نودي 41 قام بنشر December 15, 2009 اتهم الاتحاد الأريتري لكرة القدم لاعبي منتخب بلاده الأول بالهرب عقب المشاركة في بطولة سيكاف لدول شرق ووسط إفريقيا. وقال نيكولاس ميسوني الأمين العام لاتحاد دول شرق ووسط إفريقيا لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي.) الثلاثاء: "بالتأكيد هم في نيروبي فهناك العديد من الأريتريين، أنا متأكد أنهم في مكان ما". ويلجأ العديد من الأريتريين إلى دول مجاورة بسبب ما يقولون إنهم يعانوه على يد النظام الذي يلقى إدانة دولية على طريقة إدارة البلاد. وأضاف ميسوني "مندهش ومصدوم بالواقعة والسيناريو كله، فليس من الجيد للاعبين الاختفاء بهذه الطريقة لأنها تعطي انطباعا سيئا عن الإقليم ككل". وخسر المنتخب الإريتري أمام نظيره التنزاني برباعية نظيفة يوم الثلاثاء الماضي ليودع البطولة صفر اليدين. ويذهب الاتجاه الرسمي في أريتريا وكينيا إلى إدانة اللاعبين واتهامهم بالهرب فيما تصنف بعض الصحف الإثيوبية الأمر على أنه اختفاء. وتتسم العلاقة بين أريتريا وإثيوبيا بالتوتر بسبب اختلاف أجندة البلدين في الصومال البلد المجاور لهما والذي تحكمه المحاكم الإسلامية التي تواجه معارضة شديدة من جماعات إسلامية أشهرها "شباب المجاهدين". وليست هذه المرة الأولى التي يهرب فيها لاعبو أريتريا عقب مشاركة بلادهم في مباريات خارجية. ففي 2006 لجأ أربعة لاعبين أريتريين من ناديهم البحر الأحمر إلى نيروبي أثناء مشاركتهم أمام توسكار الكيني في دوري أبطال إفريقيا. وفي 2007 أصدرت الحكومة الأريترية قرارا بإلزام كل رياضي يترك البلاد بإيداع مبلغ تأمين قدره 6700 دولارا أمريكيا يسترده في حال عودته شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر
نودي 41 قام بنشر December 15, 2009 اختفاء المنتخب الإريتري لكرة القدم في العاصمة الكينية نيروبي شنت السلطات الكينية اليوم الثلاثاء حملة للبحث عن المنتخب الإريتري لكرة القدم الذي لم يعد لبلاده بعد الهزيمة أمام نظيره التنزاني ضمن فعاليات بطولة اتحاد سيكافا (مجلس اتحادات شرق ووسط أفريقيا) للأمم بالعاصمة الكينية نيروبي. وخسر المنتخب الإريتري أمام نظيره التنزاني صفر/4 يوم الثلاثاء الماضي ليودع البطولة صفر اليدين. ورغم ذلك ، أشارت تقارير إعلامية إلى عودة الطائرة إلى أسمرة وهي تقل المدرب وعدد قليل من مسئولي الفريق. وأكد نيكولاس موسوني رئيس اتحاد سيكافا أنه من المعتقد أن اللاعبين يختبئون في نيروبي ولم يعودوا إلى إريتريا التي يحكمها واحد من أكثر الأنظمة قمعا في أفريقيا. وطلب نحو 62 ألف إريتري حق اللجوء السياسي خارج إريتريا في العام الماضي طبقا لإحصائيات منظمة الأمم المتحدة. ولم تعلق الشرطة الكينية على تطور عملية البحث عن لاعبي المنتخب الإريتري حتى الآن شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شار ك علي موقع اخر