجل الأجنبي . وكذلك يجوز تسليم الرجل على النساء والنساء على الرجال على الراجح و لكن ينبغي أن يكون هذا السلام خالياً مما يطمع فيه مرضى القلوب بشرط أَمن الفتنة وملاحظة ما تقدّم من الضوابط . أما إذا خيفت الفتنة من جرّاء السلام فيحظر سلام المرأة ابتداء وردها للسلام لأن دفع الفتنة بترك التسليم دفع للمفسدة ، ودفع المفاسد أولى من جلب المنافع ، يراجع المفصل في أحكام المرأة / عبد الكريم زيدان م3/276 . والله أعلم الشيخ محمد صالح المنجد
مريم بنت عمران قام بنشر November 22, 2007 الكاتب قام بنشر November 22, 2007 السؤال رقم 1497 أدب الكلام مع النساء سؤال: السؤال : سمعت حكماً يتعلق بإباحة كلام الرجل مع المرأة في الحالات التالية فهل هذا صحيح: الحالات هي :أن يسأل عن حال أسرتها والأغراض الطبية وفي البيع والشراء ولسؤالها للتعرف عليها عند الزواج وللدعوة إلى الإسلام فهل هذا صحيح وما الدليل؟ الجواب: الجواب : الحمد لله الشروط الشرعية للكلام مع المرأة الأجنبية مذكورة في قوله تعالى : ( .. وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ .. ) سورة الأحزاب آية 53 وكذلك في قوله تعالى : ( فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَعْرُوفًا(32) سورة الأحزاب قال ابن كثير رحمه الله في تفسير الآية : أي لا تُلِنَّ القول . أمرهن الله أن يكون قولهن جزلا وكلامهن فصلا ، ( أي يكون كلامها جادا مختصرا ليس فيه ميوعة ) ولا يكون على وجه يظهر في القلب علاقة بما يظهر عليه من اللين ، كما كانت الحال عليه في نساء العرب من مكالمة الرجال بترخيم الصوت ولينه ، مثل كلام المريبات والمومسات ، فنهاهن عن مثل هذا . فيطمع الذي في قلبه مرض أي يتطلّع للفجور وهو الفسق والغزل . والقول المعروف: هو الصواب الذي لا تنكره الشريعة ولا النفوس. والمرأة تندب إذا خاطبت الأجانب وكذا المحرمات عليها بالمصاهرة إلى الغلظة في القول , من غير رفع صوت ، فإن المرأة مأمورة بخفض الكلام . انتهى . فالكلام مع المرأة الأجنبية إنما يكون لحاجة كاستفتاء وبيع وشراء أو سؤال عن صاحب البيت ونحو ذلك وأن يكون مختصرا دون ريبة لا في موضوعه ولا في أسلوبه . أمّا حصر الكلام مع المرأة الأجنبية في الأمور الخمسة الواردة في السؤال ففيه نظر إذ أنّها قد تصلح للمثال لا للحصر ، بالإضافة إلى الالتزام بالشروط الشرعية في الكلام معها حتى فيما تدعو الحاجة إليه من الدّعوة أو الفتوى أو البيع أو الشراء وغيرها . والله تعالى أعلم . الشيخ محمد صالح المنجد
مريم بنت عمران قام بنشر November 22, 2007 الكاتب قام بنشر November 22, 2007 أخوانى وحبيباتى فى الله هذا الموضوع لكم وإليكم ومن قبلكم لى أعرف أنكم تعرفونها جيدا ولله الحمد ولكنها تذكرة يقول الله تعالى : وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين فقط وجب تجديد النية ..فمع كثرة المشاركات ..وإن لم نضع الله نصب أعيننا فىكل حين ..سيبدأ التراجع.. فعلى سبيل المثال لا يجوز لى أن أنادى أخ هنا معنا بأخى العزيز أو الحبيب لأنه من باب الخضوع بالقول ولكن أقول أخى او اخى الفاضل او الكريم او ما شابه ولابد علينا ان نتمسك بديننا ونعتز به فإن لم يفعل فمن ننتظر منه ان يفعل جزاكم الله خيرا واعتذر ان أطلت عليكم والسلام عليكم
عاشق الصداقه قام بنشر November 24, 2007 قام بنشر November 24, 2007 شكراً جزيلاً أختنا الكريمه اشتقنا كثيراً لروحانياتك ومواضيعك الجميله والمفيده بارك الله فيكى وقد وصلت الرساله المنشوده .. والشيخ محمد صالح المنجد ... ليس فى كلامه شك .. فأنا اعرفه جيداً وهو مصدر ثقه وشيخ عالم كبير فجزاكى الله كل الخير
فراس فراس قام بنشر November 24, 2007 قام بنشر November 24, 2007 شــــــــكراً على الموضوع مريم موضوع مهم لازم كل واحد فينا يعرفه فى عصر الشات والانترنت وأنا رايى مادام ماينفعشى الولد يكلم البنت غير لما يكون معاه ولد تانى والبنت تكون معاها بنت تانية لأن أساساً بيتهيئلى ان من الصعب الواحد يخلى حد يشوف اللى بيكتبه وكمان يعنى هو الواحد لما قلبه يتحرك نحو الشهوة هايبطل هو الشيطان هايسيبه فأحسن حاجة الكل يريح نفسه و يقطع العرق ويسيح دمه لا الولاد تكلم بنات ولا البنات تكلم ولاد من اساسه فى الشات دع مايريبك الا مالا يريبك " اتقوا الشبهات، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه"
MOSTAFA_SHA3RAWY قام بنشر November 24, 2007 قام بنشر November 24, 2007 متشكر جدا علي الموضوع يا مريم وجزاكي الله خيرا
مشرفي الأقسام رجل من الصحراء قام بنشر February 23, 2009 مشرفي الأقسام قام بنشر February 23, 2009 مفيد جدا
مشرفي الأقسام الجندى المجهول قام بنشر April 17, 2009 مشرفي الأقسام قام بنشر April 17, 2009 جزاكى الله خير الجزاء
Recommended Posts
انشئ حساب جديد او قم بتسجيل دخولك لتتمكن من اضافه تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديد♥ تسجيل دخول ♥
هل تمتلك حساب بالفعل ؟ سجل دخولك من هنا.
♥ سجل دخولك الان ♥